د.ابوسن طبيباً رغم انف المجلس الطبي!!

حيدر احمد خيرالله
*أعادت محكمة القضاء الإداري اختصاصي جراحة الكلى د. كمال ابوسن الى الخدمة بعد ان قام المجلس الطبي بشطبه من سجلات اطباء المجلس الطبي السودانى على خلفية ( فضيحة المرحومة الزينة ) ضحية مستشفى الزيتونة المملوك لوزير صحة ولاية الخرطوم المثير للاسى د. مامون حميدة ، وذات المستشفى قد أدانه المجلس الطبي بتغريمه ( 5 الف جنيه ) ..نعم خمسة الف جنيه فقط !! وكتر خير المجلس أن وصل لهذا القرار .. فالمستشفى ..مستشفى الوزير والدكتور كمال ابو سن الذى أجرى العملية للمرحومة الزينة فى مستشفى الوزير كان يمارس عملياته وهو موقوف بامر المجلس الطبي والوزير يعلم انه طبيب موقوف .. وغرور وزير الصحة الذى يصور له ان هذا البلد ضيعة من مواريثه يفعل بها مايريد ، لم يكن عابئاً بما يحدث مع الزينة او الف زينة اخرى .. فهو فى نظر نرجسيته وفى نظر من يحافظون عليه وزيرا لتدمير الصحة ..وتفكيك المستشفيات وبيعها (شرق النيل نموذجاَ) وأخيرا المؤامرة تطال المجلس الطبي .. المأسوف عليه ..
* وكنا نعلم ونوقن بان المجلس الطبي هو الجهة الفنية المحايدة والعاملة على تنظيم مهنة الطب والأطباء ، وقرارات المجلس الطبي كانت تبدأ من لفت النظر والتوبيخ وحتى الشطب .. ولاندري علام إعتمدت المحكمة الإدارية فى إعادتها لمن شطبته الجهة المختصة فنياً ؟؟ وسنتابع حتى نرى يثيات الحكم ووضعية قرارات المجلس الطبي وهل هى نهائية ام لا ؟! وفيما يختص بفوضوية الوزير وفساد ادارته ، فانه تدخل لاغلاق مستشفى الإمتداد ؟ اما مستشفاه فلاهو ولاإدارة المؤسسات العلاجية الخاصة حاولوا إغلاق مستشفى الزيتونة وهى يثبت القضاء انها تبيع الكلى .. وتظل امنا الزينة احشاؤها خارج جسدها اربعين يوما .. والوزير المستثمر يقول لابنائها ( اتصرفوا ) ويعمل بها طبيبا موقوفا عن العمل .. وادارة المؤسسات العلاجية والتى هى احدى ادارات وزارة الصحة التى تتبع للوزير تلتزم صمت القبور .. فان لم يكن هذا هو الفساد فماهو الفساد إذن ؟!
* والمؤسف ان الترويج يدخل حتى مهنة الطب ،بصورة مبتذلة ورخيصة فالحديث (
عن اعداء النجاح انهم جعلوا من ابوسن ضحية وعدالة السماء تدخلت ) والذى يكتب هذا الغثاء لايكتفي بمانطقت به المحكمة انما تدخل حتى فى ارادة السماء ؟ ليسوق لنا بضاعة كاسدة وفاسدة عن علاج مجانى وعلم فذ ولاندري ماهو العلم غير الفذ ؟..
* لازال ملف د. ابوسن بحاجة للمزيد من البحث والاستقصاء ولازال دم المرحومة الزينة فى اعناقنا جميعا والقوم يحاولون تجاوز الماساة ولأننا جميعا ابناؤها وهى الوخز الحي الذى ينبغي ان ينبه الضماتئر الميتة ..فاننا نطالب الدكتور كمال ابوسن ومستشفى الزيتونة ونسالهم : اين هى كلية مصعب ابن المرحومة الزينة التى تبرع بها لأمه ؟! هذه بداية معركة جديدة نناديكم لها لنقف صفا واحدا مع ابناء المرحومة الزينة .. وسلام ياااااااوطن ..
سلام يا
من ذا الذى يريد ان يبعدنا عن مأساة بلادنا الحقيقية والماثلة .. ويسوِّد صحائفنا بتوقعات بله الغايب ومواقف وتحركات شيخ الامين ؟؟ القضايا عندنا اكبر من اي راسبوتين سودانى ..وسلام يا..
جاء الحق وزهق الباطل …
هنيئا للشعب السوداني عودة الطبيب الانسان ابن البلد الى خدمة اهله ورفع كثير من العناء عنهم بتوفير الخدمة لهم في بلادهم
وليحترق اعداء النجاح بغيظهموليعضوا على اناملهم غيظا…
اخي حيدر ارجو التحقق من صحة المعلومات لديك حتى لا تروج لاشياء لا تحمد عقباهاويكون المواطن المسكين هو الضحية ،الاولى التركيز على (حميدة) وجرائمه بدل الوقوف في طريق من يحاول ان يخدم،وهويمكنه ان يذهب الى معظم دول العالم ويكون مرحبا به فلماذا لا نحفظ له هذه المبادرة الجميلة ويقيني ان ما يجنيه في السودان اقل بكثير مما يمكن ان يجنيه في اي دولة اخرى.
أو سن لا شك أنه طبيب مقتدر وأنسان فعل الكثير من أجل الفقراء ….. وبعدين فلقتونا بحجة الزينة … هو أبو سن أول طبيب يفشل ليه عملية … كل يوم عمليات بالكوم تفشل وعمليات بسيطة مش نقل كلى… الموضوع فيها قصد وترصد
المجلس الطبي قراره ايقاف عن ممارسة المهنة لفترة محددة وليس شطب نهائي وبانتهاء هذه الفترة يمكنه العودة لممارسة المهنة
رمضان كريم-المجلس الطبى ليس الجهه الفنيه والمحايده كما تقول وارجو من ادارة صحيفة الراكوبه اعادة تعليقى عن وظيفة المجلس الطبى اذ ينبغى ان تكون مهامه واضحة وجليه لكافة المرضى والاصحاء- وان كان هنالك شك فى قولى بان المجلس الطبى يمثل الجهه المنوط بها التأكد من تعين الطبيب الكفء علميا واخلاقيا لعلاج المريض وحمايته القانونيه فان من واجب صحيفة الراكوبه التقصى ونشر الحقائق لان ذلك من اهم واجبات الصحافه وانا اربآ بها ان لا تكون غير منبر لكل انواع الكلام-او كما يقال كلام جرائد-وانا اوافقك الراى بان روح المرحومه فى اعناق الجميع وينبغى على المجلس الطبى ان لا يتقاعس مطلقا عن اداء واجبه مهما ضعفت امكانياته- واذا ثبت له ان الجراح تغيب مباشرة من بعد اجرائه للعمليه- فان ابجديات المنطق تقول بواحد من احتمالين وهما 1-انه لا يدرك مسؤليته عن المخاطر الطبيه المترتبه على غيابه وهذا يكفى لشطب اسمه من السجل الطبى لعدم كفاءته وتقديمه للقضاء ليقول كلمته 2-انه يدرك مسؤليته عن المخاطر الطبيه المترتبه على غيابه وهذا كفيل بادخاله فى طائلة القتل العمد وان خفيت اسبابه
هنالك فيديو من هيئة الإذاعة البريطانية البي بي سي في اليوتيوب عن دكتور ابوسن
يمكن البحث في اليوتيوب بوضع الاتي ثم البحث
Dr. Abu sin BBC
دكتور ابوسن مسجل في المجلس الطبي البريطاني كجراح عام وبعد ان تطلعوا علي الفيديو المذكور سوف تتاكدون انه لن يستطيع العمل كجراج نقل كلي في إنجلترا
لقد سمعت دكتور أبوسن في التلفاز يمتن علينا بان وجوده في السودان من اجل خدمة الوطن لان بإمكانه العمل في إنجلترا ويمكن ان يتقاضي دخلا مهولا. نحن لا ننكر كم سيكسب ولكن ليس كجراج نقل كلي بل ربما كجراح في قسم الحوادث كما فعل في آخر وظيفة له وبالطبع هذه وظيفة مؤقتة
يا استاذ حيدر
للمرة التانية اتسال لماذا اعتذر ابناء الحاجة الزينة من الحضور لتلفزيون اذ كانت هناك مواجهة معده معهم والدكتور ابوسن هؤﻻء اﻻبناء اعتذرو في الدقيقة اﻻخيرة
من البرنامج ..فلو حضرو كان عرفنا منهم الكتير …
اري انهم يتاجرون بدم والدتهم او وراهم حد يحركهم
اعداء النجاح اعلان رخيص لمن يدافع عن اخطاء كلفت البعض ارواحهم.نعم المجلس الطبى المنوط به تسجيل ومراقبة الاداء للمهن الصحية.هزه سابقة خطيرة تنسف ماتبفى من اخلاق مهنة الطب.كفيت ووفيت استاز حيدر
علماً بأن المجلس الطبي البريطاني شطب ابو سن بسبب مثل هذه الأخطاء .. فهو غير مسموح له بالعمل في بريطانيا طبيباً.
اتقوا الله فيما تكتبون. المضاعفات التي حدثت للمرحومه الزينه بعد عام من اجراء العمليه وبعد علاجها في مصر. هل من المنطق والمعقول ان نحاسب ابوسن علي مضاعفات بعد عام. مالكم كيف تحكمون. وانت يا استاذ حيدر لاتجعل كراهيتك لحميده تعمي بصيرتك وتطعن في كل من عمل او يعمل بالزيتونه. وبعدين اشمعنا المجلس يوقف كمال في مضاعفات معروفه في كتب الجراحه وليه ماوقف كتيرين من الاطباء حدثت لمرضاهم مضاعفات. والله لو استمر الحال في انتقاد الاطباء ومحاكمتهم علي صفحات الجرايد بهذا النحو لن يصبر عليه احد من الاطباء وقريبا حتلقو السودان خالي تماما من اي طبيب. فوضوها سيره خلاص. ارحمونا يرحمكم اله
رمضان كريم..احترنا في الموضوع.. حتى الصحافة وأهل الاعلام كل يكتب حسب موقفه المناصر لدكتور ابو سن او المناهض له..من خلال متابعتنا لهذا الموضوع منذ البداية والاطلاع على وجهات النظر المختلفة و(المتضادة).. والدفوعات التي يقدمها كل فريق.. والله لقد أصبحنا نشكك حتى في الاجراءات والمؤسسات والمجالس الطبية.. وجهات الاختصاص.. وذلك لتداخل الشأن الخاص بالعام وتداخل المهام والاختصاصات.. لقد اصبحت القضية لنا ومن خلال مرافعة الفريقين المناصر لابو سن والمعارض له بأنها تدخل في حيز المشاكل الشخصية والمكايدات المهنية وما يتبعها من ارتباطات تصل لحد السياسية..
** هنا تبرز اهمية (المهنية) و (تحديد جهة الاختصاص)و (استقلال القضاء) للفصل في مثل هذه القضايا.. علما بأن الاخطاء واردة في الطب.. وفي اجراء العمليات وهناك نسب نجاح محددة قد يذكرها الطبيب قبل اجراء العملية.. قد تصل نسبة النجاح احيانا لخمسة في المية فقط لاغير… كما ان الجهة
المختصة فقط هي التي يمكنها تحديد اذا كان هناك خطأ في امر ما.. من جهة ما.. والمتسبب هو جهة شخصيةاو اعتبارية ما.. الخ
*** المشكلة انحنا هسي بنفتش في الجهة المختصة زااااتا)***
وسائل الإعلام هو أداة قوية. مثل الكثير من الأدوات، فإنه يمكن أيضا أن تستخدم كسلاح. إذا ما أسيء استخدامها – وغالبا ما يتم إساءة استخدامها – يمكن لوسائل الإعلام تدمر حياة. هذا ما ظللت بإصدار بتواضع لدهور الآن. يمكن أن سحق، أو على أقل تقدير التشكيك وتثبيط الحركات الاجتماعية. ويمكن استخدام وسائل الإعلام لتعزيز الرواية الرسمية وإسكات الأصوات المعارضة، لدفع حاجات الناس جانبا وترك من الثوابت إشكالية. أنه يمكن إعادة الهلع-ضحايا الفقر والعنف والأمية …. الخ. في الحالات القصوى – مثل عندما تصبح وكالات الأنباء الأفواج للحرب – وسائل الإعلام يمكن أن تقتل حتى. هذا هو بالضبط ما نشهده الآن في هذا المكان حزين الفقراء. هذه المأساة يقول بالضبط حول الغابة التي نعيش فيها. معروف أن المال هو وسيلة لتحقيق كل ما احتياجات البشرية، إلا في بلدي الفقراء. مع المال الخاص بك، يمكن ببساطة كنت يقتل! الممارسات الخاطئة في الطب ليست جديدة ولا تقتصر على أي مكان في جميع أنحاء العالم فمن الشائع، فإن المشكلة في كل مكان هناك سلطة حيث يمكنك تقديم شكوى، ويمكن تثبيت حقوقك، باستثناء بلدي السودان الفقراء! بلدي التعاطف يذهب إلى هذه العائلة وجميع الأسر الأخرى المصابين بصدمات نفسية مع هذه المحنة المؤلمة؟
لو كان ابوسن طبيبا ملتزما باخلاق المهنة … لما قبل ان يعمل مع امثال مامون … هذه وحدها تكفيه.
في الحقيقة لا اعرف تفاصيل ملابسات القضية و لكن اشهد الله ان ابو سن طبيب مؤهل
و لا بد من احترام احكام القضاء
فيما يتعلق يقضيه بريطانيا فلقد حكم المجلس الطبي البريطاني لصالح د ابوسن،
السؤال هل نحن غاضبون علي د ابوسن او السيد الوزير؟
العدل لا يعرف العاطفة و المحاباه عندما يخطئ أى شخص سوى ان كان هذا الشخص إسمه د. كمال ابوسن او أى إختصاصى آخر , المخطئ يجب ان يتحمل العواقب لأن هذه ارواح ناس .. القانون قانون يطبق على الكل من دون إستثناء . هذا اولاً ..
ثانياً المجلس الطبي السودانى هو مؤسسة عريقة تجمع خبرات و كفاآت متمرسة فى المجال الطبى .. هذا المجلس الذى يضُم عمالقة و فطاحلة الإختصاصيين و المستشارين و الاخصائيين فى كل فروع الطب و مشتقاته يعرف بعد البحث و التدقيق أذا ماكان الطبيب المسجل بكشوفاتهم قد فعل خطاَ ام لا .. و فى هذه الحالة مع د ابو سن وجد المجلس الطبى ان الطبيب المذكور قد إرتكب مجموعة من الاخطاء القاتلة و أصدر قراراً بإيقافه عن العمل بالسودان ..
د.كمال ابو سن لديه اخطاء حتي في بريطانيا التى كان يعمل فى إحدى مستشفياتها .. انظر الى هذا الفيديو بعنوان: Dr Kamal Abusin-Bungling doctor و ترجمتها (د كمال ابو سن الدكتور المتخبط)
https://www.youtube.com/watch?v=guC2SMjIHNA
وكانت السلطات الصحية بدولة الإمارات قد قامت فى العام الماضى بسحب رخصته بإمارة الشارقة إثر وفاة مريض سوداني تقدمت أسرته بشكوى لوزارة الصحة الإماراتية .
الحقد الاعمى والحسد اللئم هو السبب الرئيسى فى الدعوه ضد دكتور ابو سن وكل مادون ذلك هى فبركه وعمل خسيس لقد سقط المجلس الطبى بصوره مؤلمه وفضح نفسه فى قضية د ابوسن واصبح غير محايد ولم يتبع الاجراءات الصحيحه فى هذه القضيه بشهاده كبار الاطباء والعلماء الذين اوضحوا سوء القصد فى قرار المجلس الطبى
دكتور ابو سن مجرم ويجب ان يحاسب علي قتل السيدة زينة
انه نموذج للطبيب السوداني غير الكفء الفاشل المطنقع
لايقرأون اي شىء بعد الجامعة ولا حتي الجرائد , مجتمع متخلف اصلا ينتج مثل هذه العينات
داهية تاخكم جميعا
هل عمليات نقل الكلي ناجحة بنسبة 100% ؟ بالتاكيد لا هناك نسب عالمية لنجاح مثل تلك العمليات فاذا فشلت عملية الزينة فلا يعني ذلك فشل للطبيب الذي اجريي العملية فهي بالقطع تندرج علي نسبة النجاح المعروفة طبيا . لي قريب اجري عملية نقل كلي بمصر وكان سبب ذهابه لمصر بسبب الدعاية المغرضة عن عمليات نقل الكلي في السودان ولكنه توفي بعد اقل من اسبوعين من عودته من مصر ولم يستطيع اهله تحميل اي جهة لان العملية اجريت بمصر وقالوا واستسلموا للقضاء والقدر ..