بالكلاشنكوف هجوم على دار المؤتمر السوداني بالعباسية أمدرمان

بالكلاش هاجمت مجموعة مسلحة وملثمة دار حزب المؤتمر السوداني بالعباسية أمدرمان وقامت المجموعة بتقييد سبعة من أعضاء الحزب ثم إعتدت عليهم بالضرب المبرح وسلبت هواتفهم وممتلكاتهم و أجهزة الكمبيوتر والكاميرات وأتلفت الموجودات بالدار. وفرت المجموعة عبر عربة بوكس.
نقل المصابين الى مستشفى امدرمان لتلقي العلاج
حميرتي مافي غيروا بيعمل عملية وسخة بالشكل ده
حميرتي التافه الجاهل السفاح يبرطع في مملكة البشير و مافي حد يطلع يواجه يجبوا ليكم حلف الناتو بتكلفة اعلي من ميزانيتكم عشان تقطعوا رقبة حميرتي
انتو زمان محمد عطا ايام هيجة حميدتى مش قال ليكم انو نشروا ثلاثة الوية حول الخرطوم .. طيب ده ما كان تمهيد لما يحدث الآن .لما قرروا الهجمة الآن بدت الناس ترميها فى الجماعة ديك لكن المخطط والمنفذ هو المدبر وجميع الاوراق بيدهوهو الذى يخلط الاوراق لتشتيت النتباه او التفكير فى الفاعل
أولا : ايه الفوضى دى فى الأسماء :- حزب المؤتمر الوطنى :- حزب المؤتمر الشعبى :- حزب المؤتمر يعنى من قل الأسماء ؟ خلاص حزب المؤتمر الوطنى هو صاحب الأسم لأنه هو الأول وعلى الحزبين الآخرين تغيير اسميهما .
وحميدتى كان وين ؟؟؟
نطلب الحماية الدولية للشعب السودانى الاسير الاعزل تحت مظلة الامم المتحده
من بطش عصابات المتامرين المتاسلمين تجار الدين
لا لا لا ديل ما ناس الحكومة يكونوا من الجبهة الثورية او من برنامج اغانى واغانى!!!!!!
ولا يكونوا عملاء للموساد عشان يعملوا عدم استقرار فى سودان الانقاذ!!!
ما انحنا اصلا شعب من الدلاهات والاغبياء!!!
كسرة: ابحثوا مع الشرطة على الجماعة الاعتدوا على عثمان ميرغنى ولا يكونوا دخلوا جنوب السودان؟؟؟؟؟
دي مرحلة البلطجة حسب افادة استاذنا الدكتور عمر القراي…. طيب لو انتو واثقين انو عضويتكم عشرة مليون سوداني، سبعة تنفار بغيرو في الخموم دا شنو، ولا عارفين نفسكم كضابين…دا كلو هلع من الانتخابات الجاية…والله داقين فيها الدلجة داقنها عشان كدا شغالين ارهاب لانكم خوافين وجبلتم علي الخوف، كدي النفضي ليكم شوية والله في نص الخرطوم نغنم منكم اللاندكروزرات والكلاشنكوفات القاشرين بيها دي، العين بالعين والسن بالسن والبادئ اظلم، ومن كان بيته من زجاج لا يرشق الناس بالحجارة…. يا كيزان اتعظوا بالتاريخ والامم القبلكم…..الدنيا ما دوامة
حمل السلاح في هذه الحالة بيكون واجب وفرض عين علي كل افراد المجتمع لحماية انفسهم واعراضهم والقادم اسؤا..البلد في حالة فوضي
امنية وانعدام امني وتحت سيطرة الملشيات وقطاع الطرق وعصابات النظام.
اليقظة اليقظة ثم اليقظة.
انها نفس الجهة التي تمارس الارهاب بالعربات اللاندكروزر بدون لوحات والكلاشنكوف
مامن حصيف الا ويدرك من تكون هذه الجهة
هي قوى نفوذها اقوى من الشرطة والجيش السوداني ولكنها لا تمتلك شجاعتهما
انها جهة تحاول نشر الفوضى عبر تكميم الافواه ومصادرة الصحف وملاحقة الصحفيين حتى الاغتيال وتعمل على قهر وسلب ارادة الاحزاب المعارضة بالاعتقالات والترهيب
انها جهة تعتقد بانها الجيل الثاني من الانقاذ ويعتبرون انفسهم في حالة استلام وتسلم ومااشبه هذه الايام بايام الانقاذ الاولى وان المؤتمران الشعبي والوطني قد التحما مجددا ومازالت بيوت الاشباح في ذاكرة السودانيين
لم يعد امام الشعب السوداني وهؤلاء يفسدون الارض ويعيشون البحبوحة والترف وهو يعاني الجوع والفقر والمرض والقهر لم يتبق امام الشعب الا ان يثور لكرامته التي اهدرت وامواله التي نهبت
ومخطئ من ظن ان هؤلاء من صفاتهم الشجاعة انهم يرتعدون خوفا ولا ينامون ويحسبون كل صيحة عليهم انهم في حالة هلع وقد ادركوا تماما ان الشعب سينتفض بانطلاق اصغر شرارة ولا محالة
لن نركع ولن نهادن الثوره طريقنا لخلع النظام السادن
ياخرطوم ثوري ثوري لن يحكمنا لص كافوري
كلاب الامن والمؤتمر العفني فاكرين ابراهيم الشيخ حايركع وينبطح زي الامام
وفاكرين الاستفزازات دي بتخليهم يتنازلوا
لكن هيهات ده مابديدهم الاقوة وصمود ياكلاب الامن الجربانه
عاملوا المؤتمر البطني بالمثل وان تختار اما ان تكون حملا او ان تكون ضبعا،فالبشير كالكلب المسعور
ماحدث للمهندس عثمان مرغني قبل ايام وماحدث بدار حزب المؤتمر السوداني بالعباسيه امدرمان والاعتقالات المنتظمه بالبلاد والتحرش بالصحفيين ودعاة الهكر الديموقراطي النعارض كل ذلك يعني شئ واحد وهو مدي الجبن والخوف والارتباك والرجفه من قرب بزوغ شمس الحريه والانعتاق من هذا الكابوس السلطوي المزري وهم يعلمون تماما راي كل الشعب السوداني فيهم وهذه قرقرة مذبوح وخنقه شديده وهذا اليوم يوم التخلص من هؤلاء الشياطين واذنابهم حتما اتي وقريب جدا وسوف لن تقوم لهم قائمه بعد ذلك مدي الحياه ولهذا يصارعون في الهواء
يارب اسرائيل تضرب مقر جهاز كلاب الامن
وتريحنا من الكلب الاجرب محمد عطا وكلابه الجربانه
اللهم اقطع دابر الكيزان المنافقين المتأسلمين وولي من يخافك وتقيك وصلح البلاد والعباد يا رب العالمين
أى مصيبة تحصل مسئول منها الراعى الأول راعى السودان وبس
مالكم ومال الجبنأ البهجموا هجمان ديل
شايفين الفيل وتطعنوا فى ضلو؟
نهب بكل ماتحمل معنى كلمة نهب ولكنه مغلف بالدين.انها دولة الكيزان.
حوادث اعتقال قادة الأحزاب والأعتداء علي الصحفيين الذين تناولوا قضايا فساد عصابات الأنقاذ ثم الآن الأعتداء علي دور الأحزاب المعارضة يااخوتي يوجد رابط بينها ويجب ان لا يمر القراءعليها مرور الكرام لأنها تحمل رسالة واحدة وهي ان نظام الأنقاذ وفي سبيل الحفاظ علي كراسيه في الحكم وفي سبيل حماية مفسديه من ناهبي اموال الشعب غير مستعد لمجرد سماع النقد ناهيك عن المحاسبة والأستعداده لحوار جاد وبناء يؤدي الي جمع الغالبية من ابناء شعبنا لما فيه مصلحة الوطن وتجنيبه التشرزم والدمار الذي طال كثير من الدول التي حول السودان.
الخلاصة ان الجهة التي تحرض وتأمر من يقومون بالإعتداء هي مجموعات نافذة في المؤتمر الوطني تحركها مصالحها الشخصبة والخوف من المسائلة في حال حدوث تغير في نظام الحكم ومجئ حكم ديمقراطي.
الارهاب المكثف ده بدأ بعد أن أتو بحميدتى و مجموعته الى الخرطوم, وحميدتى أعلن أن لديه رأى فى أشياء كثيرة ولا يحب المجمجة وسيقوم كل معوج أو مسيئ لهم بألقوة ولعمل ذلك لن يطلب اذنا من أحد لانه يمتلك كل شئ من قوة ضاربة ومسلحة ومدربة أفضل تدريب بفضل ابن الصادق المهدى, ويبدو أن الكيزان الآن رهنوا مسألة وجودهم بتبنى الفوضى الخلاقة.
أكيد من جماعة حركات النهب والسلب والظلم والذين يحلمون بالوصول للخرطوم
ليست حال فوضى فهى حالة رعب وارهاب وتعدي وتعذيب.
يظهى هذه بداية الصوملة.اللهم استر يارب.على كل المواطنين حمل واغتناء السلاح حماية للنفس والعرض والمال.حكومة تعتمد على البلطجية من الجنجويد الذين جلبوا خصيصا لارهاب الساسة والسياسين الذين يختلفون فكريا وعمليا مع حكام كافورى.فعلا انها ستكون بداية للصوملة ومقبل الايام سنرى الكثير والحل هو اعمال الاغتيال لكبار الرؤؤس الحاكمة والمتنفذة فى الاجهزة الامنية.
*(حكومة؟) تلب!!!!!!!!!!!!!!!!!1
يا جماعة الشغل الخسيس الحقير اللا انساني اللا اخلاقي والله العظيم ده شغل ناس الأمن… انهم يتقمصوا شخصية الجنجويد (الكلاش زايد التلثم زايد فظاعة الفعل) لزرع مزيد من الارهارب في نفوس الشرفاء..
دخلنا مرحلة ارهاب العقول والاقلام والاحزاب (الصحي صحي) مش (الفالصو)..
*** الحمد لله في البيت عندنا تلاتة دوشكات واتنين راجمة صواريخ (توماهوك)… ومدفع 35 ملم جديد كرت…
اتغزلو في اسرائيل وله شنو
وله محاربه للالحاد والزندقه
قمة الفوضى فى عهد الكيزان
ايها الشعب السوداني الجبان العملو فيك ماشوية ولكن لأنك جبان وخانع سوف يزداد عليك الضرب والذل الي ان تفيق وبعد كدة تعرف تدافع عن نفسك من عصابات اولاد السفاح ديل
التحيه لصناديد المؤتمر السوداني وقائدهم ابراهيم الشيخ
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
انا لله وانا اليه راجعون
الجنجويد لهم سلطه كبيره حتي في العاصمه يلا ادينا عشره بلدي يا رقاص علي الخبر الفرحك دا
أحد أفرع الجهات الأمنيه ،لإرهاب المعارضين
إتجاهكم للإرهاب يعجل بي كنسكم إلي مزبلة التاريخ.
لو،،،الأساليب الأمنيه والإرهابيه بثبتكم في السلطه كان
مبارك والقذافي وكل دكتاتورية العالم خالدين فيها أبدا.
باين عليهوا التقيل جاى وراء…لكن ياحميدتى ياخوى عيال الخرطوم مابقدروا على جنس المجمجه دى براحه عليهم أحسن يشخووا.
السلااااااااااااح
يجب التنبيه بأن موسي هلال مطالب بتوضيح أذا كان هناك جماعة من أهله يقومون بمثل هذه الأعمال وهذه مسألة خطيرة قد تجر الي مواجهات قبلية مع قبائل لها ثقل في اواسط وشمال السودان
ويمكن ان الكيزان قد استشعروا قوة هلال وحميدتي ويريدون جرهم لمواجهات مع قبائل كبيرة لأضعافهم وحتي لا يشكلوا خطراً على مراكذ السلطة.
حمرتي الكيزان تلب و أنا في نومي بتقلب !
الله يستر
هذه بوادر الحرب الأهلية في السودان.
إنها المجموعة الإرهابية الكيزانية التي تريد أن تعم الفوضى كامل تراب السودان.
كما قال عثمان ميرغني: السلاح في يد جهة واحدة في السودان.
نعم هذه البداية
ان الاوضاع في السودان اصبحت قابلة للانفجار
في لحظة واصبحت الاجهزة الامنية غير قابلة للسيطرة
كل جماعة تفعل ماتشاء لقد استباحو كل شيء واصبحو
يفعلون مايشاؤن من دون رقيب هذا الوضع الي تدهور
الاوضاففي منطقة جبرة تجد بعض راكبي االركشات والمركبات يوزعون الاهانات
ويتصنتون علي الاخرين ويراقبون الناس حتي داخل منازلهم وهذه هي المصيبة
ويطلقون الصيحات هنا وهنالك يريدون ان ان يرهبو الناس
هذا هو الوضع الذي وصلنا اليه
الاوضاع اصبحت غير قابلة للسيطرة
ان الهدف ممن كل هذا هو تكميم الافواه وعدم الحديث عن اي شيء
لكن نصمت عن قول الحقيقة مهما كان ثمن ذلك لان الاوضاع اصبحت لاتطاق
فعلا والفوضي الخاصة بالاجهزة الامنية
خطرة وهذا نتاج للحروب المنتشرة في كل اصقاع السودان
وسنواصل الحديث والكتابة
مافيش غيرو …. ابن الكل…… حمار اقصد حمرتى
الحل الوحيدهو عمل مجموعات مسلحه من الشباب داخل العاصمه للجم هؤلاء الصعاليك من عصا بات البشير
على غرار البلاك بلوك فى مصر التى ادبت الكيزان وهزه الخطوه الاولى للجادين فى اسقاط هزا النظام المنحط اما الشجب والاستنكار لاينفع مع هؤلاء
الجماعه خلاص جرو طين ودائما النظم الدكتاتوريه لما يضيع منها راس الخيط بتلجا لمثل هذه الاساليب وتنحط الدوله الى مستوى العصابه وناسين ومتناسين بان الشعوب الحره لا تنقاد بمثل هذه الاساليب الهمجيه وهم باستطاعتهم اسكات بعض الاصوات لبعض الوقت ولكن مصيبتهم فى صغر عقولهم وخوائها التى جلبت الخراب والدمار وجعلت اجهزة الدولة الامنيه تدار بتشكيلات عصابيه تنهب وتغتصب وتقتل وما يفعلوه الان يعمق درجة البغض والكراهيه لهذا النظام ويرفع من وتيرة الغضب الشعبى المتراكم وسيؤدى فى نهاية المطاف وخاصة عند سقوطهم الى تفلتات انتقاميه يصعب على الاحرار من بنى وطنى كبح جماحها فلكل فعل رد فعل مساوى فى المقدار ومضاد له فى الاتجاه وطبعا رجالة الاخوان التى يتبجح بها شذاذ الافاق على شاكلة نافع صاحب الاعاقة النفسيه وغيره لن تفت من عضد شرفاء بلادى وما يفعلوه الان امتداد لما كانو يفعلوه فى بيوت الاشباح سيئة السمعه عنما ارادو كسر شوكة المعارضة لدكتاتوريتهم الفاشية ونقلو الصراع السياسى من ساحاته السلميه واشعلو نيران الحروب فى اشلاء هذا الوطن
سقوط النظام بقى مسالة وقت ونزكرهم بان القذافى عنما تحصن بكل استحكاماته ومارس احط الاساليب للتنكيل بمعارضيه وتبجح على طريفة نافع ورهطه لم يدر بخلده على الاطلاق ان تنتهى حياته بعود ينغرس عميقا فى مؤخرته فلكل ظالم جبار نهايه وعواصف سبتمبر الماضى ستعاود من جديد لاقتلاع جزور العفن
هذه بداية الحرب الاهلية و حرب المدن و حرب الشوارع في كل مدن السودان — لن يسكت الشباب لبلطجة عناصر الكيزان و الرباطة و صعاليك الجنجويد و المرتزقة — السلاح متوفر و الحمد لله قي كل شير في ارض السودان — سيتلح الجميع لحماية انفسهم و ممتلكاتهم من يلطجة الحكومة الفاسدة و الفاشلة — ايام قليلة و حاتسمعوا عن تبادل لاطلاق النار في الخرطوم و بقية مدن السودان
واهم من يعتقد انها تفلتات من صبية صغار متحمسيين للدولة الرسالية المزعومة و المهزومة — كلا انها سياسة متكاملة اقرتها اجهزة حزب المؤتمر الوطني في اعلى مستوياته من رئيس الدمهورية و نوابه و مساعديه — حلاص انهارت تجربة الكيزان الساذجة و المتخلقة و الفاشلة و الدموية — كسيت هذه الحكومة كراهية الشعب السوداني و عزلها المجتمع الدولي و تبرأت منها بقية جماعات الاسلام السياسي في اركان المعمورة — تحولوا الي عصابات و قطاع طرق و فقدوا المنطق و الحجة و البرهان — لم يكن احد يتصور ان الحركة الاسلامية السودانية تصل الي هذا الدرك السحيق من الفشل الذي قادها للانتحار — اعوذ بالله .
للأسف مفروض يكون العكس هو الصحيح.
1- تصفية عرقية للمسيحيين واستهدافهم
2- تصفية عرقية للخدمة المدنية القديمة واستبدالها
3- تصفية عرقية لمناطق معارضة النظام في المركز واحداث تغيير ديمغرافي فى السكان
4- هيكلة القوات المسلحة علي اساس حزبي سيوقراطي
5- تصفية عرقية وسياسات فصل عنصري لجنوب السودان
6- تصفية عرقية واغتيال الهوية الوطنية السودانية واستبدالها بالجهوية القبلية
7- تصفية جسدية للبنية التحتية وأعمدة الاقتصاد واستبدالها بالرأسمالية الاسلامية الماسونية
والنتيجة كارثية والتمسك برئيس رقاص اعرج مطارد من قبل العدالة الالهية والدولية والمحلية فلم تعد الخيارات متاحة والنظام يقف علي كف عفريت.
لن ترتاح يا سفاح