مجلس الوزراء يناقش تقرير برنامج إصلاح الدولة في جلسته القادمة

الخرطوم: أكدت اللجنة العليا لإصلاح الدولة برئاسة النائب الأول لرئيس الجمهورية الفريق أول ركن بكري حسن صالح، تقديمها تقرير إصلاح الدولة وما تم تنفيذه لجلسة مجلس الوزراء المقبلة قبل نهاية العام الجاري، في وقت كشفت فيه عن إصدار (33) قراراً للإصلاح من قبل رئيس الجمهورية المشير عمر البشير.
وقال وزير الدولة بمجلس الوزراء مقرر اللجنة العليا جمال محمود لـ(المركز السوداني للخدمات الصحفية) أمس، إن عملية إصلاح الدولة عملية تطويرية مستمرة توفرت لها الإرادة في أعلى المستويات السياسية والتنفيذية بالدولة، وأوضح أن التقرير الذي يقدم لمجلس الوزراء غطى كل المجالات والقطاعات المختصة بعملية الإصلاح التي بادر بها رئيس الجمهورية.
وكشف محمود عن تصميم عدد من الاستمارات التي تكفل لهم تغطية (289) بنداً لعملية إصلاح أجهزة الدولة المختلفة، وأشار إلى أن عملية إصلاح الدولة تسير وفقاً لما خطط له من قبل اللجنة العليا وقطاعات الدولة المختلفة.
الجريدة
اين بدرية حنه ودخان لتفصيل هذا الجلباب ؟
دولة يقودها فاشلون كيف كيف لها أن تنصلح
وين الدولة انتم صنعتم بلد زريبة افضل منه ؟ انتم ما عملتم بل دمرتم الدولة الكانت وما خليتو شيء اسمه الدولة ، ولا تعرفون كيف تدار الدول ، والدليل فشلكم في كل شيء ايها العلوج .
قال اصلاح الدولة دي دولة الكيزان السودانية الغير اسلامية العلمانية.
كل وزراء الدولة بالسودان فاشلين ، والدليل الخراب الحاصل اليوم .
لا ندري لماذا اتيتم يا كيزان؟ اين كان السودان عام 89م واليوم 2015م اين موقع السودان ؟ ولا نرى غير الفقر والدمار الممنهج لكل شيء بالسودان فمن المسئول منه؟
انتم جميعا سببه يا حكومة واحزاب وحركات مسلحة انتم سبب دمار البلد بمن فيه.
فهل من مخرج يا شعبي الفضل؟
الكلام ده بنسمع فيهو من اكثر من 10 سنوات وما شايفين حاجه اتصلحت تب
الحكايه شنو ما لقيتو اسبيرات ولا شنو ولا الميكانيكي ما ماهر جايزيكون العطل في المكنه وهو فك الجربوكس
عموما صبرنا عليكم تصوتو وتعوسو الاعمليتكم دي طولت خلاص
بس بالله عليكم خلو لينا البترول والذهب ده في ارضه عشان بعدين نبيع منه ونقدر نجيب الاسبيرات
الاسبيرات ما صينيه تقليد..السودان اسبيراته امريكيه اصليه
* من المستحيل “إصلاح الدوله” فى ظل “المناخ السياسى” السائد بالبلاد:
* و الثابت ان “النظام السياسى” الفاسد بأكمله, هو سبب دمار البلاد و العباد!,, و بذلك يصبح غير مؤهل شرعيا و لا أخلاقيا, للقيام بعملية “الإصلاح”!
* لأن عملية الإصلاح تقتضى “فصل السلطات الثلاث” أولا, و قبل البدء فى عملية “الإصلاح” نفسها: “التشريعيه و القضائيه و التنفيذيه”!
* إذ كيف لشخص او افراد او جماعة فاسده و ظالمه و مجرمه, ان تقوم ب”الإصلاح”, و هى اول من تستهدفه عملية الإصلاح نفسها!
* فإلى متى تخادعون الله ودينه الحق و سنة نبيه و الناس اجمعين!!!