الولايات المتحدة تصدر قرارا اليوم لرفع بعض العقوبات عن السودان مع الابقاء على المتعلقة برعاية “لخرطوم للارهاب”

واشنطن – دبي : عمار عوض
ينتظر ان تعلن الولايات المتحدة اليوم الجمعة تخفيف العقوبات المفروضة على السودان ، التي كانت ضمن قائمة الدول الراعية للارهاب ومتهم رئيسها بجرائم حرب في خطوة قد تثير حفيظة مجموعات حقوق الانسان في الولايات المتحدة
واكد ثلاثة مسؤولين رفيعي المستوى لوكالة اسوشييتد برس ان “التغيير في السياسة مع السودان ياتي ردا على الإجراءات الإيجابية التي اتخذتها الحكومة السودانية في مكافحة الإرهاب، والحد من الصراع وحرمان المتمردين من في جنوب السودان من الملاذ الآمن للمتمردين ، وتحسين وصول المساعدات الإنسانية للمحتاجين” .
وقالوا : من المتوقع أن يعلن تخفيف العقوبات يوم الجمعة كجزء من عملية المسارات الخمسة بحسب مسؤولين في البيت الابيض غير مخول لهم بالحديث وطلبوا عدم الكشف عن هويتهم .
وقالوا ان الادارة ستبقي على مجموعة واسعة من العقوبات الاقتصادية والمالية التي تواجه السودان ويواجه السودان نتيجة لكونه “دولة راعية للإرهاب”. وأضافوا أن العقوبات التي سيتم تعليقها جراء هذا التغيير في السياسة يمكن إعادة فرضها إذا تراجع السودان عن التقدم الذي أحرزه.
وقال المسؤولون ان النهج الجديد يشير للاعتراف بأن سنوات من انخراط الولايات المتحدة المحدود مع الخرطوم وهو يتناسب مع النمط العام في عهد أوباما للتقارب مع الدول المارقة أو العدائية، بما في ذلك كوبا وايران وميانمار.
وارجعت الوكالة تخفيف العقوبات و قرار اوباما لحدوث العديد من التغيرات للحكومة السودانية تحت مستوى الرادار تشمل التحول نحو مزيد من التنسيق مع المملكة العربية السعودية، وقطع العلاقة مع إيران. وان اسرائيل ايضا ضغطت الولايات المتحدة على تبني علاقة ودية مع السودان بعد أن اتخذت اجراءات صارمة ضد شحنات من الأسلحة الإيرانية المشتبه بارسالها للجماعات المعادية للدولة اليهودية.
وقال المسؤولين “على كل الاحوال قررار التواصل الدبلوماسي ستترك لادارة دونالد ترامب التي ستصل البيت الابيض يوم 20 يناير القادم” كما ينتظر ان تثير القرارت حفيظة مجموعات حقوق الانسان وغضبها وتمارس المزيد من الضغوط على الادارة الجديدة لتحسين سلوك الحكومة واستجابتها لمطالب المجموعات العرقية التي تخوض معها صراع طويل .
من المحزن للانسان يتناذل عن المبادئ والقيم التى كان يؤمن فى الماضى ليحصد بها مكاسب رخيصة!!
الكيزان لعبوا بينا لعب وهم فى احسن حال من الترف والنعيم .
ثم تراجعوا عن مشروعهم الحضارى والعدائى بعد ان هلكوا الشعب ودمروا الاقتصاد وصار البلد زبالة لازم تحرق لكى لا تتسبب فى مرض وبائى . لا يشعرون ماذا فعلوا ولا يمكن ان يشعروا بما انهو منعمين ومترقين وامور المائة وكبارهم قى القصور ولبس الحرير وفتحوا المجال لتبعهم ان يقتلوا وينهبوا . قد تربت الدقائن والتفرقة بين الناس وبين القبائل والقادم اخطر , فمن اجل ماذا فعلوا ذلك ثم يتراجعون ويرفعون الكرعين منبطحين لامريكا واسرائيل لكى …… ويظلوا فى الحكم ويقتلوا المزيد من شعبهم قهرا وظلما او جوعا ومرضا . اذن الكيزان لهم جنسيات امريكية او اسرائيلية فلننتبه نحن ضعنا وضاع يلدنا .
الذي يحير اي شخص عاقل لماذا تبني سياسة العداء ضد الاخرين
وهناك جزم بان الاسلام نفسه لم يدع الي هذا النهج العدواني الذي انتهجته الانقاذ منذ فجرها الاول والمل يتذكر مهاترات الحديث السياسي
حزب بدا بعداء شعبه وحكومات العالم
اما ان لكم ان ترجعوا الي الله وتتركوا خلق الله لخلقه ولم ينصبكم الله في موقع تحاكمون فيه العالم استفيقوا ايها الجهلاء
يعنى تخفيف العقوبات على الحكومة السودانية بسبب تعاونها وخدماها لاهداف وسلامة الدولة اليهودية . هذه هى الحكومة التى تقول انها تحكم بشرع الله .ان كذبتم على انفسكم ياكيزان .فكيف ستقابلون ربكم ؟
الكيزان لعبوا بينا لعب وهم فى احسن حال من الترف والنعيم . هذا هو الحافز لهم بعدين وجب عليهم ان يعطونا وكذا الامريكان قفاهم بالحسنه او بالضرب سنه حياتهم قامت هكذا إستنادا على الايه الكريمه المال والبنون ……وترامب واضح لاسياسه بخلفيه عقائديه اي كانت.الترامب عاوز سياسه زائد اقتصاد.يعني فن الممكن زائدإقتصاد سينهى داعش وحيقبل على السلفين والكيزان.كوز مصري…. سودانى كويتي.الخ والضغط علي مصادر التمويل وحصر حساباتهم داخل الدول العربيه المساعده ليهم او الدول الاسيويه ماليزيا وخلافه بالاضافه الي شن الحروب القذره بعدىتغير كبير فى جهاز ال C.I.A. ثانيا إضاعف السعوديه وسحب زعامتها بل سنه بلا سنه بلابطيخ..سوف يستبدل سيسي مصر بدلا من السعوديه.طالع تصريحات وزير خارجيه اميركا امس الخميس.ناس جلابيه..قفطان..لازم يفزوا . الكيزان لهم جنسيات امريكية او اسرائيلية ترامب قال هو عندو راي بإلغائها حتى لو حصلوا عليها بالكرت الاخضر.الزول دا عنيف جدا.بالامس شتم الCNN وقال لمندوب المحطه وهو اميركي صافي ‘اسكت انت وقح””! تفكتروا حيخاطب الكيزان كيف اكيدا من الصره ولتحيت!!!اتوقع نهايه غير مسبقوقه المصيبه الكيزان قاعدين لسه وفاتحين خشومهم وشاخصين ابصارهم مثل النياق المنتظره ماء من السحاب!!!!
انشاء الله يتم رفع الحظر عن السودان والوضع الاقصادي يتصلح والدوﻻر ينزل عشان الشعب يعيش حياة كريمة فهو يستاهل كل خير
تم تأجيل تنفيذ القرار لستة أشهر ومش معروف ماذا سيفعل ترمب
من المحزن للانسان يتناذل عن المبادئ والقيم التى كان يؤمن فى الماضى ليحصد بها مكاسب رخيصة!!
الكيزان لعبوا بينا لعب وهم فى احسن حال من الترف والنعيم .
ثم تراجعوا عن مشروعهم الحضارى والعدائى بعد ان هلكوا الشعب ودمروا الاقتصاد وصار البلد زبالة لازم تحرق لكى لا تتسبب فى مرض وبائى . لا يشعرون ماذا فعلوا ولا يمكن ان يشعروا بما انهو منعمين ومترقين وامور المائة وكبارهم قى القصور ولبس الحرير وفتحوا المجال لتبعهم ان يقتلوا وينهبوا . قد تربت الدقائن والتفرقة بين الناس وبين القبائل والقادم اخطر , فمن اجل ماذا فعلوا ذلك ثم يتراجعون ويرفعون الكرعين منبطحين لامريكا واسرائيل لكى …… ويظلوا فى الحكم ويقتلوا المزيد من شعبهم قهرا وظلما او جوعا ومرضا . اذن الكيزان لهم جنسيات امريكية او اسرائيلية فلننتبه نحن ضعنا وضاع يلدنا .
الذي يحير اي شخص عاقل لماذا تبني سياسة العداء ضد الاخرين
وهناك جزم بان الاسلام نفسه لم يدع الي هذا النهج العدواني الذي انتهجته الانقاذ منذ فجرها الاول والمل يتذكر مهاترات الحديث السياسي
حزب بدا بعداء شعبه وحكومات العالم
اما ان لكم ان ترجعوا الي الله وتتركوا خلق الله لخلقه ولم ينصبكم الله في موقع تحاكمون فيه العالم استفيقوا ايها الجهلاء
يعنى تخفيف العقوبات على الحكومة السودانية بسبب تعاونها وخدماها لاهداف وسلامة الدولة اليهودية . هذه هى الحكومة التى تقول انها تحكم بشرع الله .ان كذبتم على انفسكم ياكيزان .فكيف ستقابلون ربكم ؟
الكيزان لعبوا بينا لعب وهم فى احسن حال من الترف والنعيم . هذا هو الحافز لهم بعدين وجب عليهم ان يعطونا وكذا الامريكان قفاهم بالحسنه او بالضرب سنه حياتهم قامت هكذا إستنادا على الايه الكريمه المال والبنون ……وترامب واضح لاسياسه بخلفيه عقائديه اي كانت.الترامب عاوز سياسه زائد اقتصاد.يعني فن الممكن زائدإقتصاد سينهى داعش وحيقبل على السلفين والكيزان.كوز مصري…. سودانى كويتي.الخ والضغط علي مصادر التمويل وحصر حساباتهم داخل الدول العربيه المساعده ليهم او الدول الاسيويه ماليزيا وخلافه بالاضافه الي شن الحروب القذره بعدىتغير كبير فى جهاز ال C.I.A. ثانيا إضاعف السعوديه وسحب زعامتها بل سنه بلا سنه بلابطيخ..سوف يستبدل سيسي مصر بدلا من السعوديه.طالع تصريحات وزير خارجيه اميركا امس الخميس.ناس جلابيه..قفطان..لازم يفزوا . الكيزان لهم جنسيات امريكية او اسرائيلية ترامب قال هو عندو راي بإلغائها حتى لو حصلوا عليها بالكرت الاخضر.الزول دا عنيف جدا.بالامس شتم الCNN وقال لمندوب المحطه وهو اميركي صافي ‘اسكت انت وقح””! تفكتروا حيخاطب الكيزان كيف اكيدا من الصره ولتحيت!!!اتوقع نهايه غير مسبقوقه المصيبه الكيزان قاعدين لسه وفاتحين خشومهم وشاخصين ابصارهم مثل النياق المنتظره ماء من السحاب!!!!
انشاء الله يتم رفع الحظر عن السودان والوضع الاقصادي يتصلح والدوﻻر ينزل عشان الشعب يعيش حياة كريمة فهو يستاهل كل خير
تم تأجيل تنفيذ القرار لستة أشهر ومش معروف ماذا سيفعل ترمب