مصطفى عثمان يكذب علنا فى قناة الجزيرة وينكر استهداف الحكومة للمدنيين فى جبال النوبة

ابنا وطني ان الدموع تنهمر مدرارا من ما قييتا ماذا نفعل مع هولاء اللذين انعدم الضمير الانساني في دواخلهم ان كان هذا هو الدين الاسلامي فانني سابحث عن دين اخر …..

الأمر المحير لدرجة عدم التصديق ليس هو الكذب وحده ولكن ضعف القدرات البين للمستشار الرئاسي المعروف “بالطفل المعجزة” والذي لا يعرف مبادئ النطق باللغة الانجليزية. ما يحيرني حقيقة هو كيف عمل هذا “العيي” وزيراً للخارجية ردحاً من الزمن ثم مستشاراً رئاسياً قضي أغلب وقته في الاسفار ومقابلة الرؤساء الاجانب والمسئولين الدوليين؟ كيف تسني له مخاطبتهم؟ الا يتعلم أبداً؟

هاهو مصطفى عثمان يضيف كذبة على كذاباته السابقة ، هل تذكرون حديثة لصحيفة الشرق الأوسط ، عندما وصف أهل السودان بالشحاتين والجوعي ، وعندما أنكر حديثة واجهته الصحيفة بنشر شريط التسجيل ، فكانت فضيحة ظننا إنه سوف لن يستقيل ، ولكنه ما زال باقيا ليكذب ، وها هو صديقه كبيلا يقول إنه محبط مما يقوله صديقه عثمان .فهؤلاء الناس خلاص لقد كُتبوا من الكذابين عند الله ، لأنهم يكذبون ويتحرون الكذب. ولكن دوام الحال من المحال .

هذا كذاب آخر جدآ فهم حكموا على ابنا النوبة بلموت الجماعى كما انة مستشار بليد للرئيس ومطبلاتية

بسم الله الرحمن الرحيم قال تعالي ((أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَ إِنَّ اللَّهَ عَلى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ * الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلاَّ أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَ لَوْ لا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوامِعُ وَ بِيَعٌ وَ صَلَواتٌ وَ مَساجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَ لَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ ) (الحج 39-40 )صدق الله العظيم اللهم انصرمواطنى جبال النوبة والنيل الازرق على عصابة الجبهة اللصوص