الاتحادي والأمة آخر من يتحدث عن ضعف المعارضة

وصف قياديان بحزبي الاتحادي الديمقراطي الأصل وحزب الأمة القومي قوى أحزاب المعارضة بالضعف. وأنها تفتقد المقدرة على تغيير الحكم باستخدام العنف والوسائل غير المشروعة على حد قول تاج السرمحمد صالح. وأن أحزاب المعارضة فشلت في خطتها لإسقاط النظام الذي يشارك حزبه فيه، لأنها تعاني من غياب التنظيم السياسي. ودعا إلى إستقرار الحالة السياسية الراهنة للخروج بروشتة للإصلاح السياسي.
من جهة أخرى إتهم اللواء (م) فضل الله برمة ناصر نائب رئيس حزب الأمة أحزاب المعارضة بغياب الرؤية والأهداف الواضحة تجاه قضايا الوطن والمواطن.
تصريحان يفتقدان المصداقية ويحملان الآخرين أخطاء وأوزار ما فعله حزباهما. ونستطيع أن نذهب أبعد من ذلك للقول بأن الحزبين يتحملان أكبر مسؤولية في تخلف الوطن ومعاناة مواطنيه. فقد قادت رئاسة الحزب الإتحادي للتجمع الوطني إلى تفكيكه وفشله. الآن هو شريك في الحكم ولاعلاقة له بالمعارضة وكل همه هو تنفيذ المخطط الأجنبي الذي يعمل على إبقاء النظام الحالي مع إصلاحات شكلية لا تؤثر في مصالح الرأسمالية الطفيلية أو أساس النظام وإنما تحافظ على مصالح القوى الأجنبية وعلى رأسها أمريكا في المنطقة. ولهذا يجاهد الاتحادي الديمقراطي الأصل في أن يكون جزءاً من التشكيل الوزاري القادم بما يحفظ ويصون مصالح قياداته ضد رغبة الأغلبية الساحقة من قاعدته. ولهذا ليس غريباً دعوتهم لإصلاح النظام واستقراره.
أما حديثه عن إسقاط المعارضة في(100) يوم فهو إجترار للكذب الذي تناقلته صحف الحكومة ونفاه تجمع قوى المعارضة، بقوله أن الـ(100) يوم هي جزء من برنامج التعبئة العام. لأنه ليس بمقدور كائن من كان أن يحدد متى سيسقط النظام. وأعلنت الوسائل والآليات التي يسقط بها النظام وليس من بينها استخدام العنف والوسائل غير المشروعة، ولهذا فإن ما قاله تاج السر محمد صالح كذب وإسفاف.
أما اللواء (م) فضل الله برمة ناصر، وهو نائب رئيس حزب الأمة القومي فهو الأكثر دراية وعلماً بمن أضعف المعارضة منذ الإنسلاخ منها عندما كانت في الخارج وانضمامه للسلطة وقتها، والمحاولات المستميته الجارية الآن، وفقاً للمخطط الأجنبي الرامي لأن يكون حزب الأمة جزءاً من النظام إن لم يكن له نصيب وافر فيه. إذ كيف تتوافق كل قوى المعارضة على إسقاط النظام بينما يدعو حزبه( أي الأمة) للإصلاح دون المساس بأساس النظام إن لم يكن وراء الأكمة ما وراؤها .
الحزبان لعبا دوراً ? كل له نصيبه ? في الإبقاء على هذا النظام حتى الآن، رغم بلوغ الشروط الموضوعية تفاقماً فات ما كان عليه عندما اندلعت ثورة أكتوبر وانتفاضة مارس أبريل، ولهذا فإن الحزبين آخر من يتحدث عن ضعف المعارضة.
ما يجب ذكره هو أن القول الفصل في يد الشعب عندما يخرج إلى الشارع وسيتخطى كل القوى المعارضة لإسقاط النظام وستخرج القيادات البديلة من صلبه.
الميدان
the 100 day of the down fall of the regime .UNDP
the memo signed by uma Party .God knows where it end now .
people living in a piece of land call sudan every body is for himself .sudan is no man land .serve your own interest .if you find a foot hold in Ncp join.otherwise carry up your Gun do whatever you like .
هؤلاء السادة المتسيدين علي الوطن ومن اضاع السودان غيرهم؟ وماذا قدموا للسودان غير التهافت علي الحكم والمصلحة الشخصية في ان يكونوا اصحاب السلطة والمال يهادنون ويتصالحون علي حسابنا ويغيرون الوانهم كالحرباء كل ذلك ليكونوا ويستمروا سادة فهم مع الديمقراطية بانتخاباتهم الطائقية ومع الأنقلابيين بالتحالف معهم وادخال ابناءهم في السلطة ان كان هناك من يحاكم الأنقاذ واهله فليبدأ بثالوث الكوارث فهم من اوصلونا الي هذا الحال والدليل حدوث انقلاب في كل مرة يأتون فيه للحكم ولهذا نحن اسقل القائمة. اللهم اصلح بلادنا آمين
وآخر من ينتظر منهم ،هذا الشعب، أن يتحملوا مسؤلياتهم.. سياسيين الصدفة هؤلاء..دعك عنهم إنهم مخصيوا العقل والبصيرة..وليس جديرون بهذا الوطن..ينتهزون السانحة لأنفسهم ويتغفالونها للوطن..يقتلونه ولكن
سيموتون ولن يتذكرهم أحد..بشئ حميد.
الامر الذى يجب ان يعلمه الجميع ان قيادات الامة والاتحادى لاوزن جماهيرى لها وسط قواعدها لانها قيادات منهزمة وانهزامية ومخترقة الا من رحم ربى فكيف يقنعنا الامام انه يعارض النظام وابنه مساعد للرقاص اما الميرغنى فقد اعلنها داوية منذ الانتخابات المخجوجة انضمامه للمؤتمر الوثنى فقل لى بربك كيف نفسر موقف المرغنى وهو يرسل ابنه بصحبة الرقاص الى كسلا لتدشين حملة الرقاص الانتخابية وفى نفس الوقت يوجد مرشح للاتحادى ينافس الرقاص على المنصب وهو حاتم السر سيكنجو فهذه قيادات لاتحترم احزابها ولاتاريخها الذى نحسبه كان مشرفا خاصة امام الانظمة الشمولية والدكتاتورية ولكن واه من لكن هذه فقد جاء فى زمن الغفلة امينا عاما لحزب الامة النكرة صديق اسماعيل وجلس على كرسى جلس فيه يوم من الايام رجال بقامة امين التوم والامير نقد الله ود عمر نور الدائم ود عبد النبى فجلس هذا الانتهازى الجاسوس ليعيث اختراقا وتخذيلا وتمزيقا وتفريقا لحزب الامة بل امتدت عمالته الى هيئة شئون الاصار ذلك الجسد الذى كنا نحسبه عصيا على كل انواع الاختراق والتدجين والان يتقدم الحزب الاتحادى اقزام ونكرات لم نعرفهم اونسمع بهم الا فى هذا العهد البغيض البئيس امثال الدقير واحمد سعد واشراقة وعثمان الناقة وغيرهم من النكرات فطمسوا تاريخ حزب الحركة الوطنية الذى سطره رجال بقامة الازهرى وابةحسبو وخضر حمد واحمد زين العابدين والشريف حسين وحسن عوض الله وبقية العقد النضيد ورحمه الل جميعا ولاحول ولا قوة الا بالله.
هولاء الخونه الراكنين للحكومات العسكريه لن يقدموا للشعب السوداني خيرا هولاء مخلفات الاستعمار علي الشعب السوداني ان لا يستكين لهولاء النكرات الاقذام ربيبي الاستعمار
لو في جايزة عالمية تمنح للتميز والابداع في الدجل المؤسس والاستنكاح الممنهج المفروض انو ياخدوها جوز اللوز في الصورة ديل مناصفة لانو بمنظور تجريدي كدا بصراحة موهبة تستحق التقدير
لو كانت المعارضة ضعيفة فقد عملت ماتقدر عليه اما الاتحادي والامة فسيحاسبهم التاريخ علىوقوفهم الى جانب الظام فىاكبر خيانة للشعب وساتى يوم الساب ولو طال الزمن
كل هذا التأخير إنشاء الله فى مصلحة الشعب الذى صبر كثيرا وسوف يكون الخلاص من هذه القيادات الخائنة الهزيلة والمؤتمر اللاوطنى فى نفس الوقت
لان محاسن الإنقاذ الوحيدة كشفت الجميع على حقيقتهم
كفرنا بالامه والاتحادي وقبلهما كفرنا بالاحزاب الدينيه والعسكر الفاشلون
ديمقراطيه وعلمانيه وان طال السفر
عايز واحد يجاوب الاسئلة الاتية
لماذا بقي الحزب المؤتمر الوطني يحكم حتى الان؟؟وموال اسقاط النظام من 1990 مدور
دائما الشخص المؤدلج يكتفي بالاسقاط دون ان يقدم تحليل موضوعي للمعضلو ويفترض مقدمات مغلوطة لتنسجم مع النتائج المتوهمة- يراهن على الشعب- ثم لا يشرح لينا لماذا لم يخرج الشعب لاسقاط النظام-والبعض رافع شعار الديموقراطية والعلمانية الكبير وقاعد تحتو
وتاني عشان ما نخت حزب الامة والحزب الاتحادي الديموقراطي في سلة واحدة ارجع لتاريخ القريب والمهم جدا
1-اتفاقية نيفاشا 2005-تعتبر اعلى برنامج سياسي وصل له السودان بعد الاستقلال-بنسبة طبعا لاهل الذكاء والفطن-..اعترف بها الاحزب الاتحادي واندمج فيها الى اخر شوط-ما عدا حسنين-الذى قال ساوي الى جبل يعصمني من الماء-بينما ظل زعيم حزب الامة في كاره القديم واجهاض الاتفاقيات والاستخفاف بابناء الجنوب من اديس ابابا 1972 الى نيفاشا2005 واستبدالها باجتهاداته الفطيرة والاستمرار في سياسة “حقى سيمح وحق الناس ليه شتيح”…وجعل التراضي بديلا نيفاشا وقال قولته”ذبحنا بقرة نيفاشا”..
2- الانتخابات 2010 هي واحدة من اهم استحقاقات اتفاقية نيفاشا وتداعي لها 18 مليون مواطن سوداني ذكي يحدوهم”الامل” برنامج الحركة الشعبية-قطاع الشمال الذى سببت قيامة الساحة الخضراء الرعب لناس السودان القديم..ماذا حدث بدلا ان يتحالف قطاع الشمال مع القوى الجديدة والقديمة المعترفة بي نيفاشا/الاتحاد الديموقراطي “الاصل”..مشى مع المهرولين والمؤلفة جيبوهم-حزب الامة والشيوعي- ليضيع نفسه ويضيع السودان ويحبط 18 مليون ناخب سوداني..ويزهد ابناء الجنوب في البقاء في سودان موحد متشزرم يدور في حلقة مفرغة-مع نفس الناس- ويفقد قطاع الشمال شرعية دستورية وانتخابية تجعله رقم كبير في الشمال ولم يراجع نفسه بل مضى في تاسيس جبهة ثورية جديدة وبي برنامج جديدة-الفجر الجديد- يختلف ويتفق الناس حولها…ولا زال يتحالف مع نفس الناس ليعيد انتاج نفس الفشل- بينما التزم الحزب الاتحادي لديموقراطي”الاصل” بنيفاشا الى اخر شوط – وهذا الامر سيقيمه التاريخ يوما ما-وكلام جون قرنق في السيد محمد عثمان الميرغني ورهانه عليه لم يذهب سدا- فهو يرى ما لا ترون
3-بالنسبة بقايا الحزب الشيوعي والاخوان المسلمين-المؤتمر الشعبي- المتحالفين لاسقاط النظام في حاجة اسمها تاريخ والرهان في ذاكرة الوطن المثقوبة لن يجدي في سباق المسافات الطويلة
انتو والمؤتمر الوطني الحاكم وحزب الامة-نسخة الامام حاجة واحدة- ماضي سياسي مشين ومجلل بالعار في قتل وحرق ناس الهامش واحتقارهم في المركز-الكشة- والتشريد بالفصل للصالح العام والتاميم والثراء الحرام م خفة اليد الثورية الى هي لله هي لله.. والكيزان(الشعبي) والشيوعين وجهين لعملة واحدة
واتحاداكم انت تاتوني بحالة موثقة لملشيات تابعة للحزب الاتحادي الديموقراطي (الاصل) منذ الاستقلال وحتى اليوم مارست جرائم ضد الانسانية-حرق وقتل وتشريد مواطنين سودانيين بدواعي ايدولجية او امراض نفسية عنصرية في كردفان او دارفور او مناقط نفوذ الحزب في الشرق والشمال
4-انت لو كنت مؤتمر وطني او شعبي او امة او شيوعي وعندك ذرة حياء ..كنت ترجع البصر كرتين قبل ان اتتطاول على الحزب الاتحادي الديموقراطي”الاصل” ومرشده السيد محمد عثمان الميرغني وبرنامج السودان الجديد ليس خصما على الختمية ولا حزبهم واسال مالك عقار الختمي ..والتاريخ بيحسب كل خطواته المشاها
عشان كده هذيانكم ده ما بحرك نملة وتخلى عنكم الشعب و المجتمع الدولي بعد ضيعتو الانتخابات2010 وبقى يستخدم الجذرة التي خلفها عصا مع النظام لحدي ما يوصلو الميس انتخابات 2015..وكان سقط في الظرف الراهن سيسقط-لاسباب داخلية- و في فراغ عدمي وفوضى خلاقة وروح انتقام بليدة وفجور في الخصومة لان احدهم قال نيفاشا تشبه الجبنة المضفرة وصدقه الملايين المغيبين …وعند نيفاشا الخبر اليقين..
السيدين لبناء السيدين وآباء المساعدين الي حايبقوا سيدين
جايزة لمن يجاوب قبل كم عقد من الزمان ألتقطت هذه الصورة !!!؟
والله ديل مضحكين المعارضة ضعيفة نتيجة الجهل في هدا البلد لان امثالكم يشكلون الاغلبية.
لكن هو اصلا معروف ان اليسار هو الدي يقاوم الانظمة الديكتاتورية وانتم تسعون لقسمة الكيكة مع
الانظمة الديكتاتورية. وحديثكم عن الضعف لا يختلف عن حديث نافع لانكم جزء من هدا النظام وشركاء
معه في كل شئ حتى جرائمهم. والحساب قريب والسودان تغير الناس كفرت بكم وتوجد بدائل كثير
مدنية ومسلحة وانسب مكان لكم ان تكونوا مع هولاء القتلة في خندق واحد لان ما يقع عليهم سوف يقع
عليكم.
بقاء الحزبين والسيدين رهين ببقاء العسكر
والذى يخطط للعسكر القادم هو الصادق المهدى
وطبعا السناريو معروف
((نعم ولدى لكن انا ما متفق معه فى الانقلاب )))
هؤلاء هم المخططين للإنقلاب
والميرغنى خايف من المؤتمر العام للحزب
المهم عندو امكانيه يفبرك الموضوع
لكن لا عسكر بعد البشير
اقتباس:ودعا إلى إستقرار الحالة السياسية الراهنة للخروج ” بروشتة للإصلاح السياسي”.
والروشتة المفروض يتبناها الحزب الاتحادي الديموقراطي لاصلاح النظام ليس المشاركة فيه بل الزامه بالاتي
وده دوا سويسري جديد مافي حتى في الامدادت الطبية
الثوابت الوطنية الحقيقية
-الديموقراطية “التمثيل النسبى”والتعددية الحزبية-1
-بناء القوات النظامية على اسس وطنية كم كانت فى السابق-2
-3-استقلال القضاء وحرية الاعلام وحرية امتلاك وسائله المختلفة المرئية والمسموعة والمكتوبة”التلفزيون-الراديو ?الصحف”
احترام علاقات الجوار العربى والأفريقي واحترام خصوصية العلاقة مع الشقيقة مصر-4
احترام حقوق الإنسان كما نصت عليه المواثيق الدولية-5
احترام اتفاقية نيفاشا 2005 والدستور المنبثق عنها-6
********
روشتة 2013
العودة للشعب يقرر-The Three Steps Electionالانتخابات المبكرةعبر تفعيل الدستور –
المؤسسات الدستورية واعادة هيكلة السودان هي المخرج الوحيد الامن للسلطة الحالية..بعد موت المشروع الاسلامي في بلد المنشا مصر يجب ان نعود الى نيفاشا2005 ودولة الجنوب والدستور الانتقالي والتصالح مع النفس والشعب ..الحلول الفوقية وتغيير الاشخاص لن يجدي ولكن تغيير الاوضاع يجب ان يتم كالاتي
1-تفعيل المحكمة الدستورية العليا وقوميتها لاهميتها القصوى في فض النزاعات القائمة الان في السودان بين المركز والمركز وبين المركز والهامش-وهي ازمات سياسية محضة..
2-تفعيل الملف الامني لاتفاقية نيفاشا ودمج كافة حاملي السلاح في الجيش السوداني وفتح ملف المفصولين للصالح العام
3-تفعيل المفوضية العليا للانتخابات وقوميتها وتجيهزها للانتخابات المبكرة
4-استعادة الحكم الاقليمي اللامركزي القديم -خمسة اقاليم- باسس جديدة
5-اجراء انتخابات اقليمية باسرع وقت والغاء المستوى الولائي للحكم لاحقا لعدم جدواه
6-اجراء انتخابات برلمانية لاحقة
7-انتخابات رآسية مسك ختام لتجربة ان لها ان تترجل…
8-مراجعة النفس والمصالحة والشفافية والعدالة الانتقالية
الشيوعيون ما يتكلموا عن ضياع البلد فهم والاسلاميين سبب المشاكل الحاصله فى البلد دى ايام انقلاب مايو وتأميم مصالح المستثمرين ورجال الاعمال وهروب رأس المال الى خارج السودان ايامها قبل مايو كان الجنيه ب اربعه دولار لمن سقط نميرى بقى الدولار بثلاثه جنيه ونصف ومنها بسبب الشيوعيين تدهورت الخدمه المدنيه والعمله ولازالت الساقيه مدوره
يا ناس الميدان ماتغلطوا ديل ماأحزاب ؟؟؟ ديل طوائف دينبة متاجرة بالدين متخلفة ومنقرضة؟؟؟ وبصفتكم جريدة تقدمية تدعوا لتوعية شباب الغد فلا يجوز أن تسموا الأشياء بغير مسمياتها ؟؟؟ فأرجو أن تتمعنوا في كلمة حزب ومعناها الصحيح وتسقطوها عل هذي الطوائف التي كونها وقواها المستعمر ومنحها الأوسمة والنياشين لمساعدته في إستعباد شعوب السودان ؟؟؟ فأذا كنتم مصرين علي تسمية الطوائف الدينية المملوكة لأسر دينية تربت علي يد المستعمر أحزاب فأرجو إقناعي بالمنطق وسأكون لكم من الشاكرين وأبوس يد الميرغني سليل أهل البيت جناح السودان ويد ود المهدي المنتظر ؟؟؟