أقرّ مني أركو مناوي رئيس حركة تحرير السودان الموقعة على اتفاق سلام جوبا بوجود قوات لحركته في السابق داخل ليبيا، لكنه نفى بشدة أن تكون هذه القوات متورطة في الحرب هناك، أو أن تكون طرفا في الصراع الليبي.
وقال مناوي خلال مؤتمر صحفي في العاصمة السودانية الخرطوم إن قوات من الحركة كانت تعبر إلى ليبيا أثناء الحرب في ظل المطاردة العسكرية مع القوات الحكومية السودانية في دارفور.
وأكد أن هذه القوات “لم تشارك في القتال والانحياز إلى أي طرف ليبي”، نافيا وجودها حاليا، دون تحديد تاريخ وجودها وانسحابها بالكامل من ليبيا.
والجمعة، كشف تقرير أممي أن الجماعات المسلحة في السودان وجدت في شرقي ليبيا الخاضعة لسيطرة اللواء المتقاعد خليفة حفتر مصدرا جديدا للتمويل.
وتأسست حركة تحرير السودان عام 2001، وهي إحدى الحركات السياسية والعسكرية الرئيسية في دارفور غربي السودان.
وترأس الحركة عبد الواحد محمد نور وكان أمينها العام هو أركو مناوي قبل أن تنقسم عام 2005 إلى فصيلين، أحدهما بقيادة مناوي والآخر بقيادة محمد نور.
ويشهد إقليم دارفور منذ 2003 نزاعا مسلحا بين القوات الحكومية وحركات متمردة، أودى بحياة حوالي 300 ألف شخص، وشرد نحو 2.5 مليون آخرين، وفق الأمم المتحدة.
الجزيرة
بعد أن تأكد من أن الليبيين توصلوا لاتفاق وأن قواته ستطرد من ليبيا أعترف بأنه كان مورد مرتزقة لقوات حفتر
….
تخيل معي: هذا السمسار المرتزقي سيبصح حاكما عاما لإقليم دارفور برمته!!!
مرحي بالسلام .. مرحي بالقوادة السياسية … مرحي بالانحطاط
عايز اتصالح مع المؤتمر الوطنى ، بئس الرجل ، سوف تذهب الى مذبلة التاريخ انت ومن تصالحه ، أصلا اركو مناوى دة ما عندو جيش ولا مناطق ، دخل المصالحة عشن يلقى ليهو مناصب ، وافرادو كانو مرتزقة في ليبيا لمن يدفع اكثر ، وهؤلاء اذا رجعوا السودان ولم تسحب منهم أسلحتهم سوف يكونو عصابات للنهب والخطف والبلطجة بعد ما فقدوا مورد رزقهم ، هؤلاء اخطر من الجنجويد نفسه
دا علي اساس كانو في رحلة سياحية علي ضفاف المتوسط في مصراته