نحن (بربر) و(نص وخمسة)..نحن (أرجل) وأكرم العرب..بـ(أمارة ايه؟)

عثمان ميرغني
هل نحن (بربر)..!!
الدكتور حسن الترابي قال أنه نصح الإخوان المسلمين المصريين أن لا يتورطوا في تقديم مرشح لإنتخابات الرئاسة المصرية. وأن يكتفوا فقط بدعم أقرب المرشحين لفكرهم.. وقال الترابي :(الإخوان لم يسمعوا النصيحة هم يعتبروننا من البربر)..!!
و( البربر) لمن لا يعرف معناها.. يُقصد بها القوم المتخلفون.. فهل صحيح نحن (بربر) ؟؟
الحقيقة الصادمة.. نحن (بربر) و(نص وخمسة).. لكننا نتستر خلف كلمات نجمَّل بها أنفسنا ونفترض أنها تكفي لتبييض الهوية السودانية.. ندعى أننا أكرم العرب (الأفارقة ليسوا في حسابنا لأننا بدورنا نعتبرهم “بربر”).. ونعتبر أنفسنا أشجع العرب.. رغم أن ربيعنا العربي في أكتوبر 1964 وربيعنا العربي في أبريل 1985.. ليس فيهما أكثر من شهيد واحد.. بينما الشعب الليبي ?مثلاً- دفع في ربيعه العربي حوالى (40) ألف شهيد.. لاقتلاع القذافي.. والشعب السوري حطم الرقم القياسي وتجاوز المائة ألف شهيد، ولا يزال يقدم في كل يوم مائة شهيد جديد.. ومع ذلك نحن (أرجل) العرب.. بـ(أمارة ايه؟؟) .. ربمابـ(أمارة) أننا أخرجنا الإستعمار البريطاني بلا شهيد ولا حتى جريح.
نحن (بربر) و( نص وخمسة).. لأننا نملك أخصب أرض زراعية بأوفر أمطار وأنهار.. ومع ذلك نتسول الإغاثات ونستورد الطماطم والثوم وقريباً البصل.. تتساقط ثمار (المانجو) من الأشجار في (أبوجبيهة) وتباع دستة المانجو في الخرطوم بـ(120) جنيهاً.. يشرب مزارعونا في مشاريعنا العملاقة ألبان هولندا المجففة.. ونردد لدينا أضخم ثروة حيوانية.
أنظر من الجو لأي عاصمة عربية في قلب الصحراء.. يدهشك اخضرار الأشجار.. وانظر لعاصمتنا من الجو.. صحراء ترقد بين أحضان ثلاثة أنهر من أنهار الجنة..
الجنرال كتنشر في غزوته للسودان.. مد خطوط السكك الحديدية من أقصى نقطة في الشمال.. كان يستخدمنا نحن لنبني له في اليوم الواحد أكثر من كيلومتر.. في وقت لم يكن فيه غالبية العالم يعرف معنى كلمة “قطار”.. .. وصنع كتنشر في ميناء (العبيدية) سفنه التي دخل بها الخرطوم فاتحاً.. واليوم السكك الحديدية مجرد أغنية استجاب الله الدعاء فيها (انت يا القطار تدشدش يا الشلت مريودي).. وفي كل أنهارنا الطويلة ليس لنا غير بعض (البنطونات) الصدئة الكسولة تحمل العابرين بين ضفتي النهر.. بينما في كل الدنيا النقل النهري أرخص وأوفر أنواع النقل.. أنهارها كأنها شوارع مكتظة بالعابرين والعبَّارات.
نحن (بربر) و( نص وخمسة).. لأن السياسة في كل بلاد العالم متعة قيادة الشعب نحو الأفضل.. وعندنا هي متعة (طق حنك).. أحزابنا ذهبية ( قياداتها تحتفل باليوبيل الذهبي لجلوسها على العرش).. لعبة كراسي مملة.. تدور السنوات والعقود .. ولا تدور الكراسي.. لو قرأت صحف الخمسنيات والستينات في دار الوثائق لظننت أنها تنقل ما يجري في مسرح السياسة السودانية اليوم.
لكن أكثر ما (يبربرنا) بربرة.. هو نصائح ساستنا لساسة مصر.. ونحن في أمس الحاجة لنصائحنا..!!
أمثالنا الشعبية تصفها بأنها نصيحة (الشايلة الموس..)
هل صحيح نحن فعلاً (بربر) ..!!
أبدعت يا عثمان ميرغني
فقط اليوم تاكد لى بما لا يدع مجالا للشك بهذا الاعتراف انا وضعنا انفسنا ولاول مرة فى التاريخ اقدامنا فى اول عتبة من عتبات الرقى والحضارة ، حسة الطرورة الاسمو عمر البشير دا ، نحنا كان ما وهم وبربر صحى صحى يقعد هو وناس نافع 25 سنة،
لسة حا تجو تندموا على حاجات كتيرة واولها فصل الجنوب يا برابرة يا وهم،
نعم فئة من الشعب السوداني يدعي العروبة وهي التي تمسك تلاليب الحكم منذ اكثر من نصف قرن وتتحكم في هويتنا ،،،
نحن ناضلنا وقدمنا ارتالا من الشهداء تفوق كل نضال شعوب الارض منذ الاستقلال حتى الان ،،، ونحن في القرن العشرين في اقل من عامين قدمنا اكثر من مليوني شهيد لكن هيهات،،،
سنظل نناضل من اجل حريتنا وهويتنا ونقلع الفئة القليلة التي تتحكم فينا ،،،
ويعود السودان افريقية الاصالة والتاريخ عاجلا ام أجلا ولا عزاااا لعروووبة بعد اليوم،،،،
والله الراجل دة بقول كلام زي الفل
هو انت خليت حاجه كفاية لحدي هنا
نحن اثر شعب مفتري في هذه الدنيا
الأستاذ ميرغني
تحية رمضانية خالية من البربرية
شوفت الترابي البربري! استخدم نعت البربرية في ذاتها مجرد صاجة لتمرير نصائحه البربرية
كلامك صحيح 100% انا في حالة ترحال وسفر كل من اعرفهم ويعرفون السودان يتعجبون فينا لماذا نترك بلدنا ونتغرب وبلادنا من افضل البلدان كنت اقول يتريقون علينا لكن بكل شئ بلادنا بها اي شئ لكن هل هو الكسل هل هو التخلف هل هي الرجعيه هل هي تركيبة الانسان السوداني هل هي الاميه وهل هي وهي ….. اكيد توجد اجابه
يا دوب اتسوكت
للاسف الشديد هذه حال السودان الشقى باهاه قبل اى شى اكثر مايؤلمنى هو عدم حبنا لهذا الوطن رغم اعئنا عكس ذلك نحن بربر ونصف وعشره بربر فى الكسل بربر فى النقد الزائد عن الحد ولكن بدونجلد الذات كل زول منا اصبح فيلسوف لايجيد غير الكلام ولكن الفعل صفر احيانا اسال نفسى هل هذا قدرنا ولكن يطغى على قول الاية الكريمة ان الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم لذا ارى ان امامنا مشوار طويل وتضحية بالنفس والنفيس حتى نلحق باقل الدول الافريقية تقدما متل اثيوبىا والتشاد والنيجر واريتريا فهذا هو اقصى امانينا اليوم كما ارجو اذا اردنا النهوض ببلدنا ان نلتف حول قائد مسيرتنا الهمام عمر البشير ونكف قليلا عن انتقاضه فى الفاضى والمليان سوف ينتقضنى كثيرا بسبب معارضهم لهذا الجهبز والذى هو امل السودان فى قابل الايام لان السودان عقمت ارحام نسائه ان تحمل وتلد مثله فشدوا من ازره وبايعوه واصبروا وصابوا 25 عاما ثانية حتى نلحق باثيوبيا الشقيقة التى سوف تجرنا معها الى الرقى والتقدم والنهضة ولكن صبرا قليلا 25 عاما فقط وسنصير مثل اثيوبيا وربما نكون افضل منها ونسترد ارضنا المسلوبة منها ومن غيرها ورمضان كرىم ىاهل النوم فى العسل
الاستاذ /والله مقال في الصميم .نادر ما اجد مقال يضاهيه شفافيا وواقعا ملموسا نعيشه والغالبيه تتخبط نحو اللاهويه!!
كيف نحن ؟ ومن؟وماذا نريد؟واين نسير؟وكيف نفكر؟
ولماذا لا نعمل باخلتص وضمير لمصلحة بعضنا .
لك كل الشكر استاذي الغالي ….
الأسس الاجتماعية قائمة على خطأ جسيم،،، المجاملات الاجتماعية على حساب كل شيء حتى لو على حساب صحة الذي يقوم بالمجاملة،،، يمكن قياس بربرية شعب ما بنسبة إهتمامه بالزمن ،،،
وبمناسبة أهمية الزمن لدى الشعوب المتحضرة وعدمها لدى الشعوب البربرية ومن حيث التحليل التاريخي لا بد من دراسة فترة الحقيبة وما هو سبب الزخم الذي يروج لها وكأنها فترة تاريخية تحققت فيها المبادئ الاربعة العظيمة،، لأنه في أعتقادي أن فترة الحقيبة هي الفترة التي أسست للكسل وضياع الزمن واللامبالاة ففي اعتقادي بعد خروج المستعمر الذي سخرنا لإنجاز السكة حديد وخزان سنار ومشروع الجزيرة ( حسب ما أشار الاستاذ عثمان ) كان من المفروض ان تستمر الادارة السودانية الجديدة في ترسيخ مفهوم العمل والانجاز والنهضة كمفهوم للوطنية ولكن هل رأيت شعبا لا زال يحتفل باعياد الاستقلال بالشكل الذي يحتفل به السودانيون في الداخل والخارج بالغناء والاناشيد لفترة تحققت وانتهت ،، انه احتفال بالغناء فقط ،، إنه من تداعيات فترة الحقيبة التي نخرت في المسار الوطني للانجاز،،، هل توجد في العالم دولة لديها اغاني وطنية مثل السودان ،،،، إنها تداعيات فترة الحقيبة،،، هل شاهدت برنامج أغاني وأغاني أمس ،، إنه من تداعيات فترة الحقيبة،، هل حضرت اي فصل أخير لأي خطاب من خطابات البشير ،، إنه من تداعيات فترة الحقيبة،،،
إن فك لغز فترة الحقيبة التي يحتفي بها السودانيون احتفاءً أعمى على أنها كانت فترة نهضة للأغنية السودانية ما هي إلا فترة دمار شامل لكل لاحق في سودان اليوم حيث أنها أسست لثقافة ضياع الوقت والنظر للأمور بسلبية ولا مبالاة ففي الوقت الذي عندما خرج الاستعمار من بعض الدول شحذت فيه هذه الدول همتها لتبني على ما تركه الاستعمار نجد أن السودان كان غارقاً في فترة الحقيبة التي بدأت من العشرينات وازدهرت في الاربعينات وحتى نهاية الستينات ولا يزال متأثراً ومكبلا داخل فترة (الحقيبة)،،، أنظر حولك تجد أثر الحقيبة في كل شيء ،،،، لا بد من تحليل إيجابي لهذه الفترة التي كانت من أهم أسباب عرقلة الانطلاق بعد 1956 نحو قيم وطنية جامعة ،،، إن فترة الحقيبة هي الفترة التي تسببت في إصابة الشعب السوداني بصدمة كبيرة أثرت في وجدانه وأصابته بالخلل الوطني فلجأ الناس الى الفردية حيث زرعت الحقيبة في الناس الوهم وكرست فيهم مبدأ الفردية والتغني بأشياء لا وجود لها إلا في رؤوس الشعراء الذين كانوا في كل وادي يهيمون لذلك أصبح الشعب السوداني هائما سياسيا واقتصاديا ووجدانيا،،،
هذا النقد ليس كراهية في الغناء أو الشعر ولكن بغرض توضيح أن ازدهار الادب والثقافة لدى الأمم الراسخة مثل قدماء اليونان ولاحقا الفرنسيين كانت متدرجة ونتاج عوامل ضخمة تفاعلت وانتجت ثقافة متكاملة متسقة في كافة الجوانب من سياسة واقتصاد واجتماع وادب وفن ،، غير أن فترة الحقيبة جاءت بالمقلوب وهي فترة تستحق الدراسة لما أحدثته من خلل في الشخصية السودانية،،
لالأ بس انحنا الشايلييين الموس .
اخونا عثمان
كلامك to the point
لكنه لم يات بجديد
فقط زاد علينا المواجع
اعتقد ان الخروج من هذا المازق سيكون ممكنا بعد حين ..
عندما تتكسر هذه الاصنام ..
واقعي للأسف!!!
والله صدقت يا باشمنهدس / عثمان ميرغني اين نحن والعرب واين نحن من الافريقيين – تخلف وعدم نخوة وانعدمت الشجاعة التي كنا نتميز بها سابقا للاسف الشديد ولا نقول غير حسبنا الله ونعم الوكيل.
الأستاذ / عثمان
مالم يتوصل السودانيون بمختلف توجهاتهم ونحلهم الي حقيقة اننا شعب يمتلك مستوى متدني جدا من الوعي، وأن القول المأثور بأننا أشجع، أكرم، أذكى وأطيب شعب، أكبر أكذوبة، مالم يحدث ذلك كذلك، فسنظل نتراجع كل يوم الف عام، وسوف تحكمنا عصبة المؤتمر الوثني الي ما شاء الله، وسوف تمتد صفوف شبابنا امام سفارات التشاد وافريقيا الوسطى املا في تأشيرات الدخول أو قل الهروب الي المجهول، وأخشى ما أخشى أن يتحدث الناس بعد سنوات ليست بعيدة عن سنوات حكم البشير وكأنها كانت قبس من الجنان بالمقارنة مع ما سوف نصل اليه من حضيض لا قدر الله. نعم نحن بربر ونص وخمسة ترليون، والله يعوضنا الجنة قولوا آميييييييييييين
الحمدلله ما سمعوا نصيحة الترابى.. جات فى صالح الشعب المصرى لانو كان ما حيكتشف الجماعة و عمائلهم الدائما غير وطنية بالسرعه دى و فى عام واحد فقط.
لالا نحن شعب (واعى )وشعب( نضيف ) وشعب (ذكى) ولماح وليس (انقيادى) وشفيف ومتعلم…ووو…وو. وعربى (ومسلم ) وووو… واكتر من يفهم فى السياسيه والرياضه والاجتماع وبقية العلوم كالفلك وغيرو ….بقيت المخدرات ايها
جزء من امثالنا
الطاردها ما لحقها
ضل الضحى كان ماقدرت تنوم فيهو جر فيهو ضيلك ( بلسان الثعلب )
شد وإنباطأ يا خيراً آت او شرأً فات ( يعنى بى مهلتك)
حبل المهله يربط ويفضل
ومازال 50% من شعبنا يسكن بمبانى القش وجزوع الاشجار
اى لم نتخطى مرحلة سيدنا ادم بكثير
اكبر مدننا بل عاصمتنا ليس بها صرف صحى ومصارف امطار ( ويقولوا ليك حضر )
ياخى ديل بره التاريخ مش برابره بس
كده خلونا من بربر وابوحمد والدمازين الحل شنو انقذونا مما نحن فيه وخططوا لنا لبر الامان بعيدا عن البربرية وفقكم الله واعانكم
وعشان تتأكدوا إنكم بربر وشعب حثالة خلق الله رتب القنوات السودانية بالتسلسل وتنقل بينها بعد الإفطار تشوف الإنحطاط في أبهى صوره
التحية لك أخي عثمان و نحن أصبحنا لا نملك سوى الدعاء … أنابدعوا كل الشرفاء أن يدعوا في هذا الشهر الكريموفي أوقات الاستجابة على تلك العصبة أنا يبدلنا خيراً منهم عاجلا ويرينا فيهم يوماً اسودا كم أرانا في غيرهم
بربربربربربر ونص/استاذ عثمان ميرغنى
انها الحقيقة المرة ؟شكراً يا استاذ!!!!
غلفا وشايلة الموس تطهر …
اولا حرام عليك لا تدغمس التاريخ….شعيد واحد فقط..يا راجل انت صحفي؟؟؟؟؟؟
تانيا ما ذنبنا اذا سلط الله علينا الجاهل عمر وغيرو..ولا يغير الله ما بقوم…
الأخ الباشمهندس عثمان ميرغني
أوافقك في كل ما ذكرت ولكننا لا نزال نكابر وندعي ونقاتل منعاً للاعتراف بهذه الحقائق. المشكلة أن أعلنا السودانيون في أي ملتقى أو محفل غير رسمي بالطبع أصبح موضوعهم عما كنا عليه وكيف أننا كنا شعب مرتب وقطاراتنا حالها وطائراتنا حالها وخدمتنا المدنية حالها أي أننا لا زلنا نعيش ونمجد ماضينا والعالم من حولنا قد تجاوزنا بأزمانٍ كثيرة حتى من نالوا استقلالهم بعدنا تفوفقوا علينا.
ما الحل؟ نريد أن نخرج من سيطرة الماضي الذي أشرق على أجيال مضت وخبا نوره إلا من شعاع بسيط ماذا عسانا أن نفعل للخروج من هذا المأزق؟
كيزان مصر نظروا للترابي كقائد اسلامى فاشل لا يمكن ان يقدم نصحا, وانه من اضر بصورة الحركة الاسلامية فى المنطقة.
الترابى عكس الموضوع كتعيير للجنس ليشركنا فى خيبته الشخصية. لكن بمسار مغاير بالكامل, نحن حقاالاكثر تخلفا من كل الشعوب. والدليل هو وصول الترابي بصحبةالطفيليين للسلطة.
اذا اردنا ان نصنع ثورة يجب علينا ان ننسى مقولة اكتوبر واغانيها وابريل هذه صدف صنعها التاريخ .شعب تركيبته هشة يمكن ان يتاثر ..يمكن ان بكون عطوفا او ثائرا ..يحتاج قائدا فى الاعلام فى الميدان وسط الشعب ..يتحدث لهم عن الثورة وعن حقوقهم وظلمهم ..يمكن حد اقول ليبيا مصر خرجت بدون قائد ..نعم هولاء لايعرفون العطف وخطب الطغاة تزيد من عزمهم على اسقاطهم ..نحن شعب هش يتاثر بخطاب الطغاة الحماسى ويصدق بكل بساطة ..خاطب نميرى الشعب وسالهم :ابوكم مين ؟ رد الشعب نميييرى ابوكم مين نميرى ..شعب هش كالطفل تلقنه كما تشاء .وعايز اقول جاجه والله مافيش قصة اسمها ابريل ؟ فى شعب يخرج اسقط طاغية وتانى استقبلوا عايد عايد .
ما القصد من هذا المقال يا عثمان ميرغني؟؟؟ هل محاوله منك لتاكيد ما قاله الترابي ان الشعب السوداني مجموعه من البرابره والاوباش لا فائده مرجوه منه ؟؟
استاذنا الكريم ليست هذه اول مره يصفنا شيخك الترابي بالتخلف واللامبالاه ,,شيخك الترابي ذكر بعد استلامه للسلطه في يونيو 1989 ان الشعب السوداني شعب جاهل ومتخلف ومتصوف يتقبل كل شئ مما سيسهل مهمته في تطبيق المشروع الحضاري الانقاذي لاننا شعب سهل قيادنه وتطويعه كيفما وحيثما شاء حسن الترابي
حسن الترابي يحمل غل وحقد علي شعب السودان منذ نشاْته ووجد ضالته في الفكر الاخواني البغيض المستورد وباسم الدين استطاع هذا الدجال ان يحطم كل القيم الاخلاقيه التي جبلنا عليها,, تمكن هذا الشيطان الترابي من تمزيق النسيج الاجتماعي في بلادنا والترابط الاسري واشعل الحروب الاهليه باسم الجهاد في الجنوب والشرق والغرب واستشهد الملايين من ابناء شعبنا علي يد مجرمي الدفاع الشعبي والمهوسين من سماهم الترابي بالمجاهدين
وقولك ((رغم أن ربيعنا العربي في أكتوبر 1964 وربيعنا العربي في أبريل 1985.. ليس فيهما أكثر من شهيد واحد..)) فيه تحقير لشعبنا وتبخيس لاسر شهداء تلك الثورات وما ذلك بالغريب علي شخص مثلك تربي علي يد المنحرف حسن الترابي لان الشعب السوداني يعلم وانت تعلم كم عدد الشهداء في تلك الثورات المباركه
واذا اردت يا عثمان ميرغني الحديث عن التخلف فلا تنظر بعيدا فقادة حركتكم الاسلاميه امثال حسب الرسول الذي فضل العيش داخل سراويل وستيانات نساء السودان وخطب شيوخ الغفله مثل الكاروري وعلي جاويش والحاج ساطور الذي اوهمنا بهزيمةاسرائيل بالسواطير ووزير دفاع الانقاذ الذي عجزت دفاعاته الجويه في التصدي لطائرات اسرائيل المغيره لان لمباتها كانت طافيه والقرود التي تدل المجاهدين في الجنوب علي مكان الالغام وصفق الاشجار الذي يهلل ويكبر ورائحة المسك التي تفوح من قتلي الدفاع الشعبي
الاخوان المسلمون ارجعونا للعصور المظلمه والبسونا رداء التخلف والجهل ولن يسترد الشعب السوداني عافيته الا بعد كنس وغسل هذا الدنس الاخواني من بلادنا ورياح التغير بدات في بلادي وجهز حالك وبل راسك يا عثمان ميرغني
…يا استاذ عثمان ميرغنى,انت اكتر واحد كانت مقالاتك لاتخلو من عبارة ( نحن العرب)زمن التيار كان ماشى ,وكنت فالقنا بهذه العبارة,فى حين ان سحنتك وملامحك لو شلناك وختيناك فى نص اديس اببا او اسمرا زول بجيب خبرك مافى ,هسة جاى تعترف و تعتذر؟؟..بعد ايه!!
الله غالب ٱخي عثمان ، لكن بافتراض ٱن النخب السودانية تعشق الحياة في هذه الاجواء البربرية! ٱلا تعتقد ٱن هذا الداء العضال قد اصاب جيرانهم في جنوب السودان للامتداد التاريخي ؟ مديت من رومبيك
ياعثمان يااخوى ده مقال من اصدق ماكتبت وتعرف انحنا بربر ليه لانو عندنا العنجيه والعنصريه
والعرضيه الصقريه والكضب الكثير انحنا احفاد مهيريه ومهيريه كانت بتغنى للمستعمر انحنا الشجاعه مكملنها عبال الورنيش كانوا بفرقوا مظاهراتكم اخوان البنات البنات بقن ماشات ساكت حب الذات تكمل فى الواحد بيقول ليك سويت لى ارضين فى الخرطوم ده خلاف بيتى بتاع عطبره وثلاثه ارضى فى نورى الوزير الجابو ده مننا تعرف امشى ليه عشان اصدق لى مصنع ويطلع لى عربيه من حقات الحكومه زى مابت عبد الرحيم طلعوا ليها دبل قبين تعرف الموضوع داك اشبك خالص الجماعه مشو لنافع ودخلو عمك ليه وعرفو بنفسو جعلى من النوراب على اليمن قام فوق وسلم عليه بالحضن
(ما ود عمو) وحل ليه الموضوع واداهو كرت يسمح بالدخول لمقابلتى فى اى وقت شفتو ياناس الراكوبه حقنا رايح كيف انجنا ناس ام درمان بلد الحنان لكن ياخوانا الوجه الاخر لام درمان ماشفتو (يندى له الجبين) ما دى ام درمان الاستباحها جيش كتشنر وخلق لينا نوع من الناس الشى اتراك ومصرييين وانجليز واكراد و اتلصقوا فينا وقالوا انحنا سياد البلد ياخوانا ماتزعلوا الكلام البقول فيه انا ده حقيقه شاء من شاء وابى من ابى
بالمختصر المفيد نحن شعب وهم , ماسورة, كضاب , مدعى,فشخرة كضابة, اتكالى, انانى,يحمل السكين لليوم الاسود و هو يعيش اليوم الاسود,,,,,يمكن ان يموت من الجوع رغم وجود سبل الانتاج.
أحيييييييييييك هذه هي حقيقتنا للأسف الشدييييييييد.
أخي عثمان…
كله على الشعب … الحكومات التي تربي الشعب ما أديتها حقها.. قارن بين شعب تربية أنجليز وشعب تربية حكومات وطنية … تعرف أن الشعب ما ليهو ذنب؟؟؟؟ من يرى الفساد الأخلاقي الذي أبتلي به السودانيون يعرف أن الإدعاءات التي مضغناها طوال السنين الفائتة هي مجرد أحلام وبيوت رمل إنهارت مع أول موجة من الشظف الإقتصادي نحن شعب لا يعجبنا حالنا والدليل تباهينا بنيل جنسيات الآخرين فهي فشخرة وتعال على الفاضي وهو الذي أراق كل ماء وجهه لنيلها وفقط للتباهي وليس لمحاكاة أهل الجنسية التي نالها في العلم والثقافة وغيرها بل فقط ليأتي للسودان ويتباهى بأنه ليس سودانياً بالله في عبط أكتر من كدا؟؟؟
لدينا أحسن دكاترة في الطب (فقط في الخارج) لماذا لأنه سيحاسب وليس لأنه أصلاً كدا وإلا لكان في السودان كدا!!!!! وقس على ذلك وكله لنيل الجنسية وليس لأي سبب آخر … نأمل من الذين يرغبون في جنسيات الغير أن ينالوها ولكن لا يأتوا إلينا بالجلاليب لكي يتفشخروا علينا بل يجب أن يأتوا وهم خجلانين أنهم قدموا طلباً للتخلي عن الجنسية السودانية يا للعار؟؟
هذا هو الشعب السوداني …أما البربر فقد عبروا تخحت قيادة طارق البربري وسادوا اسبانيا ماذا فعلنا نحن حتى ننال شرف الإنتساب إليهم؟؟؟؟ ويظن الجاهل أنها سبة…
الناس في الدنيا كلها يتباهون بالعلم والثقافة ونجاح الأولاد وتقدم الأوطان ونحن نتباهى بالعدة والجنسيات الأجنبية التي نتزوج وندفع لننالها…وبعدين نصف هؤلاء ينصبون أنفسهم أوصياء على هذا البلد المبتلى ويتعاونون مع الجيوش الأجنبية والحركات المتفلتة ويؤججون المنظمات الأجنبية ضجد أهلهم من تظنون من يعاني من المقاطعات؟؟؟ البشير وحاشيته (أنتم تعرفون الآ علاقة لهم بالداخل أموالهم بالخارج وأولادهم مجنسون أريتم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أستاذ عثمان
وأنا اقول لاخير فينا إن لم نسمعه ونتقبله بكل ماتعنى رحابة الصدر من معنى.
لكن أكثر ما (يبربرنا) بربرة.. هو نصائح ساستنا لساسة مصر.. ونحن في أمس الحاجة لنصائحنا..!!
أمثالنا الشعبية تصفها بأنها نصيحة (الشايلة الموس..)
ده الكلام الصاح مالنا نحن والمصريين جارين عشان نحلحل ليهم مشاكلهم التقول يعني هم معترفين بينا أصلا كشعب بنفهم أحسن منهم في السياسه عشان ياخدوا مننا نصائح سياسية ده انفصام غريب وعجيب وتفاعل هلامي وسطحي يربطنا بالمصريين الرفضوا حتى فتح الطريق البيربطنا معاهم وبي حجج واهيه ورفضوا تطبيق الحريات الاربع تاني ساستنا دايرين ياتوا اثبات عشان يفهموا إنه شعبنا ده في أعين المصريين ولا شئ وعباره عن مجموعة من البرابره تعيش في أدغال افريقيا وسط الحيوانات المفترسه والغريب ساستنا الماعارفين يعالجوا المشاكل التي لا أول لها ولا آخر والتي نعاني منها وتظل تنخر في جسد الوطن ويقاسي شعبنابسبب افكارهم البائسه من هذه الشاكله الامرين من الجوع والعوز الساسه المسطحين ديل عايزين ينصحوا المصريين ويوروهم ياتو قرار هو الاصلح لهم والانجح لحالتهم والله ياها ذاتااا الشايله الموس تطهر وهي غلفاء ماداير تقول كدي ياعثمان ميرغني يعني جات على دي زال برقع الحياء من مجتمعنا وشعبنا وياريت المصريين كان معترفين بي طهورتنادي ,, نحن براره او غير برابره ده شئ لا يعيب والبرابره يعني ما ناس ؟؟!! وماهم بشر زينا ,, بس البيخليك تزعل هو الشلووت الكبير الماخده شعبنا في روحو أو ساستنا البيضحكوا على شعبنا ويفكوا فيهم وهمة أنهم شعب الله المختار وان فيهم ما ليس في بقية شعوب الدنيا الواحد تلقاهو منفوخ زي الديك الرومي وحين تنجلي المحاصه نلقانا في آآخر الشعوب ساستنا فاكناها في الشعب ده بانه هو الشعب الملهم مفجر الثورات الشعب المناضل الشعب البطل الشعب .. الشعب .. يمين شعبنا السوداني ده لا وزن له وشعب الغواديلوب داااك أحسن مننا ,, شوف ده عليك الله هو يعني شعب الغواديلوب ما ناس ؟؟ ,, الافضل أن نبحث عما يصلح حالنا واحوالنا ونترك الآخرين وشأنهم ,, تناهى الى اسماعنا أن الحركة الاسلامية السودانية ستستنفر كوادرها شئ مضحك والله يستنفروهم لي شنو يعني ؟؟ حيمشوا يحاربوا مع اخوان مرسي يعني ؟! الناس ده قسم بالله عايشين في وادي والشعب السوداني الفضل ده عايش في وادي تااااااني ,, همنا كيف نعيش وهم ساستنا كيف يتفلسفوا ويعبثوا بما تبقى من عيشنا ودقيقنا ويعملوا بيهو كعك عيد ميلاد ,, ياربي تصبرنا وتخاااارجنا ,,
فعلا مقال في الصميم ……واين نحن الان ؟؟؟؟ وتستحضرني قصة جميلة …. كنت ادندن في احدى المرات وبجواري احد العرب الملحمة ( سندق الصخر حتى يرج الصخر لنا زرعاً وخضره) قال لي انتو ما محتاجين ندقوا … انتو ارزعو من غير دق) وتاملت في ذلك ….. فعلا
يبدو انك عدت بقوةو احسنت و من هنا نبدا ولا باس من جلد الذات حتى نفيق لكن مين بيقنع الديك وفى امثالنا ديكان ديك العدة وديك المسلمية و استمر ياابوعفان سنقرا لك يقلبنا وعقلنا
وطبعا نحن بينطبق علينا مقولة (الحسناوات يغرهن الثناء) .. ياخى نحن البرابرة ديل-قصدى السودانين- من شدة ما بنحب الشكر والمدح كان ما لقينا لينا زول يمدحنا بنمدح نفسنا برااااانا.. وأظنكم لاحظتوا يا جماعة دايما فى التلفزيونات السودانية لما يكون فى لقاء مع ضيف أجنبى بنقوم أول سؤال بنسألو ليهو-وبقوة عين وثقة شديدة:(وكيف وجدت السودان والشعب السودانى؟) اها يقوم الضيف-بتكلف ومجاملة-يكيل الثناء والمدح و نحن نشيل ونتمايل طربا وزهوا… يخس علينا وعلى سذاجتنا… والله الواحد بى الحاجات البنشوفها فى نفسنا وفى بلدنا دى الواحد لما يكون راجع للبلد من سفر بيجى داخل البلد خجلان من البنشوفو بره وفى أقرب الدول لنا… يا ناس هوى فوقوا نحن سجمانين شديد بقينا لا خلقه لا أخلاق.
غريبة عثمان ميرغني يكتب مقال زي ده خلاص قنع وبطل كسير التلج للحكومة عشان أرجعوا ليهو جريدتوا
كتشنر دخل الخرطوم غازيا وليس فاتحا!؟؟؟؟
مشكلتكم يا شماليين انو انتو والاستعمار واحد؟ حاجة واحدة كنت معاهم منذ وسلموكم البلد ورسمو ليكم الخطة التى يدار بها السودان ليس كسودانيين بل كعملاء اجانب؟؟؟؟؟ كم شايقى قتلت الحكومة وكم جعلى وكم نوبى؟؟؟ هناك مجموعات تم استهدافها من قبل الحكومات الجنوبييون اكثر من 3 مليون….دارفور والمجموعات العربية فرق تسد اكثر من 500 الف مجموعات البجة تكاد تكون هذه المجموعة اتلاشت من الوجود بسبب المجاعات والامراض..النوبة
اشعر بالعار تجاه ابناء الهامش الزين تستغلهم الحكومات السودانية الاجنبية لحماية مصالحهاولكم الامور تذهب الى خواتيمها سوف تكون هناك مواجهة كالتى كانت فى منواشى واربجى وسيعلم الذين ظلموا اى منفلبا ينقلبون
وهذه ضربة البداية..فلنبدأ بنبذ القبائل..ولترجع كلمة(أنا سوداني)..حتى نتحرر رويدا رويدا من عقدتنا المتأصلة فينا جميعا..ويا شيخ عثمان ..أرجوك لا تكتفي بمقال واحد..وحرض غيرك على الموضوع لأنه ينتشلنا من (بربرة الترابي)..
طيب جميل جدا وكلام زي العسل لكن كنت اتمني انو المعلقين علي المقال يتجاوزو مرحلة الواقع ويورونا رايم شنو في المستقبل لانو دا المهم يعني مثلا اقول ليكم حاجة افتكر انو احنا مشكلتنا ماعندنا خيال والخيال هو شي اساسي لحل جميع المشكلات وشوفو كلامي ده وراجعو كراسات اولادكم في مادة الانشاء ده ازا بقت في ماده اسمها انشاء اصلا واقتراحي ىاناس العربي عالجو لينا المشكلة دي وا والبناء من طوبه والبناء من طوبة
هو بالفعل بربرى و كان ينصحهم بفشل اسلمة الدولة فى مصر والدليل على ذلك فشلها فى السودان فهو مهندسها.أحد الأسباب التى أدت الى بقاء الإسلام السياسى فى السودان ل 24 سنين عجاف هم مفكريننا و ذوى الأقلام المعتدلة والذين سكتوا ورضخوا وانهزموا بالتخوييف والترهيب والقمع و كان اجدى بهم مقارعة قادة التطرف الدينى والإسلام السياسى بسبر أغوار التاريخ الإسلامى المسكوت عنه، بعكس ما يحدث حاليا من واقع الحياة السياسية فى الدول الإسلامية، ان يعكسوا رأيهم فى قضايا الفكر مثل فصل الإسلام الدين عن الإسلام الدولة، فى قضيايا الوحدة الوطنية و اولوية المواطنة على كل شىء.و فى رأى، فقد حاول عثمان ميرغنى و لا أعتبره من الشياطين الخرص.
بصراحة هذا أجمل مقال فرأته هذا اليوم ، غاية في الإبداع ، وفقك الله أستاذ عثمان ورمضان كريم
كل ماذهبت اليه صحيح و الادهى و الامر هذا مختصر من سلوكية مجتمع كامل بسياسيه و اقتصاديه و زراعييه و كل منحى فيه و حتى علمائه بربر و نص و خمسة و نحن شعب لازال لا يعرف يتحدث في اي موضوع إلا و الكيته و الزنبريطة في الفواصل و برامج عديدة يتحكر فيها كبار الاعلاميين على الارائك المستوردة و يشغلون الساعات الطويلة من الاقمار الصناعية لنفس الوجوه المغنية و الشعراء الذين لا يعرفون حتى آداب الجلوس امام الكاميرات و بيت البكاء المفتوح من سنوات مازال نقارته تضرب و ريحة قهوة و ما عارف الشاعرية التى أصيب بها الشباب لكن هذا من باب جلد الذات .. ما هو المخرج؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انت اول بربري
كان مابربري بتطبل لاكبر حمار كالبشير سايقنا لي وري وانت تصفق ليه
فعلا غلفه وشايلا موسها
أصبت كبد الحقيقة وهبشت اللحم الحي صراحة نحن عايشين في وهم كبير مدعين كل شئ بالرغم من أننا متخلفين نحب الراحة والكلام شوف معظم السودانيين في بلاد الله الشكل مبهدل اللبس مبهدل أي عربية كركعوبة حايمة في الشارع أنظر ليها تلقى بداخلها سوداني الواحد من مشيته من بعيد تعرفه سوداني
إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم
لقد اصبت كبد الحقيقة يا باشمهندس! والادهى والامر حينما تطالع فضائياتنا اسمع:نحن احسن شعب ونحن ارقى شعب ونحن اكرم شعب واشجع شعب وووووو الخ وحينما تقارن الشعب السودانى بالشعوب الافريقية الاخرى والتى اعتز انا بالانتماء اليها-حين ذاك تجدنا لا نعرف للنظام او النشاط اية مقارنة -يا عم روح الله ينور طريقك لقد حركت الساكن والمسكزت عنه-نحن شعب كسول والدليل على ذلك الاراضى الشاسعة الصالحة للزراعة وناكل من الخارج-انظر الى هولندا التى مساحتها لا تساوى احدى ولاياتنا الممتدة والمترامية الاطراف-يا عم لقد ضيعنا الساسة المتخلفون الذين ملاوا بطونهم واغتنوا ومازالوا يمسكون برقابنا الى اليوم -يا ليتنى كنت تحت التاج البريطانى الى اليوم اقلها كنت ما حاكون ارهابى وكنت رطنت زى ناس الجزائر والمغاربة والتوانسة وقلنا نحن غير عرب نحن اى حاجة وخلاص-تبا لكم ايها الساسة تبا لكم وربنا ينتقم منكم ضيعتونا يا سجمانين.
أنظروا لساسيينا وما نحسبهم مفكرينا هذه الأيام فقد إنبروا وسنوا أقلامهم وطقوا حنوكهم فى تحليل ونقد الأحداث الدائرة فى مصر وكأننا قد خلصنا من مشاكلنا وحالنا عال العال،،
الأزمة أزمة هوية يا عثمان ولقد آثر البعض أن يجلب ما سموهم بالعباسيين لتأكيد نسبهم فى مفارقة فاقعة مع شلوخهم وشلوخ نساءهم،،
إنها الهوية،، من حيث يجب أن نبدأ،،،،،
بل لسنا بربر ياعثمان
يمكن ان نقبل اننا بربر اذا جاءت من كاتب لم يحس بالدونية منذ أن كان طالبا بمصر وكتب ذلك في معرض نقد الذات للتصحيح ولكن من شخص تتلبسه عقدة النقص فلا … صحيح اننا نعاني ولكن لسنا شعبا همجا بل شعب رائد أرزت به ديناصورات السياسة وظروف تشكيلات البلاد الإثنية وخلطتها الفريدة التي جمعت من كل شكل ولون وجنس نحن أخرجنا التركية قتالا انتهى بقطع رأس غورودن ونحن حرقنا اسماعيل ابن حاكم مصر ولم تفعل ذلك كل شعوب المنطقة ونحن اقتلعنا عبود ونميري لايهم كيف خرجوا ولا كم مات ولاتحتاج الثورات لاثبات نجاحها عدد وفير من القتلى بل المهم اننا خرجنا وتظاهرنا في حين كان غيرنا يعجز ان يفعل ذلك … وحين كانت حكومات العالم الحر في ذلك الزمن تغض الطرف عن اي انتهاكات.. مثل هذه الكتابات تشيع اليأس في الشعوب وتمنعنا من التطلع لمستقبل واعد مرة أخرى لا بأس من نقد الذات للتصحيح وليس للتجريح
مقال ممتاز وفي الصميم ويحمله كل سوداني بجوانحه والله ياود ميرغني نحن السودانيين ديل بنطبق علينا المثل البقول (مغطى و مغرق شطا ) نحنا دايما فكنها في انفسنا و مصدقيين لكن الواقع المرير نحن للاسف الاسيف ولا شئ ولاشئ ولاشئ
الكوز الشاطر عثمان ميرغنى ، الذى سوق بضاعة الشمولية فى التسعينات بنجاح ، وكسب ماديآ ومعنويآ ( مال وجاه ) ، وصار نجمآ يشار اليه بالبنان . نراه اليوم يسوق بضاعة لا تمت للشمولية بصلة . لا نجادل فى سعة ماعونه الثقافى ، بس بنعتقد مشكلته زى مشكلة دكتور عصام البشير . رغم شطارتهم المميزة لم يستطيعوا كسب ثقة شريحة كبيرة من السودانيين . عند هؤلاء ، د. عصام الذى كان يخطب فى مسجد العمارات يختلف جذريآ عن دكتور عصام الذى يخطب الآن فى مسجد النور بكافورى . وكتابات عثمان الجميلة فى الوقت الحالى يقبحها ، محاولات تجييره للإنقاذ من وقت لآخر مكارم لا يستحقه الانقاذ!.
لا أتفق مع عثمان بأن السودانيين بربر ( متخلفون ) ، فى ظنى علة السودان هى فى شطارة ومكر وأنانية بعض متعلميه ، الذين سوقوا بضاعة العبودية فى ثوب الدين ، لمكاسب دنيوية ، ونجحوا نجاح باهر !! .. المتعلمون الذين سوقوا لطائفة المهدية والختمية ، والمتعلمون الذين سوقوا لطائفة الإخونجية ! . بفعل هؤلاء استعبد وقهر وظلم السودانيون أينما وجدوا ..
بالله يا أستاذ عثمان ميرغنى بأى معيار وبأية كفاءة تم تنصيب أولاد الميرغنى والصادق ، مساعدين لرئيس الجمهورية ؟ ، وبأى كفاءة تم تنصيب عبدالرحيم محمد حسين وزيرآ للدفاع ؟ . فى ظنى لو لم يتخلص السودان من آفة الطوائف الثلاثة فى حكم السودان ، سنظل يانا نحن يانا نحن ! ، متعلمون تعليم عالى يشترون ويسخروا لتكريس العبودية ..
السودانيون مستعبدون وليسوا برابرة يا أستاذ عثمان .
أول حاجة الترابي بكلامه للاخوان عن البربر بيلمح الى أهل الشمال من النوبيين الذين كانو يعملون في مصر عند البهوات والبشوات لخدم قصور سفرجية وطباخين وبوابين.. الكلام دة بيشمل برضو النوبيين المصريين.. بسبب عجمة اللسان غالبية الشعب المصري كان بيسموهم البرابرة..والترابي معروف عنه أن لديه وجهة نظر سلبية عن النوبيين السودانيين أما كلمة البربر بمعني التخلف فعلا وكما أشار الباشمهندس فنحن فعلا متخلفون ومعقدون نفسيا.. الشعب السوداني بكامله يحتاج الى علاج نفسي .. بالله شوفتو ليكم سوداني بيعترف بالتاني.. بمعني نحن في السودان الزول اللي لونه فاتح شوية بيشوف الأسمراني (عبد) واللونه أسمر بينادي اللي لونه فاتح(يا حلبي) وبينادو البدوي (يا عربي).. وفي نفس الوقت بيعتز بيقول أنا عربي حر..كل قبايل السوداني بيشوفوالفبيلة التانية أقل شأنا.. والغريبة أن القبلية كانت انحسرت في البيعينات والثمانينات .. لكن للأسف في الفترة الأخيرة رجعت الفبلية بقوة لأن الدولة ما حضنت كل السكان بعدالة.. المهم في الموضوع نحن شعب مشغول بالآخرين .. نمشي نعيش في الغربة ونبحث عن مثالب الآخرين وعيوب تلك الدول وناسين بلاوي بلادنا.. مفروض عندما نرى شيئا جميلا عند الآخرين نعترف به ونتمناه لبلدنا ونحاول نقل التجربة الجميلة.. نحن السودانيين حتى حيصلة الغربة ما استفدنا في نقل تجارب الآخرين الجميلة لبلدنا.. زي جات في التعليقات السابقة وقفنا عندنا تاريخنا القديم وغنانا القديم وفنانينا القدام والساسيين القدام وفشلنا فشلا ذريعا في الابتكار ووقفنا عند(كان أبي) وبس.. طين أين نحن؟ (مافيش).. ظللنا نحكي في القديم حتى أن بلدنا أصبح في مرحلة الاضمحلال بسبب جذب الأطراف وتقطيع أوصال الوحدة الوطنية.. لم نستطع حل أي مشكلة .. الزراعة انتهت الصناعة راحت السلام الاجتماعي ما فيش.. هل يعقل استمرار قضية دارفور كل هذه السنين وفشلنا في ايجاد حل عبقري لها.. وكمان عايزين نفتي لحل مشاكل الآخرين.. الترابي يفتي والصادق يفتي لحل مشاكل مصر.. طيب شوفو عوجتكم وبطلو الفلسفة(فقر وعنطزة) حفظ الله السودان من جور ابنائه.
اجمل شي في اعتراف الدكتور حسن الترابي بتعالي المصريين عموما والعرب بصفة خاصة تجاه السودان وعدم اعترافهم بعروبة اهل السودان وبتدين اهل السودان ,اتمني من باقي السياسين امثال الصادق المهدي والميرغني وامثال الخال الرئاسي وكل من يعتبر نفسه عربي اكثر من العرب و يعترفو بافريقيتهم ونبني سودانا الافريقي الممزوج بدم العرب والافريقي الاصيل ,
ونشكر الدكتور حسن الترابي علي الصراحة وعقبال الباقية من العرب العاربة والمستعربة داخل
داخل السودان الافريقي الصراحة فقط من اجل السودان الفريقي اولا واخيرا
للاسف الشديد كل مواقع التواصل الاجتماعى على النت والخاصة بالشباب السودانى تعج بغثاء عجيب لاصلة له بحالة الفقر والدمار التى حافت بالوطن-والله شئ مؤسف جدا الانجد اى اشارة على هذه المواقع الى واقع الحال المزرى الذى وصلت اليه البلاد?ونسة فقط بينهم وردود على اشعار واغانى-وتمر على مواقع الشباب في الدول الاخرى فتجد اهتماما بالغا باوضاع بلادهم ? ولكن نحن مغيبون تماما عن نقد واقعنا المرير والمخجل?السودان الان يااحبتى يقبع بل ويتذيل اكثر دول العالم تخلفا وفقرا وجهلا وفسادا ? ارتبط اسمه بالحروب والدماروالقتل —بعيد جدا عن مستويات التقدم والحضارة التى سبقتنا اليها كل دول العالم?والله ان الانسان ليخجل من وضع بلده عندما يزور اى دولة اخرى?زرت اكثر من 40 دولة في العالم فلم اجد اى مقارنة بينها وبين واقعنا المحزن- وللانصاف لايمكننا القاء اللوم على حكومة الانقاذ التعيسة وحدها ?بل كذلك على كل الحكومات الوطنية التى اعقبت رحيل الاستعمار ? والتى لم يكن لها اى رؤى او برامج علمية للنهوض بالبلد-تركز كل همها في الوصول للسلطة والجدل البيزنطى وكثرة الكلام وقلة الانتاج ?وجاءت ماساة انقلاب الانقاذ المشئوم فقضت على كل امل -واحبط الناس احباطا شديدا-خاصة بعد ان فاض النفط في البلد ولم يكن له اى مردود ايجابى على حياتهم وهم الذين كانوا ياملون ان تنهض البلاد باكتشاف الذهب الاسود?ولكن الذهب الاسود تدفق في جيوب المجرمين من المتاسلمين في المؤتمر الوطنى ?حزب الشيطان ?حزب الضلال وتكويش اموال الغلابا والمساكين من ابناء الوطن المحرومين من كل شئ .ناتى الان على الامر المهم ?الذين حكموا السودان منذ خروج المستعمر سودانيون لاشك في ذلك-سواء كانوا في العهود الشمولية او فترات الديمقراطية القصيرة-فاذن لابد ان هناك خللا ما في الانسان السودانى-الانسان السودانى تربى تربية مسلمات بمعنى انك تنشا وعقليتك مشبعة بافكار غير قابلة للمناقشة-فاذا سالت عنها ابواك جاء الرد بواحد من اثنين اما عدم معرفتهم او ياولد نحن من قمنا وجدنا ذاك الشئ اوغيره من الردود المحبطة ?ولايختلف الشارع عن ذلك كثيرا-كذلك العشوائية والارتجال وعدم تمكين العلم واعماله في دراسة اى موضوع-كذلك عقلية الانسان السودانى غير مبرمجة على التغيير اوتقبل الراى الاخر-انا ارى انه لابد من هزة عنيفة تجعلنا نفيق من هذه المسلمات ?لنغير نظرة الشباب على ان هناك عالم اخر غير المجتمع السودانى?عالم يؤمن بالعلم والتكنولجيا كاحد اكبر مرتكزات التقدم-عالم يحسب كل شئ بالكمبيوتر ويحسب ويقيم الوقت زيعرف قيمة الزمن ?هزة تهيئ كل شخص ليكون منتجا ?هزة تحرك فينا الغيرة على الوطن ? والامر يحتاج للكثير من الجهد والصبر حتى ننعتق من مسلماتنا التى نشانا عليها.
.
الجاهل المتخلف الاسمه عثمان ميرغني، في النهاية ما لقي ليه حاجه يكتبها غير يشتم الشعب السوداني.. الاغرب من كده إنه بعض المعلقين فرحانيين بشتيمته ليهم…
البربر ايها الجاهل الصغير هم الاخوان المسلمين من أمثالك وليس الشعب السوداني.. البربر هي التنظيمات التي تنتج افرادا معتوهين مثلك لا يجدون ما يكتبون فيه غير شتم شعوبهم وياله من خزي وعار وإن كان ليس جديدا عليك يا صاحب العقل المريض…! هذه هي فكرتكم العقيمه التي حولت السودان من شعب متحضر الي شعب يعيش الفقر والمسغبه حتي أصبح في زيل الشعوب… وانت لا تزال تنافح عنها.. فالبربر هم الاخوان المسلمون من شاكلتك وليس الشعب السوداني ايها الجاهل
انت لا تعرف تضحيات الشعب السوداني من أجل الحريه والتغيير، لانك تفكر بعقلية ملوثه ومتعفنه بفكر الاخوان المسلمين لذلك تجهل تضحيات الشعب السوداني من أجل حريته وتزعم ياويلك ان الشعب السوداني قدما شهيدا واحدا فقط لانك لا تعرف ما هو الشعب السوداني وتعتقد انه موجود فقط في الخرطوم… فالشعب السوداني أيها الجاهل هو أكثر شعوب الارض نضالا وتقديما للتضحيات من أجل الحريه لا تدانيه ايا من الشعوب التي اشرت اليها والتي كانت الي وقت قريب تغط في نوم عميق بينما كان الشعب السوداني يمارس الكفاح المسلح… قدم الشعب السوداني اكثر من مليون شهيد في حرب الجنوب الاولي من أجل التغيير مما قاد لثورة إكتوبر.. أم تري أن المظاهرات في الخرطوم خرجت من فراغ يا لجهلك.. أم تعتقد ان أولئك الثوار لم يكونوا سودانيين ( وقتها) يقاتلون من أجل الحريه..
قدم الشعب السوداني الالاف من الشهداء في غياهب سجون الاخوان المسلمين منذ 1989 وحتي اليوم بينما كنت أنت ترفل في نعيم حكومة الاخوان وتنافح عنها الي اليوم، أين كنت حينما كان الشرفاء يسحلون ويقتلون ويغتصبون في السجون ليل نهار يالك من منافق كاذب تنكر علي الشعب السوداني تضحياته الجسام
الشعب السوداني ما زال ينازل هذا النظام ولاكثر من ربع قرن بالسلاح و بالنضال المدني… وانت لا تري ذلك، لان همك كله هو ان تنال من نعيمه وتكرم افسد فاسديه وزير الكهرباء ثم تقوم وتدور الي الخلف لتشتم الشعب وانت تشارك قتلته وليتمتهم.. يالك من ارزقي لا يخجل…
إن كانت هنالك بربريه فانت وامثالك هم حداتها وقائدي ركبها ابتداء من حسن الترابي وانتهاء باصغر كوز مأفون تلوث عقله بجهل لا ينضب معينه مثلك ايها الجاهل.. لم يقل المصريون للترابي انه بربري، بل هو (فهم) ذلك لانه فعلا بربري متخلف اسس للبربريه والعنف والدمار حتي انتجت عقولا من أمثالك لم تجد ما تكتبه إلا الاساءه للشعب السوداني.. الشعب السوداني من أرقي الشعوب أدبا وسلوكا وقيما، ويبدوا أنك لا تعرف معني البربريه التي تتحدث عنها.. وحدهم الكيزان من أمثالك من كانوا يعملون ليل نهار لجر الشعب السوداني لحياة الكهوف وما استطاعوا فدخلوا الكهف لوحدهم وبقي الشعب السوداني خارجه لينهض من جديد. أنت ايا الجاهل تخلط بين الشعب السوداني والاخوان المسلمين.. فالبربريه هي سلوك راسخ عند الاخوان المسلمين وليس الشعب السوداني وقد رأينا بعضا منها في رمي الاطفال والشباب من رؤوس البنيات وفي سحل مخالفيهم بالراي كما فعلوا مع الشيعه المصريين وغيرهم وكما فعلتم بالسودانيين في السجون. لم تر كل ذلك وقفزت لتتهم الشعب السوداني ببربريه تمارسونها انتم لوحدكم. واني أري رؤوسا قد اينعت وحان قطافها والشعب السوداني صاحبها وانت واحد من تلك الرؤوس بعد ان تجرءت كل هذه الجراءه عليه.. هذا حديث لا يمكن ان يكتبه حتي اشد الناس كراهية للشعب السوداني. اللهم إلا شخص مريض ومعتوه مثلك اختلطت عنده القيم وغابت المفاهيم وتخنثر عقله في مياه فكر الاخوان المسلمين الاسنه.
عصمان .. الليله ما قصّرت ابدا.. ما يقصرن ايامك ..الليله اسمع وزير الزراعه بيقول ايه..كووول ما قدر يقولو: انو الانتاج الزراعى فى السودان لم بتقدم منذ سنة 1925 .. تصور!!!وانو ما معناه انو ما فى جديه لتطويرها لعدم وجود المال الكافى!! تقول لى نفره زراعيه واعادة مشروع الجزيره الى افضل ما كان عليه!
وشوف ناس المويه كمان و عذرهم الاقبح من ذنوبهم يبررون بها خيبتهم وتقاعسهم عن القيام بواجبهم.. بص.. شوفم قالول شنو بدون خجل عن “عكورة” مياه الشرب.. قالوا فضت افواهم : انو الفيضان فاجاهم وهى السبب فى هذه العكوره!! الفيضان جا فجأة!!! وهيئة المويه بتاخد قروش المواطنين مقدما.. والمويه ذاتا ما موجوده ولمن تجى تجى كمان عكرانه لأنو الفيضان جا فجأة !!!
وما تنسى كمان مساعد رئيس الجمهوريه كان غائب عن مكان عملو فى القصر الجمهورى لأكثر من اربعة شهور اذا ما اكتر .. رجع السودان بالظبط قبل 17 يوم .. امس جاء فى الخبرانه شد الرحال .. روايه تقول.. الى مقر اقامته فى بريطانيا ورواية اخرى تقول .. الى القاهره؟
شوف ناس التعليم!! بشرى لهم .. قالو جابو ليهم والى استقال من ولايتو يسعى.. ما لقو ليه محل .. دفروه على التعليم!! وبعدين كمان شوف ادى اربعتاشر شهر مما انتهت هيصة مؤتمرهم (فى ابريل 2012 ) يا دوب قالوا انو السنه لأثناعشريه اللى نزل الوحى على الوزير قبل عقد من الزمان لتخفيضها .. قالت الست الوزيره ستعيدها الى مكانها فى السلم التعليمى سنة 2015 .. مع فصل اجزاء من المدارس عن بعضها عشان ألتلاميذ السغار ما يكونو قاعدين مع الكبار فى حوش واحد!! هل فى عذر “يا اخوانّا”اقوى من كدا!!
بشراك يا أيها الكاتب.. سوف تكون قريبا من كتاب الشرق الأوسط..صدقني انت شغال بنظرية الناس اللي وراء البحر عايزة كدا… رغم ايماني بأن كتاب كثر في السودان غازلوا النظام في بداياته ولم يتم استيعابهم فاختلط عليهم مايهم النظام وما يهم الوطن.
بنى وطنى السلام عليكم تصبحون على وطن الاديم ادمته من بشرتكم السمراء والتى تدل على انكم الاصل من ابوكم ادم اذن انتم غير بربر.
للاسف الشديد من ينصبون انفسهم بانهم هم صوت الشعب ساسةوعلماء دين او صحفيين وكلكم تتدعون انكم اسلاميين انتم تحسبون انفسكم اعلم وغيركم جاهل وومن اجتهد واقنع فهو ملحدز خرج علينا قبل ايام الحقود العنصرى الطيب مصطفى واتحفنا بمعلومات تاريخيةجديدة على التاريخ نفسه زاعما ان صلاح الدين الايوبى مصرىوحتى راعى الضان في خلاءه يعرف ان صلاح الدين الايوبى كردى والكرد معروف اصلهم ولم يقف المتقعرالتاريخى الطيب مصطفى عند هذا الحد حتى حينما جعل من السطان قطز مصرى لحما ودما
اما انت يا عثمان ميرغنى وشيخك الترابى لشئيا في نفس يعقوب وانكم مثل سابقكم الطيب مصطفى تريدون وصم الشعب السودانى بالبربرية.
البربرية هى نعت وصفة عنصرية اطلقها الرومان على كل الشعوب التى لم تدين لهم حتى ولو لفترة من الزمن وهى ليس وصف للتخلف بدليل الرومان اطلقوا هذا الاسم حتى على الامبرطورية اليونانية الاغريقيةواعتبروهم بربربحكم انهم من الجنس اللاتينى مع انهم اصحاب حضارة اكثر ازدهارا من الرومان كذلك اطلقوه على القبائل ةالشعوب الجرمانية الذين كانوا يقطنون اروبا العليا(الفايكنج)واروبا السفلى (الجيرمان) وفى شبه الجزيرة الايبرية كان هناك القوطيين والقشتال ومن هولاء جاء بربر المغرب العربى او الامازيغ اى الرجال الاحرارحتى يبعدوا انفسهم من الاسم العنصرى
خلاصة القول يا عثمان انت وشيخك تريدون تلصقون صفة غير موجودة بهذا الشعب الجميل مثل الخزف وانتم تكسرونه اخوانكم الشياطن في مصر هم اكثر عنصريةمن الروم قصدوا لمن ذلك انكم …………..وليست بربر كما يدعى شيخكم
بعد ابتعادك عن اسلوب التماهي مع النظام وسلوكك الطريق الصحيح أصبحت حتى مقالاتك لها طعم.وأنا أعتبر هذا الموضوع من أكثر المواضيع الهادفة بل أعتبره مقال (الموسم الصيفي ) بحرارته وعنفوانه ومزيدا من الابداع في تناول القضايا الوطنية المسكوت عنها …
فقط كنت تضيف الى مقالك أن السودانيين يعتبرون أنفسهم عرب أكثر من عرب الجزيرة العربية أنفسهم ويعتبرون أنفسهم شعراء أكثر من المتنبي وامرؤ القيس ويعتبرون أنفسهم أفصح من العرب العاربة ويعتبرون أنفسهم اذكى سياسيا وهم الاغبى على الاطلاق….
من بربر.. ياكل ملاح ام بُربُر.. ساكن بُرّى.. بنبربر برانا.. نبرا ونستبرا.. برى يا يمة.. الشعب ما بربرى بس براهم ناس الحركة الاسلامية ديل بربرية دحمشية..
فعلازي ما قلت برابرة جد لو ما برابرة نرضي بعيشة زي دي
معقول يا باشمهندس 300 الف ماتوا في دار فور ما شهداء انت لسع عنصري كوز مؤتمر وطني فاسد وكمان تايهه
الاخ سيمو لك الود من قال لك استجلبوا..! هؤلاء لايستطيع احد ان يستجلبهم بالذات فى مثل هذا الامر حيث انهم فى اقليمهم ينظرون الى اخوانهم الخمس فى مجلسهم باستعلاء عرقى فكيف يستجلبهم البعض كما قلت وفى دولة افريقية اما الشلوخ التى استشهدت بها فانها موروثات افريقية وهذا طبيعى يتطبعوا وبنصهروا فيها بد الهجرة الافامة وافقك اذا كان الفرع هو من ذهب كان قد يكون طرحك وما يشابهه مقبول وقد كنا سنسمعك على شاكلة متصلبطين ومستعربين وقد قيلت وكل اناء طفح بما غيه طفحا ولكن الاصل يأتى للفرع هذااتبات لحقائق التاريخ فلا تنفوا بما تشعرون به وما تحمله دواخلكم الحقائق التاريخية من هجرة العرب ودخولهم السودان عن طريق الاسلام والتجارة والا من ين اتت كلللل القبائل العربية التى قظنت بلاد السودان من جزر الكاريبى واخيرا كلنا ابناء السودان فنقوا سراركم ورمضان كريم
والله نحنا المرخصين نفسنا قدام المصريين راقب كل القنوات بتاعتنا ما يشوفوا ليهم مصرى فى الشارع الا ويعملو معاهو كميرا خفيه ولا لقاء عابر وكمان عاملين مسيره ضد الانقلاب فى مصر انتو مالكوم ومال مصر بالله فى زول شاف ليهو سودانى فى ايه قناه مصريه
صدقت نحن بالجد بربر لان الائمة فى مساجدنا يدعون ليل نهار وبعد كل خطبة وبعد التراويح لزوال(الطاغية) بشار الاسد الذى كانت بلاده قبل بدء المؤامرة عليها تاكل من ما تزرع وتلبس من ما تصنع وايضا تصنع كل ماكينات المصانع ومن ضمنها مصانع السوريين فى الخرطوم. ان علماء السودان لا يتجرأون حتى على قول الحقيقة خوفا من ضياع ملذاتهم وسياراتهم الفارهة وعلاجهم فى المانيا
نحن (بربر) وستين برابره لاننا فالحين (نبربر) بس ..
شوف الترابي هذا افلح من مشى على الارض في (البربره) والتي تعني (التنظير) دون فعل .
و يقال ان المغنيه الامريكيه (بربارا) استراسند ، ابوها كان من نواحي (بربر) .
وسائلوا التاريخ :
من اقعد الشعب السوداني وحرمه فرص التقدم والتطور ، وهو الشعب الذي سبق الكثيرين في اساليب التغيير والسعي للتقدم للأمام ، الا ان الارزقية والانتهازيين ما تركوا له سبيل …
والشعب السوداني ظلّ ولم يزل ولن يتنحى عن اهدافه التي يسعى لتحقيقها سلمياً برغم من ان النظام الحالي قد خرّب منظومات العمل النضالي من نقابات ومنظمات مدنية واحزاب سياسية .
نعم الشعب السوداني ما زال ينازل هذا النظام ولاكثر من ربع قرن وسيحقق اهدافه برغم التأخير إلا انه لن ينتكس وسيصل لنهاية الطريق اكثر نضجاً واكثر قابلية لتكوين دولته الحديثة …
كتشنر دخل الخرطوم فاتحا ؟!!!! يا للهول
يبدو ان الاستعمار ما زال ينخر فى تاريخ الشعب العظيم الذى قدم التضحيات .
كيف انه الشعب السودانى قدم شهيد واحد من اجل الحرية يا عثمان ميرغنى ؟!! وين ال 2 مليون الفى الجنوب ؟!! وين شهداء الجزيرة ابا ؟!! وين ال 500 الف شهيد فى دارفور ؟!! وين عشرات الالاف فى جنوب كردفان والنيل الازرق ؟! وين شهداء كجبار وبورتسودان ؟!! وين شهداء الحركة الطلابية ؟!! وين شهداء بيوت الاشباح التى تدافع عن نظامها ليل نهار ؟!! تغبيش وطمس الحقائق ودس السم فى مقالات رخيصة لا يمكن ان يطفئ النور العظيم الذى قدمه الشعب السودانى الذى تسئ اليه انت ونظام اخوانك المجرمين نعم انتصر للحرية وانتصر للظلم وللانهيار الاقتصادى والعلاقات الاقليمية ولكن يجب ان تحترم هذا الشعب المكلوم من عمايل نظامك واهل نعمتك .
ولسنا بربر يا
ليت الناس يستطيعوا التفكير القبلى هذا, صحيح عند دخول الإستعمارهنالك من ساعده المهم فى الأمر ان الإستعمار قد اوجد طبقة علمها و دربهالكى يستفيد من خدماتهافى دواوين الحكومة. هذه الطبقة هى وريثة الإستعمار وقياداتها لاحقا أصبحت انتهازية ترىد حتى وراثة الحكم(نموذج السيد عبد الرحمن و مخطط التمليك).
التطور الحتمى للتاريخ أوجد طبقة ريفية جديدة تمدينت على حساب الطبقة المدينية التى ورثت عن الإستعمارالدولة و مؤسساتها و أنموذج الحكم فيهاو اجهزتها التى استخدمتها ضد الطبقة المنافسة و عامة الشعب ممن يرى فى نفسه احقية/اولوية فالحكم و من هنا ابتدعت الإنقلابات العسكرية لحماية النعمة التى جنتها من الإستعمار.تكونت طبقة جديدة هى طبقة العسكرتارياذات الأهداف الفضفاضة(حماية الأمة من الخطر الخارجى / العدو الصهيوإمبريالى …إلخ من الأهداف المبطنة.
هذا التغيير فى شكل الحكم الموروث من برلمانى الى عسكرى ادى الى دخول قوى اخرى الى حلبة الصراع و استخدام ميكانيزمات ووسائل و ادوات اخرى فى الصراع ليس اقلها الدين و الايديولوجياوحتى القبيلة.
اتمنى أن تكون القوى المعارضة جادة فى انزال برنامجهاو ان تعمل على تفكيك المنظومة العسكرية و السياسية و الإقتصادية(و ليست الإجتماعيةبالضرورة رغم شبه استحالة عزل الاجتماعى عن القتصادى و السياسى)لصالح الكل و اقامة نظام ديمقراطى يعبر عن جميع السودانيين و يحمى مصالحهم و ارواحهم بدلا عن هدرها. ما لم تدرك الجبهة الثوريةو حلفاؤها ذلك بتنزيل برنامج بأهداف واضحة و إطار زمنى محدد فإنها لن تستطيع حسم الصراع لصالح الشعب و ان من حق الخائفين ان يزدادوا توجسا منها.
لو كانت مقاييسك للشجاعة ان يستشهدالاف لخلع السيد الرئيس فهي شهادة لرئيسنا و نظامنا بعدم الدموية فثورة 64 تنحي النظام واثر الابتعاد عن قتل ابنائه وانتفاضة ابريل 85 سقط النظام دون طلقة واحدة وهو دليل و فرق واضح بين العرب والبربر و لا اظن ان الامر يحتاج لصلعة لنعرف من هو البربري ومن هو العربي و ما سوار الدهب عنك ببعيد
لا حول ولا قوة الا بالله يا ود الغرب . ليه الكلام دا انا من ام درمان يعنى بيكلامك دا بتشكك فى انسابنا اتق الله يا اخى ان الله سائلك من كل كلمه كتبتها
استاذ عثمان مرغني وجهوا اقلام لاسقاط النظام كفايه كدا ما دام النظام ماعاوز يغير من طريقت تعامله للشعب الفضل
مقال في السلك ، اتمني ان تكون هذة الحلقة الاولي في كتاباتك عن البربر ربما ينصلح حالنا، موفق انشاء الله يااستاذ
كل شي يحتل في السودان غير مكانه فالمال عند بخيله والسيف عند جبانه . ليه كدى دائما في السودان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عثمان ميرغني ثورة 64 مات فيها شهيد واحد وكذلك 85 ولكن اين مائات الالوف الماتوا في دارفور ولا ناس دارفور مامحسوبين مع الناس . تعرفي ياحبيبي ماضيعنا الا نظرتكم للسودان علي انه ملكا لاهل الشمال ومادونهم لايسوي شئ ياخي الكريمالسودان يسعنا جميعا اذا تطايبت النفوس
بصراحة ده أجمل مقال للأستاذ بعد ما سرقو اللاب توب حقو وفعلا دي حقيقة ولماذا نحن الآن ما قادرين نقوم بثورة رغم انو نحنا وضعنا الآن أفظع مليون مررررررة من كل دول الربيع العربي والمسألة دي عازية ليها دراسة وبدل الكتاب والصحفين يقعدو يحللوا في المشاكل لازم تتضافر الجهود عشان نشوف حل خلاص الشعب السوداني قال الرووووووووب
الاخ العزيز عثمان وفقك الله وسدد خطاك على طريق النصح والنقد الهادف …ما اردت توضيحه وتذكيره للشيخ الجليل الترابى ان كان قد نسى او تناسى ان مصر والتى هى الاقرب الينا تعايشا ومعرفته لنا لا تزال نظره الحكومه والشعب لنا نظره (استعمارتاريخى )وما زاد من هذه النظره هو تعامل كل الحكومات التى مرت على الحكم باننا من يراجع ويستأذن مصر لا ان تراجعنا وتستأذننامصر فيما تريد ان تفعل هذا فى شأننا الداخلى فما بالذلك فى شؤنها ؟؟؟!!لنا الله اخوتى انا اكتب هذه السطور وانا مقيم بمصر وحاضر لكل التغيرات الاخيره من ثوره 25 يناير حتى30يونيو…
والله يا عثمان ما كتبت إلا الحق والحقيقة. جعجعة وكثرة كلام وتنظير وكسير تلج لأنفسنا وعيش في جلباب أجدادنا وقس على ذلك ما نحن فيه لا حكومة عايزة تعيد تأهيل المشاريع لكي يتفرغ الناس للأنتاج ولا شعب عايز يلقع هذه الحكومة الفاشلة عشان يشوف مصالحو وين.
الاخ الغالى عثمان ميرغنى ,, لك التحيه
والله العظيم إنى أحبك في الله ..
وصراحة لاتفوتنى مقاله من مقالاتك وإلا قرأتها ,,بل وإستمتعت بها ,, فأنت تعرف دائما مكامن الاذى والمرض فينا وتؤشر عليه ,, أو بالاحرى تشخصه ,, ولكن لاحياة لمن تنادى ,, لاننا شبعنا موتا ,, على ما أظن ,,, أكتب لنا .. عسى اللهأن يفتح علينا ونفوق من سباتنا ,, وأوهامنا ,, ورحم الله إمرء عرف قدر نفسه
وياليت لوعرفنا قدر أنفسنا ,, وعرفنا مانملك من خيرات تحسدنا عليها دول كثيره ,, ولكننا للاسف غير مهتمين بها ,,ولو إهتممنا بها لادهشنا العالم ,,
لقد صرنا مسار سخرية كل العالم ,, أما كفنا هوان ,, ومن يهن يهن الهوان عليه
شكرا لك يا عزيزى عثمان ولى لقاء معك إن شاء الله ,,
أبو مازن
سلامات
تسلم يا عثامن ميرغنى …ما قلته حقيقة قينا …ويجب أن لا ننكرها حتى نصحح أخطاءنا …الشعب السودان كسول …متقاعس ؟…..دجال …منافق ..ونسمع من يقول السودانى أمين وصادق بأمارة شنو ؟؟؟الأخوة الذين تداخلوا لافتين النظر لمقاومة هذا النظام والله النظام منافق والكذاب …والمعرضة أشد نفاق وكذب …بربر ونص وخمسة
عوض مختار
اخي الحبيب الباشمهندس لقد تواترت أفكاري معك والدكتور الترايي إليك هذا المقال ولقد كتبته يوم الجمعة الماضية
بقلم/ عبدالماجد مردس أحمد
تابعت عبر الوسائط الإعلامية المختلفة المقرؤه ورقياً أوإلكترونياً أوالمشاهده من خلال نقل وتحليل القنوات الفضائية العالمية المختلفة للأحداث السياسية الساخنة التي يدور رحاها هذه الأيام في الجارة الشمالية أومايطلق عليها الثورة الثانية التى صححت ماقبلها أوثورة الـــ 30من يونيو. والإعلام المصري لدية قدرة فائقة في تسمية وتوثيق الإحداث وربطها بمجريات الحدث الذي يسخره ويزينه ويوظفه لصالح الممول أو فريق الغلبة في اللعبة السياسية !! الذي تؤل له الأمور فيما بعد ، ومعركة الجمل خلال ثورة 25- يناير ما ببعيدة وهي مازالت عالقة في ذاكرة المشاهد بتلك الضربة اليسارية القاضية من بعير (جمل )لأحد المتظاهرين بميدان التحرير بقيادة أحد البلطجية الأباله . ومن خلال تنقلاتي عبر القنوات الفضائية توقفت عند قناة الحياة التى كانت تسضيف الشاعر أحمد فؤاد نجم والد نواره الناشطة والمدونه المصرية الشهيرة أثناء ثورة المصرية الأولى ثورة 25 يناير ، وكان موضوع اللقاء هو التحليل للوضع الراهن لمجريات الأحداث بالمحروسة ،وسبب إستضافة هذه الشخصية بالذات هو إرتباطها بذاكرة الشعب المصري بقصائدة الثورية الملهمة التى كانت تقدم بصوت —- إمام حيث شكلا ثنائياً ملهماً للثورة في مصر وغيرها من البلاد العربية ، ولمايتمتع به من ذاكرة قوية عايشت الأحداث المعاصرة لحراك السياسي المصري المعاصر ، ومعرفتة بالشخوص المؤثرة فيه ، ولقد ذكر في تعليقه بأن الإخواني خيرت الشاطر كان شوعياً سجن معه في العام 1965م مثله مثل المنظراتيا في أحزابنا المختلفة مرتزقة السياسة !! ولقد تحدث بإذهاب وإستفاضة عن دور الأخوان السالب في الساحة المصرية منذ نشأةالجماعة حتى الآن !! وتغيب الجماعة لدور الأزهر الإسلامي في الحياه، ولم يذكرلها عملاً إيجابيا واحداً،ماعلينا كما قالت حكومتنا الرشيدة هذا شأناً مصريا داخلياً ؟؟ لايهمنا من بعيد أوقريب!!
ولقد سألت الإعلامية — الشاعرالفحل !! عن الموقف الأمريكي وموقف الرئيس أوباما الغير واضح منما يجري من أحداث في الساحة السياسية المصرية ؟ فكانت إيجابته كالآتي هذا الأسود ؟؟ ليس له دور في السياسة الأمريكية ودوره هو دورعثمان ، وعثمان لما لايعرفة هوالبربري (السوداني ) في الأفلام المصرية القديمة حارس العمارة أوالبواب ،هذه هي النظرة المصرية الشعبية والرسمية لكل شخصية سودانية مهما علا دورها، من جميع طوائفها وكياناتها المختلفة مسيحيها وإسلاميها وعلمانيها عبر الحقب المختلفة، هي نظرة الدونوية والإستعلاء والقطرسة ،ونحن نستحق ذلك لن مصر بالنسبة لبعض ساستنا أحفاد (رأفت الهجان) والفاقد التربوي من أبناء هذا الوطن اللذين درسوا بها هي عقيدة راسخة بعد شهادة لاإله إلا الله وأن محمد رسول الله ، غنوا لرؤسأها –أم جمال أم صابر — وممثلاتها — يابنت النيل وعروس الروض ياحمامة– وإستقبلوا مغنيها كما يستقبل الرؤساء بالسلام الجمهوري ومجدوا وناصروا رؤسائها وزرعوا في نفوسهم الأمل ،بعد هزائمهم وخسارتهم لحروبهم مع إسرائيل الصديق والحليف اليوم – سوف نجتس من الوادي الأعادي- وثمنوا وعززوا نصرهم حتى في كرة القدم !!ياسبحان الله وأولادنا لم يجدوا ميدان صالحاً للعب كره القدم رياضتهم المحببه ، والميادين الموجود بيعت لأصحاب الحظوة من الأقارب والهتيفة ،درسونا تاريخ الفراعنه لماذا ؟؟ ليزيلوا روح الإنتماء والوطنية السودانية من نفوسنا ،أغرقوا لهم أجمل مدينة سودانية وهجروا أهلها وادي حلفا ؟ لتحيا وتنهض مصر!، نجوع نحن !وتاكل مصر! ونعطش نحن ! وتشرب مصر! ،كتبوا تاريخنا بنظرة المستعمر ليطمسوا معالم ثورتنا المهدية ،فشتان مابين سقوط وفتح في اللغة العربية ،سقوط الخرطوم بدل فتح الخرطوم في المهدية . والسودان بالنسبة لساسة مصر هو الحديقة الخلفية لجلب المال والعبيد أمثال عثمان البواب،وستونا الحنانه ،وتأمين مياه النيل بإتفاقية شبيه بإتفاقية البغض الوصمة في التاريخ ، هذه الإتفاقية التي أصبحت ثابته ومقدسة في السياسة المصرية تجاه دول حوض النيل التي دونها الحروب وخلق وتغذية النزعات الجهوية والقبلية داخل الدولة والسعى لتغير الأنظمة وتمكين الضعفاء لتظل تلك الإتفاقية الجائرة نافذة ليوم الدين لكن خاب سعيكم لأن شعوب تلك الدول وعت وتحررت وصار تفكير نخبتها للنماء والتعمير ولقد مدت لهم يد إسرائيل الصديقة وصدي أمريكيا العميقة ،وإحتلال مثلث حلايب والشلاتين لايخرج من هذا المعني لما يحتوية من كنوز رصدتها الأقمار الصناعية .أصحوا يا ناس ما أخذ بالقوة لايسترد إلا بالقوة .إتركونا من كلام الجبناء والقنوع قالوا منطقة تكامل ؟؟
لماذا كل هذا الهوان والقنوع أيها الساسة يامن حكمتومنا سابقاً وتحكموننا الآن ،أليس فيكم راشد يرفع شعار السودان للسودانيين كما رفعها الإمام عبدالرحمن المهدي سابقاً (ديننا الإسلام ووطننا السودان)، ومصلحتنا هي علاقتنا نسالم من يسالمنا ونعادي من يعادينا ، وأرحيونا من العروبية الزائفة ، وتشدقكم بها هي سبب بلاوينا وهواننا على الشعوب ، فنحن لانشبهم خلقة وإخلاقاً وتديناً وثقافة وفن عرفتهم عن قرب نحن أمة سودانية خالصة عيار 24 ذهب خاص لاشبية لنا لو عرف الساسة ووضعونا في مسارنا الصحيح
إستغفر الله ورمضان كريم وجمعة مباركة
يجب ان نحترم ذاتنا التي ممرمضونا فيها الساسة
الأخ عثمان ميرغني لك التحيه
كلمة تخلف اصلها تخلف ونقول تخلف فلان عن الركب ائ تقاعس وتعني عدم المواكبه ويكون المتخلف في حالة سكون أو حركه بطئه ومن حوله يسيرون بسرعة ويكون التخلف في كل شئ أي عدم المواكبه في العلم والثقافة والأخلاق والأمانة والرياضية ولك مناحي الحياة فهل نحن متخلفون؟
أما كلمة بربر (مع الاعتزار لأهلنا في بربر) فتعني الهمجية والفوضى وغياب القانون الذي ينظم حياة المجتمع وقطعاً لا يقتدى بالمجتمع البربري ولا تخرج من أفراده الحكمة ولا يؤخذ برأيهم
فهل نحن بربر ومتخلفون؟
غايتو اذا بقيت ده عثمان ميرغنى الكوز ورئيس اتحاد الطلاب السودانيين بمصر سابقا٠٠مابقول كلامك ده صحوه ضمير(لاضمير لكوز) ده كفر عديل كده٠٠لانى بتذكر الخطب بتاعتك كويس وصحى الاختشوا ماتو
الدغمسه والتدليس وتكثير الثلج وتكميم الافواة وتوظيف جهاز الامن لحمايه الفساد والمفسدين بالمصادره قبل التوزيع وتجريم التحدث عن الفساد والتمكين والتهميش والتكسير بالمليشيات الجامعيه وتوزيع السلاح خارج نطاق القوات الحكوميه تهميش الجيش الوطني تدجين الاعلام لكنس وتنظيف الفاسقين والمرتشين وتحويل البلاد الي دوله الحزب بالاقصاء وتضيع دوله الوطن وانشاء الابواق العنصريه وحمايتها انها الهاويه بعينها نسو وتنسواء ان اسس الدوله الحديثه هو العدل وليس الدغمسه وفقه الستره ومصادره الصحف وتكميم الافواه وسياسه تكسير العظام وبيوت الاشباح بالريموت كنترول الحديثه – العدل اولا واخيرا هو العدل وليس الولاء الولاء فقط لله وليس للدنيا والتمكين سكرات الكرسي وسكرات الثروة وسكرات الرحلات والسمسره وبيع الوطن لا مشروع زراعي سلم ولا خطوط بحريه ولا حديديه ولا حتي خطوط الطيران سلمت حتي النقل النهري تم البيع والتفير الان متجه لبيع المستشفيات والمدارس وبالفعل بداء البيع انها سكرات خطيره بعد ان امتلات الاجسام وتضخمت من مال السحت التمكيني وارتفعت البنايات وصغر حجم الوطن واصبح الدوله الاولي في التسول العالمي والثالثه في الفساد وتنتشر فيها الحروب ولا زال السلاح يوزع بواسطه الدوله خارج القوات النظاميه للجنجويد والمليشيات الحكوميه وصار عندنا دول داخل الدوله بفضل الحكم الرشيد الذي نخر الفساد نخاع عظامه بشهاده البربري الدكتور حسن الترابي
هذه هي الحقيقة المرة التي لانريد نقولها ولكنك يأخي عثمان وصفت فأجدت لك التحية ولا يعرف الداواء إذا لم يعرف الداء
الاخ / زنقار تحياتي يبدو ان كل منا ينظر للموضوع من زاوية معينة احترام رايك وانتقادك لعثمان ميرغني وغيره من الكتاب لكنني لازلت عن راي اننا نحن الشمالين نتعامل مع بقية القوميات السودانية الاخري وخاصة العنصر الافريقي علي انه او بالاحري يجب الايكون لهم راي وهذة النظرة القبلية والجهويه فتحت لها القنوات السودانية مساحات كبيرة وقناة امدرمان تابع برامجها والقناة السودان القومية . ياخي الكريم انا شمالي حتي النخاع وظاهر ذلك من اسمي ولكنني قومي من الدرجة الاولي عشت حياتي متنقل بين ربوع بلادي خاصة الغرب . تحياتي
Egyptian got the right!!!why they will listen to a loser !!abiggest loser!!1
كان من الممكن لمقالك أن يكون أمتع من ذلك بكثير وأنت أهل لذلك ولكن يدك مغلولة … أقصد لسانك مشدود الى داخل فمك خوفا من مقص الرقابة وربما التحسب من ايقافك من الكتابة ثانية.
http://www.alrakoba.net/contents/newsm/107322.jpg
ياوجيه !!
ياخونا بربر وله دارمالي..! قال الترابي نصحهم قال ..! قايتو ياكيزان عندكم قوه عين تحير المومس!
البربر هم من اعرق القبائل الموجزده في شمال افريقيا وتمتد في ليبيا والجزائر
والمغرب وتونس وهم الأمازيغ وهم لاينتمون الي المشرق الغربي وكثير من العوائل
المعروفة يتفاخرون وينتسبون الي البربر وهم يتميزون شدة بياض لونهم وفي السودان بعض
اكبر التجار ينتسبون الي البربر
والشيخ الترابي يعرف ذلك وهو رجل مضطلع ولكنها المكايدة السياسية وطبعا هو نقل
قول المصريين ولكن هل كل مايقوله المصريين صحيح لقد زوروا التاريخ الفرعوني الذي هو
اصلا التاريخ النوبي ونسبوه الي انفسههم وسموه الأجيبتيولوجي وهو كله مزور
اما البربر فهم بناة الحضارة الأوربية الحديثة هم الأمازيغ الذين بنوا مدينة باريس
بواسطة شباب البربر من العمال وهم من بنوا مدينة مدريد ولشبونة بما يمتاز عمالهم من
شدة ولسهولة تعلمهم اللغات الأجنبية مما لايتوفر في المصريين
محمد مرسي عاش في امريكا عشرة سنوات وهو لايعرف الكلام باللغة الأنجليزية
ولابد ان مدينة بربر لها من الأسم تصيب وقد قامت احدي الجمعيات البربرية
برفع قضية قبل اعوام برفع قضية علي جريدة الشرق الأوسط لانها تصف بعض
الاعمال الخارجة بالبربرية واعنفد انه تمت المصالحة بين الجريدة وهذه الجمعية
اوصوفت واوفيت يا:أستاذ عثمان وفعلا نحن بربر ومتخلفين . مازال 60% من الشعب السودانى يعيش تحت بيوت من قش ناهيك عن اى خدمات اخرى .فما زلنا فى القرن الرابع عشر ..وامامنا سنيين طوال حتى نستطيع ان نلحق بما وصل اليه جيراننا حتى ..وفى ذلك الزمان سوف يكونون ابعد منا ودواليك . الى يوم القيامه ….
نحن (بربر) و( نص وخمسة).. لأن السياسة في كل بلاد العالم متعة قيادة الشعب نحو الأفضل..
—————————————————-
نحتلف معك في وصفك (الكيزاني ) بخصوص أن إستقلالنا كان بلا (شهداء) و تعلم أنهم و أنت كنت منهم ظلوا بكرسون لهذا المفهوم حتى لا يكون في تاريخ السودان غير(الميل 14) ، لكن ما في الإقتباس هنا لن يكون محل أختلاف بين (أولي الألباب) ..
أتفق معك و مع كل المعلقين في صفة (بربر) التي تعني (التخلف) و أسباب تخلفنا يجملها هذا المقتطف من أحد المقالات التي تناولت أسباب تخلفنا و قعودنا عن مواكبة العالم في تقدمه بالرغم من الإمكانيات التي وهبها الله السودان …
الفرق بين البلدان الفقيرة والغنية لا يعود إلى قدمها في التاريخ
فمصر والهند يفوق عمرها 7000 عام وهي فقيرة
أما كندا واستراليا ونيوزيلندا لم تكن موجودة قبل 150 سنة بالرغم من ذلك هي دول متطورة وغنية.
ولا يمكن رد فقر او غنى الدول إلى مواردها الطبيعية المتوفرة.
لليابان مساحة محدودة ، 80% من اراضيها عبارة عن جبال غير صالحة للزراعة أو لتربية المواشي ،ولكنها تمثل ثاني اقوى اقتصاد في العالم .فهي عبارة عن مصنع كبير عائم ، يستورد المواد الخام لانتاج مواد مصنعة يصدرها لكل أقطار العالم.
مثال آخر هو سويسرا فبالرغم من عدم زراعتها للكاكاو إلا أنها تنتج أفضل شوكولا في العالم .ومساحتها الصغيرة لا تسمح لها بالزراعة أو بتربية المواشي لأكثر من اربعة أشهرفي السنة إلا انها تنتج اهم منتجات الحليب وأغزرها في العالم.
إنها بلد صغير ولكن صورة الأمن والنظام والعمل التي تعكسها ، جعلها أقوى خزنة في العالم.
لم يجد المدراء من البلاد الغنية من خلال علاقتهم مع زملائهم من البلدان الفقيرة فروق تميزهم من الناحية العقلية ومن ناحية الإمكانيات عن هؤلاء في البلاد الفقيرة.
اللون والعرق لا تأثير لهما . فالمهاجرون المصنفون كسالى في بلادهم الأصلية هم القوة المنتجة في البلاد الأوربية.
أين يكمن الفرق إذا؟؟
يكمن الفرق في السلوك، المتشكل والمترسخ عبر سنين من التربية والثقافة.
عند تحليل سلوك الناس في الدول المتقدمة نجد أن الغالبية يتبعون المبادئ التالية في حياتهم :
1.الأخلاق كمبدأ اساسي.
2.النزاهة.
3.المسؤولية.
4.احترام القانون والنظام
5.احترام حقوق باقي المواطنين
6.حب العمل
7.حب الاستثمار والادخار.
8.إرادة الأفعال العظمى.
9.الإنضباط.
في البلدان الفقيرة لا يتبع هذه المبادئ سوى قلة قليلة من الناس في حياتهم اليومية
لسنا فقراء بسبب نقص في الموارد أو بسبب كون ان الطبيعة قاسية .
نحن فقراء بسبب عيب في السلوك و في طريقة التفكير و في نهج القيادة.
وبسبب عجزنا للتأقلم مع قيم الحضارة وتعلم المبادئ الأساسية التي أدت إلى تطور المجتمعات الأخرى و غناها و برضو نزعل إذا وصفنا بأتتا بربر !!!!!!!! .
لا يا عثمان ميرغني نحنا ما بربر. احترم رايك المخطيء فلقد نسيت حقائق كثيرة اولها انه كان لنا جيش محترم محترف ينحاز لشعبه قبل وقوع ضحايا، ليس كجيشي القذافي وبشار. لا اود ان اطيل فقط تقدم الصفوف وانا بعدك وسيتبعنا مائة الف اخرون
بصراحة نحن محتارين فى موضوع الموت و من اجل ماذا؟
هل مات الانصار من اجل الديمقراطية ام من اجل عبادة ود المهدى
و انتاج دولة لاهوتية بامتياز؟
الَم تكن مشكلة دافور صراع على السلطة بين السلاميين, موت ناس
دارفور مسئولين منه كيزان دارفور و لا داعى للعب على تانيب
ضمير الشماليين فانى ارى مسئوليات الاخفاقات الذاتية يٌدفع بها
شمالا
فالدارفورى يتهم الشمالى
و الشمالى يتهم المصرى و المصرى الاسرائيلى و بعد ذلك تقف
الحياة حتى نجد المجرم المسئول لنشتكى الى الله و انتهى الموضوع.
ع ميرغنى اجتهد ووضع الاصبع على الجرح وحتى لو كان كوز او
شمالى نقبل توبته بصدر رحب و نواسى اهلنا فى الغرب و الجنوب
ونحب بعض كما يحب الالمان اليهود و السود البيض فى جنوب
افريقيا هكذا يمكن انقاذ ما تبقى
الى الاخ almo3 lim
لاول مرة اجد شخصا بهزا الفهم والوعى في بلدانا المتخلفه فكرا وسلوكاولقد شخصت الداء فياتري ما هو الدواء
الفقر مفاهيم وليس امكانيات
مشكلتنا هى عدم قبولنا بالاخر لان نشىآتنا بالاساس غير دمقراطية سواء في البيت ام فى المدرسة
الأستاذ عثمان ميرغني
نحن بربر بدليل من يكون اليوم معارض وغداً مشارك في السلطة أو من يدعي انه معارض ويكون شريك في السلطة من خلف الستار
فقل هذا لك انت أولاً
الاخ المعلم . تحليلك تمام التمام . وبهذا نحن ( بربر ونص وخمسه )اديك العافيه
للاسف ما كتبته يمكن تلخيصه فى كلمات قليلة ….الفشل..الفشل ..نحن وطن الفشل والفاشلين ..مننا ينبع ويستوطن الفشل ..ننوم ونصحو على الفشل ..حكومتنافاشلة..( بغض النظر عن اختلافنا او اتفاقنا معها ) فى كل ما تقوم به….وزرائنا فاشلين ( اتفقنا أم اختلفنا معهم ) ..يقومون بعمل مشاريع فاشلة ..ويتخذون قرارات خطيرة فاشلة…معارضتنا فاشلة ….نحن شعب ..للاسف ..( فاشل ) فماذا تتوقع مننا…غير الفشل
بصراحة هذا أجمل مقال فرأته هذا اليوم ، غاية في الإبداع ، وفقك الله أستاذ عثمان ورمضان كريم
كل كلامك معقول بس نسيت حاجة واحدة بس نسيت تقول ان نحن الاشجع ناس في العالم لما نحس ان المركب عاوز يعرق ننزل اول ناس ونتفرج على المركب وهو يغرق
الصراحة يا جماعة
الكلام ده كلو بيوجع والله
نحن ربنا رزقنا باعتباري احسن بلد في العالم لكن عشان نكون واضحين الحكومة ما براها البتتحمل المسئولية
برضو الشعب بيتحملها اذا كان الله ادانا اكبر قطر في افريقيا و اطول نهر في العالم و بركة من البترول والمعادن
ما تقولوا السبب الحكومة لوحدها لكن الشعب برضو له الايد العليا في كل هذا
انظروا لمصر مصر عبارة عن صحراء لولا النيل الذي يشقها
مصر ما فيها اي ثروات غير النيل
لكن برضو بتلقي فيها كل انواع المواصلات المريحة
بتلقي فيها كل ما يتطلبه الانسان للمعيشة
عشان نبقي واضحين الانسان المصري بيحب الشغل
تعال نشوف نحن
في عاداتنا الشغل ما ليهو اي اهمية بالمقارنة بالشعوب الاخري
ليه ما نبقي زي الشعب الصيني و لا الشعب الهندي ولا الشعب البنغالي حتي
ناس ما عندهم اي اسباب المعيشة في بلادهم لكن لما تشوف اي شخص منهم و طريقة عمله
تخجل من نفسك لانك ما اتعودت علي الشغل
الله يرحم الشعب السوداني