شاب يقتل صديقه لاعتدائه على أخته

الخرطوم – سجل شاب أوقفته شرطة سوق ليبيا في جريمة قتل اعترافاته بأنه قتل صديقه ورفيق دربه الذي يقيم معه في منزله لأنه خان ثقته واستغل غياب أفراد الأسرة واعتدى على شقيقته، وأقر الشاب بأنه لم يتمالك نفسه عندما عرف بفعلة صديقه في شقيقته وسدد له عدة طعنات أردته قتيلا، وكانت الشرطة قد تلقت بلاغا من الشاكي بوقوع جريمة قتل في المنطقة وتحرك فريق لمكان الحادثة وقام بالإجراءات الفنية اللازمة بعد نقل المجني عليه للمستشفى في محاولة لإسعافه بيد أنه توفي قبل الوصول إليها متأثرا بجراحه وتم تحويل جثة القتيل للمشرحة للكشف عليها بوساطة الطبيب الشرعي لمعرفة أسباب الوفاة بعد توقيف المتهم في البلاغ المدون في مواجهته بتهمة القتل العمد.
اليوم التالي
سبحان الله القيم والاخلاق تبدلت كان فى الزمن الجميل الحيشان مليانه بالضيوف يقيمون بالشهور بل السنوات ولا يعرفون بنات البيت ولا بنات البيت يعرفن اشكالهم احترام وادب وبنات البيت لا يذهبن لنظافة حوش الضيوف الا فى غيابهم
ذهبت للعزاء فى جار بعد مضى ايام وجدت اهل المنزل يجهزون لاستقبال اسرة قادمة من احدى الولايات للعزاء اعتقدت انهم اصهار ابنة احدى اخوات زوجة المرحوم فقالت لى لا زمااان شقيق الاسرة القادمة من الاقاليم تم نقله للعمل فى الخرطوم فى مصلحة يعمل بها اخى وتصادقا فقال لاخى انا لا اعرف احد فى الخرطوم هل يمكن نكون اخوة فى الله ؟؟ فاخبر اخى والدى بان له صديق ويريده ان يسكن معهم فوافق الاب وقال له انا عندى بنات و وتتعهد بان تخاف عليهم كما تخاف على اخواتك وكان عند حسن الظن كعهد الناس فى الزمن الجميل وامتدت العلاقة بين الاسرتين واصبحوا كالاسرة الواحدة فى هذا الزمن صديقه ويسكنه معه فى بيته ويخون السرة ويغدر بها سبحان الله .
لا حول ولا قوة الا بالله
الله يرحمه ويتقبله ،يا،،،أهلنا الطيبه السودانيه الزائده
تعتبر سذاجه وهباله كيف صداقة شنو ،،،وكلام فارغ شنو؟
الأصدقاء هم أ لد وأخطر الأعداء ، فأحترسوا من يدعون الصداقه
للدخول إلي بيوتكم ومعرفة أسراركم وفي أقل خلاف يفضحوك ده،،،إذا ما
خانوك مع واحد أو واحده من أفراد أسرتك يجب أن لا نتعدي الخطوط
الحمراء بإسم الصداقه وده ،،،ود خالتنا ولا ولد عمنا ولا قريبنا أغلبية
حوادث الإغتصابات من أقرب ألأغربين.
كل الحدود مكتوبة في ديننا السمح, ومن يتعداها ما يلوم إلا نفسه.
انا شاكي انو الاخت ليها دور
كلما يخالف الدين هذه نتيجته , وين لقى اخته حتى يعتدي عليها ووين اعتدى عليها ؟؟
البنت تكون عفوية ومغفلة ووجد فيها فرصة لسذاجتها وطبعا مافي حدود شرعية للعلاقة تكون اخر ونسة واخر ضحك وهذه نتيجتها , مافي حاجة اسمها صاحبي واختي زيت اختك هذا الكلام كان زمان اما الان فالناس ماشة زي البهايم بدون اي قيم وتلقى امام المسجد يتحرش بواحدة وتلقى المدرس يتحرش بتمليذه كما هو مذكور في الجرايد , وانا انصح البنات بان يعملوا حسابهم , الشخص الذي يريد البنت يكون راجل ويجي بالباب ولكن اذا بلقى غرضوا منها بسهولة ماحيتزوجها طبعا وهي الخاسرة الأول والاخير