أهم الأخبار والمقالات

اغتيال زعيم أهلي في كادوقلي

أطلق مسلحون مجهولون النار على وكيل أمارة قبيلة الرواوقة، الأمير حمدان علي بولاد، أمام منزله مما أدى لمقتله في الحال بينما لاذ الجناة بالفرار.

وقال “زين العابدين” شاهد عيان وأحد جيران القتيل لـ”دارفور24″ إن شخصين ملثمين أطلقوا ثلاث رصاصات قاتلة على الأمير حينما كان أمام منزله بكليمو في مدينة كادوقلي حوالي الساعة الثامنة مساءً يوم الأربعاء مما أدى لمقتله في الحال.

وأشار إلى أن الزعيم الأهلي المقتول كان كعادته يجلس أمام منزله عقب صلاة المغرب برفقه الأهل والجيران يتفقد أحوال الناس حتى مواعد صلاة العشاء، وأضاف أنه “في اليوم الذي اغتيل فيه كان جالسًا لوحده حيث أتى مجهولون واطلقوا على رأسه 3 رصاصات أردته قتيلًا على الفور”.

وذكر أن الجناة هربا تجاه الجبل الغربي للمدينة ولم يستطيع الشرطة التوصل إليهم حتى الآن.

دارفور24

‫5 تعليقات

  1. هذا سلوك لا يشبه اخلاق السوداني الاصيل عادة وسلوك دخيل على المجتمع نحن السودانيين لا ننبذ ونرفض هذا السلوك لانه عمل جبان عمل لا يشبه عمل الرجال خسه وجبن وعار حتى لو المجنى عليه متهم ولو مجرم مدان لا يحق لاي كائن من كان ان ينفذ العقوبة شرعا شرع الله المتين هذا السلوك يخالفه لو المجني عليه اكرر مدان باي جرم .. ربنا سبحانه وتعالى اعطى لرسوله فقط ان يحكم او يقرر لانه يعمل بواسطة الوحي الرسول صلى الله عليه وسلم وحي يوحى .. واحد اغضب سيدنا ابوبكر الصديق حتى احمر وجهه وكانوا لا يغضبون الا لله ومحارمه فاحد الصحابة عندما شاهد سلوك الرجل قال لابوبكر الصديق اذن لي بقتله فهنا تغير وجه سيدنا ابوبكر وتجاهل الامر فبعد ما انفض المجلس سال ابوبكر الصديق الصحابي الذي قال له امرني بقتله الصحابي نسي الامر فذكره بالموقف قال له ااذا كنت امرتك بقتل فلان تقتله قال له اي والله اقتله فقال له ابوبكر هذه لم تؤتى الا للنبي محمد صلى الله عليه وسلم .. فما بالكم نحن اليوم اعف انسان انزهه شخص بوجه هذه البسيطة لا عمل لا ايمان لا يسوى ذرة من هؤلاء .. نسال الله ان يحقن دماء السودانيين وكافة المسلمين هذا سلوك دنيء سيدنا عمر بن الخطاب كان يعرف قاتله وهو امير المؤمنين ولم يقوم باي اجراء ضده او يحبسه او يصفيه بلغة اليوم .. الادارات الاهلية فقدت طعمها فقدت جوهرها تحولت وبقت سلعة للايجار او البيع اي مشكلة مصيبة في السودان يا سياسي ارزقي يعتمد على ناخبين جهله يمتطي بهم اهدافه وغاياته الشخصية يا ناظر شيخ لا اعمم لكن الاغلبية ظلوا اداة من ادوات البطش والظلم

  2. الاغتيال تم بواسطه مليشيات الجنجويد المدعومة من الإمارات .وهو من أعيان كادوقلى ودكانه فى سوق كادوقلى . لذلك بإذن سننظف جنوب كردفان عامه وكادوقلى خاصه من الجنجويد وحاضنتهم السياسيه أحزاب قحت واحزاب السنهورى والخطيب

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..