خالد عمر يوسف: المؤسسة العسكرية تواجه معضلة وجودية

قال القيادي بقوى الحرية والتغيير، خالد عمر يوسف، إن المؤسسة العسكرية تواجه معضلة وجودية، فيما يتصل بتعدد الجيوش وعدم وحدتها، موضحاً أن قضية الجيش الواحد تتطلب خطة متفق عليها بعيداً عن الاستقطاب السياسي.
وقال خالد في تدوينة على صفحته بـ “فيسبوك”، إن “العمل يسير على قدم وساق بين القوى الموقعة على الاتفاق الاطاري والآلية الثلاثية، للتحضير لانطلاق المرحلة الثانية التي ستقود للاتفاق النهائي، بعد اكمال تفاصيل القضايا الخمسة وفق منهج يضمن أوسع مشاركة شعبية لأصحاب المصلحة”.
وتوقع أن تنطلق مجموعات العمل حول القضايا الخمسة في مطلع الاسبوع الثاني من يناير، على أن يتم الفراغ منها بصورة متتالية في زمن معقول يكفل المشاركة الواسعة بصورة مرتبة وجيدة، ولا يغفل أهمية عامل الزمن وضرورة انهاء حالة السيولة الحالية بأعجل ما تيسر.
وأشار إلى أن “الفترة التي تلت توقيع الاتفاق الاطاري وحتى بداية مجموعات العمل، يتركز المجهود فيها على إدارة أوسع نقاش ممكن مع قوى الثورة لضمان تشكيل أكبر جبهة مدنية من قواها وإحكام التنسيق بين مكوناتها قبل بداية المرحلة الثانية”.
وتتصاعد الجهود هذه الأيام للتواصل مع القوى غير الموقعة المتفق عليها بين الأطراف، لإنهاء حالة الانقسام الحالي وتمتين قاعدة الاتفاق النهائي وتوسيعها بقوى حقيقية دون اغراقها بأخرى مصنوعة متحكم بها بغرض تغيير اتجاه المشروع الانتقالي وافراغه من مضمونه الديمقراطي، حسب قوله.
وذكر أن هنالك مجموعات واسعة تعمل على تجهيز رؤاها واطروحاتها في القضايا الخمسة للإسهام بها في المرحلة الثانية، حيث تدور نقاشات مهمة حول هذه القضايا بغية وضع المعالجات المُثلَى لها.
قضايا رئيسية
وأكد أن “ترسيخ التحول الديمقراطي، رهين بمعالجة قضايا رئيسية، أولها “قضية العدالة، لمعالجة ميراث الجرائم المستمر لعقود في السودان، وفق منهج لا يسقط أياً من ركائزها وأهمها كشف الحقائق والمحاسبة وجبر الضرر وتدابير منع تكرار الانتهاكات من جديد، وتشمل الإصلاح الدستوري والقانوني والمؤسسي في الأجهزة العدلية والأمنية”.
بينما القضية الثانية هي “العلاقات المدنية العسكرية”، موضحاً أن “خروج الجيش من السياسة كلياً ليس نزهة سهلة المنال، وان وضع الاتفاق الاطاري الأساس الصحيح لذلك، إلا أن استدامة هذا التحول يجب ان يقوم على معادلة رابحة لطرفيها المدني والعسكري”.
وتابع: “نأي المؤسسة العسكرية من السياسة ليس انتصاراً لجهة ولا هزيمة لأخرى، بل هو أمر يصب في مصلحة البلاد ككل والمؤسسة العسكرية نفسها التي أضر بها الاستقطاب السياسي والانخراط فيه”.
وذكر أن “المؤسسة العسكرية تواجه معضلة وجودية، تتمثل في تعدد القوات وعدم وحدتها والعلاقة التي تكون تنافرية احياناً بينها، لذا فإن قضية الوصول للجيش الواحد المهني القومي وطنية بالأساس، تتطلب خطة متفق عليها تشمل تنفيذ الترتيبات الأمنية بخصوص قوات الحركات المسلحة، ودمج الدعم السريع في الجيش، ضمن حزمة محددة ومجدولة للإصلاح الأمني والعسكري الشامل”.
وشدد على أن حل هذه القضية هو مفتاح الحفاظ على وحدة البلاد واستقرارها وتعظيم فرص التحول الديمقراطي.
وأوضح أن خروج العنف من الحياة السياسية، يتطلب احتكام القوى السياسية والاجتماعية لوسائل غير عنيفة في ادارة صراعها، ما يتطلب تصميم مشروع للانتقال ونظام انتخابي يضمن التمثيل العادل لكل مكونات الحياة السياسية وفق حجمها الطبيعي دون اقصاء لجهة او تراكم امتيازات غير مستحقة لدى جهة أخرى.
وأشار إلى أن قوى عديدة من اليمين ومن اليسار، جربت محاولة الاستئثار بالسلطة عن طريق العنف، فدمرها ودمر البلاد، موضحاً أن “الاستفادة من دروس التاريخ وشراء المستقبل يتطلب عدم تكرار هذه التجارب، وإدارة الصراع السياسي بوسائل قانونية وآليات ديمقراطية”.
الديمقراطي
كلام جرائد بس.
المؤسسة العسكرية تواجه معضلة وجودية، فيما يتصل بتعدد الجيوش وعدم وحدتها ؟؟؟؟ الموضوع اكبر من كده بكثير يا خالد سلك المؤسسة العسكرية اصبحت في حكم العدم لاسباب عدة و السبب الرئيسي والاهم هو عدم وجود حاضنة اجتماعية لها اصبحت المؤسسة العسكريةوضباطتها يواجهون عدم احترام وكراهية من الرجال والشباب حتى من الاطفال لذا الجيش فقد مبرر وجوده وال 80% من ميزانية الدولة ماشه الخور في مشروع فاشل ولا مبرر لوجوده بهذا الشكل ، عشان كده قلنا ليكم تسويتكم دي بلوها واشربوا مويتها والموضوع اكبر منكم والبرهان وحميدتي وشوية الصعاليك الفي المليشيات والمرتزقة والانتهازية الرخيصين المعاهم الموضوع يحتاج لاكثر من تغيير جذري اعقلوا قبل أن يصبح وجودكم في الساحة السياسة كالعدم ويصيبكم اليأس و الغضب وتنتهو بالحقد عندما تجدون انفسكم على الهامش مثل اردول وعسكوري والتوم هجو والكثير الكثير من امثال هؤلاء لم يولدوا كما هم اليوم مرتزقة وعملاء وانتهازية فكل شيء بدا معهم بالاختيار والبداية الخطأ
والتغيير الجزري كيف اه تقولو شعارات براقه ولاكن افكار خاويه بدون خطه تودي للهاويه منها طبعا العلمانيه ده تغيير جزري مش. طيب تعالو بانتخابات ولو البرلمان قال علمانيه تعالو بيها وانا واثق المجتمع ما بيرضي بيها
مافي حلل
الا انتخابات بس في الانتخابات من وجهت نظري يكون الرئيس مدته ٤ سنوات فقط تجدد عبر انتخابات ل ٤ سنه اخوي خلاف كده الدستور لايسمح للترشيح في اي وظيفه حكوميه مره اخري ولو كان عمر عبدالعزير رضي الله عنه.
بس افهمو واعقلو الجيش مابسلم حكم الا لحكومه منتخبه.
( ألا أن أستامة هذا التحول يجب أن يقوم على معادله رابحه للطرفين المدنى والعسكرى) أوكى عرفنا ربحية الطرف المدنى فوضح لنا ياخالد ربحية الطرف العسكرى.
ما فائده اتفاقكم اذا اصبحتهم اكثر حرصا علي ضم انصار الانقلاب ومناصروه….
هؤلاء من يخرج الشباب رفضهم في الحياة السياسيه وادارة الدوله وملشياتهم في الشوارع مشاركه لقوات الانقلابين
الموت في كل مكان وشركائكم من العسكر واللجنه الامنيه لا يحركون ساكنا، فماذا انتم فاعلون عند تشاركوهم سلطه والعالم يشاهد القتل والذبح والحرق
وهم المسولين عن الامن والدفاع
لكم ان تتخيلوا ماذا سيكون الوضع
احسن حاجة في القحاتة يكتلوا القتيل و يمشوا في جنازته ..انتم من هتفتم معليش ما عندنا جيش و الفاظ لن نذكرها احتراما للقارئ لقنتوها الاطفال في الشارع ثم وقعتم الاتفاق المعيب مع حركات التمرد و الان تتباكون و تولولون ..و الناطق الرسمي بتاعكم ما زال يدعو لتفكيك الجيش ..فهل ستحموا البلاد بالبناطلين الناصلة و الايس و حرق اللساتك؟
ده كلو كلام فارغ اشياء جدليه انصرافيه تنفع فى قهوةالنشاط بلا سلام بلا عسكر بلا كلام فارغ الان المواطن عاوز تعليم مجانا صحة امن لما توفوروا الاشياء دى وتثبتو وجودكم كل شى حايتم الاليا على حسب زعمكم ان الان العالم والمنظمات الدوليه حاتدعم لكن لو كررتو تجربة النهب السريع السابقة يادنيا عليك السلام ركزوا على الاوليات دمج عساكر وكلام فاضى وحركات وزفت وضياع زمن ونهب
يا خالد سلك الناس كرهتكم بقيتوا ارزقية وجارين وراء المناصب وما عندكم أي فرق من مرتزقة وأرزقية حركات دارفور البقتلوا في اهلهم وهم يلوذوا بالصمت خوفا على مناصبهم وماشغالين بي اهل دارفور الشغلة المهم مافي اي زول يجي يتكلم عن الغاء اتفاقية جوبا حينها بيتكلموا وكلام كتيييير فغوروا يا حركرة الحرية والتغيير انتم برضكم حركة فرقكم من الحركات الارتزاقية شنو ؟ تقدر تجاوب ولا اجاوب ليك انا (كلكم طلاب وظائف ومستعدين تتحالفوا مع الشيطان لو وعدكم بي وكالة وزارة حتى لو مخصصات بس والزول فيكم يقعد طرطور ما فارقة معاكم المهم المنصب ومحصصاته ولا عزاء للشعب السوداني الفضل
ياخالد انت وبرهان والتشاديين وبريطانيا تطاردون مواطن سودانى واحد والتشاديين سبب تواجدهم فى السودان شنو ممكن الاجابه
الجيش كان قبلكم وسيظل بعدكم إلى أن تقوم الساعة ولا يكره الجيش إلا متمرد خائن، الجيش حاضنته الاجتماعية هي الشعب السوداني الذي قدم عشرات آلاف الشهداء خلف الجيش دون أن يسأل عن السبب أو تهمه النتيجة، الشعب خرج من أجل سعر الرغيفة وليس ضد الجيش وليس ضد الدين بل ضد المتاجرة بالدين لكن تسللتم أنتم للثورة وشتمتم الجيش أمام القيادة لأنكم خوارج ومتمردين وصياحكم هذا يعني أنكم فشلتم وعجزتم عن هز شعرة في مفرق القوات المسلحة التي بلغت تطوراً يرعب كل الإقليم ويسترد كل شبر مسلوب.
لولا خوف العسكر من المجتمع الدولي والغرب والامريكان بصفه خاصه لكان فض الاعتصام شامل كامل في كل بقاع السودان وفي كل لحظه لحد ما تصفي البلد ليهم و منفعجيتهم من غير رحمة بقصوه اكتر من السيسي..
الاتفاق الاطاري هو الفرصه العظيمه جدا جدا للوصول لاستعدال اتجاه التحول المدني الديمقراطي.
الشيوعيين لو عندهم حل جزري خليهم يعملوه ونحن من خلفهم…
هل هم أقوى من العسكر و المليشيات و الفلول والمجتمع الدولي والامريكان. والروس مع حميرتي والخليج المنتفع من المرتزقه الرخيصين؟؟؟؟؟ ؟
ما اظنهم اكيد انهم مجرد مشنكتاتيه ومخالفين ومخربيين لطموحات الشعب السوداني المسكين طظ في ماركس ولينيين واستاليين..دي حاجات اكل الدهر عليها وشرب
السودان كان محتاج لعبقرية عبد الخالق محجوب حينذاك ليتعلم السودانيين العمل الاشتراكي وبناء بنيه تحتيه بمساعدة روسيا ولكن يا شيوعيين يا مرض الكان بنفع في ١٩٧٠ بنفع هسه؟؟؟ .
حا تقدرو تلحسو برطوش حميرتي عشان تمشوا لقدام؟؟؟؟؟ ؟
بطلو قلة الأدب وخلو الشباب يلتفو حول قحت اللانتم اضعفتوها بغبائكم وحقدكم واستفادوا منكم الكيزان الجبهجيه الممحونيين المخانيس الانتهاذيين الحاسدين لتطبيق شرع الجاهليه الكبرى…
. المجتمع الدولي جاهز لمساعدة الثوره السودانيه وجاهز لقهر المتخلفين المجرمين مهما ركضو لإسرائيل وروسيا