المتهم بقتل عوضية عجبنا الملازم حامد يشرع في مقاضاة صحيفة السوداني

كشفت مصادر مطلعة ل(الراكوبة) عن شروع الملازم حامد علي حامد المتهم في قتل المرحومة عوضية عجبنا الشهيرة والذي تم تبرئة في فترة سابقة في مقاضاة صحيفة السوداني والتي نشرت امس الاول خبر إدانته بتاييد المحكمة العليا عقوبة الاعدام في مواجهتة في القضية المعروفة واتضح بعد ذلك ان الخبر قديم وسارعت الصحيفة اليوم في إبراز اعتزار رسمي علي صدر صفحتها الأولي بأن الخبر غير صحيح وتعتزر له ولقراءتها .
بدوره أعتبر الملازم حامد علي حامد ان نشر الخبر في هذا التوقيت له ما بعده بعد حادثة شارع النيل والتي اتهمت في الشرطة السودانية بقتل مواطن سوداني رميا بالرصاص موضحا أن الهدف هو إثارة البلبلة تجاه الشرطة وهو أحد أفرادها وأكثر المتضررين من نشر الخبر الكاذب
وعلمت الراكوبة من مصادرها ان المتهم بعد تبرئة تم نقله إلي شرطة مرور ولاية كسلا مسقط رأسه كما ستتم ترقيتة الى رتبة نقيب خلال الأيام القادمة.
نص خبر السوداني الذي تم التراجع عنه:
?العليا? تنقض قرار ?الاستئناف? وتؤيد إعدام الضابط المدان بقتل عوضية عجبنا
التاريخ: 11-يوليو-2018
أيدت المحكمة العليا عقوبة الإعدام شنقاً حتى الموت في مواجهة الملازم حامد علي حامد المدان بقتل عوضية عجبنا.
ونقضت قرار محكمة الاستئناف بتحويل الاتهام من القتل العمد إلى القتل شبه العمد.
وكانت محكمة الاستئناف بالخرطوم ألغت حكم الإعدام الصادر بحق المتهم الضابط ملازم حامد علي حامد، وأصدرت المحكمة قراراً بتعديل إدانته من القتل العمد بحسب صحيفة السوداني، إلى القتل شبه العمد.
ورأى قضاة المحكمة العليا أن الملازم حامد هو من أطلق العيار الناري الذي أدى لوفاة المجنى عليها و? كذلك ثبوت القصد الجنائي حيث يعلم المدان علم اليقين أن الموت هو النتيجة الراجحة لفعله وليست المحتملة بأي حال من الأحوال وفق السلاح المستخدم وموضوع الإصابة وما جاء بالتقارير الطبي وعن حالة المجنى عليها وأسباب الوفاة?.
القضية واضحة من البداية الملازم بريء من عقوبة الاعدام قتل ست العرقي والمريسة عوضية قرفنا يستحق الترقية
طيب بعد ما برأؤهو من قتل المسكينة عوضية مش كان على الأقل يشيلوهو من الخدمة في البوليس لكن قاموا رقوهو كمكافأة على الجريمة الارتكبها, شيء مقرف
اركز يا جبان . الخبر صاح وفي مكانة لو لاالزمن
الشعار الذى حفظه المواطن عن ظهر قلب(الشرطه فى خدمة الشعب )تحول فى زمن االغيبة العقليه والخيبه السلطويه إلى (الشرطه فى مقتل الشعب ).
حامد علي حامد
عندما تسير في الشارع فسوف يشير الناس بأصابعهم إليك قائلين ها هو قاتل عوضية عجبنا
و سوف يأتي يوم لن تستطيع فيه النوم فسوف تترائي لك جريمتك البشعة رغم عنك
أرفع ما شئت من القضايا فأنت مقتنع في قرارة نفسك بأنك قاتل
ونحن لن نترك دماء شهدائنا تضيع عبثاً وسنجعل حياتك جحيماً لا يطاق
و إنتقامنا سيكون رهيباً فأين المفر .
بالله كدى براحة
الخبر قديم معناها الخبر صحيح
التوقيت هو نوع من الخبث من الجريدة ممكن نفهم كدا
بس الخبر ما صحيح معناها لم يصدر هذا الحكم
فالرجاء اشرحوا لينا
قضية اغتيال الشهيدة / عوضية عجبنا بعدة رصاصات قاتلة من بندقية ضابط شرطة متهور و هي غلي بعد متر من باب منزلها كانت و مازالت وصمة عار في جبين النيابة و القضاء السوداني و لن يستطيع الزمن محوها —
ضربني وبكى سبقني واشتكى
سيظل هذا المجرم متهماً بقتل عوضية عجبنا حتى يتغير النظام فينال جزاءه العادل
هذا إن لم ينله خلال عمله في شرطة مرور كسلا
كان هناك شرطي مرور حرامي كبير وأتعب الناس تعب شديد
فتعرض لحادث ومات ميتة شنيعة وأتوقع حادثاً مماثلاً لهذا الملازم المجرم الذي سينال الترقية لقتله عوضية عجبنا فأغلب الظن أنه قتلها لإسكاتها فلربما كانت تعرف شيئاً عن واحد أو أكثر من عصابة البشير ولم ترغب العصابة في كشفه لذلك قتلها ولذلك سينال الترقية
القاتل الخائب لعنه الله
طيب اذا المحكمة العليا نقضت حكم الاستئناف بادانته بالقتل شبه العمد وحكمت العليا بالقتل العمد المفروض يكون اتنفذ عليه حكم الاعدام!!! من الذي برأه؟ في محكمة أعلى من العليا ولا شنو؟؟
ياقاتل النفس حاتروح وين من عقاب الله
ما بعيد تكون دي المحكمة العليا ذاتها رجعت وألغت حكمها بطلب مراجعة وبرأت القاتل لعنة الله عليهم جميعا وتوعدهم تعالى في سورة النساء (وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا (93) صدق الله العظيم قوله ووعده ووعيده
عندما يتجول في كسلا الناس سوف تشير اليه ؟ عارف ده منو ما ده قاتل عوضية بتاعة الخرطوم ؟ زي داك الي اليوم هو ود هيلاسلاسي
إبراهيم محمود حامد .. وحامد الملازم .. يحكمون ويقتلون .يسخرون ويمرحون.. اهل الشرق يعرفون من هؤلاء.
يعني يا جنابو برأتك المحكمة داير تقاضي الجريدة !!!!!!!!!!!
ما بهمنا شأن الجريدة
غنت قتلت عوضية و حتتكل قريب مش كان ودوك كسلا و رقوك كويس انك وريتنا مكانك و ارجى الجاياك
القضية واضحة من البداية الملازم بريء من عقوبة الاعدام قتل ست العرقي والمريسة عوضية قرفنا يستحق الترقية
طيب بعد ما برأؤهو من قتل المسكينة عوضية مش كان على الأقل يشيلوهو من الخدمة في البوليس لكن قاموا رقوهو كمكافأة على الجريمة الارتكبها, شيء مقرف
اركز يا جبان . الخبر صاح وفي مكانة لو لاالزمن
الشعار الذى حفظه المواطن عن ظهر قلب(الشرطه فى خدمة الشعب )تحول فى زمن االغيبة العقليه والخيبه السلطويه إلى (الشرطه فى مقتل الشعب ).
حامد علي حامد
عندما تسير في الشارع فسوف يشير الناس بأصابعهم إليك قائلين ها هو قاتل عوضية عجبنا
و سوف يأتي يوم لن تستطيع فيه النوم فسوف تترائي لك جريمتك البشعة رغم عنك
أرفع ما شئت من القضايا فأنت مقتنع في قرارة نفسك بأنك قاتل
ونحن لن نترك دماء شهدائنا تضيع عبثاً وسنجعل حياتك جحيماً لا يطاق
و إنتقامنا سيكون رهيباً فأين المفر .
بالله كدى براحة
الخبر قديم معناها الخبر صحيح
التوقيت هو نوع من الخبث من الجريدة ممكن نفهم كدا
بس الخبر ما صحيح معناها لم يصدر هذا الحكم
فالرجاء اشرحوا لينا
قضية اغتيال الشهيدة / عوضية عجبنا بعدة رصاصات قاتلة من بندقية ضابط شرطة متهور و هي غلي بعد متر من باب منزلها كانت و مازالت وصمة عار في جبين النيابة و القضاء السوداني و لن يستطيع الزمن محوها —
ضربني وبكى سبقني واشتكى
سيظل هذا المجرم متهماً بقتل عوضية عجبنا حتى يتغير النظام فينال جزاءه العادل
هذا إن لم ينله خلال عمله في شرطة مرور كسلا
كان هناك شرطي مرور حرامي كبير وأتعب الناس تعب شديد
فتعرض لحادث ومات ميتة شنيعة وأتوقع حادثاً مماثلاً لهذا الملازم المجرم الذي سينال الترقية لقتله عوضية عجبنا فأغلب الظن أنه قتلها لإسكاتها فلربما كانت تعرف شيئاً عن واحد أو أكثر من عصابة البشير ولم ترغب العصابة في كشفه لذلك قتلها ولذلك سينال الترقية
القاتل الخائب لعنه الله
طيب اذا المحكمة العليا نقضت حكم الاستئناف بادانته بالقتل شبه العمد وحكمت العليا بالقتل العمد المفروض يكون اتنفذ عليه حكم الاعدام!!! من الذي برأه؟ في محكمة أعلى من العليا ولا شنو؟؟
ياقاتل النفس حاتروح وين من عقاب الله
ما بعيد تكون دي المحكمة العليا ذاتها رجعت وألغت حكمها بطلب مراجعة وبرأت القاتل لعنة الله عليهم جميعا وتوعدهم تعالى في سورة النساء (وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا (93) صدق الله العظيم قوله ووعده ووعيده
عندما يتجول في كسلا الناس سوف تشير اليه ؟ عارف ده منو ما ده قاتل عوضية بتاعة الخرطوم ؟ زي داك الي اليوم هو ود هيلاسلاسي
إبراهيم محمود حامد .. وحامد الملازم .. يحكمون ويقتلون .يسخرون ويمرحون.. اهل الشرق يعرفون من هؤلاء.
يعني يا جنابو برأتك المحكمة داير تقاضي الجريدة !!!!!!!!!!!
ما بهمنا شأن الجريدة
غنت قتلت عوضية و حتتكل قريب مش كان ودوك كسلا و رقوك كويس انك وريتنا مكانك و ارجى الجاياك