قريبا توجيه الاتهام من قبل المحكمة الجنائية الدولية لقيادات إنقاذية

كمال سيف
قبل اختيار المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية فاتو بن سودا أجرينا اتصال مباشر بمكتب المدعي العام حول استفسارات أن هناك عددا من قيادات الإنقاذ التي شاركت في إبادات جماعية في أقاليم السودان المختلفة و منها من قام بتصفيات شخصية لعدد من المعارضين أو المواطنين الذين يعتقد أنهم يشكلون خطورة علي النظام القائم و خاصة أننا نملك من الوثائق و المعلومات التي سوف تدين هؤلاء الأشخاص فقال مكتب المدعي العام أنه بموجب القرار رقم 1593الصادر في 31 مارس عام 2005 من مجلس الأمن أن الوضع في السودان يشكل تهديدا للسلم و الأمن الدوليين هذا القرار قد منح المدعي العام للمحكمة الجنائية للبت في كل الاتهامات و عليه يقبل مكتب المدعي العام أية وثائق و معلومات ضد الجناة لتقديمهم للعدالة و أن مكتب المدعي العام سوف يخضع تلك الوثائق و المعلومات للفحص و الدراسة و إذا ثبت صحتها يشرع المدعي العام في تقديم صحيفة الاتهام.
حقيقية جاءت زيارة للقاهرة و هي الزيارة رقم ثلاثة بعد سقوط نظام الرئيس المصري محمد حسني مبارك بهدف جمع وثائق حول ثلاثة قيادات في سلطة الإنقاذ هم علي التوالي الدكتور نافع علي نافع مساعد رئيس الجمهورية عندما كان رئيسا لجهاز الأمن و المخابرات حول دوره في اغتيال عددا من السودانيين المعارضين و تعذيبهم و أيضا في اغتيالات عددا من المواطنين في شرق السودان بما يسمي عملية التفجيرات و الشخصية الثانية السيد علي كرتي رئيس مؤسسة الدفاع الشعبي حيث أعطي قرارا بتصفية العديد من المواطنين في دارفور و بناء الجنوب قبل الاستقلال و المواطنين في النيل الأزرق و الشخصية الثالثة الفريق محمد عطا المولي عباس رئيس جهاز الأمن و المخابرات الحالي حيث أصدر أوامره و تابع شخصيا عمليات التصفيات في كل من ولايتي النيل الأزرق و جنوب كردفان و دارفور ثم تجيء قضية التعذيب و الاغتصابات التي حدثت من قبل العاملين في جهاز الأمن و هي قضية ليست فردية من قبل العاملين أنما هي أحدي السياسات التي يستخدمها الجهاز في إسكات صوت المعارضين هؤلاء القيادات قد أجرمت في حق الشعب السوداني و يجب أن تلقي عقابها و يجب أن تطالب للمثول أمام العدالة الدولية لكي تصبح عبرة لكل الطغاة و هناك من يقول إن الذين اتهموا قبلهم لم يجري لهم شيء هذا خطأ لآن المتهمين يتحركون داخل السودان و هم في حماية النظام و هم أشد قلقا و ارتباكا إذا تحركت أية مظاهرة في السودان حتى إذا كان الدافع غير سياسي و الإنسان العادي دائما أمله في المستقبل و هؤلاء أشدا خوفا من المستقبل.
جئت القاهرة بسبب استلام عددا من الوثائق و معلومات من قبل ناس شرفاء أرسلت معهم تخص هؤلاء الثلاثة باعتبار أنها وثائق مهمة و أصلية و ليست صورا و كان يجب المخاطرة بالحضور لاستلامها و أكد أننا لم ندفع مليم واحد لأية شخص فقط تكاليف توصيل المستند و الوثيقة و كان العمل من أجل تجميع الوثائق حول هؤلاء القيادات قد استمرت سنة و نصف للدكتور نافع و علي كرتي و الفريق محمد عطا بدأ التجميع عن الوثائق التي تخصه 7 شهور و الحمد الله لقد حصلنا علي وثائق مهمة جدا و لكي يعلم الشعب السوداني رغم سمعة جهاز الأمن و المخابرات السيئة التي ارتبطت بكل الممارسات غير الأخلاقية التي لا تمت بصلة لأخلاق الشعب السوداني و لا لقيم الدين الإسلامي و لكن هناك داخل الجهاز نفسه رجال قلبه علي هذا الوطن و يدينون كل تلك الممارسات السيئة و بالتالي هؤلاء قدموا لنا كل شيء مفيد و سوف يعرفهم الشعب السوداني عندما يحن ذلك حتى لا يجرموا بجريرة الفئة السيئة التي لا أخلاق و لا قيم لها.
لقد تم إرسال كل الوثائق و المعلومات التي تخص هؤلاء الثلاثة إلي مكتب المدعي العام و في ذلك نشكر عدد من الحقوقيين المصريين الذين يعملون في مجال حقوق الإنسان و الذين يعملون من أجل توصيل كل الطغاة و المجرمين إلي قفص الاتهام حقيقة أن مساعدة الأخوة الحقوقيين المصريين قد ساعدت كثيرا في تصنيف الوثائق و عملية الفحص كما نشكر الأخوة السودانيين الذين ساعدوا لتوصيل هذه الوثائق للقاهرة لكي تجد طريقها لمكتب المدعي العام.
و من الملفت للنظر أن عملاء جهاز الأمن و المخابرات في مصر و هم أربعة يعملون تحت راية القنصلية و سكرتيرين في السفارة إلي جانب مكتب حزب المؤتمر الوطني الاتصال بالأمن المصري لكي يعرفوا أين أقيم في مصر و في أية منطقة و في أية فندق و عندما عجزوا عن ذلك أتصل القنصل شخصيا بجهاز المخابرات المصري و ادعوا أنني مطالب للعدالة في السودان و أنني أعمل في تجارة سلاح و غاب عن هؤلاء أنني عندما تقرر أنني يجب علي الذهاب للقاهرة اتخذت كل الإجراءات التحوطية لعودتي سالما و المدهش في العملية رغم معرفتي بالاتصال المباشر لهؤلاء العملاء للمؤسسات الأمنية المصرية سمعتها أيضا من خلال تلبية لدعوة اجتماعية من أحد البصاصين أن كمال سيف تضيق عليه الحلقة في مصر و سوف نتعرف عليه قريبا و بعد ثلاثة ساعات كنت قد غادرت القاهرة إلي جنيف في حماية الأمن المصري و ليس بتأمر الأمن المصري كما يريد البصاصين السودانيين.
هناك قانون ليس في سويسرا فقط بل في كل الدول الغربية الديمقراطية و كل الدول التابعة لتلك الثقافة أن المعلومات التي تخص المواطن لا تعطي لأية جهة كانت إلا القضاء فقط أو أن يسمح الشخص أن تعطي معلوماته لجهة ما غير ذلك لا تستطيع الحصول عن معلومة عن أية شخص أقول هذا عن الشخص الذي يعتقد أنه سياسي و لصيق بالسيد الميرغني و الذي مازال يبحث عن عنواني و يسأل طوب الأرض عن ذلك كان المسعى في البداية مسعى شخصي لا غبار عليه و لكن قد اتخذ طريقا أخر بمعاونة جهات أجنبية سودانية و هي جهات معروفة في سويسرا أنها تابعة لمؤسسات الدولة كما هناك البعض الذين يعتقدون أنهم فقط يتعاملون مع جهاز المغتربين و ه9و جهاز غير بعيد عن المؤسسة الأمنية لمعرفة المعارضين في الخارج و تحركاتهم و كان يحصر نفسه أمنيا في متابعة السودانيين في الخليج و خاصة المملكة العربية السعودية و الآن يحاول مديره أن ينقل نشاطه إلي دول أوروبا باعتبار أنه جهاز غير مشكوك فيه إلا أنه بدأ يوظف ذاته لتلك المهمات عن جمع معلومات و تحركات السودانيين و المنظمات التي يعملون فيها و خاصة أولئك الذين يعملون في المنظمات المهتمة بقضايا حقوق الإنسان و من أين يأتون بمعلوماتهم و من هم الذين يساعدونهم.
كمال سيف / صحافي سوداني سويسرا
[email protected]
MR.KAMAL
WHERE IS YOUR EVEDINCE?
WE FEDUP FROM TALKS.
يا كمال بشرت الجماعة ديل – خلاص بكره نشوف الهضربة – وتسمع لنشيد الملحمة … السد ..السد …الرد … الرد !!! معقول – الثلاثي دا – لا مكان له من الاعراب
الستاذ / كمال سيف
اين صلاح قوش من هذه القائمه نرجو قيام حمله جمع للمستندات اللازمه لالحاقه باخوته الامنجيه هو وزميله قطبي المهدي
رغم الاحباطات المتتالية لكن عنوان هذا المقال يشرح الصدر "لدي مقولة دائما ارددها في داخلي: الانسان السوداني بطئ الاستيعاب يمكن ان يدرك الامور حتي بعد فوات 23 عاما" منذ انقلاب يونيو 89 المشؤم ،كنت اغرد خارج السرب عندما قلنا هذا الانقلاب الذي نخافه وهو انفراد الكيزان بالحكم وتطبيق نظرياتهم من فساد وظلم وتخلص من المعارضين باسم الدين لم يستمع لي احد بل بعضهم وصفنا بالعلمانية ومرة باليسارية لكنهم كانوا يعلمون في دواخلهم عدم انتمائنا لاي من تلك الاحزاب ..
اما الان اينما تتوجه تري من يعاجلك بصحة ما رددناه طيلة تلك السنوات العجاف بالخدعة التي خدعهم بها نظام الانقاذ الذي فتت البلاد وشرد العباد ونهب الاموال واذهب ريح البلاد و اصبحت ارضنا وجهة للقوات الدولية والغارات الاسرائيلية .
كمال سيف تضيق عليه الحلقة في مصر و سوف نتعرف عليه قريبا و بعد ثلاثة ساعات كنت قد غادرت القاهرة إلي جنيف في حماية الأمن المصري و ليس بتأمر الأمن المصري كما يريد البصاصين السودانيين.
مع الاسف ايها الكمال سيعاقبك يوما شعب السودان ليس لانك معارض او لانك تكشف الحقائق ولكن لكنك افصحت عن نفسك بانك جاسوس مرتزق تنشر فضائحنا وان كنا قبلناه عى مضض لمن لا يعرف عنا شيئا لقد احرجتنا واحرجت من والاك وساعدك حتى من الافلات من يد اعدائك عموما كلما ذكرته معلوم لشعبنا واننا بالمرصاد لهم يوما وبايدينا وبعدل قضائنا لا بنشر وثائقنا او اقحام مآسينا لمن لا ينفعنا حتى ولو كانت بسماتهم كفلق الصباح أ واعلم ايها الاخ الكريم من تعامل مع الغير من اجل مصلحة حتى ولو ظن ان ذلك من اجل وطنه واهم اذ لا شيء يعطى اليوم من باب الشهامة لقد افزعتنا حينما ايقنا من ان هنالك مرتزقة يتاجرون في مرارات شعبنا المغلوب على امره لك الله يا سودان ورحم الله نفر ا ( قالوا القال ليك بلدنا فساد اعطوك صورة مقلوبة
اكتب تعليق تتمكن والدتك ووالدات غيرك وزوجتك وزوجات غيرك واختك واخوات غيرك من قراءته
فان كان بامكانك ان تقول ذلك امام والدتك وزوجتك واختك بشكل عادي
فغيرك لا يقبل لذا مراعاة ذلك مهمة
عشان الحاجات تبقى كويسة لا بد من خطوة محرزة شبعنا كلام جرايد لازم يسقطوا الكيزان وبعدين نفعل قانون من اين لك هذا قبل ما نشوف الاغتيالات والاغتصاب وغيره خلونا في كيف نسقط النظام
ووين قوش وابوريالة ووزير الداخلية السابق اللي هو الان والي الجزيرة وكل الولاة الذين تآمروا على مواطنيهم امثال كبر وصافي النور وادم موسى والهادي بشرى وكل مدراء الشرطة وقواد القيادات العسكرية الولائية وابراهيم احمد عمر وابو الجاز والزبير محمد الحسن ديل رؤوس النظام الذين يباركون اي عمل قذر قبل تنفيذه من قبل العسكريين .
البشير مطلوب لدى الجنائية,وصلاح قوش مطلوب لدى القاعدة,لانه سلم الاستخبارات الامريكية ملفاتهم.
ان الذين أمدوك بهذه الوثائق والمعلومات لهم أشد خساسه ودناءه من حكومتنا كانوا عليهم وان كانت لديهم ذره من الرجوله والكرامه أن يقدموا استقالاتهم ويحتفظوا بما يعلمون ليوم حساب آت وبايادينا نحن لا أيادى غيرنا فالسودان هو سوداننا ومن يجب أن نقتص لهم هم اخوتنا .
يا ابوكوج .. انت راجل بتفهم بالمقلوب .. فالاسلام احل الحرام في ظروف معينه .. بمعني ان لم تجد ماء وانت مهدد بالموت .. فالخمر في هذه اللحظة حلال … فاخونا كمال سيف ما يقوم به الان .. هو سعيه الدؤوب لايصال من افسدوا في هذا الوطن للعدالة الدولية التي لا تعرف بيع الزمم .. واتحداك .. انت يا ابوكوج .. امشي افتح بلاغ في البشير وحرمه وداد واخوان البشير وانت تدرك جيدا .. انهم مصوا دمك .. ودم شعب السودان .. لدرجة اوصلت حرائر السودان لبيع شرفهن .. وماذا تنتظر بعد بيع الشرف .. يا خي اترك الرجال الذين ضحوا من اجلك ولا تحبط الهمم .. للاسف انك ما بتختشي .. وبتقول نحنا عارفين هذا الفساد .. منتظر شنو .. بعد شرف امهاتنا وبناتنا اتحرق ذي عود الكبريت .. منتظر شنو يا ابوكوج .. يا القلته .. القال ليك بلدنا فساد .. اداك صوره مقلوبه .. يا خي الفساد شخصيا .. ذهب للمحكمة الدولية ..
أبو كوج ، أما يكفيك أنهم قبلوا جزمة الأمريكان و خانوا حتى زملائهم من الإسلاميين … كمال سيف يسعى لفضح الأمنجية القتلة المستأسدين على الضعفاء و المغتصبين للشريفات من بنات الوطن … مثل كمال سيف لا تعلق بثيابه كلمة جاسوس إنما تشبه من يسترزق منهم ليكتب هنا مدعيا المعارضة لأنه يخجل من الدفاع المباشر عن إسياده … كل الأمنجية قذرين و لا استثناء …
يجب حاعليك عن تفرق بين معارضة النظام ومعارضة الوطن ثانياانت صحافي وليس قاضيا كي تصدر الاحكام
الاخ كمال سيف نعلم جيدا ان المصريين لا يقدمون شيئا لله اى بدون مقابل يا تري ماثمن هذه التسهيلات الإنقاذ يون قدموا لهم حلائب وشلاتين نخشي ان تكون وعدتهم بارقين وصرص كما بعتم حلفا من قبل للمصريين
مبروك حتي لو كان كلامكم تهويش
طبعا عاملين لينا فيها ما بهمهم
لكن نحنا متاكدين من جبنهم
وما بفكوا سلاحم الا يموتوا
لانو وحدو البحميهم وما عندهم ثقه
ولا حتي في الخلقم
بكل اسف المعارضة السودانية خائبة وخائنة ولن تسقط الحكومة ولن تحكم السودان فعندما تم القبض على سيف الاسلام ورغم المجازر وشلالات الدماء رفض الشعب الليبى تسليمه للجنائية حتى يأخذالقضاء الليبى عدالته وحتى يطبق فيه ما طبقه على الضحايا فالقانون الدولى يمنع الاعدام يعنى المحكوم عليهم يناموا فى خمس نجوم
فقرارات الجنائية هى دفعة لهؤلاء ليلتف الشعب حولهم كرامة لسيادة الوطن وليس حبا فيهم فمعارضتنا بائسة ويائسة من التغيير والذى سوف يأتى حتما من الشعب والذى سوف يقذف الحكومة والمعارضة معا فى مزبلة التاريخ
طيب بعدما يتم توجيه الاتهام وماذا بغد
وناس عقار والحركات المسلحه بدارفور والنيل الازرق مسموح لهم ان يقتالوا المواطنين
والقانون لا يطيلهم لانهم عندهم الحصانه0
وكل من يقتل ويزعزع الوطن بخحة التهميش والي الخ0
هو فوق القانون ولا بس عمر البشير صار هو حكومته الاقتتال في دارفور منزو زمن حكومة
جعفر نميري ايام النهب المسلح
وين حقوق الانسان ولماذا لم يحاكم اوكامبو هولاء الزين سرقوا ونهبوا وايضا قتلوا ولا يس
الاباده الحماعيه وحقوق الانسان في عهد الشير وكل رؤساء تلك الخركات اشتركوا في بما يسمي بالجهاد في ىالجنوب
والان عندما اقصوا من الخكم صارو زعماء مهمشين وما ادراك والله السعب السوداني
بالجد صار ضحية مؤمرات من الداحل والخارج ناهيك عن عنر البشير هل هو مزنب ولالا
يجب علي كل من لديه وثيقه هامه تدين اية مسؤل ان يعمل علي الاحتفاظ بها او ارسالها الي مكتب الجنائيه الدوليه عن طريق المخلصين من ابناء الوطن
كمال تكتر خيرك الموتمرجية بقو يخافو من ضلهم مش الناس لكن ربنا يثبت فلب الشعب ويصحي نومة ويملا جوفة ويتقية من الحفنة واكل الحرام والسعي وراء المال (ضل الضحي)بكل الوسائل ونقول اذا الشعب يوما اراد النجاة لابد ان يقوم من نومو
ولابد يترك الزلة
ولابد ان يعي الزلة
ولابد ان يقود الكرة
ولابد ان يخلي سبيل الفرة
ولابد ان يوحد الله في نفسة
لابد ان يبعد المصلحة عن الوطن
ولابد ان ينزج نفسة عن الحرام
ولابد………….
بلو راسكم الدور جاكم والفضيحة الكبيرة أنو المرأه الجديدة رئيسة محكمة الجنايات هى التقوم تعكش الجماعة ( ان مكرهن عظيم )
والحسو كوعكم :D :D :D :D :D :D
التحيه والاجلال لاخونا كمال سيف وقد عرفنا ما لم نكن نعرف عن هذا الموضوع
التحيه لكل سوداني غيور لوطنه ومواطنيه والجايات اكنر من كده وما خفيه اعظم
والله يمهل ولا يمهل ومن المعروف ان القضاء فوق سلطه الدوله الا في السودان
وبله كيف يستقيم العدل وقمه هرم السلطه هي التي تسيطر على الفضاء
سوف تنجلي الليل والصبح اتي
ايش رايكم يشيلونا بالطائرات كل الشعب السودانى ويقعدونا فى لاهاى وجوهم الحلو
ويريحونا من قولة جاكم جاكم
الله اكبر
واللييييييييييييلة :o :o :o
Ibn Al-sudan,
why are you asking from the evidence? those notorious criminals are well known of their nefarious deeds , your question about evidence is unseemly otherwise you want to enthrone yourself as a judge
لا يكفى اهم شئ حل هذا الحزب الاسلاموفاشيستى فورا وحظره دوليا مثل النازية
والعوده الى شريعة الامين لا شريعة التمكين
فاليصدروا ما شاءوا من قرارات ولكن كسبا للوقت عليهم ان يبلوه (ىموصوه) ويشربوا مويته مباشرة
ووين كبير المتمردين المجرم عبد العزيز الحلو الذي قتل الآلاف من المواطنين في جنوب كردفان والذي يختبئ الآن في جبال كادوقلي.نامل من القانون الدولي ان يطال كل هؤلاء السفاحين وتقديمهم للعدالة
والمدعو أحمد هارون نسوهو ليه؟