لجنة العلاقات الخارجية بوثبة البشير تطالب بإقامة علاقات طبيعية مع إسرائيل

(سونا) – عقدت لجنة العلاقات الخارجية بمؤتمر الحوار الوطني اجتماعها اليوم برئاسة سارة أبو وناقشت قضية العلاقة مع إسرائيل.
وقال إبراهيم سليمان عضو لجنة العلاقات الخارجية في تصريحات صحفية بالمركز الإعلامي للحوار أن الاجتماع شهد مداخلات من 41 شخص داخل اللجنة مبينا أن الاجتماع استمع الي أربعة آراء تمثلت في الدعوة الي تطبيع العلاقة مع اسرائيل ورأي آخر بإقامة علاقات طبيعية معها باعتبارها إحدى دول العالم أو علاقة مشروطة معها فضلا عن رأي يدعو الي عدم إقامة أي علاقة معها وأضاف إبراهيم أن غالبية أعضاء اللجنة يدعمون الرأي القائل بضرورة إقامة علاقات طبيعية مشروطة مع الدولة العبرية باعتبار أن جامعة الدول العربية تدعم هذا الاتجاه. وقال عضو اللجنة أن القضية لم تحسم بعد مبينا أن النقاش لا زال مستمرا بين الأعضاء.

[CENTER]
[/CENTER]

تعليق واحد

  1. سبحان مغير الاحوال…
    بدأنا ب أمريكا روسيا قد دنا عذابها .
    علي إن لاقيتها ضرابها
    وانتهينا بالتطبيع مع إسرائيل … إن قبلت!!!!
    الله المستعان

  2. ولا هذا ..ولا هذه .. ولا تلك

    من الافضل طرح الامر على اسرائيل وذلك لان السياسه الاسرائيليه والسياسه الامريكيه تجاه السودان وجهان لعمله واحده والتنسيق تام وكامل بينهما خصوصا بعد ايلولة دوله جنوب السودان رسميا لاسرائيل التى نعمل هذه الايام لاعادة هيكلة جنوب السودان سياسيا فيما بين الرئيس سلفاكير ونائبه ريك مشار وقد تكون اسرائيل لديها الرغبه في التمدد شمالا لذلك الحقت باتفاقية نيفاشا البروتوكولات الثلاثه لابيي والنيل ازرق وجنوب كردفان حيث اغرتها السهوله المتناهيه التى انفصل بها جنوب السودان عن شماله بجانب وجود التمويل اللازم لهذا الطموح من ابار النفط التى اهداها الشمال لدولة جنوب السودان واسرائيل دون عناء ومما يوفر الامكانيات لسد اخر لمياه النيل الابيض مستقبلا على نهج سد النهضه الذي هو في الاصل سد اسرائيلي ايضا واقع الامر
    لذلك وبحساب المصالح فان اسرائيل نالت من السودان ما نريد ومن مصلحتها ان يبقى السودان على ماهو عليه محاصرا بقرارات مجلس الامن والمحكمة الجنائيه بالتالي لا فائده لاسرائيل ترجى من تطبيع العلاقات مع السودان بشروط او بدون شروط وهذه صحوه متاخره جدا من قبل لجنة الحوار وكان التوقيت المناسب للبحث في العلاقات مع اسرائيل قبل انفصال الجنوب لا بعده
    هاردلك

  3. وأضاف إبراهيم أن غالبية أعضاء اللجنة يدعمون الرأي القائل بضرورة إقامة علاقات طبيعية مشروطة مع الدولة العبرية باعتبار أن جامعة الدول العربية تدعم هذا الاتجاه.!!!!

    هذه هي النتيجة التي سعى إليها المؤتمر الوطنى منذ بداية الحوار ومحاولة دغمسة التطبيع مع إسرائيل وكأنه قرار الشعب السودانى عبر مائدة الحوار وما عليها سوى تنفيذه.

    ماذا تبقى من سؤ لم يفعله الكيزان؟؟ فصل جنوب السودان، التخطيط لفصل دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق من أجل إنشاء دولة مثلث حمدى ثم التطبيع مع إسرائيل.

    إسألوا الموريتانيين هل إستفادوا من تطبيع علاقاتهم مع إسرائيل؟؟

  4. وأضاف إبراهيم أن غالبية أعضاء اللجنة يدعمون الرأي القائل بضرورة إقامة علاقات طبيعية مشروطة مع الدولة العبرية باعتبار أن جامعة الدول العربية تدعم هذا الاتجاه.!!!!

    هذه هي النتيجة التي سعى إليها المؤتمر الوطنى منذ بداية الحوار ومحاولة دغمسة التطبيع مع إسرائيل وكأنه قرار الشعب السودانى عبر مائدة الحوار وما عليها سوى تنفيذه.

    ماذا تبقى من سؤ لم يفعله الكيزان؟؟ فصل جنوب السودان، التخطيط لفصل دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق من أجل إنشاء دولة مثلث حمدى ثم التطبيع مع إسرائيل.

    إسألوا الموريتانيين هل إستفادوا من تطبيع علاقاتهم مع إسرائيل؟؟

  5. زمن المهازل ……… نكرة سياسية اسمها سارة ابو مقدمة برنامج ونسة في قناة تلفزيونية فرعية ترأس لجنة تقرر مصير سياسة السودان الخارجية السودان
    حليل وطن الازهري والمحجوب ومبارك زروق والشريف حسين
    ابكيك يا وطني الحبيب cry the beloved country

  6. البعض ينظرون لموضوع التطبيع مع إسرائيل نظرة سطحية ساذجة من شاكلة أن الحكومة تريد تقديم تنازلات لإسرائيل أو تريد بيع القضية الفلسطينية أو حتي تريد التقارب مع أمريكا عبر بوابة إسرائيل.

    لكن الحقيقة هي أن “جميع” الدول العربية بلا إستثناء لها علاقات (طبيعية) مع إسرائيل سواء عبر دبلوماسيات مشتركة بين العواصم، أو حتي في شكل عدم معاداة إسرائيل وإلتزام الصمت علي كل جرائمها، وجميع الدول العربية وبكل أسف قد باعت القضية الفلسطينية مثلما باعها أهلها الفلسطينيين أنفسهم ممثلين في حكومتهم المتهاونة برئاسة محمود عباس وحركة حماسهم التي إنكسرت كل أجنحتها العسكرية وفقدت حماسها وإرتدي أصحابها البدل والكرافتات السياسية.

    بكل جدية وبكل فخر يمكن القول أن السودان هو آخر دولة عربية/مسلمة تسعي للتطبيع أو المصالحة مع إسرائيل، فالكل سبقونا علي هذا (“العار”) ولا أحد يستطيع أن يُزايد علينا أو يُكايدنا، فقد دفعنا في السودان أثماناً باهظة نظير دعمنا المالي والعسكري والسياسي اللامحدود للقضية الفلسطينية وكان آخر الأثمان هو ضرب مصنع اليرموك للتصنيع الحربي في الخرطوم بواسطة الطيران الإسرائيلي ولم تتكرم دولة عربية واحدة برفض أو إستنكار ذلك الهجوم بل صمت كل العرب صمت القبور وكأن علي رؤوسهم الطير.. وهذا هو مُنتهي الجُبن والتخاذل.

    وفي قمة مجلس الأمن الدولي السابقة قبل شهور كان الرئيس الفلسطيني موجوداً في المجلس بعد دخول فلسطين للأمم المتحدة لأول مرة في التاريخ، وبرغم ذلك لم يتكرم مسؤول عربي أو مسلم واحد بتهنئة فلسطين بهذا الإنجاز سوي وزير الخارجية السوداني أبراهيم غندور.

    نداءات التطبيع ليست ضعفاً بل مصدراً للإعتزاز لكل سوداني أن نصبر علي الأذي كل هذه العقود لوحدنا، فنحن الذين وقعنا إتفاقية اللاءات الثلاثة في الخرطوم في 1967 بعد النكسة العربية وأقنعنا كل الرؤوساء العرب في الخرطوم علي أن (لا صلح ولا اعتراف ولا تفاوض) مع إسرائيل، لكنهم جميعاً باعوا الإتفاق في مزادات تل أبيب.

    والكثيرون في السودان يتسآلون سؤالاً ساخناً: هل مكتوب علينا كسودانيين أن ندافع عن فلسطين وندفع الأثمان لوحدنا إلي الأبد؟!

    الرئيس البشير قال كلمة بليغة قبل عدة سنوات حيث قال: لو أردنا إصلاح العلاقات مع أمريكا ورفع العقوبات عن السودان فإن إسرائيل هي البوابة السهلة والسريعة، وكل المطلوب منا هو أن نقول “نعم” لإسرائيل وننسي القضية الفلسطينية، لكننا نرفض تماماً مجرد التقارب مع دولة الكيان الصهيوني وننسي القدس حتي لو نساها أهلها.

    لكن لو جاءت دعوات التطبيع مع إسرائيل عبر إجماع المتحاورين وعبر الحوار الوطني فإن الرئيس البشير سيكون مُلزماً بالتنفيذ حسب وعده المقطوع بتنفيذ كل ما يخرج به الحوار ويتوافق عليه أهل السودان، فالرئيس رفع يده عن هذا الموضوع ووضعه علي طاولة الحوار لحسمه بأنفسهم وكأنه لا يريد أن يُسجل له في التاريخ أنه دعي للتطبيع مع إسرائيل.

    كما أن بيان وزارة الخارجية الإسرائيلية الأخير بعدم رغبتها التطبيع مع السودان نحن نفهمه في نطاق المكايدات السياسية لا أكثر، حيث أن إسرائيل كانت ومازالت أكثر من راغبة في التطبيع مع السودان وكسبه كصديق وحليف بدلاً من أن يكون عدواً لأننا كنا علي الدوام وحتي قبل شهور قليلة الداعمون الوحيدون لحركة حماس التي أزعجت إسرائيل بعملياتها الإنتحارية، وقد إعترف خالد مشعل زعيم حماس بأن السودان هو أكبر الداعمين لفلسطين.. إذن فالتطبيع مع إسرائيل هو مكسب لإسرائيل في الأساس وبيانهم الرافض ذلك ليس سوي مناورة سياسية مكشوفة النوايا.

    وبصراحة، أنا شخصياً يحز في نفسي أن أتحدث في موضوع التطبيع مع إسرائيل لكن وبكل أسف فقد أصبحت هذه هي القاعدة العامة لمعظم العرب والمسلمين وليس السودانيين فحسب، والكل يقول يجب أن نقبل بالأمر الواقع ونرضي بوجود إسرائيل في أراضينا وقدسنا الشريف ونأثر السلامة ونعمل بالمثل الشعبي القائل (أبعد عن الشر وغنيلو).. أي أن هذا أصبح جزءاً أصيلاً من الخطاب العربي السلبي والمُحبط والمُنهزم.

  7. ماذا كسبتم من امريكا حتى تذهبوا لربيبتها…… اتريدون ان يرضى عنكم اليهود فوالله لن ترضى عنكم اليهود حتى تتبعوا ملتهم فأنا لن اصدقكم واكذب رب العباد .
    هذه لعبة اخوانية قطرية .. وقطر مكلفة من امريكا بجر المسلمين لاسرائيل وامريكا وانها تلعب لعبة اكبر من حجمها وطنت بنفسها الظنون .. الا تذكرون حين رفع اصبعه وزير خارجية قطر فى مجلس الامن محزرا روسيا ..ماذا كان رد الروس . قال له بالحرف الواحد لم تحترم ضيافتك ونحن مستضيفنك فى قاعة مجلس الامن ونحن قادرون فى خمسة ثوان ان نمحوا قطر من الخريطة .
    تطاولوا ونسوا حجمهم والان يتضح لنا على ماذا يستندون وما هو ثمن عمالتهم وخزيهم .

  8. اسرائل دوله من دول العالم كل الدول العربية عندها علاقات معها . السودان كدوله يجب ان تتصرف وفق مصالحها ان كان في التصالح معها فايدة فلا مانع كل ما علينا ان نمد ايدينا الي اسرائيل وكف ايدينا عن مساعدة الفلسطينين بالسلاح كل العالم ضد السرائيل لان دوله محتله .كما علينا مطالبة الدولة الصديقة الجديدة باعطاء الفلسطينين حقوقهم المشروعه . والا فننا سوف نقوم بالرد في الوقت المناسب كما يقول الاسد من اربعين عاما ولم يفعل شيا ما يضرنا شي .

  9. ردود على [برعي] و [أسامه عبدالرحيم] :

    1- أنتم بعتم أنفسكم للتنظيم العالمي للأخوان قبل بيعكم السودان كيف لا تبيعون القدس ؟ وبعتم آخرتكم قبل دنياكم . وبعتم إسلامكم قبل جاهليتكم وهوانكم . وبعتم مماتكم قبل حياتكم . وبعتم تجارتكم قبل عرضها .
    لقد بعتم أنفسكم الدنيئه وقبضتم ثمنها الهوان والذل والإستكانه والوبال .

    2- كيف تقيمون علاقات طبيعيه مع دوله تضرب فيكم صباح مساء وقد إنطبق فيكم المثل القائل [ الكلب يريد خناقه ] ؟ أظنك تقصد بعلاقات طبيعيه كالتي يقيمها الرجل مع زوجته في الفراش ( الوطأ ) والمقصود بالرجل إسرائيل والمرأة السودان وذلك حسب لهثكم وإنبطاحكم لها وهي قالت لكم لا لا لا لا لا .

    3- يقول المثل [ يخلق من الشبه أربعين ] فأنتم تشبهون اليهود في الخلق والأخلاق والطبائع والتطبع والمكر والنفاق .وعلى مر تاريخ السودان لم يفكر أحدا من قادته في إقامة علاقات مع دولة الكيان الصهيوني . وعندما إستولوتم على السلطه بليل وعلى ظهر دبابه أبت أنفسكم المريضه إلا تكون قريبه من الذين يشبهوكم نفاقا .

  10. انحن قبيل شن قلنا .؟؟..

    المثل القائل: تاباها مملحة تاكلا يابسه..؟؟..وهو ديدن بلهاء الانقاذ في كل الامور وفي كل المراحل..؟؟..

  11. ماذا سيقول زعيم حماس عنكم فقد وصف دولة جنوب السودان بـ (لقيطة) لعلاقتها الدبلوماسية باسرائيل بالرغم انها دولة لا عربية و لا تدعي العروبة.

    المعروف عن الزعيم زفراوية اللسان و لا يتردد في إطلاق أقذرالسباب (شيلو شيلتكم)

  12. المزايدة في كل شي لاتجدي…التطبيع مع اسرائيل خطوة في الاتجاه الصحيح …اسرائيل دولة كاملة العضوية في الامم المتحدة لديها ايجابيات في علاقاتها الدولية كما لها سلبياتها…وبالمختصر لن نكون ملكيين اكثر من العرب وعلي راسهم مصر والشق الثاني من سلطةالفلسطينيين و حكامهم…فان لم نجني ثمار حلوة من علاقاتنا معها فليس اقلها ان لاتجبرنا علي اكل زقومها…هو قرار استراتيجي افتقده السودان طوال عهود… و مبادرة العلاقات معها لايعيبها اطلاقا ان تكون من كوادر الحزب الحاكم…

  13. لا تصالح ولو البسوك الذهب
    ترى لو انهم فقأوا عينك ووضعوا مكانهما جوهرتين
    هل ترى؟1
    تلك شياء لاتشترى
    فااااااعيب عليكم الكلام دا ، مش عشان فلسطين العربية، لانو حرام
    الموقف السليم ابتعدوا عن مشاكل العرب مع اسرائيل وخليكم في مشاكلكم والفلسطينين سيقدرون فقركم وانشغالكم به وستتركك اسرائيل في حالكم

  14. يا جماعة الناس دي امية ولا جلدها تخين؟
    اسرائيل وقبل يومين قالت ما بتعمل علاقات مع هذا النظام الشمولي!
    يعني بالعديل انا نفسي عافتكم

  15. ﻋﺎﺟﻞ : ﺍﻟجمعة 15/01/2016م إﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ﺗﻮﺟﻪ ﺿﺮﺑﺔ ﻗﺎﺿﻴﺔ ﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﻜﻴﺰﺍﻥ ﺍلإﻧﺒﻄﺎﺣﻲ ﺑﺮﻓﻀﻬﺎ إﻗﺎﻣﺔ ﻋﻼﻗﺎﺕ ﻣﻊ ﻧﻈﺎﻡ ﺍلإﺑﺎﺩﺓ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﻴﺔ ﺗﻞ ﺍﺑﻴﺐ – ﻭﻛﺎﻻﺕ : ﺃﻋﻠﻨﺖ إﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ﻓﻲ ﺑﻴﺎﻥ ﺻﺎﺩﺭ ﻋﻦ ﻧﺎﺋﺒﺔ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﺍﻹﺳﺮﺍﺋﻴﻠﻴﺔ (ﺗﺴﻴﺒﻲ ﺣﻮﻃﻮﺑﻴﻠﻲ) ﺭﻓﻀﻬﺎ ﺍﻟﺘﻄﺒﻴﻊ ﻣﻊ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺑإﻋﺘﺒﺎﺭﻩ ﺩﻭﻟﺔ ﻋﺪﻭﺓ ﻹﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ﻭﻟﻤﺎ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﻣﻦ ﺳﺠﻞ ﺩﻣﻮﻱ ﻭﺇﺟﺮﺍﻣﻲ ﻓﻲ ﺣﻖ ﺷﻌﺒﻪ ﻓﻲ ﺟﻨﻮﺏ ﻛﺮﺩﻓﺎﻥ ﻭﺩﺍﺭﻓﻮﺭ ﻭﺍﻟﻨﻴﻞ ﺍلأﺯﺭﻕ ﻭﺷﺮﻕ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ .ﺟﺎﺀ ﺫﻟﻚ ﺭﺩﺍ ﻋﻠﻲ ﺗﺼﺮﻳﺤﺎﺕ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﺍﻟﺒﺮﻓﻴﺴﻮﺭ (إﺑﺮﺍﻫﻴﻢ غندور) ﺃﻣﺲ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻋﺒﺮ ﻣﻦ ﺧﻼﻟﻬﺎ ﻋﻦ ﺭﻏﺒﺔ ﺑﻼﺩﻩ ﺍﻟﺘﻄﺒﻴﻊ ﻣﻊ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﻭﺇﺳﺮﺍﺋﻴﻞ .ﻭﻗﺎﻝ ﺭﺋﻴﺲ (ﻗﺴﻢ ﺃﻭﺭﻭﺑﺎ ﻭﺃﻣﺮﻳﻜﺎ) ﻓﻲ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﺍﻹﺳﺮﺍﺋﻴﻠﻴﺔ (ﺃﻓﻴﻒ ﺷﻴﺮ ﺃﻭﻥ) ﻓﻲ ﺗﻌﻘﻴﺒﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﻴﺎﻥ ﺍﻟﺼﺎﺩﺭ ﻋﻦ ﺍﻟﻮﺯﻳﺮﺓ ﺍﻟﻤﺬﻛﻮﺭﺓ : (ﺇﻧﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻴﺐ ﻋﻠﻲ ﺩﻭﻟﺔ ﺷﻤﻮﻟﻴﺔ أﻥ ﺗﻔﻜﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻄﺒﻴﻊ ﻣﻊ ﺩﻭﻟﺔ ﺩﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﻛﻤﺎ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﻣﻊ إﺳﺮﺍﺋﻴﻞ (ﻭﺃﺿﺎﻑ : ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺑﻠﺪ ﻻ ﻳﺤﺘﺮﻡ ﺣﻘﻮﻕ ﺷﻌﺒﻪ ﻧﺎﻫﻴﻚ ﻋﻦ إﺣﺘﺮﺍﻣﻪ ﻟﺪﻭﻟﺔ ﻳﺼﻨﻔﻬﺎ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﻋﺪﻭﺓ ﻭﻳﺒﺬﻝ ﻗﺼﺎﺭﻯ ﺟﻬﺪﻩ ﻟﺰﻋﺰﻋﺔ إﺳﺘﻘﺮﺍﺭﻫﺎ ﻋﺒﺮ ﻋﻼﻗﺎﺗﻪ ﺍﻟﻤﺸﺒﻮﻫﺔ ﻣﻦ ﺇﻳﺮﺍﻥ ﻭﺍﻟﻤﻨﻈﻤﺎﺕ ﺍﻹﺭﻫﺎﺑﻴﺔ ﺍﻹﻗﻠﻴﻤﻴﺔ ﻭﺗﻤﻮﻳﻞ ﻋﻤﻠﻴﺎﺗﻬﺎ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺗﻬﺮﻳﺐ ﺍﻟﺴﻼﺡ ﻟﻀﺮﺏ ﺍﻹﺳﺘﻘﺮﺍﺭ ﻓﻲ ﺩﻭﻟﺔ ﺍﺳﺮﺍﺋﻴﻞ .ﻭﺃﺷﺎﺭ (ﺃﻓﻴﻒ) ﻓﻲ ﺗﺼﺮﻳﺤﺎﺗﻪ إﻟﻰ أﻥ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺗﻌﺎﻧﻲ ﺿﻐﻮﻃﺎﺕ إﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﻭﺃﺯﻣﺔ ﻣﺎﻟﻴﺔ ﺍلأﻣﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺪﻓﻊ ﻣﺴﺆﻭﻟﻴﻪ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﻳﺎﻡ للإﺳﺘﻨﺠﺎﺩ ﺑﻤﻮﺍﻗﻒ ﻣﺮﺗﺠﻠﺔ ﺑﻌﻴﺪﺓ ﻋﻦ ﻗﻨﺎﻋﺎﺕ ﻇﻠﺖ ﺗﺘﺒﻨﺎﻫﺎ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻗﺮﺍﺑﺔ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ ﻋﻘﻮﺩ ﻭﺫﻟﻚ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﻗﺮﻭﺽ ﻭﺩﻋﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻔﺮﺽ ﻋﻠﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﻋﻘﻮﺑﺎﺕ ﺇﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ .ﻭﻫﺎﺟﻤﺖ ﻧﺎﺋﺒﺔ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﺍﻹﺳﺮﺍﺋﻴﻠﻴﺔ (ﺗﺴﻴﺒﻲﺣﻮﻃﻮﺑﻴﻠﻲ) ﻓﻲ ﺑﻴﺎﻧﻬﺎ ﺍﻟﻮﺯﻳﺮ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻗﺎﺋﻠﺔ : (ﺇﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ﺗﻐﻠﻖ ﺃﺑﻮﺍﺑﻬﺎ ﺃﻣﺎﻡ أﻱ ﻣﺤﺎﻭﻻﺕ ﻳﺎﺋﺴﺔ ﻣﻦ ﺣﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺍﻟﻔﺎﺷﻠﺔ) ﺟﺎﺀ ﺫﻟﻚ ﻋﻠﻰ ﺧﻠﻔﻴﺔ ﺗﺼﺮﻳﺤﺎﺕ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ (ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻏﻨﺪﻭﺭ) ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻗﺎﻝ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺈﻥ ﺑﻼﺩﻩ ﻻ ﺗﻤﺎﻧﻊ ﻓﻲ ﺩﺍﺭﺳﺔ ﺇﻣﻜﺎﻧﻴﺔ ﺍﻟﺘﻄﺒﻴﻊ ﻣﻊ ﺇﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ﻭﻗﻄﻊ ﺑﺄﻥ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻻ ﻳﺮﻫﻦ ﻋﻼﻗﺎﺗﻪ ﺑﺪﻭﻟﺔ ﻋﻠﻰ ﺣﺴﺎﺏ ﺃﺧﺮﻯ ﻭﺃﻥ ﺍﻟﺼﻼﺕ ﻣﻊ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﺍﻷﻣﻴﺮﻛﻴﺔ ﻇﻠﺖ ﻣﺘﺄﺭﺟﺤﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﺮﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺎﺕ ﺑﻤﺎ ﻳﺆﻛﺪ ﻋﺪﻡ ﻭﺟﻮﺩ إﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺔ ﻣﺤﺪﺩﺓ ﺗﺤﻜﻢ ﺍﻟﻮﺷﺎﺋﺞ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻭ ﻭﺍﺷﻨﻄﻦ ﻭﻗﺎﻝ ﺇﻥ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﺍﻟﺜﻨﺎﺋﻴﺔ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺒﻠﺪﻳﻦ ﺃﻗﺮﺏ إﻟﻰ (ﺍﻟﻌﺪﺍﺋﻴﺔ( ﻭﻛﺎﻥ ﻏﻨﺪﻭﺭ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﺍﻟﺨﻤﻴﺲ ﻓﻲ ﻟﻘﺎﺀ ﺗﻔﺎﻛﺮﻱ ﻣﻔﺘﻮﺡ ﺑﺎﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺣﻮﻝ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﺍﻷﻣﻴﺮﻛﻴﺔ .ﻭﻋﻠﺖ ﻓﻲ ﻣﺆﺗﻤﺮ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﺍﻟﻤﻨﻌﻘﺪ ﺣﺎﻟﻴﺎ ﺑﺎﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻭﻣﻨﺬ ﺍﻟﻌﺎﺷﺮ ﻣﻦ ﺃﻛﺘﻮﺑﺮ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﺃﺻﻮﺍﺕ ﺗﻄﺎﻟﺐ ﺑﺎﻟﺘﻄﺒﻴﻊ ﻣﻊ ﺇﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ﻭﺃﺛﺎﺭ ﺍﻟﻤﻘﺘﺮﺡ ﺍﻟﺬﻱ ﺩﻓﻊ ﺑﻪ ﺣﺰﺏ (ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﻠﻴﻦ ) ﺟﺪﻻ ﻛﺜﻴﻔﺎ ﺩﺍﺧﻞ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﻭ ﻭﺍﺟﻪ ﻣﻮﺟﺔ ﻋﺎﺗﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﻓﺾ….

  16. ( لجنة العلاقات الخارجية ) ؟؟!! مسرحية بايخة ولا تنطلي على أحد .. هذا أمر الادارة الامريكية لكم ان كنتم تريدون رفع الحظر وتطبيع العلاقات مع امريكا .. وبما ان الادارة الامريكية قد لاحظت الانبطاح والعويل والصراخ من قبل ساستكم من أجل ان ترضى عنكم امريكا فقد ارتفع سقف متطلبات التطبيع ليشمل التطبيع مع إسرائيل أولاً .. وأمريكا روسيا قد دنى عذابها .. ورقصني يا جدع .. صحيح العصر بجيب الزيت

  17. للأسف الشديد نحن شعب غريب وحكومه أغرب عندما نلنا إستقلالنا من بريطانيا ,, رفضنا أن نكون ضمن دول الكمونولث ,, وعبد ذلك صرنا نبكى عليه ,,, ورفضنا أقامة علاقات مع إسرائيل التي أقامت معها كل الدول العربيه علاقات ,, ثم رجعنا نبكى لكى ترضى إسرائيل بنا ,, شيء عجيب

  18. They are tired of being bombed and saying we have the right to retaliate in the future and another bombing occurred and they did nothing! So it is better to acknowledge Israel rather than object what it is doing in Gaza or the West Bank because they can do nothing

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..