«البرهان»: المرحلة الحرجة في السودان تتطلب مراجعة لتقييم الأداء

قال رئيس مجلس السيادة السوداني، الفريق ركن عبدالفتاح البرهان، إن المرحلة الحرجة في السودان تتطلب المراجعة لتقييم الأداء.
وأضاف «البرهان»، في تصريحات نقلتها «العربية»، أن القوات المسلحة ستبقى صمام أمان السودان للحفاظ على وحدته.
تأتي تصريحات «البرهان»، في أعقاب ما كشفته مصادر سودانية مقرّبة من رئيس الوزراء السوداني، عبد الله حمدوك، أنه يعتزم الاستقالة من منصبه خلال ساعات.
وقالت المصادر، في تصريحات نشرتها وكالة «رويترز»، إن «حمدوك» أبلغ مجموعة من الشخصيات القومية والمفكرين أنه يعتزم الاستقالة من منصبه، مشيرة إلى أن المجموعة دعته للعدول عن قراره، إلا أنه أكد إصراره على اتخاذ هذه الخطوة خلال الساعات القادمة.
وكان رئيس الوزراء السوداني، عبدالله حمدوك، قد جدد دعوته لقوى الثورة والمؤمنين بالتحول المدني الديمقراطي لضرورة التوافق على ميثاقٍ سياسي، مؤكدًا التمسك بالعدالة للشهداء ومحاسبة مرتكبي هذه الجرائم والانتهاكات.
وأشار «حمدوك»، في بيان له السبت الماضي، إلى أن هناك تراجعًا في مسيرة الثورة يُهدد أمن البلاد واستقرارها ووحدتها وينذر ببداية الانزلاق نحو هاوية لا تبقي للسودانيين وطنًا ولا ثورة.
وأوضح أن توقيعه على الاتفاق السياسي لم يكن لتقديرات ذاتية أو تحت ضغط وإنما جاء عن قناعة تامة بأنه سيؤدي إلى حقن الدماء، مُجددًا العهد بالتمسك بشعارات الثورة وبمدنية الدولة وديمقراطية الحكم وبالسير في درب الشهداء لتحقيق هذه الغايات العظيمة.
يا سعانك وشباب السودان يطالب بمراجعة ادئك انت ذات نفسك والمكون العكرى المعاك.
لابد من دولة مدنية العسكر مهما م و مسئلياتهم محددة لاعلاقة لها بممارسة السياسة
«البرهان»: المرحلة الحرجة في السودان تتطلب مراجعة لتقييم الأداء ؟؟؟؟ حاول تاني اغلاق المواني والطرق القومية وتجميع المرتزقة في اعتصام الموز ودس المواد التموينية وفلم الارهاب في جبرة وتسعة طويلة والانقلات الامني واتفق مع حزب عليه القيمة زي حزب الامة واعمل انقلاب تاني ههههههههه مشكلتك معنا انه ذاكرتنا اقوى من اسلافنا ولا ننسى ولا نغفر ولا نسامح عشان كده أول مرة في حياتي اشوف واحد عسكري يمتلك السلطة وجميع المؤسسات الامنية ومارس القتل والاغتصاب ويفشل في انجاح انقلاب
تسمع الكلام الدراب هذا تقول القبة تحتها فكى , يا عبد الوهاب البرهان والله انت لا تفقه شئ فى السياسة و لا تستطيع ادارة لجنة شعبية فى احدى الاحياء ناهيك عن حكم بلد بحالها .