مقالات سياسية

كبسولات في عين العاصفة: رسالة رقم [189]

عمر الحويج

كبسولة : رقم [1]

كامل الأوصاف : من يبدأ الترحيب برئيس الوزراء الجديد لا يُطَّالب
بوقف الحرب كي يتوقف القتل والنزوح وخراب الدار ودمار الدولة
مرتزقة ” نعم للحرب ” في بالهم تحت القبة فكي آخر عُيّن لنجدتهم .
كامل الأوصاف : من يبدأ الترحيب برئيس الوزراء الجديد يُطَّالب
بَدءً بالإعمار وفتح الأبواب لنهب المال العام والخاص وبواقي الدولة
مرتزقة ” نعم للحرب ” في بالهم تحت القبة فكي آخر عُيّن لنجدتهم .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

.كبسولة : رقم [2]

كُتَّاب الجنجوكوز :
أمروا !!. لا تنادوا ” لا الحرب “شدوا اللجام وشاركونا في سعيرها
حتى ينطفي نصرها هكذا هم والناس تموت لا يهم والغرض مرض .
كُتَّاب الإسلاموكوز :
أمروا !!. نادوا ” نعم للحرب ” شدوا اللجام وشاركونا في سعيرها
حتى لا تنطفي أبدا هكذا هم والناس تموت لا يهم والغرض مرض .
كُتَّاب الجنجوكوز :
الأول للمشاركة في حرب الثورة الديمقراطية شاركونا في سعيرها
حتى تنطفي بنصرنا هكذا هم والناس تموت لا يهم والغرض مرض .
كُتَّاب الإسلاموكوز :
الثاني للمشاركة في حرب الكرامة والوطنية شاركونا في سعيرها
حتى تنطفي الثورة هكذا هم والناس تموت لا يهم والغرض مرض .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

كبسولة : رقم [3]

ذكرى فائتة .. بدون تاريخ حتى لا ننسى .

عثمانوكوز :
الشبيهان في الإسم وفي اللف والدوران يلتقيان
أحدهما بالمكشوف يخوِّن ويقصي ونهايته بيسراه
“شبهينا واتلاقينا” كل يتحدث بإسم معسكره الكيزاني .
عثمانوكوز :
الشبيهان في الإسم وفي اللف والدوران يلتقيان
وثانيهما يلف ويدور ليلتف بأفكاره ونهايته بيمناه
شبهينا واتلاقينا” كل يتحدث بإسم معسكره الكيزاني .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..