قطبي المهدي : انضمام (الكودة) للمعارضة سيجعله علمانياً ولن يُحيلها لإسلامية

تاجر العملة ده مالو ومال الكودة

قبل تسلمكم للحكم بانقلاب عسكرى على شرعيه شعبيه كان ممكن تتحالفوا مع الشيطان عشان تصلوا للحكم وبعد ماوصلتوا الى الحكم عيثتوا فى الارض فسادا لمن خجل منكم ابليس وكلوا باسم الدين وجاى الان تعيب على الكوده انضمامه الى البعث والشيوعى انضم الى المعارضه من افعالكم ياحثاله

ياوزل وزع صرافة النقد الاجنبي الفي بيتك ده وبعد كده اتكلم عن الاسلام.

العلمانيين أفضل مليار مرة منكم… يا تاجر العملة… يا سافل

و العلمانية مالها؟؟؟

انت يا الكندى البتسوى فيه دا ليهو علاقة بالاسلام ارحمونا من تصريحاتكم المستفزة دى الله لا رحمكم دنيا والاخرة خلاص نفد صبرنا

العلمانية و الدولة المدنية اصبحت ضرورة ملحة في وضع مثل حال السودان — حكومة كانت تبيع تذاكر الدخول للجنة و تعقد زيجات لبنات الحور من اموال دافعي الضرائب السودانيين –و ليكن معلوما لحكومة ما بعد الانقاذ ليس من مهامها ادخال الناس الجنة – الان الدخول للجنة مسئولية فردية و لا يمنع من تبصير الناس بشؤن دينهم و العمل علي اتمام مكارم الاخلاق و تكون قدوة في طهارة اليد وعفة اللسان — زار احد مشايخ الازهر الشريف اوربا او فرنسا تحديد في ثلاثينيات القرن الماضي و عندما عاد قال كلمته المشهورة و جدت اسلاما و لم اجد مسلميين – بمعني ان كل قيم الاسلام الفاضلة كانت تمشي بين الناس سلوكا و معاملة و تعايش مع انهم ليسوا بمسلمين ويعيشون في دولة علمانية فصلت الدين عن السياسة — حال السودان تحت حكم الانقاذ التي تدعي انها دولة رسالية طبقت شرع الله يوضح الفرق بين الدولة العلمانية و الدولة الدينية .

الشرف ثم الشرف بان اصبح وامسي واموت في العلمانية والشيوعية والبعثية ولا ابعث لص خائنا اخوانيا ولاقاتلا سلفيا

هم لا يتشرفون بالكوده والكوده يتشرف بهم بعد ان صاب لرشده وتحلل من التزمت والتجبر والتكبر والتسلط بعد ان يثبت ويعود لجادة الحق ومرحبا بة

الله غفور رحيم لماذا لا نغفر نحن

المركب قربت تغرق الجاعه قال ليك نطيط شديد .. المحاسبه اول بعدين نشوف قصة الانضمام دى