أخبار السودان
البشير يطيح بسفيره في القاهرة ويعيِّن “خضر” بديلاً عنه

أطاح الرئيس السوداني المشير عمر البشير، بسفير الخرطوم في القاهرة عبد المحمود عبد الحليم، من منصبه، وقام بتعيين السفير ياسر خضر بدلاً عنه.
وعلمت (الراكوبة) من مصادر مطلعة، أن وزارة الخارجية المصرية وافقت رسمياً على خضر بعدما تم ترشيحه من قبل وزارة الخارجية السودانية ليكون سفيراً لها في القاهرة.
ويشغل ياسر خضر حالياً موقع وكيل وزارة الإعلام، وعمل قبل ذلك سفيراً للسودان في الدوحة.




عبد المحمود كان اخدرا اغبشا صعلوكا مجيدا ، فالرجل بدأ حياته سواقا فى الكلاكلة صنقعت ، و ترقي بعد جهد عسير الى مساعد ثم سواق سفرى بين بارا سواقى الريد و الابيض ، و عندما بحثت الحكومة الخدراء عمن يمثلها فى المحافل الدولية ، كان عبد المحمود أيقونة المغبشة و المغرزة و تجسيد حى للبشاعة الاسلامية السودانية الاصيلة بشعره الطليق و الذي لم يحلقه منذ ايام حافلة عمك الصادق ، وزاد اعجاب اللجنة الاسلامية به ان كان ملغوس بملاح خدرة و على كتفه طرقتين واقعات
فأضحى الرجل سواق فى الامم المتحدة ايام اهدر البشير و ابراهيم احمد عمر _ دم رئيسها كوفى عنان و عرضوا ، و توج سفيرا للقاهرة حتى يثير قرف المعارضة هناك و اشمئزازها ، فحقق الرجل اكثر من ذلك حيث اشتكت منه كل البعثات الرسمية و جلبوا له دواء سعار كلب ولكنه لم يتناوله
اقتباس:
*****
(أطاح الرئيس السوداني المشير عمر البشير، بسفير الخرطوم في القاهرة عبد المحمود عبد الحليم، من منصبه، وقام بتعيين السفير ياسر خضر بدلاً عنه)!!
تعليق:
****
(أ)ـ
اخبار الاطاحات اصبحت اكثر من مملة وتبعث السأم في النفوس!!
***ـ فقط في هذا العام وخلال خمسة شهور مضت اطاح البشير بـ(٢٢) من المسؤولين الكبار (مدنيين وعسكريين) دون ذكر اسباب!!
***ـ الاعفاأت، والاطاحات، والرفد، والطرد من الخدمة، والاحالة للصالح العام، والاحالة للمعاش، والعزل، اصبحت هواية البشير الاولي يمارسها بشغف وسادية في ظل سكوت أهل السلطة الذين اغلبهم سبق ان لمسهم طرف السوط!!
(ب)ـ
***ـ يبقي السؤال الهام مطروح بشدة، ما السبب في ان نهايات اغلب سفراء السودان في القاهرة كانت مؤلمة وقاسية ـ(كمال حسن علي، وعبد المحمود عبد الحليم مثالآ!!)…
(ج)ـ
***ـ من هو المسؤول الذي “حفر” للسفير السابق عبد المحمود وانهي حياته الدبلوماسية؟!!
***ـ هل هو مسؤول مصري رد الصاع صاعين لعبد المحمود لتطاوله علي مصر عدة مرات؟!!
***ـ هل هو صلاح قوش راعي الاطاحات في السودان؟!!
***ـ هل الصراع الخفي والعلني والخباثات والمكائد داخل وزارة الخارجية بين (الدبلوماسيين المدنيين) و(الدبلوماسين مرافيد الجيش) السبب في اطاحة عبدالمحمود؟!!
***ـ هل ارتكب عبدالمحمود خطأ فادح انهي مشوار حياته الدبلوماسية؟!!
***ـ واخيرآ: هل سيتم تعيينه في مكان دستوري اخر هام…ام (bye-bye) عبدالمحمود و”قشة ماتعتر لك”؟!!
منقول:
ـ ٢١/ يونيو/ ٢٠١٨/ ـ
اغنية (طلس 2020) تفاقم الخلافات بين السفير
السوداني بمصر وجهات سيادية عليا بالسودان
***************************
كشفت مصادر عليمة وذات صلة عن تسبب اغنية (طلس 2020) التي تم تدشينها قبل عيد الفطر المبارك في تفاقم الخلافات بين السفير السوداني بمصر عبدالمحمود عبدالحليم وجهات سيادية عليا بالسودان. وقالت تلك المصادر ان الجهات السيادية وبخت السفير عبدالمحمود وعنفته بسبب ما اعتبرته تضليله لهم باحتوائه الكامل للفنان أحمد عبدالله الشهير باحمدون والتوصل معه لتفاهمات انتهت بسحبه لاغنية (بركاوي يا مكاوي) التي انتقد فيها قرار وزير النقل مكاوي بتصفية شركة الخطوط الجوية السودانية سودانير الا ان أحمدون قام ببث اغنية ثانية ايضا من تاليف الشاعر طارق الامين كانت اكثر صراحة في نقد ومعارضة الحكومة وحملت اسم (طلس 2020).
***ـ ورد عبدالمحمود علي تلك الانتقادات بتحميل جهات امنية وشخصيات مرتبطة بها والمؤتمر الوطني مسؤولية اجهاض عملية احتواء أحمدون لشنهم حملة اعلامية إسفيرية بجانب وضع اسمه ضمن قوائم المترقب وصولهم بمطار الخرطوم وتوجيه تهديدات مبطنه ومباشرة له، الا ان تلك الجهات السيادية كاشفت عبدالمحمود بوجود تعاطف منه تجاه أحمدون بسبب ارتباطه وصلاته بالفنانين السودانيين بمصر وواجهته بسلوكه (غير الاسلامي) في ما يتعلق بحضوره للحفلات الغنائية وقيامه في بعض المجالس بالتغني بالاغاني الامر الذي ظل محل تندر وسخرية في اوساط منسوبي المؤتمر الوطني بمصر وطاقم السفارة وحتي المعارضين بوصفه سفير الحكومة الاسلامية.
***ـ وكشف تصاعد الخلافات الحالي بين السفير عبدالمحمود وتلك الجهات السيادية بتفاصيل مقولات ظلت تردد طيلة الفترة الماضية ومفادها وجود تيار داخل الخارجية يهدف لابعاد الرجل من موقعه بناء علي تقارير ترصد سلوكه (غير الاسلامي) وتسعي لاستبداله بشخصية مرتبطة بالتنظيم الاسلامي سواء كان من العسكريين او المدنيين، الا ان تحفظات لوزير الخارجية السابق ابراهيم غندور حالت دون اتخاذ هذه الخطوة لانها ستكون رسالة سلبية للمصريين بابتعاث دبلوماسي اسلامي قد يترتب عليها تنامي شكوك بوجود نوايا لدعم الجماعات الاسلامية كما حدث خلال اعتصامي رابعة والنهضة عقب الاطاحة بحكم الرئيس الاخواني محمد مرسي حينما اتهم سفير السودان وقتها كمال حسن علي بتقديم المساعدات والدعم لمساندي اعتصامات رابعة والنهضة وهو ما قاد لاحقا لاغلاق مكتب المؤتمر الوطني بالقاهرة بابعاد كمال حسن علي من سفارة السودان بمصر. وتوقعت تلك المصادر اعفاء السفير عبدالمحمود من منصبه وترشيح الفريق أول ركن (محمد عطا المولي عباس) المدير العام الاسبق لجهاز الامن والمخابرات سفير بديل ليحل محله والذي يرجح ان يكون الرجل المناسب لتلك المرحلة علي ان يتولي مهامه فور اعتماد ترشيحه من مصر.
ها قد دخل الثور الي مستودع الخزف
فادركو ما تبقي لبلادكم من الشر ف
غايتو ياسر خضر
زوول متعالي و امنجي معروف
و ليس له أي علاقة بالدبلوماسية
لكنها دبلوماسية الكيزان.
على كل حال بشبه المصريين.
شيطان و لاقى شيطان
بختك يا ياسر جاتك ليلة القدر…. سفير رتب ١٠ الف دولار وبيت وعفش
جديد وعربيتين بسواقهم وكهرباء وتلفون مجان ومديرة منزل وسكرتيرة
وتذاكر سفر له ولعائلته وتعليم الاولاد في المدارس الخاصة وكله على
حساب الشعب الغلبان.
والله يعجز لسانى عن الكلام فى زمنا صار فيه النفاق والغش والخداع والكذب سلع متداولة بين معظم الناس فى السودان
توضيح هل قلت بان عبدالمحمود اول مهنة له كانت مهنة سائق فى الكلاكلة ثم و و و هل تعلم يا هذا ان السفير عبد المحمود خريج جامعة الخرطوم كلية الاقتصاد مع مرتبة الشرف فى حياته لم يقود سيارة وانه اذا لم يجد من يقود له السيارة بيترحل بالموصلات العامة والله على ما اقوله شهيد تم اعفاء السفير عبد المحمود من منصبه بعد ان رفع اسم السودان فوق امام المحافل الدولية فى اللامم المتحدة والاتحاد الافريقى وجامعة الدول العربية وهذا هو جزاه من حكومة البشير. لماذا التركيز على الكذب والنفاق للترويج والتشهير بالناس اتقو الله ياناس .
بركه الرفدوك يابتفه.!!!
انسان يمارس مرضه المعروف في الاطاحة والعزل في بلد منكوب ان يطيح به رب العالمين الي اقذر مزبلة في التاريخ الانساني
من يطيح بالبشير الشؤم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مشى (كوز) … وحيرجع (ود بمبة)…
المصاروة (متخصصون) في تهذيب و(تجنيد أو تحييد) الكيزان …
وإلا سيرجع إلى الخرطوم قريبا…
البشير يقف عاريا امام المصريين بعد انتهاء خدمة السفير عبد المحمود كسفير فى القاهره ، وياسر خضر لايمكن ان يملك خبرة السفير عبد المحمود اوحنكته او خدمته الطويله المستدامه التى استمرت لأكثر من اربعين عاما منذ ايام الدكتور منصور خالد حين كان يسميهم الديبلوماسيون باولاد منصور خالد .
ولا أعلم وقتا خيرا من هذا الوقت يمكن ان ينهى فيه اى شخص ارتباطه بحكومة البشير او بشخص البشير . اظن أنه بر الوالدين .
هو دبلماسي قبل الاحتلال الكيزاني لوزارة الخارجية .. ودبلماسي من نوع فريد ولكن مشكلته الاساسية انه وافق للعمل مع الانقاذ.. وكونك تعمل مع الانقاذ معنى ذلك ان تتجرد من الصدق وتمارس الكذب .. وان تكون ظهيرا للمفسدين تحمي ظهرهم وتدافع عنهم..
وكونك تدافع عن الانقاذ في المحافل الدولية التي تعلم ما هي الانقاذ فلا بد ان تكون منافقا معلوم النفاق وتدافع عن القتل والسحل والعذاب والتشريد والتمكين..
انسان رائع بمثل مواصفات السفير عبد المحمود يجب ان يكون ذكيا المعياً لا يعمل مع الانقاذ ولا مع الكيزان ولا يأكل اكلهم ولا يشرب شرابهم ولا يحمي ظهورهم …
ان تقيف مع الانقاذ قمة الغباء لانك ترضى ان تشاركهم في الغش والخداع والكذب والضياع وان تتحمل اوزارهم يوم القيامة التي كانت بسبب القتل والتعذيب والتشريد ..
الاخ عبد المحمود والله لم يؤلمنا عزلك وفصل من الانقاذ بقدر ما المنا عملكم معهم طيلة هذه الفترة.. وكان بأمكان مثلك ان يكون في منأى عن العمل مع حزب الترابي المستهزئ بالدين زعيم المفسدين والمجرمين التمكينيين..
عبد المحمود كان اخدرا اغبشا صعلوكا مجيدا ، فالرجل بدأ حياته سواقا فى الكلاكلة صنقعت ، و ترقي بعد جهد عسير الى مساعد ثم سواق سفرى بين بارا سواقى الريد و الابيض ، و عندما بحثت الحكومة الخدراء عمن يمثلها فى المحافل الدولية ، كان عبد المحمود أيقونة المغبشة و المغرزة و تجسيد حى للبشاعة الاسلامية السودانية الاصيلة بشعره الطليق و الذي لم يحلقه منذ ايام حافلة عمك الصادق ، وزاد اعجاب اللجنة الاسلامية به ان كان ملغوس بملاح خدرة و على كتفه طرقتين واقعات
فأضحى الرجل سواق فى الامم المتحدة ايام اهدر البشير و ابراهيم احمد عمر _ دم رئيسها كوفى عنان و عرضوا ، و توج سفيرا للقاهرة حتى يثير قرف المعارضة هناك و اشمئزازها ، فحقق الرجل اكثر من ذلك حيث اشتكت منه كل البعثات الرسمية و جلبوا له دواء سعار كلب ولكنه لم يتناوله
اقتباس:
*****
(أطاح الرئيس السوداني المشير عمر البشير، بسفير الخرطوم في القاهرة عبد المحمود عبد الحليم، من منصبه، وقام بتعيين السفير ياسر خضر بدلاً عنه)!!
تعليق:
****
(أ)ـ
اخبار الاطاحات اصبحت اكثر من مملة وتبعث السأم في النفوس!!
***ـ فقط في هذا العام وخلال خمسة شهور مضت اطاح البشير بـ(٢٢) من المسؤولين الكبار (مدنيين وعسكريين) دون ذكر اسباب!!
***ـ الاعفاأت، والاطاحات، والرفد، والطرد من الخدمة، والاحالة للصالح العام، والاحالة للمعاش، والعزل، اصبحت هواية البشير الاولي يمارسها بشغف وسادية في ظل سكوت أهل السلطة الذين اغلبهم سبق ان لمسهم طرف السوط!!
(ب)ـ
***ـ يبقي السؤال الهام مطروح بشدة، ما السبب في ان نهايات اغلب سفراء السودان في القاهرة كانت مؤلمة وقاسية ـ(كمال حسن علي، وعبد المحمود عبد الحليم مثالآ!!)…
(ج)ـ
***ـ من هو المسؤول الذي “حفر” للسفير السابق عبد المحمود وانهي حياته الدبلوماسية؟!!
***ـ هل هو مسؤول مصري رد الصاع صاعين لعبد المحمود لتطاوله علي مصر عدة مرات؟!!
***ـ هل هو صلاح قوش راعي الاطاحات في السودان؟!!
***ـ هل الصراع الخفي والعلني والخباثات والمكائد داخل وزارة الخارجية بين (الدبلوماسيين المدنيين) و(الدبلوماسين مرافيد الجيش) السبب في اطاحة عبدالمحمود؟!!
***ـ هل ارتكب عبدالمحمود خطأ فادح انهي مشوار حياته الدبلوماسية؟!!
***ـ واخيرآ: هل سيتم تعيينه في مكان دستوري اخر هام…ام (bye-bye) عبدالمحمود و”قشة ماتعتر لك”؟!!
منقول:
ـ ٢١/ يونيو/ ٢٠١٨/ ـ
اغنية (طلس 2020) تفاقم الخلافات بين السفير
السوداني بمصر وجهات سيادية عليا بالسودان
***************************
كشفت مصادر عليمة وذات صلة عن تسبب اغنية (طلس 2020) التي تم تدشينها قبل عيد الفطر المبارك في تفاقم الخلافات بين السفير السوداني بمصر عبدالمحمود عبدالحليم وجهات سيادية عليا بالسودان. وقالت تلك المصادر ان الجهات السيادية وبخت السفير عبدالمحمود وعنفته بسبب ما اعتبرته تضليله لهم باحتوائه الكامل للفنان أحمد عبدالله الشهير باحمدون والتوصل معه لتفاهمات انتهت بسحبه لاغنية (بركاوي يا مكاوي) التي انتقد فيها قرار وزير النقل مكاوي بتصفية شركة الخطوط الجوية السودانية سودانير الا ان أحمدون قام ببث اغنية ثانية ايضا من تاليف الشاعر طارق الامين كانت اكثر صراحة في نقد ومعارضة الحكومة وحملت اسم (طلس 2020).
***ـ ورد عبدالمحمود علي تلك الانتقادات بتحميل جهات امنية وشخصيات مرتبطة بها والمؤتمر الوطني مسؤولية اجهاض عملية احتواء أحمدون لشنهم حملة اعلامية إسفيرية بجانب وضع اسمه ضمن قوائم المترقب وصولهم بمطار الخرطوم وتوجيه تهديدات مبطنه ومباشرة له، الا ان تلك الجهات السيادية كاشفت عبدالمحمود بوجود تعاطف منه تجاه أحمدون بسبب ارتباطه وصلاته بالفنانين السودانيين بمصر وواجهته بسلوكه (غير الاسلامي) في ما يتعلق بحضوره للحفلات الغنائية وقيامه في بعض المجالس بالتغني بالاغاني الامر الذي ظل محل تندر وسخرية في اوساط منسوبي المؤتمر الوطني بمصر وطاقم السفارة وحتي المعارضين بوصفه سفير الحكومة الاسلامية.
***ـ وكشف تصاعد الخلافات الحالي بين السفير عبدالمحمود وتلك الجهات السيادية بتفاصيل مقولات ظلت تردد طيلة الفترة الماضية ومفادها وجود تيار داخل الخارجية يهدف لابعاد الرجل من موقعه بناء علي تقارير ترصد سلوكه (غير الاسلامي) وتسعي لاستبداله بشخصية مرتبطة بالتنظيم الاسلامي سواء كان من العسكريين او المدنيين، الا ان تحفظات لوزير الخارجية السابق ابراهيم غندور حالت دون اتخاذ هذه الخطوة لانها ستكون رسالة سلبية للمصريين بابتعاث دبلوماسي اسلامي قد يترتب عليها تنامي شكوك بوجود نوايا لدعم الجماعات الاسلامية كما حدث خلال اعتصامي رابعة والنهضة عقب الاطاحة بحكم الرئيس الاخواني محمد مرسي حينما اتهم سفير السودان وقتها كمال حسن علي بتقديم المساعدات والدعم لمساندي اعتصامات رابعة والنهضة وهو ما قاد لاحقا لاغلاق مكتب المؤتمر الوطني بالقاهرة بابعاد كمال حسن علي من سفارة السودان بمصر. وتوقعت تلك المصادر اعفاء السفير عبدالمحمود من منصبه وترشيح الفريق أول ركن (محمد عطا المولي عباس) المدير العام الاسبق لجهاز الامن والمخابرات سفير بديل ليحل محله والذي يرجح ان يكون الرجل المناسب لتلك المرحلة علي ان يتولي مهامه فور اعتماد ترشيحه من مصر.
ها قد دخل الثور الي مستودع الخزف
فادركو ما تبقي لبلادكم من الشر ف
غايتو ياسر خضر
زوول متعالي و امنجي معروف
و ليس له أي علاقة بالدبلوماسية
لكنها دبلوماسية الكيزان.
على كل حال بشبه المصريين.
شيطان و لاقى شيطان
بختك يا ياسر جاتك ليلة القدر…. سفير رتب ١٠ الف دولار وبيت وعفش
جديد وعربيتين بسواقهم وكهرباء وتلفون مجان ومديرة منزل وسكرتيرة
وتذاكر سفر له ولعائلته وتعليم الاولاد في المدارس الخاصة وكله على
حساب الشعب الغلبان.
والله يعجز لسانى عن الكلام فى زمنا صار فيه النفاق والغش والخداع والكذب سلع متداولة بين معظم الناس فى السودان
توضيح هل قلت بان عبدالمحمود اول مهنة له كانت مهنة سائق فى الكلاكلة ثم و و و هل تعلم يا هذا ان السفير عبد المحمود خريج جامعة الخرطوم كلية الاقتصاد مع مرتبة الشرف فى حياته لم يقود سيارة وانه اذا لم يجد من يقود له السيارة بيترحل بالموصلات العامة والله على ما اقوله شهيد تم اعفاء السفير عبد المحمود من منصبه بعد ان رفع اسم السودان فوق امام المحافل الدولية فى اللامم المتحدة والاتحاد الافريقى وجامعة الدول العربية وهذا هو جزاه من حكومة البشير. لماذا التركيز على الكذب والنفاق للترويج والتشهير بالناس اتقو الله ياناس .
بركه الرفدوك يابتفه.!!!
انسان يمارس مرضه المعروف في الاطاحة والعزل في بلد منكوب ان يطيح به رب العالمين الي اقذر مزبلة في التاريخ الانساني
من يطيح بالبشير الشؤم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مشى (كوز) … وحيرجع (ود بمبة)…
المصاروة (متخصصون) في تهذيب و(تجنيد أو تحييد) الكيزان …
وإلا سيرجع إلى الخرطوم قريبا…
البشير يقف عاريا امام المصريين بعد انتهاء خدمة السفير عبد المحمود كسفير فى القاهره ، وياسر خضر لايمكن ان يملك خبرة السفير عبد المحمود اوحنكته او خدمته الطويله المستدامه التى استمرت لأكثر من اربعين عاما منذ ايام الدكتور منصور خالد حين كان يسميهم الديبلوماسيون باولاد منصور خالد .
ولا أعلم وقتا خيرا من هذا الوقت يمكن ان ينهى فيه اى شخص ارتباطه بحكومة البشير او بشخص البشير . اظن أنه بر الوالدين .
هو دبلماسي قبل الاحتلال الكيزاني لوزارة الخارجية .. ودبلماسي من نوع فريد ولكن مشكلته الاساسية انه وافق للعمل مع الانقاذ.. وكونك تعمل مع الانقاذ معنى ذلك ان تتجرد من الصدق وتمارس الكذب .. وان تكون ظهيرا للمفسدين تحمي ظهرهم وتدافع عنهم..
وكونك تدافع عن الانقاذ في المحافل الدولية التي تعلم ما هي الانقاذ فلا بد ان تكون منافقا معلوم النفاق وتدافع عن القتل والسحل والعذاب والتشريد والتمكين..
انسان رائع بمثل مواصفات السفير عبد المحمود يجب ان يكون ذكيا المعياً لا يعمل مع الانقاذ ولا مع الكيزان ولا يأكل اكلهم ولا يشرب شرابهم ولا يحمي ظهورهم …
ان تقيف مع الانقاذ قمة الغباء لانك ترضى ان تشاركهم في الغش والخداع والكذب والضياع وان تتحمل اوزارهم يوم القيامة التي كانت بسبب القتل والتعذيب والتشريد ..
الاخ عبد المحمود والله لم يؤلمنا عزلك وفصل من الانقاذ بقدر ما المنا عملكم معهم طيلة هذه الفترة.. وكان بأمكان مثلك ان يكون في منأى عن العمل مع حزب الترابي المستهزئ بالدين زعيم المفسدين والمجرمين التمكينيين..
استاذنا الجليل بكرى الصايغ ، لا اعتقد ان اعفاء السفير له علاقه بالغناء او بارتباطاته الشخصيه بعائلة الفنانين والذين يكن لهم السيد السفير ابوة خاصه ويحتضنهم منذ ايام اديس ابابا .
البشير يعتبر الراقص الاول فى السودان ، وقد سمعناه يغنى بطرب مع الفنانه مكارم بشير ومعه عديد من الكيزان . عبدالله البشير كذلك يعتبر فنان صاحب اوركسترا ويغنى سولو كمان وقد شهد له الجميع بحسن الاداء .
العله فى ابعاد السفير عبدالمحمود فى هذا التوقيت تكمن فى عقدة السد . سد النهضه الذى قد يقرر مصير المصريين ومستقبلهم .
خلف الكواليس هناك اجنده يلعبها المصريون ويديرونها بخبث بغرض ابعاد من يمكن ان يقف فى طريقهم وعلى رأسهم غندور ومعتز موسى وعبدالمحمود .
المصريون يجتهدون فى ابعاد السودان نهائيا من المفاوضات ويسعون الى ادخال الامم المتحده كلاعب اساسى وشريك فى المفاوضات وذلك للاستفراد برئيس اثيوبيا الجديد والذى يستضعفه فرعون مصر بشده ولعله يمسك له بذله او ذلتين فذلك هو اسلوب المصريين فى ابتزاز خصومهم وما اسهله من اسلوب وما ارخصها من وسيله درج المصريون على استعمالها فى كل امر يهمهم . ولعلك شهدته يقسم خلف الرئيس المصرى قسما مغلظا بانه لن يؤذى مصر وامام الشعب المصرى وعلى الهواء مباشرة …
المصريون وجدوا فى وزير الخارجية الجديد دكتور الدرديرى ضالتهم ويمكن بحكم ثقافته ان يقف مع مصالحهم اكثر من وقوفه مع مصالح الشعب السودانى الذى لا بواكى له وليس ادل على ذلك من استجابته السريعة لطلب المصريين بابعاد السفير عبدالمحمود رغم حاجة السودان الماسة له فى هذا الوقت تحديدا .
اقول ان الركون الى تفسير هذا الحدث بربطه بالفن والغناء يعتبر تبسيطا مخلا لهذا الحدث الكبير والهام وستكشف الايام صحة ماذهبنا اليه بعد قليل جدا .
استاذنا الجليل بكرى الصايغ ، لا اعتقد ان اعفاء السفير له علاقه بالغناء او بارتباطاته الشخصيه بعائلة الفنانين والذين يكن لهم السيد السفير ابوة خاصه ويحتضنهم منذ ايام اديس ابابا .
البشير يعتبر الراقص الاول فى السودان ، وقد سمعناه يغنى بطرب مع الفنانه مكارم بشير ومعه عديد من الكيزان . عبدالله البشير كذلك يعتبر فنان صاحب اوركسترا ويغنى سولو كمان وقد شهد له الجميع بحسن الاداء .
العله فى ابعاد السفير عبدالمحمود فى هذا التوقيت تكمن فى عقدة السد . سد النهضه الذى قد يقرر مصير المصريين ومستقبلهم .
خلف الكواليس هناك اجنده يلعبها المصريون ويديرونها بخبث بغرض ابعاد من يمكن ان يقف فى طريقهم وعلى رأسهم غندور ومعتز موسى وعبدالمحمود .
المصريون يجتهدون فى ابعاد السودان نهائيا من المفاوضات ويسعون الى ادخال الامم المتحده كلاعب اساسى وشريك فى المفاوضات وذلك للاستفراد برئيس اثيوبيا الجديد والذى يستضعفه فرعون مصر بشده ولعله يمسك له بذله او ذلتين فذلك هو اسلوب المصريين فى ابتزاز خصومهم وما اسهله من اسلوب وما ارخصها من وسيله درج المصريون على استعمالها فى كل امر يهمهم . ولعلك شهدته يقسم خلف الرئيس المصرى قسما مغلظا بانه لن يؤذى مصر وامام الشعب المصرى وعلى الهواء مباشرة …
المصريون وجدوا فى وزير الخارجية الجديد دكتور الدرديرى ضالتهم ويمكن بحكم ثقافته ان يقف مع مصالحهم اكثر من وقوفه مع مصالح الشعب السودانى الذى لا بواكى له وليس ادل على ذلك من استجابته السريعة لطلب المصريين بابعاد السفير عبدالمحمود رغم حاجة السودان الماسة له فى هذا الوقت تحديدا .
اقول ان الركون الى تفسير هذا الحدث بربطه بالفن والغناء يعتبر تبسيطا مخلا لهذا الحدث الكبير والهام وستكشف الايام صحة ماذهبنا اليه بعد قليل جدا .