لماذا أقالوا مدير الجهاز؟!!

حين يصبح الجاهل حاكما، و حين يصير الحكم هو سطوة للجريمة المنظمة و المجرمين الجهلة يحدث ما يحدث في السودان .. متنفذي الحزب الحاكم و المسئولين في الدولة هم مجرد لصوص و سماسرة و مجرمين .. لا يهمهم الا الغنائم و سرقة و تحصيل اكبر كمية من الاموال من اي مصدر لا يهم حلال ام حرام، لذلك فهم يبيعون مقدرات البلد و ينهبون ثرواته بما فيها الذهب و البترول و يبيعون اراضيه و ممتلكاته و مشاريعه ثم هم ينهبون اثاره و يهربونها و يتاجرون في الاسلحة و المخدرات ثم يجعلون من الوطن مقبرة للنفايات النووية و القاذورات ما داموا يقبضون الثمن و لا يهمهم مات كل الناس او تشوهوا او اصيبوا بالسرطانات …
يا سيدي البلد تحكمه عصابة للجريمة المنظمة تقتل و تنهب و تمارس كل انواع الجريمة …. حاويات المخدرات و حاويات المواد المشعة و حاويات الخراء اليوناني و شاحنات السلاح التي ضربتها اسرائيل هي مجرد قطرة و ما خفي اعظم!

فماذا يحدث عند تعرض مجموعة من الأشخاص إلى جرعة من الإشعاع النووي؟إن تأثير ذلك يختلف حسب مقدار الجرعة الإشعاعية والفترة الزمنية للتعرض واختلاف الأشخاص، فإذا كانت الجرعة الإشعاعية قليلة فإن ذلك لا يسبب ظهور أي حالة مرضية واضحة، إلا أن زيادة الجرعة الإشعاعية إلى حد أعلى قليلاً من الحد المسموح به تجعل بعض الأشخاص يشعرون بالتقيؤ خلال الساعات الأولى من تعرضهم وكذلك يشعرون بالتعب وفقدان الشهية وارتفاع درجة الحرارة، إضافة إلى تغيير ملحوظ في دمائهم .
وتدخل الأشعة النووية إلى الجسم عبر التنفس أو البشرة، وقد تصيب الإنسان بسرطان الغدة الدرقية والأورام وسرطان الدم وأمراض العيون والاضطرابات النفسية وغيرها من الأمراض الخطيرة . وإذا تعرض الجسم إلى كميات كبيرة من هذه الأشعة ونالته جرعة كبيرة جداً منها، فقد يموت خلال ساعات أو أيام قليلة.
أنواع المخاطر

يمكن تقسيم المخاطر الناتجة من تعرض الإنسان للإشعاع إلى ما يلي:

أولا: مخاطر جسدية:
1- السرطان: إن تعرض الإنسان للإشعاع النووي قد يسبب له الإصابة بمختلف أنواع الأمراض السرطانية ويعتمد ذلك على مقدار الجرعة الإشعاعية والمنطقة التي تتعرض للإشعاع .

وقد أشارت الدراسات التي أجريت في مدينتي هيروشيما وناكازاكي إلى أن نسبة الإصابة بمرض سرطان الدم المعروف باسم اللوكيميا أعلى منه في بقية المدن اليابانية الأخرى، وأن الأشخاص الذين كانوا أقرب إلى منطقة الانفجار كانت إصابتهم أعلى من نسبة إصابة الآخرين الذين كانوا على مسافة أبعد .

كما ثبت أن تعرض الإنسان إلى الإصابة بسرطان الغدة الدرقية الذي يصيب الأطفال والأشخاص غير البالغين بنسبة أعلى من البالغين عند تعرضهم إلى الجرعة الإشعاعية نفسها .

وفي أحد معامل الساعات لُوحظ ظهور مرض سرطان العظام بين العمال والعاملات الذين كانوا يستخدمون عنصر الراديوم لصبغ عقارب الساعات، إذ كانوا يستعملون لهذا الغرض فرشاة خاصة يضعونها بين الفينة والأخرى في أفواههم لتدبيبها .

هذا بالإضافة إلى ظهور أمراض خبيثة أخرى بين الأشخاص الذين تعرضوا إلى جرعات إشعاعية مثل سرطان البنكرياس والمعدة والرئة والقولون والبلعوم .

2- عتمة عدسة العين: تعتبر عدسة العين من المناطق الحساسة جداً للإشعاع النووي بشكل عام والنيوترونات بشكل خاص وأن جرعة إشعاعية من النيوترونات تتراوح بين 20 و50 راداً كافية لإصابة عدسة العين بالعتمة التي هي عبارة عن حدوث تلف دائم في عدسة العين قد يؤدي إلى فقدان القدرة على الإبصار .

أما في حال تعرض العين لأشعة جاما فإن الجرعة اللازمة لإصابة عدسة العين بالعتمة تكون أكبر مما هي عليه في حالة النيوترونات ولا تقل عن 200 راد .

3- العقم: هناك من الأدلة ما يشير إلى أن تعرض الأعضاء التناسلية إلى جرعات معينة من الإشعاع يؤدي إلى إصابة الإنسان بالعقم .

ويصاب بالعقم كل من الرجال والنساء على حد سواء عند تعرضهم إلى جرعات إشعاعية عالية .

وقد يكون العقم وقتياً أو يكون دائماً حسب مقدار الجرعة الإشعاعية .

4- الوفاة قبل الأوان: ان التعرض إلى جرعات إشعاعية منخفضة لا يشكل بمفرده تأثيراً كبيراً في صحة الإنسان، إلا أن التعرض إلى تلك الجرعات المنخفضة لفترة طويلة وعلى مدى سنوات يضعف مناعة الجسم ضد الأمراض الأخرى ويقود إلى الوفاة .

وقد أجريت إحصائية بين الأطباء العاملين في حقل الإشعاع حيث وجد أن معدل الوفيات لدى أطباء الأشعة ليس بسبب الإصابة بأي نوع من أنواع السرطان وإنما لأسباب أخرى منها أمراض الكلية والأوعية الدموية وضغط الدم وأمراض الكبد وغيرها .

أشاركك سمح لها بالدخول، و بسرعة كمان. لكن يا عثمان ميرغني انت ذاتك خبرك ناقص، و عمدا، ليه ما عارف. اذا انت عرفت الخبر من طقطق لازم تورينا بقيته و هي “للسلام عليكم” بمعنى ماذ في جوف ال 63 حاوية؟ و جاية من وين ؟ و بتاعة منو؟ دي حكومة لا تستحي و الفساد بتاعها يتم بالمفتشر، زي حاويات المخدرات، تجي انت تساعدها لينا بأخبار التورية و المبني للمجهول؟

هناك أيدي خفية تعبث بهذا البلد الطيب أهله ، وتتفنن في أساليب تدميره بطرق مختلفة ، ولو نظرت إلى كثير من الأمور التي حدثت خلال عهد الإنقاذ تجد أن ما يحدث مخطط له بعناية ودقة ، ونضرب مثلاً :
1- طرد الكفاءات الوطنية في مجالات الخدمة المدنية والعسكرية ( الصالح العام ) وهجرتهم خارج السودان ، أصاب ذلك الخدمة المدنية والعسكرية بضرر بليغ لا يمكن تعويضه ، ومعلوم أن تواصل الأجيال يحافظ على توريث الخبرات ، فحدث بتلك المجزرة فراغ رهيب أدى إلى نتائج كارثية .
2- معلوم لدى الدول الغربية والدول العربية والأفريقية أن السودان كان يتميز بجودة مخرجات التعليم والتربية ، فالأيدي الخفية عمدت إلى تدمير مصادر تلك القوة ونجحوا في ذلك نجاحاً منقطع النظير ولم يكتفوا حتى الآن ، وآخر إبداعاتهم زيادة سنة تاسعة لمرحلة الأساس .
3- الحروب المنتشرة في كل أطراف السودان والتي تسببت في إهلاك النسل والزرع والضرع ، وهي مستمرة حتى الآن ، ولن تجد مبرر واحد مقنع لقيامها واستمرارها ، ولن يقنعني أحد بأن الحاكم ( نظام أو أفراد ) لهم مصلحة في ذلك ، وإنما يؤكد ذلك على وجود الأيدي الخفية التي تحقق أجندة جهات خارجية .
4- تدمير الاقتصاد الوطني بطريقة ممنهجة ومحكمة ( القطاع الزراعي ، الصناعي ) وحتى البترول الذي منحنا له الله ، تم التفريط فيه بطريقة لا يقبلها ولا يعقلها الصبي اليافع .
5- نهب ثروات السودان وتهجيرها إلى الخارج مما أدى إلى إفقار المجتمع وحدوث التضخم المستمر ، والمصيبة أن تلك الأموال يستفيد منها آخرون في دول أخرى ، ولو فتح الله بصيرة من نهبوها فأعادوا استثمارها داخل السودان ، لحلت كل مشاكل السودان ولما شعر المواطن العادي بأن خيراته قد نهبت .
6- تدمير البنية التحتية المتمثلة في ( السكك الحديدية ، الخطوط الجوية ، الخطوط البحرية ) وهي دعامة أساسية لنهضة الدولة وبناء اقتصادها .
7- فصل جنوب السودان ، الجريمة التي لن يغفرها الشعب السوداني الحالي والأجيال القادمة ، وأن من ارتكبوا تلك الجريمة من أبناء الشمال والجنوب ، نجدهم أداة طيعة لجهات خارجية ينفذون أجندتها بدقة متناهية ، ولا يملكون قلوب أو عقول تخشى الله أو ترحم المواطن المسكين ، والمتوقع تقسيم بقية السودان .
8- الأمثلة التي ذكرتها توضح بجلاء أن هناك أيدي خفية فعلت كل ذلك وأكثر ، والمؤسف حقاً أنهم من أبناء السودان غير البررة ، وفي تقديري هم الماسونيين الذين يأتمرون بأمر اليهود الملاعين ويحققون أجندتهم وطموحاتهم .

بدلا من وضع العنوان” لماذا أقالوا مدير الجهاز الرقابي للأنشطة النووية” يضعه ناقصا حتى يجذب القارئ و ذلك دليل الإفلاس و عدم الموضوع و الموضوعية.

إقتباس (من أهم سمات الدولة الحديثة في عصرنا هذا، فصل السلطات.. حتى تتكافأ القوى لمصلحة الدولة وشعبها.) نهاية الإقتباس
سيد عفنان إنتهى فصل السلطات منذ إن قمتم بإنقلابكم المشووم .. فهذا ما جنته أيديكم فلا تتباكوا..
الحساب ات لا محاله فلا تدعي البطولات ..
في مثل دولة الحرامية هذه يا سيد عفنان، نتوقع أسوأ من هذه ..
فلا تكن كصاحب كوافير تجمل الآخرين وأنت قبيح داخلياً وخارجيا
إن كنت رجلا من صلب رجال تقيأ ما في جوفك للعلن واكشف الفساد واتقي الله في نفسك أولا ثم في أهلك قبل أن يسمهم الشعب بابناء (الحرامي الخواف) والذي سرق فتطاول على أسياده فضرب فخاف .

هي لله …. هي لله …هي لله

فانظر نتاج مشروعكم الحضارى واعادة صياغة اللانسان السودانى …هي لله …. هي لله …هي لله

حين يصبح الجاهل حاكما، و حين يصير الحكم هو سطوة للجريمة المنظمة و المجرمين الجهلة يحدث ما يحدث في السودان .. متنفذي الحزب الحاكم و المسئولين في الدولة هم مجرد لصوص و سماسرة و مجرمين .. لا يهمهم الا الغنائم و سرقة و تحصيل اكبر كمية من الاموال من اي مصدر لا يهم حلال ام حرام، لذلك فهم يبيعون مقدرات البلد و ينهبون ثرواته بما فيها الذهب و البترول و يبيعون اراضيه و ممتلكاته و مشاريعه ثم هم ينهبون اثاره و يهربونها و يتاجرون في الاسلحة و المخدرات ثم يجعلون من الوطن مقبرة للنفايات النووية و القاذورات ما داموا يقبضون الثمن و لا يهمهم مات كل الناس او تشوهوا او اصيبوا بالسرطانات …
يا سيدي البلد تحكمه عصابة للجريمة المنظمة تقتل و تنهب و تمارس كل انواع الجريمة …. حاويات المخدرات و حاويات المواد المشعة و حاويات الخراء اليوناني و شاحنات السلاح التي ضربتها اسرائيل هي مجرد قطرة و ما خفي اعظم!

فماذا يحدث عند تعرض مجموعة من الأشخاص إلى جرعة من الإشعاع النووي؟إن تأثير ذلك يختلف حسب مقدار الجرعة الإشعاعية والفترة الزمنية للتعرض واختلاف الأشخاص، فإذا كانت الجرعة الإشعاعية قليلة فإن ذلك لا يسبب ظهور أي حالة مرضية واضحة، إلا أن زيادة الجرعة الإشعاعية إلى حد أعلى قليلاً من الحد المسموح به تجعل بعض الأشخاص يشعرون بالتقيؤ خلال الساعات الأولى من تعرضهم وكذلك يشعرون بالتعب وفقدان الشهية وارتفاع درجة الحرارة، إضافة إلى تغيير ملحوظ في دمائهم .
وتدخل الأشعة النووية إلى الجسم عبر التنفس أو البشرة، وقد تصيب الإنسان بسرطان الغدة الدرقية والأورام وسرطان الدم وأمراض العيون والاضطرابات النفسية وغيرها من الأمراض الخطيرة . وإذا تعرض الجسم إلى كميات كبيرة من هذه الأشعة ونالته جرعة كبيرة جداً منها، فقد يموت خلال ساعات أو أيام قليلة.
أنواع المخاطر

يمكن تقسيم المخاطر الناتجة من تعرض الإنسان للإشعاع إلى ما يلي:

أولا: مخاطر جسدية:
1- السرطان: إن تعرض الإنسان للإشعاع النووي قد يسبب له الإصابة بمختلف أنواع الأمراض السرطانية ويعتمد ذلك على مقدار الجرعة الإشعاعية والمنطقة التي تتعرض للإشعاع .

وقد أشارت الدراسات التي أجريت في مدينتي هيروشيما وناكازاكي إلى أن نسبة الإصابة بمرض سرطان الدم المعروف باسم اللوكيميا أعلى منه في بقية المدن اليابانية الأخرى، وأن الأشخاص الذين كانوا أقرب إلى منطقة الانفجار كانت إصابتهم أعلى من نسبة إصابة الآخرين الذين كانوا على مسافة أبعد .

كما ثبت أن تعرض الإنسان إلى الإصابة بسرطان الغدة الدرقية الذي يصيب الأطفال والأشخاص غير البالغين بنسبة أعلى من البالغين عند تعرضهم إلى الجرعة الإشعاعية نفسها .

وفي أحد معامل الساعات لُوحظ ظهور مرض سرطان العظام بين العمال والعاملات الذين كانوا يستخدمون عنصر الراديوم لصبغ عقارب الساعات، إذ كانوا يستعملون لهذا الغرض فرشاة خاصة يضعونها بين الفينة والأخرى في أفواههم لتدبيبها .

هذا بالإضافة إلى ظهور أمراض خبيثة أخرى بين الأشخاص الذين تعرضوا إلى جرعات إشعاعية مثل سرطان البنكرياس والمعدة والرئة والقولون والبلعوم .

2- عتمة عدسة العين: تعتبر عدسة العين من المناطق الحساسة جداً للإشعاع النووي بشكل عام والنيوترونات بشكل خاص وأن جرعة إشعاعية من النيوترونات تتراوح بين 20 و50 راداً كافية لإصابة عدسة العين بالعتمة التي هي عبارة عن حدوث تلف دائم في عدسة العين قد يؤدي إلى فقدان القدرة على الإبصار .

أما في حال تعرض العين لأشعة جاما فإن الجرعة اللازمة لإصابة عدسة العين بالعتمة تكون أكبر مما هي عليه في حالة النيوترونات ولا تقل عن 200 راد .

3- العقم: هناك من الأدلة ما يشير إلى أن تعرض الأعضاء التناسلية إلى جرعات معينة من الإشعاع يؤدي إلى إصابة الإنسان بالعقم .

ويصاب بالعقم كل من الرجال والنساء على حد سواء عند تعرضهم إلى جرعات إشعاعية عالية .

وقد يكون العقم وقتياً أو يكون دائماً حسب مقدار الجرعة الإشعاعية .

4- الوفاة قبل الأوان: ان التعرض إلى جرعات إشعاعية منخفضة لا يشكل بمفرده تأثيراً كبيراً في صحة الإنسان، إلا أن التعرض إلى تلك الجرعات المنخفضة لفترة طويلة وعلى مدى سنوات يضعف مناعة الجسم ضد الأمراض الأخرى ويقود إلى الوفاة .

وقد أجريت إحصائية بين الأطباء العاملين في حقل الإشعاع حيث وجد أن معدل الوفيات لدى أطباء الأشعة ليس بسبب الإصابة بأي نوع من أنواع السرطان وإنما لأسباب أخرى منها أمراض الكلية والأوعية الدموية وضغط الدم وأمراض الكبد وغيرها .

أشاركك سمح لها بالدخول، و بسرعة كمان. لكن يا عثمان ميرغني انت ذاتك خبرك ناقص، و عمدا، ليه ما عارف. اذا انت عرفت الخبر من طقطق لازم تورينا بقيته و هي “للسلام عليكم” بمعنى ماذ في جوف ال 63 حاوية؟ و جاية من وين ؟ و بتاعة منو؟ دي حكومة لا تستحي و الفساد بتاعها يتم بالمفتشر، زي حاويات المخدرات، تجي انت تساعدها لينا بأخبار التورية و المبني للمجهول؟

هناك أيدي خفية تعبث بهذا البلد الطيب أهله ، وتتفنن في أساليب تدميره بطرق مختلفة ، ولو نظرت إلى كثير من الأمور التي حدثت خلال عهد الإنقاذ تجد أن ما يحدث مخطط له بعناية ودقة ، ونضرب مثلاً :
1- طرد الكفاءات الوطنية في مجالات الخدمة المدنية والعسكرية ( الصالح العام ) وهجرتهم خارج السودان ، أصاب ذلك الخدمة المدنية والعسكرية بضرر بليغ لا يمكن تعويضه ، ومعلوم أن تواصل الأجيال يحافظ على توريث الخبرات ، فحدث بتلك المجزرة فراغ رهيب أدى إلى نتائج كارثية .
2- معلوم لدى الدول الغربية والدول العربية والأفريقية أن السودان كان يتميز بجودة مخرجات التعليم والتربية ، فالأيدي الخفية عمدت إلى تدمير مصادر تلك القوة ونجحوا في ذلك نجاحاً منقطع النظير ولم يكتفوا حتى الآن ، وآخر إبداعاتهم زيادة سنة تاسعة لمرحلة الأساس .
3- الحروب المنتشرة في كل أطراف السودان والتي تسببت في إهلاك النسل والزرع والضرع ، وهي مستمرة حتى الآن ، ولن تجد مبرر واحد مقنع لقيامها واستمرارها ، ولن يقنعني أحد بأن الحاكم ( نظام أو أفراد ) لهم مصلحة في ذلك ، وإنما يؤكد ذلك على وجود الأيدي الخفية التي تحقق أجندة جهات خارجية .
4- تدمير الاقتصاد الوطني بطريقة ممنهجة ومحكمة ( القطاع الزراعي ، الصناعي ) وحتى البترول الذي منحنا له الله ، تم التفريط فيه بطريقة لا يقبلها ولا يعقلها الصبي اليافع .
5- نهب ثروات السودان وتهجيرها إلى الخارج مما أدى إلى إفقار المجتمع وحدوث التضخم المستمر ، والمصيبة أن تلك الأموال يستفيد منها آخرون في دول أخرى ، ولو فتح الله بصيرة من نهبوها فأعادوا استثمارها داخل السودان ، لحلت كل مشاكل السودان ولما شعر المواطن العادي بأن خيراته قد نهبت .
6- تدمير البنية التحتية المتمثلة في ( السكك الحديدية ، الخطوط الجوية ، الخطوط البحرية ) وهي دعامة أساسية لنهضة الدولة وبناء اقتصادها .
7- فصل جنوب السودان ، الجريمة التي لن يغفرها الشعب السوداني الحالي والأجيال القادمة ، وأن من ارتكبوا تلك الجريمة من أبناء الشمال والجنوب ، نجدهم أداة طيعة لجهات خارجية ينفذون أجندتها بدقة متناهية ، ولا يملكون قلوب أو عقول تخشى الله أو ترحم المواطن المسكين ، والمتوقع تقسيم بقية السودان .
8- الأمثلة التي ذكرتها توضح بجلاء أن هناك أيدي خفية فعلت كل ذلك وأكثر ، والمؤسف حقاً أنهم من أبناء السودان غير البررة ، وفي تقديري هم الماسونيين الذين يأتمرون بأمر اليهود الملاعين ويحققون أجندتهم وطموحاتهم .

بدلا من وضع العنوان” لماذا أقالوا مدير الجهاز الرقابي للأنشطة النووية” يضعه ناقصا حتى يجذب القارئ و ذلك دليل الإفلاس و عدم الموضوع و الموضوعية.

إقتباس (من أهم سمات الدولة الحديثة في عصرنا هذا، فصل السلطات.. حتى تتكافأ القوى لمصلحة الدولة وشعبها.) نهاية الإقتباس
سيد عفنان إنتهى فصل السلطات منذ إن قمتم بإنقلابكم المشووم .. فهذا ما جنته أيديكم فلا تتباكوا..
الحساب ات لا محاله فلا تدعي البطولات ..
في مثل دولة الحرامية هذه يا سيد عفنان، نتوقع أسوأ من هذه ..
فلا تكن كصاحب كوافير تجمل الآخرين وأنت قبيح داخلياً وخارجيا
إن كنت رجلا من صلب رجال تقيأ ما في جوفك للعلن واكشف الفساد واتقي الله في نفسك أولا ثم في أهلك قبل أن يسمهم الشعب بابناء (الحرامي الخواف) والذي سرق فتطاول على أسياده فضرب فخاف .

هي لله …. هي لله …هي لله

فانظر نتاج مشروعكم الحضارى واعادة صياغة اللانسان السودانى …هي لله …. هي لله …هي لله

البلد فيها كم رئيس ؟؟؟

كل واحد فيهم عامل فيها انو الآمر الوحيد

والسكيلوجية الغريبة لدى البعض في “تقبل” الاختلافات الفكرية فاذا اختلفت مع احد فكريا وكانت لديه سلطة او هو كان في الدرجة الاعلي منك اداريا ….. اتوقع انو يطيرك وراء الشمس……!!!!!!!!!!

وده اغرب نفسية على مستوي العالم ….
ودمتم