النائب الأول: الحريات الصحفية في السودان لا تتوفر في المنطقة
أكد النائب الأول لرئيس الجمهورية رئيس مجلس الوزراء الفريق أول ركن بكري حسن صالح، بخلو السجون والمعتقلات من الصحفيين، وجدد التزام الدولة ببسط الحريات، مشيرًا إلى أن الحريات الصحفية الموجودة في السودان لا تتوفر في المنطقة، فيما كشف وزير الدولة بوزارة الإعلام ياسر يوسف عن تلقي الوزارة عدداً من الشكاوى من وزارات الإعلام بالولايات بشأن تداخل السلطات بين هيئات الإعلام المركزية والولائية.
ووجه النائب الأول، خلال كلمة ألقاها في فاتحة أعمال ملتقى وزراء الإعلام ومديري الهيئات بالولايات، أمس بضرورة مراجعة أوضاع الفضائيات الولائية، وتقديم رؤية متكاملة حول كيفية الوفاء بما يحقق طموحات الدولة فيها.
ودعا أجهزة الإعلام، للاهتمام بقضية الحرية، وقال: “عليكم أن تضعوا في حسبانكم دائماً اعتداد الدولة بقضية الحريات الصحفية واجتهادها في ترسيخ مرتكزاتها يسندنا في ذلك ما ينعم به السودان، من حرية صحفية، لا تكاد تجد شبيهاً لها في منطقتنا”.وأكد صالح أهمية مراجعة مفردات خطط البلاد الإعلامية بصورة مستمرة حتى تواكب المستجدات في هيكل البناء الوطني، معلناً التزام الحكومة بإجراء التعديلات المطلوبة في أي وقت.
من جانبه أكد ياسر يوسف، أن معالجة مشكلة تداخل السلطات بين هيئات الإعلام المركزية والولائية تتطلب معالجة تشريعية وقانونية، داعياً لأن يكون الخطاب الإعلامي خطاباً جامعاً ووطنياً، لافتاً لعزم الوزارة على إيجاد الحلول المتكاملة واستيعاب كل الملاحظات الخاصة بإشكالات وزارات الإعلام وإشكالات الإذاعات الولائية.
وقال يوسف، إن الهدف من انعقاد الملتقى مجابهة التحديات التي تواجه السودان وهو يستكمل بصعوبة بناءه الوطني والاجتماعي على أسس سليمة وبناء أمة موحدة، معبراً عن أمله في أن يخرج بمقترحات ونتائج وحلول واضحة لمشاكل الإعلام.
إلى ذلك، وجّه وزير الإعلام أحمد بلال، الأجهزة الإعلامية الرسمية بالابتعاد عن الجهوية في الرسالة الإعلامية، داعياً للتنسيق للدفاع عن مصالح الوطن، وقال في ملتقى وزراء الإعلام ومديري الهيئات الإعلامية الولائية، إن البلاد تمر بمرحلة تتطلب الحفاظ على الوحدة الوطنية.
وقال بلال، إن الدولة تعوّل على الملتقى وتعلّق عليه آمالاً كبيرة بعد أن اجتمعت اللغة واتفق الجميع بالحوار الوطني على حكومة وفاق وطني عريضة تمر بسلام، وأضاف: “يُعقد هذا الملتقى وتمر بنا ذكرى الاحتفال بيوم الإعلام الوطني التي أطلقها النائب الأول لرئيس الجمهورية في فعاليات ملتقى الإعلام القومي 2014 وسنظل نحتفل بها كل عام.
الصيحة
( الحريات الصحفية الموجودة في السودان لا تتوفر في المنطقة، ) —
المنطقة دي ياتا — تقصد المنطقة الصناعية —
لماذا اذن السودان في ذيل القائمة الدولية في الحريات و حقوق الانسان —
المعروف ان مثل هذه التصريحات للاستهلاك المحلي — و لكن المستهلك المحلي لا يعبأ بها و لا يعيرها اهتماما باعتبار انها تصدر من ( مساطيل ) و كلام خارم بارم او كلام الطير في الباقير او كلام و السلام — ياوغاد مافي زول شغال بيكم — كدي خلينا غي المهم —
عملتا لينا شنو في ال 200 سؤال بتاعت امريكا ؟
ان هذا المجرم القاتل المسطول …يعنى الصحف الالكترونية..
اما الصحف الورقية هو مصقوع دائما وغير واعى فلايدرى ماذا يفعل الكلب محمد عطا
بكري طلعكضاب زي البشير
ياتو حريات صحفيه تتحدث عنها وكلاب امنكم كل يوم يمنعوا من النشر مالايروق لهم
اللهم إن الترابي وجماعته شقوا علينا فأشقق عليهم
بالتأكيد الحريات الصحفية بالسودان لا توجد بالمنطقة .. فهم لا يصادرون الصحف بعد الطبع و لا يسجنون الصحفيات و الصحفيين و لا يمنعون الصحفيين من الكتابة
يا سعادتك نحن تركنا الصحف الورقية لانها صارت تحت أمر مقص رقيبكم .. هذا ان لم تصادر بعد الطبع
من يوم 30/6/1989 لا فى حريات صحفية او سياسية والحريات لا تقاس بالنضم فى الجرايد وبيوت البكا والاعراس بل فى ضمان وجودها فى الدستور والقانون وفصل السلطات واستقلال القضاء مش تجى حركة واطية قذرة عاهرة داعرة مثل الحركة الاسلاموية السودانية بت الكلب وبت الحرام بل الكلب وبت الحرام اشرف واطهر منها وتستولى على السلطة وتقعد تتراجل امام شعبها وتكون مثل النعامة امام المحتل والمعتدى الاجنبى!!!
لا حول ولا قوة إلا بالله .. حتى أنت يا بكري؟ .. الناس كان لديها بعض العشم فيك ولكن يبدو أن ملتكم واحدة لا خير فيها.
بكورى ده ينطبق عليهو المثل : تفسى ويبخروا فيها!
ياأخوانا الراجل كلامه صاح وماكذب
الحريات موجودة لكن يتم القبض علي من يكتب بحرية.
شفتو كيف؟
( الحريات الصحفية الموجودة في السودان لا تتوفر في المنطقة، ) —
المنطقة دي ياتا — تقصد المنطقة الصناعية —
لماذا اذن السودان في ذيل القائمة الدولية في الحريات و حقوق الانسان —
المعروف ان مثل هذه التصريحات للاستهلاك المحلي — و لكن المستهلك المحلي لا يعبأ بها و لا يعيرها اهتماما باعتبار انها تصدر من ( مساطيل ) و كلام خارم بارم او كلام الطير في الباقير او كلام و السلام — ياوغاد مافي زول شغال بيكم — كدي خلينا غي المهم —
عملتا لينا شنو في ال 200 سؤال بتاعت امريكا ؟
ان هذا المجرم القاتل المسطول …يعنى الصحف الالكترونية..
اما الصحف الورقية هو مصقوع دائما وغير واعى فلايدرى ماذا يفعل الكلب محمد عطا
بكري طلعكضاب زي البشير
ياتو حريات صحفيه تتحدث عنها وكلاب امنكم كل يوم يمنعوا من النشر مالايروق لهم
اللهم إن الترابي وجماعته شقوا علينا فأشقق عليهم
بالتأكيد الحريات الصحفية بالسودان لا توجد بالمنطقة .. فهم لا يصادرون الصحف بعد الطبع و لا يسجنون الصحفيات و الصحفيين و لا يمنعون الصحفيين من الكتابة
يا سعادتك نحن تركنا الصحف الورقية لانها صارت تحت أمر مقص رقيبكم .. هذا ان لم تصادر بعد الطبع
من يوم 30/6/1989 لا فى حريات صحفية او سياسية والحريات لا تقاس بالنضم فى الجرايد وبيوت البكا والاعراس بل فى ضمان وجودها فى الدستور والقانون وفصل السلطات واستقلال القضاء مش تجى حركة واطية قذرة عاهرة داعرة مثل الحركة الاسلاموية السودانية بت الكلب وبت الحرام بل الكلب وبت الحرام اشرف واطهر منها وتستولى على السلطة وتقعد تتراجل امام شعبها وتكون مثل النعامة امام المحتل والمعتدى الاجنبى!!!
لا حول ولا قوة إلا بالله .. حتى أنت يا بكري؟ .. الناس كان لديها بعض العشم فيك ولكن يبدو أن ملتكم واحدة لا خير فيها.
بكورى ده ينطبق عليهو المثل : تفسى ويبخروا فيها!
ياأخوانا الراجل كلامه صاح وماكذب
الحريات موجودة لكن يتم القبض علي من يكتب بحرية.
شفتو كيف؟