الموساد في السودان،،،النظام الامني السوداني مخترق كالغربال,!!

لماد لم يدكر لقات الثصادق المعدي مع الاسراليون

سجم أمنا والرماد كال خشمنا. أتاريها خربانة من زمان، وجاء الكيزان وتموا الناقصة. ووب علينا الما قرينا.

الله الله..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هى السياسة كده…. بلا مبادئ بلا بطيخ.المهم المصلحة الشخصية..نميرى و للا عمر الطيب و للا عبدالله بك خليل و للا الترابى؟؟؟؟ كم أنت ضائع يا وطنى!!!!!

الموساد مخترق النظام الامني السوداني بس؟؟

لماذا لا نكون مخترقين و أجهزتنا يديرها هواة عاطلى موهبة أمثال قطبى المهدى و نافع و قوش ؟؟؟؟؟

يعني خربانه من كبارها!!!

جاتكم تارة يا حذب الامه الان عرفتوا الامام ماقادر يواجه النظام لان القرارات تصدر اليه من امريكا اعملو حسابكم البشير عميلنا لكنه قليل ادب.

حتى لو عملت سفيرا مائة سنة بالخرطوم فإن ما قلته لا يمت للحقيقة بأي صلة. لا يوجد أي رابط في البيانات التي قدمتها: هل السودان بحاجة إلى الموساد لتوفير سيارات إسعاف لنقل شخص مصاب من مكان إلى آخر داخل العاصمة؟ أما عن لقاء نميري مع شارون والذي تم بالتنسيق مع عدنان خاشوقجي فأمر معروف لكل سوداني ولم يكن سراً. لا يوجد اختراق ولا يحزنون. أما حكاية أن تكون التفاصيل الإنشائية لمصنع اليرموك وجدت على لابتوب المبحوح فهذا أمر لا يستساغ ؟؟؟ مصنع اليرموك عبارة عن (هناجر) يعني ممكن تسميته ورشة تجميع أكثر من هو مصنع بالمعني المعروف للمصانع الآلية، لذا فليس للإسرائيلين حاجة إلى معرفة تفاصيله وخرائطة. ثم أنه أصبح بمقدور أي شخص أن يحصل على ما يرد من الجوجل أيرث والجوجول استريت وغيرها من الخدمات التي يوفرها الانترنت. عملك كسفير وكتابتك على جريدة السفير لا يعطيك مسوغاً على وصم السودانيين بالخيانة. نحن شعب يمكن أن نفعل أي شيء إلا الخيانة. الخونة هم من يعيشون بيننا من الأجانب والعرب. عموما ثق أنه لا يوجد اختراق ولا يحزنون وإن وجد فهو ناتج عن رجال الأعمال الفلسطينيين الذي يعيشون بيننا باسم الاستثمار.

البلد خربانه من كبارها من زمان ومن قبل الاستقلال….
مشكلتنا أننا لا نقرأ , وان كنا نفعل لما تحكم و تحكمت فينا الطائفيه وقاداتها الذين وصفو أبطال من أمثال علي عبد الفضيل الماز بأبن الأماء … وأبناء العبيد في رساله السيدين الطائفيين الكبيرين للملكه البريطانيه ….
الكيزان أو الاسلاميين هم في الواقع من هذا المجتمع المنخور في عظامه , وهم أصدق السودانيين … لأنهم مارسوا الظلم وسرقه قوت الشعب والعنجهيه والقتل والعنصريه بصوره سافره واضحه بينما مارسها من سبقوهم بالغطعطه والتدليس والبنج الموضعي
ما الفرق بين من يقتلك حقا كما يفعل البشير ورهطه وبين من يغيبك بالدين بأدعا ء أنه شريف أو من سلاله مباركه أو خلافه فتعبده من دون الله من حيث لا تدري ..
من أراد أن يري حقيقه المقوله الفلسفيه للشيوعيه بأن الدين ( أفيون الشعوب )عليه أن ينظر في المجتمع السوداني فالدين هو أفيون المجتمعات التي لا تعرف لم هي تتبع ذلك الدين…. دين بالفطره أي فطيييييييير.
والا ليشرح لي أحدكم كيف لمسلم يعلم مدي حرمه الدماء عند الله وفي ذات الوقت يؤيد ذلك السفاح المطلوب للعداله الدوليه
ليشرح لي أحدكم كيف لمسلم يعلم بأن كل البشر من صلب رجل واحد (حقيقه مثبته بالقرأن) و يمارس الاحتقار ضد أخيه النسان وقد قال الرسول محمد أياكم وأفه الاعمال (الكبر) أو التكبر …
بل كيف لمسلم يعلم بانه ليس بينه وبين الله حجاب ويطلب البركه من سيد فلان أو الشريف علان ….
في الواقع نحن نحتاج لنعرف تاريخنا االحقيقي وليس التاريخ الذي كتب لخدمه أشخاص أو بيوتات … ومن يبحث في هذا الامر سيكتشف العجب العجاب….

هذا الكلام صحيح 100 في المية، قبل فترة نشرت مذكرات لكاتب اسرائيلي ،اشارت للتعاون الاسرائيلي السوداني من الخمسينات ومع مختلف الحكومات بدون فرز والشعب المسكين نائم في العسل، وحصلت طجة كبرى بس للاسف حاول كثير من المفسدين الذين وصلهم طرف الصوت تكذيب هذه المعلومات وبعضهم ما ذال على قيد الحياة، ولمن لا يصدق عليه البحث في العم غوغل، مع العلم ان من يكتب مذكراته في الدول المحترمة لا يكذب ، حتى لو كانت امه عاهرة للاسف يذكر هذه المعلومة بكل شفافية وبلا خجل، عودو لمذكرات الرجال المحترمين والغير محترمين في الغرب تجدون كلامي صاح، وطرف الصوت وصل طائفة الحبيب كما يسميه واحد اخونا او اختنا هنا في مقالاته

قد يكون ولكن تزكروا جيدآ ان هناك من كان يعمل في اعلى مراكز في الاستخبارات السودانية ولديهم اسرار استراتيجية مهمة جداً لدولة بل ومن المختطين له وبغباء من حكومة المؤتمر اللاوطني بعد ان اصبح هؤلاء خارج هذة المسسة بسسببهم تعامل معهم كالد الاعضاء ونسى انه مكشوف العورة من قبل هؤلاء وبداء يضربهم بنفس الاسلحة التي يعرفون جيداَ اين مصدره وكيف واين يتم تركيبه في السودان فمن الطبيعي ان يحصد النظام عمله ولكن للاسف دئماً الذي يدفع الثمن هو المواطن.
واما عن ان الجيش مخترق فهذا حدث ولا حرج النظام كله كذالك ومن انفسهم ولكن ليس الحجم الذي يجلب العار مثل مع حدثة في مجمع اليرموك ولا ادري لماذا اعطيت هذا الاسم .موقع اليرموك لم يكن في ارض السودان.
ولكن ماذا نتوقع من نظام اعتاد في استخدام شعارات ديينية لغداء شعبه
لك الله ياوطني.

سبق وأن ذكر الامام الصادق المهدى فى لقاء تليفزيونى بأنه تم التنسيق بواسطة رئيس عربى و الرئيس الاسرائيلى ولم يتم اللقاء بعد تراجع الامام عن الفكرة و الخوف من اتهامه مستقبلا بان عميل اسرائيلى وكان التوافق فى وجهات النظر بين الوسيط و اسرائيل حول نقاط محدده وتقديم الدعم للامام لكى يكون رئيسا للدولة ؟
وظيارة على السجمان الى اسرائيل دون تحديد الاهداف من هذه الزيارة و عبر الوسيط التركى ما زالت فى طيان الكتمان و خصوصا ما دار من نقاش و اتفاق بين الصهاينه و الصهيونى السجمان ؟
لا ننكر أن الاستخبارات السودانية منذ عهد المرحوم المشير نميرى لها ارتباط و ثيق و سى اى ايه ويجد عدد من الاستخبارات الامريكية وبدوام رسمى بجهاز الاستخبارات السودانية فى عهد الفريق عمر محمد الطيب و هذا الذى ورد فى برنامج عندما تكتمل الصورة و العقيد عثمان عبدالله على ما اعتقد .
عليه لا نستبعد وجود اسرائيلى ويحمل الجنسية الامريكية وبين امريكا و اسرائيل لا يوجد حجاب او كلفه والاخبار تتناقل بين الطرفين و المصلحه مشتركه .
من اراد أن ينكر وجود عملاء نن السودان فهو جاهل بخفايا الامور و غير مدرك للحقائق وما نشاهده من بنايات و مركبات لاناس فى النظام هل من حر مالهم او ارث من اجدادهم انعدم الضمير و المال اصبح سيد الموقف و المجموعة التى تم القبض عليهم وموظفة بوزارة الخارجية هل هم من الكودفوار ام سودانيون ؟
يا بلد عليك و منك العوض والايام تثبت الكثير و الكثير من المصائب التى حلت علينا فى هذا العهد و النظام البائس …..

Politic is a very DIRTY GAME. You can not trust anyone . People you respected and thought they were honest, they turned to be selfish and not LOYAL to The Sudan. . One of the very good advices that my late father Hassan Ali Karrar (RAHMAT ALLAH AALIH) gave me when I was a child, is not to become a Politician or a Lawyer , because your success depends in how dishonest you are in your live, a POLITICIAN will lie to his people to win an election or to keep ruling the country, a lawyer will lie to the court under oath to safe his client even if he is convinced that he is murderer

تحدثت عن علاقات “مزعومة لحزب الامة مع إسرائيل” كما انك تريد ان تتهم حزب الامة بالعمالة حتى تجعل جمال عبد الناصر بطل و تبرر لطمعه في ضم السودان لمصر و تتهم حزب الامة الذي كان يريد علاقات ودية مع مصر على اساس ان كل دولة مستقلة و ليس ان السودان تابع لمصر , تتهمه بالعمالة لاسرائيل. هذا الفهم الخاطئ من اغلب العرب للسودان هو الذي لا يجعلكم تساهموا في الحل الصحيح لمشاكل السودان.
إنني أنصحك بالقراءة و الاطلاع أكثر على السودان و تاريخه من مصادر اخرى غير مذكرات شاريت… فالمراجع ألاخري تتيح لكم معرفة السودان و قامات الرجال و أدوارهم في سبيل عزته و تحقيق إستقلاله, و بالتحديد دور الامام عبد الرحمن المهدي و حزب الامة, بشكل أوضح و محايد. و من أمثلة الكتب التي يمكن الإطلاع عليها:

– الحركة السياسية السودانية و الصراع المصري البريطاني بشأن السودان (1936-1953)، الدكتور فيصل عبد الرحمن علي طه، مركز عبد الكريم ميرغني الثقافي، أم درمان، 2004

– الامام عبد الرحمن المهدي، حسن أحمد إبراهيم، جامعة الاحفاد للبنات، أم درمان،

الكيزان ديل اكثر خلق الله نفاقا ولما يتكلموا في مناضل عباره يصفونه بالعماله لاسرائيل وامريكا .قلبو الحكومه بحجه عدم قدره الحكومه علي الدفاع عن السودان .الأن اصبحوا هم عملاء الموساد(حركه نشطه للموساد بالخرطوم)والسياده الوطنيه مصونه ارحلوا وريحوا كجناكم

اننا لم نمتلك دوله فى يوم من الايام وكل هذا التاريخ والهطرقات والبطولات المزيفه لم تكن الا خزعبلات ما انزل الله بها من سلطان. فقادة السودان ما هم إلا عملاء مثلهم مثل قادة دول العالم الثالث والمليون. إننا فى حاجه لتطهير تاريخ السودان وإظهار حقيقته وحقيقه ابطاله المزعومين نحن نعرف حقيقتنا وحقيقة من نحن. من نحن وما هى دولتنا؟

الراجل ده كلامه وهم قال قاعدة في عطبرة هو في الخرطوم ذاتا في قاعدة جوية حرام عليك
السفير يريد أن يلوث سمعة كل سياسي السودان منذ الاستقلال وحتى الآن
معقولة كل السودانيين منذ الإستقلال وحتى الآن تحت جناح الموساد مافي سوداني شريف ده سفير موهوم
ولا يؤخذ بكلامه وبالمناسبة أشد الناس حقدا على البشر عامة وعلى العرب خاصة الفلسطينين وهم منهم

صورة ابوعاج مع شارون تكسف فلقنا الامة العربية و قوات الردع العربي في لبنان و في الاردن يصالح في الفلسطينيين و الملك حسين و دى اخرته عشان مشى و سمع كلام الكيزان

كلمة للمعلق شهاب ثاقب والذى قال” ان كاتب المقال يريد تلويث سمعة كل سياسى منذ الاستقلال ومن المعروف و كما جاء فى كتاب “” امبراطورية اسلامية فى حوض النيل”” انه ابان انتخابات 1953 قدمت مصر لطائفتها الختمية (وانا اعنى طائفة الختمية الذى اتى راعيها بمعية اللورد كتشنر واستقدم اباه بمعية 100 جندى بريطانى ) دعما ماليا لتفوز تلك الطائفة بتلك الانتخابات والذى كان محتدما بين طائفة الانصار وطائفة الختمية فما كان من الامام عبدالرحمن الا ان يرسل احد ابنائه ليطلب العون والدعم من بريطانيا اسوة بما قدمته مصر انذاك لطائفتها الختمية الا ان الساسة البريطانيين رفضوا تقديم الدعم ووجهوا مندوب الامام الى شخص صهيونى فى لندن لتقديم ذلك الدعم ولا نعرف هل قدم الدعم ام لا- هذا ما كان قديما
اما حديثا فيكفى ما قام به المقبور نميرى واللواء أمن عمر محمد الطيب واجهزته القذرة فى ترحيل الفلاشا عبر مطار الخرطوم ومنتجع عروس على البحر الاحمر( كما شهد بذلك المرحوم دهب) وما قام به اللواء الان الفاتح عروة وهو الذى يمثل الموساد الان فى اجهزة الامن اللآوطنية
وفى ظل حكومة الانقاذ الوثنى يكفى ما شهد به والى القضارف من ان ولايته ستتعترف بأسرائيل وذهب هو وبمعية نائب رئيس الجمهورية واللواء الفاتح عروة الى اسرائيل عن طريق اسمره – ولم تشفع لهم هذه الزيارة بالزيارات المتكررة لطائرات الاسرائيلية للآجواء السودانية وربما كل هذا اتفاقا بين الموساد وزائريها اللئام لهم
وماا يقلقنا هو ما صرح به المتحدث الرسمى للوات المشلحة (اقصد التى كانت قوات مسلحة قبل انقلابهم المشؤوم فى يونيو1989) الصوارمى فى مؤتمر وزير الاعلام بأن السودان وقواته واجهزته الامنية مخترقة وقد تم فعلا اعتقال من يشتبهون فيهم او بعضم ولكن نسوا ان يعتقلوا ما هو واجب اعتقاله والذى كان مرشحا لخلافة قوش على رأس المخابرات اللآوطنية لولا اعتراض المصريين وبصفة خاصة اللواء عمر سليمان والذى كان يعلم بما يقوم به اللواء عروة للموساد.
فهنيئا للموساد برجالها من المسئؤلين ومن بعض افراد قبائل الشرق الذين اتو الينا عبر البحر الاحمر وقمنا بأيوائهم وفتح بلادنا لهم ليمرحوا فيها ويتبوءوا مراكز قيادبة لهذا الوطن

ما تردوا يا كلاب الانقاذ والامن والداخلية والدفاع

يا عبط يا هبل يا رخيصين يا عديمي الدم والضمير يا خونة