الفرص الضائعة!
عثمان ميرغني
زيارة الشيخة موزا إلى مناطق الآثار التأريخية السودانية أثارت لغطاً في الإعلام المصري.. ولغطا مضاداً في الأثير السوداني يستنكر استنكار المصريين للزيارة.. وبين هذا وذاك غاب السؤال الكبير.
مصر تبذل جهوداً خارقة للترويج للسياحة والآثار على نطاق العالم.. وتستضيف فعاليات واحتفالات عالمية بهدف استدراج الأضواء نحو السياحة التأريخية في مصر.. وتدعو شخصيات ذات صيت عالمي لزيارة الآثار حتى تجذب هذه الشخصيات وراءها الدعاية والشهرة والترويج السياحي.. وكان آخر هذه الشخصيات الدولية لاعب الكرة الأشهر دولياً “ميسي”.. نجم فريق برشلونة الأسباني.. ومنتخب الأرجنتين.
نحن في الضفة الجنوبية لوادي النيل? ما شاء الله- لا نروج للسياحة في بلادنا، ولا ندعو شخصيات لا عالمية ولا إقليمية ولا حتى محلية لزيارة الآثار التأريخية رغم ثراء بلادنا بهذه الآثار التأريخية.. ورغم أنف المؤرخين العالميين الذين يؤمنون أن حضارة وادي النيل بدأت من هنا.
إلى أن جاءت الشيخة موزا بمحض اختيارها.. وزارت الآثار التأريخية السودانية، وانتشرت في الأثير صورها وهي تتجول بين الآثار.. ولم نتكلف قرشاً واحداً في هذه الزيارة الملكية التأريخية.. وبدلاً من أن نستغل زيارة هذه الشخصية ذات الحضور الدولي للترويج لآثارنا التأريخية، انشغلنا بمعركة وهمية مع الإعلام المصري.
أميرة دولة قطر ليست أي شخصية، وزيارتها ليست أي زيارة.. كان الأجدر أن تُعد خطة إعلامية كبرى لتسويق هذه الزيارة على مستوى دولي؛ لجذب مزيد من الزيارات المهمة.. بالله عليكم دعكم من وسائط الإعلام الدولية هل لحظتم كيف غطى إعلامنا المحلي زيارة الأميرة؟.
تغطية خجولة ركزت على الجانب (الإنساني) المرتبط بالمشروعات الخيرية، وأقرب إلى تجاهل كامل للجانب المتعلق بالآثار والمشروعات المرتبطة بها.. الأمر هنا لا يحتمل سوى تفسيرين، أحلاهما مُر.
الأول، أن القائمين على الآثار لا يدركون أهميتها.. ويعدّونها مجرد قطع أحجار مرصوصة لا تتعدى أهميتها الكتب والدراسات الأكاديمية المغلقة بين جدران قاعات العلم.
والثاني، أننا لا نعرف كيف نُسوّق مآثرنا وآثارنا النفيسة.. ونظن أن إقامة مهرجان (البركل) هو أقصى المنال.. ليالي غنائية في استاد مروي، وخطب سياسية، وبهارج تنتهي بنهاية المهرجان.
علاوة على التفريط المحزن في كثير من آثارنا التي باتت تتآكل بفعل الإهمال.. فإن الفرص الضائعة في تحويل الآثار إلى قيمة اقتصادية تعضد القيمة الثقافية والحضارية تثبت أننا لا نعرف قيمة ما نملكه.. دول أخرى كثيرة تصون التأريخ لا للصيت فحسب بل وللجدوى الاقتصادية أيضاً.. انظروا إلى “تاج محل” في الهند ملايين الزوار سنوياً يجلبون معهم مليارات الدولارات.. وفي جارتنا مصر.. ثلاثة أهرامات (في مقابل أكثر من 200 هرم سوداني هنا) تجلب لمصر موارد بالعملة الصعبة هي الأولى في قائمة الدخل القومي.. الأردن.. وتونس.. وسوريا (قبل الحرب).. ودول أخرى كثيرة تعرف كيف تجعل للتأريخ ثمنا.. ميراث الأجداد للأحفاد.
بالله عليكم.. من المسؤول من آثار السودان؟!.
التيار
[CENTER]
[/CENTER]
لما كنا في سنة أولى كانت أختي الكبيرة تلبسنا الردا الأزرق والقميص اللبني وتدي الواحد دفرة صغيرة كدا يعني انطلق راشدا إلى المدرسة وتشوف البعدو.
مازلت أذكر تلك المشاهد بل أحسها.
أسا كان ختيتي المايك ولبستي الضيف دا فيها حاجة؟
شكرا عثمان
اسمها الشيخه موزا وليس الاميره موزا
نشكرها علي زيارة السودان
لا حول ولا قوة الا بالله ، بس ما تقولي الفي الصورة دي وزير السياحة، انا تعليقي علي ملابسه، ما قادر يظبط ازرار بدلته، ولا يهذب ذقنه، ده ح يطفش السواح.
عرفتوا ليه السياحة ضاربة عندنا،،
لما رجعت تأملت الصورة مرة ثانية ضحكت .
الغريبة كل الزراير تبدو قافلة يعني في خروم احتياطي ولا شنو؟
نحن في الضفة الجنوبية لوادي النيل? ما شاء الله-
ما شاء الله . الما قرا جغرافيا يرجع يقرا .
May be the suet is style fasten like that
ألا تذكر ان احد قادة الانقاذ صرح نهاية التسعينيات ان السياحة هي الايدز لذلك لا يشجعونها؟.
بالله عليكم.. من المسؤول من آثار السودان؟!.
ما ياهو الشاب الأنيق البيتكلم مع المذيعة ده ؟ ايه الحلاوة دى كلها وايه القشرة دى يامعلم
بعيدا عن لب الموضوع انظروا الى بدلة الوزير الهد ولا تعليق فالصورة تحكي ….
هههههههه
والله الاختشوا ماتو يا وزير السياحة
كل شيء في إدارة السودان يذهب في الطريق الخطأ!! من اهم مقاومات السياحة الحرية في اللبس والمشرب والمأكل للسائح ومن هم حوله!! ونحن بلدا ليس فيها أي نوع من الحرية لا المرغوب فيها او المرفوضة من المجتمع!!
هنالك مليون مشروع أولي من هذه الاهرامات بالنسبة للدمار التي احدثه هؤلاء القتلة الفاسدين!!
يجب أن نعرف من اين نبدأ بعد ذهاب هؤلاء!!!!!!!!!!!!!!
لا حول ولا قوة الا بالله . يكفى منظر الضيف وهندامه وشكل الوقفه يا جماعه فاقد الشى لا يعطيه اولا المصور كان من واجبه ان لا يأخذ هذه الصورة الا بعد ما يصلح الضيف بدلته جيدا ووقفته ثانيا حتى الاعلاميه تنبهه يعنى كله شمار فى مرقه وتقول تسويق واعلام لابد من التغير .
المسئول عن السودان و اثاره هي حكومة المؤتمر الوطن و مسئوليها من الفاشلين الفاسدين … الثقافة و الفن و الاثار لا تعني لهم شيئا الا بمقدار ما ينهبونه منها …هؤلاء لا يتخطى تفكيرهم و عقولهم شهوتي بطونهم و فروجهم لذلك ينهبون المال و يكثرون من الزوجات …
اثارنا مهملة اهمالا غريبا … ذهبت مرة الى البجراوية فهالني الاهمال و الضياع … لا مكان تستظل فيه من هجير الشمس .. لا شارع معبد يوصلك الى المكان .. لا مكان تقضي فيه حاجتك لا دليل سياحي …
شاهدت مقطع مصور لسائحة اجنبية زارت اثار السودان و راينا في المقطع السياح يقيمون مخيما يبيتون فيه في المنطقة و اول ما تبادر لذهني هو اين وجدوا مكانا للاستحمام .. و اين قضوا حاجتهم؟
نجن بحاجة لثورة تجتث الفساد و تطيح برؤوس الفاشلين الجهلة
العلة الواقف امامنا دا المسئول !!
بالله عليكم دا مسئول سياحة !! مالكم كيف تحكمون !!
نحن نروج للسياحه كيف ؟ وبى شنو ؟ انت ما شايف الوهابى ده 😁😁😁 واللا ايام يا زمان .
المسئول عن الآثار أنصار سنة، ماله ومال التماثيل والأصنام.
الترويج يحتاج لإقامة الحفلات وحضور المغنيين والمغنيات العالميين والزوار من مختلف مشارق الأرض، وأنحنا عدد شرطة النظام العام لسه شوية ونحتاج نعين عدد أكبر عشان يقوموا باللازم.
بس يا أخي أنحنا المرة دي سبقنا المصريين وإستحوذنا على قميص (ميسي) بذات نفسه.
عثما ميرغني شكلك بتستعبط علينا.
المسؤول من الآثار ياهو الفوق ابو بدلة مفتولة ده..!!!
فى الصوره :- حضارة ما قبل الميلاد فى خلفية الصوره ولما نريد انحكى عن ذلك ناتى برجل غير مهذب ومهندم حتى فى لباسه ومن هم ضد الحضاره على حسب معتقداتهم المتخله والامر مقصود من نظام الكيزان الممنهج للتدمير ..
الزول ده عقدتوه من البدل اظنه بعد ما الصورة دي ظهرت مالبس بدلة تاني
حسي يامهندس عثمان – فى نظرك صورة وزير السياحة الماثلة اماك دي وهو يرتدي قليبة الملح هذه ويزررها بهذه الطريقة البائسة ، تفتكر هذا منظر يجلب سائح لبد تفخر بالتاريخ !!!! يأاخي خلينا من التنظير اصحابك دول ظلوا ستين عاما وكانت غاية آمالهم ان يصلوا للقصر الجهوري ) (ووصلوا بالسرقة ) ويضعوا فيه رئيس لايعرف تلت التلاتة كم فى الادارة والسياسة بغرض استثماره ، وقد اصبح الرجل اكبر مشروع استثمار للمتاجرين باسم الدين .. وبذلك تحققت آمالهم وبئس الامال ..
مافى زول مسئول اصلا . حكومة ما بتصرف حتى الكتاب المدرسى تقول لى تهتم بي الآثار ؟ ..بعدين شوف صورة سعادتو المرافقة لى الخبر دا ..دا بالله شكل وزير ؟ دى بدلة وزير ؟ دى صورة شخصية عامة ممكن تتشاف فى تلفزيون ؟
دروشة و عبط و عشوائية تفقع المرارة …
يا جماعة الناس العملوا مقابلة مع الوزيرة وأخدوا الصورة الفوق دي أعداء للسودان؟ ياخي لمن أشوف وزير بمثل الدولة في نهاية الأمر، حتى ولو كان بنتمي لمجموعة الشياطين مصاصي الدماء، موش مفروض أنبهو للبدلة عشان صورة السودان؟ كيف شعور المذيعة دي وهي مهتمة بثوبها وربما حنتها ومصوغاتها الذهبية عندما ترى تعليقات غير السودانيين على بدلة الوزير “المجلية”؟ ألا يهتم هؤلاء الإعلاميون الذين رزئنا بهم بصورتنا أمام العالم وقبل ذلك أمام أنفسنا؟
اللهم أجرنا في إعلام السودان وإعلامييه.
يا استاذ دونل وزير السياحة بشحمو و لحمو و شكلو و تقولى سياحة……شيى عجيب
نقول لجداد الكيزان الساعين لإستغلال موضوع الآثار وتحويله لسلاح ثورة مضادة (بيد كيزان السودان و قطر و إخوان مصر) ضد الشرعية الثورية المصرية التي أطاحت بالأخوان كفوا لن ينجيكم زعيق إعلامكم من نفس المصير !!!!
يعنى سياحة قايمين على أمرها سلفيين حتمشى لقدام كيف!! والغريبة الكيزان مخصصين ليهم أكثر وزارة لا تناسبهم وليس لهم التصور أو المعرفة لتطويرها, وحجتهم هى للمحافظة على منع الغزو الثقافي الخارجي.
هل الراكوبة ضد نظام الإنقاذ أو ضد السودان وأهله فلماذا الإصرار على نشر الصورة لا ادري هل وزير أو شخص مسؤول . لماذا نتعمد تشويه صورتنا . حتى إذا كان يرتديها البشير أو نائبة لماذا نشوه صورتنا بأيدينا ان كانت تهمكم مصلحة السودان فلا يمكن انتقد كل شي .أحيانا نرى في طرحكم أن الإنقاذ نظام عسكري دكتاتوري نعم معكم نظام عسكري ودكتاتوري واحيانا نراكم ضد اردوغان الرئيس المنتخب من الشعب التركي ومع الانقلاب الذي كاد ان يطيح باردوغان لو لا وقفة الشعب التركي مع الديمقراطية والانحياز لها .. ياخي اقنعني ماذا تريد ولاتشتت افكاري اذا كان المبدأ ديمقراطية فكن معها لاتكن عندك ديمقراطية حلوة وديمقراطية مرة .. لك الله ياوطني السودان ياغالي ونحبك اذا كان من يحكمك من الجنوب او الشمال او الغرب او الشرق وقسما لا اعرف التحزب ولم ادخل حزبا قط . سوداني وبس .
ياجماعة الخير البدلة دي موضة جديدة بس انتو ماعارفنها
إفتكرتو واحد عبيط في برنامج هزلي !
احيانا لما بكون سايق العربيه بيصادف الاقي قدامي لوري محمل من جهه واحده او عجلات جهه منه منفسه وابوي يقول لي زح من الراجل دا مايقوم يقع علينا ماعارف ليه لما شفت الراجل دا اتذكرت المشهد دا وحسبي الله ونعم الوكيل
السادة الاعزاء
…تعتبر السياحة من اهم مصادرالدخل القومي للدول وجلب العملات الصعية.اضافة الى تنشيط محتلف الفظاعات الاخري بالبلد المعني….
لا شك ان السودان يمتاز بكل مقومات وعوامل الجذب السباحي اضافة الى التنوع الجعراقي والديمغرافي …. اليحر الاحمر – الصحارى – الاثار – السفاري- حدائق الحيوانات البرية الدندر مثال – اضافة الي التنوع الثقافي الذي يمتاز به السودان …بل ان انسان السودان نفسه يعتير عامل حذب سياحي لما يمتاز به من صفات وكرم ضيافة….وهذا التنوع الديمغرافي يجعل من السودان بلد جاذب لصناعة سينماء عالمية كذلك …
يبقي السؤال لماذا فشلنا في السودان في صناعة سياحة عالمية؟
اولا : لعدم اهتمام الدولة منذ فترة طويلة يهذا القطاع واعتياره قطاعا هامشيا…..
عدم وجود تعاون بين القطاع الخاص والدولة)
ثانيا : عدم وجود بنية تحتية لخدمة المنتج السياحي نفسه ( الطرق – الموتيلات والفنادق المناسبة الاسعار لتكون في متناول ومقدرة السائح-
عدم وجود دعاية خارجية ( الترويج السياحي)
هذا بالاصافة الي المطاعم النظيفة وعوامل الجذب الاخري التي تساعد الزائر على معرفة ثقافة البلد واهلها من معلومات وملصقات الخ…
ثم يتبع ذلك التسويق والترويج السياحي وهذه من مهمة الدولة التي يحب ان ترصد لها الاموال الازمة وفتح مكاتب خارجية في بلد السائح للتعربف بالبلد وامكاناته السياحية…
لم تكن من اهداف زيارة السيدة القطرية عملية الترويج لاثار السودان حبث انها جاءت لاهداف انسانية اخري ولكن لابد انها تبهتنا والمسولين الي اهمبة الاهتمام بهذا القطاع الهام جدا في دفع عجلة التمنية الى الامام…مما جعل الاخوة المصريين بشطاطون غضبا وهو خوف نابع من منافس جديد وهم مايزالون بعانون من ركود القطاع السياحي حتي الان.
ان بلادنا لا تفل اهمية عن كينيا المحاورة ولا اثيوبيا ولا حتي مصر التي كانت تعتبر السياحة مصدر دخل اساسي لها بفوق دخل قناة السويس…
لماذا لا تعتير زيارة هذه السيدة المحترمة بداية حقيقة لاهتمام الدولة بهذا القطاع الحيوي بخلق وزارة للسياحة تكون لها مهمة وضع السياسات والخظظ الازمة لتطوير القطاع السياحي بعيدا عن المزايدات السياسية…
في سياحه بدون خمره؟؟ انتو هبل وللاشنو
ما هو اول هرم بنى فى العالم ؟
عام نونوس منذ 9 سنوات و 4 شهور 2599
أجب ←
الأجوبة 3
Black Knight
مجموع 2 تقييم 5.00
المشاركات
أفضل جواب حدّد كأعلى تصويتمنذ 18/12/2007 م . الساعة 04:41 PM
إن الجواب الحاصل على أعلى درجة ….هو جواب خطأ
أما الصحيح فهو:
كانت المباني الهرمية منتشرة في كل أرجاء الدنيا حتي في المكسيك وأمريكا الجنوبية وأقدم هذه الأهرامات هرم زوسر الذي بني عام 2800ق.م. . ولقد بنيت الأهرامات بمصر وعددها 90-100هرم علي خط واحد يمتد من أبورواش بالجيزة حتي هوارة علي مشارف الفيوم . وهي بنايات ملكية بناها قدماء المصريين في الفترة من سنة 2630 ق.م. وحتي سنة 1530 ق.م.
May be the suet is style fasten like that
ألا تذكر ان احد قادة الانقاذ صرح نهاية التسعينيات ان السياحة هي الايدز لذلك لا يشجعونها؟.
بالله عليكم.. من المسؤول من آثار السودان؟!.
ما ياهو الشاب الأنيق البيتكلم مع المذيعة ده ؟ ايه الحلاوة دى كلها وايه القشرة دى يامعلم
بعيدا عن لب الموضوع انظروا الى بدلة الوزير الهد ولا تعليق فالصورة تحكي ….
هههههههه
والله الاختشوا ماتو يا وزير السياحة
كل شيء في إدارة السودان يذهب في الطريق الخطأ!! من اهم مقاومات السياحة الحرية في اللبس والمشرب والمأكل للسائح ومن هم حوله!! ونحن بلدا ليس فيها أي نوع من الحرية لا المرغوب فيها او المرفوضة من المجتمع!!
هنالك مليون مشروع أولي من هذه الاهرامات بالنسبة للدمار التي احدثه هؤلاء القتلة الفاسدين!!
يجب أن نعرف من اين نبدأ بعد ذهاب هؤلاء!!!!!!!!!!!!!!
لا حول ولا قوة الا بالله . يكفى منظر الضيف وهندامه وشكل الوقفه يا جماعه فاقد الشى لا يعطيه اولا المصور كان من واجبه ان لا يأخذ هذه الصورة الا بعد ما يصلح الضيف بدلته جيدا ووقفته ثانيا حتى الاعلاميه تنبهه يعنى كله شمار فى مرقه وتقول تسويق واعلام لابد من التغير .
المسئول عن السودان و اثاره هي حكومة المؤتمر الوطن و مسئوليها من الفاشلين الفاسدين … الثقافة و الفن و الاثار لا تعني لهم شيئا الا بمقدار ما ينهبونه منها …هؤلاء لا يتخطى تفكيرهم و عقولهم شهوتي بطونهم و فروجهم لذلك ينهبون المال و يكثرون من الزوجات …
اثارنا مهملة اهمالا غريبا … ذهبت مرة الى البجراوية فهالني الاهمال و الضياع … لا مكان تستظل فيه من هجير الشمس .. لا شارع معبد يوصلك الى المكان .. لا مكان تقضي فيه حاجتك لا دليل سياحي …
شاهدت مقطع مصور لسائحة اجنبية زارت اثار السودان و راينا في المقطع السياح يقيمون مخيما يبيتون فيه في المنطقة و اول ما تبادر لذهني هو اين وجدوا مكانا للاستحمام .. و اين قضوا حاجتهم؟
نجن بحاجة لثورة تجتث الفساد و تطيح برؤوس الفاشلين الجهلة
العلة الواقف امامنا دا المسئول !!
بالله عليكم دا مسئول سياحة !! مالكم كيف تحكمون !!
نحن نروج للسياحه كيف ؟ وبى شنو ؟ انت ما شايف الوهابى ده 😁😁😁 واللا ايام يا زمان .
المسئول عن الآثار أنصار سنة، ماله ومال التماثيل والأصنام.
الترويج يحتاج لإقامة الحفلات وحضور المغنيين والمغنيات العالميين والزوار من مختلف مشارق الأرض، وأنحنا عدد شرطة النظام العام لسه شوية ونحتاج نعين عدد أكبر عشان يقوموا باللازم.
بس يا أخي أنحنا المرة دي سبقنا المصريين وإستحوذنا على قميص (ميسي) بذات نفسه.
عثما ميرغني شكلك بتستعبط علينا.
المسؤول من الآثار ياهو الفوق ابو بدلة مفتولة ده..!!!
فى الصوره :- حضارة ما قبل الميلاد فى خلفية الصوره ولما نريد انحكى عن ذلك ناتى برجل غير مهذب ومهندم حتى فى لباسه ومن هم ضد الحضاره على حسب معتقداتهم المتخله والامر مقصود من نظام الكيزان الممنهج للتدمير ..
الزول ده عقدتوه من البدل اظنه بعد ما الصورة دي ظهرت مالبس بدلة تاني
حسي يامهندس عثمان – فى نظرك صورة وزير السياحة الماثلة اماك دي وهو يرتدي قليبة الملح هذه ويزررها بهذه الطريقة البائسة ، تفتكر هذا منظر يجلب سائح لبد تفخر بالتاريخ !!!! يأاخي خلينا من التنظير اصحابك دول ظلوا ستين عاما وكانت غاية آمالهم ان يصلوا للقصر الجهوري ) (ووصلوا بالسرقة ) ويضعوا فيه رئيس لايعرف تلت التلاتة كم فى الادارة والسياسة بغرض استثماره ، وقد اصبح الرجل اكبر مشروع استثمار للمتاجرين باسم الدين .. وبذلك تحققت آمالهم وبئس الامال ..
مافى زول مسئول اصلا . حكومة ما بتصرف حتى الكتاب المدرسى تقول لى تهتم بي الآثار ؟ ..بعدين شوف صورة سعادتو المرافقة لى الخبر دا ..دا بالله شكل وزير ؟ دى بدلة وزير ؟ دى صورة شخصية عامة ممكن تتشاف فى تلفزيون ؟
دروشة و عبط و عشوائية تفقع المرارة …
يا جماعة الناس العملوا مقابلة مع الوزيرة وأخدوا الصورة الفوق دي أعداء للسودان؟ ياخي لمن أشوف وزير بمثل الدولة في نهاية الأمر، حتى ولو كان بنتمي لمجموعة الشياطين مصاصي الدماء، موش مفروض أنبهو للبدلة عشان صورة السودان؟ كيف شعور المذيعة دي وهي مهتمة بثوبها وربما حنتها ومصوغاتها الذهبية عندما ترى تعليقات غير السودانيين على بدلة الوزير “المجلية”؟ ألا يهتم هؤلاء الإعلاميون الذين رزئنا بهم بصورتنا أمام العالم وقبل ذلك أمام أنفسنا؟
اللهم أجرنا في إعلام السودان وإعلامييه.
يا استاذ دونل وزير السياحة بشحمو و لحمو و شكلو و تقولى سياحة……شيى عجيب
نقول لجداد الكيزان الساعين لإستغلال موضوع الآثار وتحويله لسلاح ثورة مضادة (بيد كيزان السودان و قطر و إخوان مصر) ضد الشرعية الثورية المصرية التي أطاحت بالأخوان كفوا لن ينجيكم زعيق إعلامكم من نفس المصير !!!!
يعنى سياحة قايمين على أمرها سلفيين حتمشى لقدام كيف!! والغريبة الكيزان مخصصين ليهم أكثر وزارة لا تناسبهم وليس لهم التصور أو المعرفة لتطويرها, وحجتهم هى للمحافظة على منع الغزو الثقافي الخارجي.
هل الراكوبة ضد نظام الإنقاذ أو ضد السودان وأهله فلماذا الإصرار على نشر الصورة لا ادري هل وزير أو شخص مسؤول . لماذا نتعمد تشويه صورتنا . حتى إذا كان يرتديها البشير أو نائبة لماذا نشوه صورتنا بأيدينا ان كانت تهمكم مصلحة السودان فلا يمكن انتقد كل شي .أحيانا نرى في طرحكم أن الإنقاذ نظام عسكري دكتاتوري نعم معكم نظام عسكري ودكتاتوري واحيانا نراكم ضد اردوغان الرئيس المنتخب من الشعب التركي ومع الانقلاب الذي كاد ان يطيح باردوغان لو لا وقفة الشعب التركي مع الديمقراطية والانحياز لها .. ياخي اقنعني ماذا تريد ولاتشتت افكاري اذا كان المبدأ ديمقراطية فكن معها لاتكن عندك ديمقراطية حلوة وديمقراطية مرة .. لك الله ياوطني السودان ياغالي ونحبك اذا كان من يحكمك من الجنوب او الشمال او الغرب او الشرق وقسما لا اعرف التحزب ولم ادخل حزبا قط . سوداني وبس .
ياجماعة الخير البدلة دي موضة جديدة بس انتو ماعارفنها
إفتكرتو واحد عبيط في برنامج هزلي !
احيانا لما بكون سايق العربيه بيصادف الاقي قدامي لوري محمل من جهه واحده او عجلات جهه منه منفسه وابوي يقول لي زح من الراجل دا مايقوم يقع علينا ماعارف ليه لما شفت الراجل دا اتذكرت المشهد دا وحسبي الله ونعم الوكيل
السادة الاعزاء
…تعتبر السياحة من اهم مصادرالدخل القومي للدول وجلب العملات الصعية.اضافة الى تنشيط محتلف الفظاعات الاخري بالبلد المعني….
لا شك ان السودان يمتاز بكل مقومات وعوامل الجذب السباحي اضافة الى التنوع الجعراقي والديمغرافي …. اليحر الاحمر – الصحارى – الاثار – السفاري- حدائق الحيوانات البرية الدندر مثال – اضافة الي التنوع الثقافي الذي يمتاز به السودان …بل ان انسان السودان نفسه يعتير عامل حذب سياحي لما يمتاز به من صفات وكرم ضيافة….وهذا التنوع الديمغرافي يجعل من السودان بلد جاذب لصناعة سينماء عالمية كذلك …
يبقي السؤال لماذا فشلنا في السودان في صناعة سياحة عالمية؟
اولا : لعدم اهتمام الدولة منذ فترة طويلة يهذا القطاع واعتياره قطاعا هامشيا…..
عدم وجود تعاون بين القطاع الخاص والدولة)
ثانيا : عدم وجود بنية تحتية لخدمة المنتج السياحي نفسه ( الطرق – الموتيلات والفنادق المناسبة الاسعار لتكون في متناول ومقدرة السائح-
عدم وجود دعاية خارجية ( الترويج السياحي)
هذا بالاصافة الي المطاعم النظيفة وعوامل الجذب الاخري التي تساعد الزائر على معرفة ثقافة البلد واهلها من معلومات وملصقات الخ…
ثم يتبع ذلك التسويق والترويج السياحي وهذه من مهمة الدولة التي يحب ان ترصد لها الاموال الازمة وفتح مكاتب خارجية في بلد السائح للتعربف بالبلد وامكاناته السياحية…
لم تكن من اهداف زيارة السيدة القطرية عملية الترويج لاثار السودان حبث انها جاءت لاهداف انسانية اخري ولكن لابد انها تبهتنا والمسولين الي اهمبة الاهتمام بهذا القطاع الهام جدا في دفع عجلة التمنية الى الامام…مما جعل الاخوة المصريين بشطاطون غضبا وهو خوف نابع من منافس جديد وهم مايزالون بعانون من ركود القطاع السياحي حتي الان.
ان بلادنا لا تفل اهمية عن كينيا المحاورة ولا اثيوبيا ولا حتي مصر التي كانت تعتبر السياحة مصدر دخل اساسي لها بفوق دخل قناة السويس…
لماذا لا تعتير زيارة هذه السيدة المحترمة بداية حقيقة لاهتمام الدولة بهذا القطاع الحيوي بخلق وزارة للسياحة تكون لها مهمة وضع السياسات والخظظ الازمة لتطوير القطاع السياحي بعيدا عن المزايدات السياسية…
في سياحه بدون خمره؟؟ انتو هبل وللاشنو
ما هو اول هرم بنى فى العالم ؟
عام نونوس منذ 9 سنوات و 4 شهور 2599
أجب ←
الأجوبة 3
Black Knight
مجموع 2 تقييم 5.00
المشاركات
أفضل جواب حدّد كأعلى تصويتمنذ 18/12/2007 م . الساعة 04:41 PM
إن الجواب الحاصل على أعلى درجة ….هو جواب خطأ
أما الصحيح فهو:
كانت المباني الهرمية منتشرة في كل أرجاء الدنيا حتي في المكسيك وأمريكا الجنوبية وأقدم هذه الأهرامات هرم زوسر الذي بني عام 2800ق.م. . ولقد بنيت الأهرامات بمصر وعددها 90-100هرم علي خط واحد يمتد من أبورواش بالجيزة حتي هوارة علي مشارف الفيوم . وهي بنايات ملكية بناها قدماء المصريين في الفترة من سنة 2630 ق.م. وحتي سنة 1530 ق.م.