وزير الصحه ابوقردة قريبا بشمال دارفور

مع بشريات رفع العقوبات الاقتصاديه عن السودان سوف تكون لها ايجابيات مع الدول الآخري وسوف يحصل الدمج مع الاقتصاد العالمي وهذا بداية العمل الجاد، وسوف يكون لها ايجابياته الأمنية والاجتماعية بين الدول في القرن الأفريقي ، والسودان حقيقه مع هذة الحصار ظل يلعب مع العالم، و سوف يتجاوز مرحله التنميه والنماء،و بالتزامن مع عمليات جمع السلاح والعربات ذات الدفع الرباعي والتي بدات بصورة جادة ومستمرة ووزارة الصحه واحدة من تلك الوزارات التي سوف يكون له الأثر الصحي و حسب مصادر متطابقة فإن السيد بحر ادريس ابوقردة وزير الصحة الاتحادية من المنتظر أن يقوم في منتصف شهر أكتوبر الحالي بزيارة بولاية شمال دارفور بتدشين معدات الاجهزة الطبيه، بالاضافه زيارات ميدانيه علي ارض الواقع لتفقد الأمل في المرافق الصحيه التابعه له، وتفقد المشاريع الصحية التي تحت التنفيذ والإستماع لمطالب الاهالي في المناطق ألغربيه من الولايه،و سيقوم الوزير بتسليم عدد من الاجهزة الطبيه الحديثة ، وعدد من الوحدات الطبية المتنقلة لفائدة المستشفيات والمراكز الصحية في المناطق النائية والصعبة ، بحر ادريس ابوقردة وزير الصحه الاتحادية النشط في حكومة الوفاق الوطني بدا عمله بوزارة الصحه الاتحادية ، عقب توقيع اتفاقيه الدوحه للسلام وبعد اداء القسم حيث التقي قيادات الوزارة لوضع الاستراتيجية الجديدة للعمل وفق رؤية حديثة يمكن من خلالها تقديم خدمات صحيه للمواطنين وتحقيق التكافؤ بين توزيع المعدات الصحية والكوادر الطبيه ، وبذلك منح العاملين بالوزارة الضوء الأخضر للعمل، فلم ينتهج نهج سابقيه، ولم يسلك منهج الكثير بإقالة قيادات الوزارة المعينين من قبل سابقيه، بل طمئن الجميع للعمل مع تحديد إطار زمني كأداة لتقيم العمل وبيان من يصلح للبقاء ، بدأ ابوقردة ، يشق خطوات العمل، بجولة سريعة فور توليه حقيبة الصحه الاتحاديه، متجهًا إلى الولايات والمحليات لتفقد القرى .
[email][email protected][/email]
ألنشووووووف!!!!!!!!
ألنشووووووف!!!!!!!!