توفيق عكاشة «المستقيل» ينقلب على السيسي ويحذّره من سقوط نظامه «مثل بني أمية»

القاهرة ـ «القدس العربي»: قال توفيق عكاشة المعروف بـ»اراجوز الإعلام المصري» انه قرر ترك قناة الفراعين التي يرأسها احتجاجا على ما يلقاه من «إهانات» من رئاسة الجمهورية والنظام، الذي يعتبر من أشد المدافعين عنه.
ووجه عكاشة انتقادات واسعة إلى نظام الرئيس عبد الفتاح السيسي، وحذره من سقوط دولته مثلما حدث مع بني أمية «الذين قربوا الخصوم وابعدوا الأصدقاء ثقة فيهم، ومع مرور الزمن فقدوا الأصدقاء ولم يتحول الخصوم إلى أصدقاء فسقطوا». ولم يوضح عكاشة ان كان سبب غضبه هو إعلان السيسي قبول المبادرة السعودية للتصالح مع قطر. وكان إعلان عكاشة عن استقالته جاء بعد ساعات قليلة من صدور البيان الرئاسي الأربعاء بشأن المصالحة.
واشار إلى انه يعاني من حظر قضائي من السفر بسبب قضية مرفوعة ضده لاتهامه بعض القضاة بتزوير الانتخابات الرئاسية في 2012 لمصلحة الرئيس المعزول محمد مرسي.
واتهم النظام بتقريب شخصيات اعتبر أنها كانت مؤيدة لنظام الإخوان، ومنها مسؤول اقتصادي مهم وعضو في البرلمان العربي، وسكرتيرة سابقة لأحد المعارضين. وقال «إن العملية بقت في الهجايص»، وهو تعبير عامي مصري يشير إلى انتشار الفوضى. وذكر عكاشة النظام بأنه عقد نحو عشرين مظاهرة مؤيدة للجيش خلال السنوات الماضية، وخاصة اثناء حكم جماعة الإخوان.
وكان اشار في حلقة سابقة إلى ان رئاسة الجمهورية رفضت طلبا منه بمقابلة الرئيس السيسي وأنهم قالوا له «الرئيس لا يقابل من هم مثلك»، حسب زعمه. وتحدث بمرارة عن عدم توجيه دعوة إلى المذيعة حياة الدرديري لحضور حفل تنصيب السيسي، وان التلفزيون المصري تعمد إبعاده عن باقي الإعلاميين في ترتيب الجلوس وعدم ظهوره في تغطية الاحتفال. واتهم بعض المسؤولين بتعمد منع الإعلانات عن قناته في حين انها «الأكثر مشاهدة في العالم العربي» حسبما قال. وأشار عكاشة إلى انه قرر عدم الظهور في «الفراعين» بدءا من اليوم، وانه سيقابل مسؤولين في التلفزيون الحكومي ليعود إلى وظيفته الأصلية كمذيع في القناة الاولى.
الا أن عكاشة، ودون قصد ربما كشف عن صلة ما بين التلفزيون الحكومي وقناة الفراعين التي يفترض انها قناة خاصة ومستقلة، إذ قال إنه سيطلب من التلفزيون الحكومي «إنهاء انتدابه لقناة الفراعين»، وحسب القانون فإن ندب الموظفين الحكوميين يكون فقط إلى جهات حكومية، وليست خاصة.
القدس العربي
وكان اشار في حلقة سابقة إلى ان رئاسة الجمهورية رفضت طلبا منه بمقابلة الرئيس السيسي وأنهم قالوا له «الرئيس لا يقابل من هم مثلك
تستاهل ايها الكلب
هو ده الزول القال لايوءمن بحاجه اسمها السودان ؟؟؟
فقاعة صابون لا تلبث أن تنزوي والبرميل الفارغ الأجوف يصدر ضوضاء كثيرة , في زمن الانحطاط الثقافي والأخلاقي تبرز هذه الظواهر للعلن مثل الطحالب في البرك الآسنة المتعفنة .
الكلام ده كاتبو واحد سوداني ومنقول : المصرين هم اولاد بمبة هم الحلب ابتلانا الله بجيرتهم
ناس اعوذ بالله منهم ناقصين عقول
مفترين غاية الافتراء جهلة بمعنى كلمة الجهل
حقودين غاية الحقد
فاجرين غاية الفجور
منافقين من الدرجة الاولى
تتفاوت نسبة الكويسين الى الكعبين
بنسبة عالية ممكن تأخذ 1000 عينة 995 كعب جدا
اما ال5 كويسين بس قوالين وبتاعين فتن
معى فى الشركة حوالى 40 حلبى مقطوع يمثلوا كل محافظات مصر الغير مؤمنة
نوع من البشر لا ياتمن جانبهم
لا ياخذ منك ولا يعطيك
انا الوحيد بينهم لايطيقوننى بالمرة
لانى زول لا ادارى الاعور اقول له اعور
غايتو بشر الحمير احسن منهم ولو قارنتهم بالحمير
لنالت الحمير منى ظلما عظيم
والله انى لاتعوذ منهم امامهم من الشيطان كلما مر احدهم بالقرب منى
لا ادرى كيف حكومتنا الرشيدة دى مرتمية فى احضانهم
هاك يا استثمار ومشاريع
ديل حرامية يسرقوا الكحل من العين
ويعتبروا انفسهم هم ارقى جنس العرب
واديهم التعالى على على البشر
وهم افقر من فئران المسي
ولو سألت الواحد فيهم عن شخصية سودانية معروفة
يقولك بالقصد لا اعرف
واحد مرة سألنى عن محمد مرسى قلت له دا شغال معانا فى الشركة
قال لى دا رئيس مصر المنتحب
فقلت له لا اغرفه
وتانى مرة واحد فاتح اغنية لعبد الحليم حافظ
قال لى تعرف اسم الاغنية دى اديك 10 ريال
فقلت له عشان اغيظه دا فنان يمنى
جيب العشرة زعل زعل قال دا عبد الحليم حافظ
فقلت ولا عبد الحليم فرج الله ماعندى بيه معرفة
قال لى الا تسمع اغانى مصرية فقلت له ليه انا مصرى
قال لى الم تقرأ ل احسان عبد القدوس طه حسين
فقلت له اقرأ لى فكتور هوجو شارلز دكنز ساجان سوتير
انجليزى فقط
المهم حرقتو ليك حريق الحلبى
نسأل العظيم رب العرش العظيم ان لا يجاوروا حبيب
ويبعدهم عن السودان ويكافينا شرهم امين
ونسال ان يحفظ اخونا وحبيبنا صديق الماحى من هولاء بشر
امين
سبحان الله…
انقلب السحر على الساحر…
اليس هذا هو التافه الذي رفع حزاءه في وجه المشاهدين
أم هنالك تافه غيره؟؟…
اللهم اضرب الظالمين بالظالمين…
اللهم اضرب السيسي بعصابته وزبانيته من اعلام العهر السياسي…
دا مهرج يعنى يمشى ام يقعد بفيد شنو المستمع غير الكلام الفارغ والشتايم كاننا فى شارع محمد على يروح فى ستين دهية