د. ضرار يوجه المواطنين عدم دفع أي مبالغ أكثر من المسجلة في الايصال الالكتروني

وفي مداخلة من جانبي ليس لها دخل بالموضوع

فلتذهب الراكوبة بكاميرتها ومراسليها غدا صباح ولتكشف عن المهازل

في وزارة التربية والتعليم وكيف ان مائتين الف يتقدموا للحصول علي شهاداتهم الثانوية

ياسبحن الله علي هذه الجمهرة وعلي هذا الخشد مغتربين شنوا وتاني شنوا

انهم الوف مؤلفة متراصين في موقع الوزارة في شارع النيل

هذا كذب صراح، مثلا في إدارة الجوازات في مدينةمفتاحية كبيرة من مدن شرق السودان، عند إجراء أي معاملة بعد أن يتم إستخراج الإيصال الإلكتروني للمتعامل برسوم الإجراء، يكتب علي الإيصال مبلغ بالقلم الجاف عبارة عن دمغة كما يقولون ويختم، أي أن ما يورد للحكومة هو المبلغ المنصوص في الإيصال أما المبلغ المكتوب كدمغة بقلم الجاف لا يدخل الخزينة العامة في مخالفة صريحه وواضحة للقرار الحكومي. أعتقد أن الجهات التي تجنب أموالا خارج الماليه العامة للدولة، والشرطة من أكبرها- ممثلة في أغلب إداراتها مثل الجوازات والمرور وغيرها لن تنصاع بسهولة، من غير رقابة لصيقة ومحاسبة، لا لوزير الماليه ولا لعبد الرحمن ضرار أو غيره لأنها تشكل واحدة من أكبر مجموعة لوبي الفساد في البلد وهي لن تعدم طريقة تلتف بها علي الإجراءات الجديدة لأنه من الصعب عليها أن يتم فطامها من إستنزاف أموال الدولة وهوما ولغت فيه خلال كل سنوات الإنقاذ.

الخدمة الالزاميه (المغتربين ) تدفع 80جنيه والمسجل في الايصال 55 جنيه

وفي مداخلة من جانبي ليس لها دخل بالموضوع

فلتذهب الراكوبة بكاميرتها ومراسليها غدا صباح ولتكشف عن المهازل

في وزارة التربية والتعليم وكيف ان مائتين الف يتقدموا للحصول علي شهاداتهم الثانوية

ياسبحن الله علي هذه الجمهرة وعلي هذا الخشد مغتربين شنوا وتاني شنوا

انهم الوف مؤلفة متراصين في موقع الوزارة في شارع النيل

هذا كذب صراح، مثلا في إدارة الجوازات في مدينةمفتاحية كبيرة من مدن شرق السودان، عند إجراء أي معاملة بعد أن يتم إستخراج الإيصال الإلكتروني للمتعامل برسوم الإجراء، يكتب علي الإيصال مبلغ بالقلم الجاف عبارة عن دمغة كما يقولون ويختم، أي أن ما يورد للحكومة هو المبلغ المنصوص في الإيصال أما المبلغ المكتوب كدمغة بقلم الجاف لا يدخل الخزينة العامة في مخالفة صريحه وواضحة للقرار الحكومي. أعتقد أن الجهات التي تجنب أموالا خارج الماليه العامة للدولة، والشرطة من أكبرها- ممثلة في أغلب إداراتها مثل الجوازات والمرور وغيرها لن تنصاع بسهولة، من غير رقابة لصيقة ومحاسبة، لا لوزير الماليه ولا لعبد الرحمن ضرار أو غيره لأنها تشكل واحدة من أكبر مجموعة لوبي الفساد في البلد وهي لن تعدم طريقة تلتف بها علي الإجراءات الجديدة لأنه من الصعب عليها أن يتم فطامها من إستنزاف أموال الدولة وهوما ولغت فيه خلال كل سنوات الإنقاذ.

الخدمة الالزاميه (المغتربين ) تدفع 80جنيه والمسجل في الايصال 55 جنيه