النائب الأول: ولاية الخرطوم أغنى من الحكومة المركزية

الخرطوم: عبدالرحمن صالح
وجّه النائب الأول لرئيس الجمهورية بكري حسن صالح، رسالة إلى قيادات العمل السياسي والتنفيذي والشعبي والزعامات الأهلية في الخرطوم، مؤكداً فيها استمرارية رئاسة الجمهورية في الحوار وصولاً للتوافق والتراضي حول الملفات الكبرى للأمة.
ودعا بكري خلال مخاطبته الجلسة الافتتاحية لدورة الانعقاد العاشرة لتشريعي الخرطوم أمس، المجلس للقيام بكامل دوره التشريعي والرقابي استجابة لحاجة ومتطلبات المجتمع.
معلناً التزام الحكومة الاتحادية بتقديم العون لتتطور الولاية في كل مجالات التنمية، وقال «إن ولاية الخرطوم أغنى من الحكومة المركزية لكن برضو بنساعدها»، مؤكداً اهتمامهم بالشباب وتحريكهم وتشغيلهم والاستفادة منهم إيجاباً مناهضة للبطالة وحماية لهم من الاستلاب الفكري والثقافي.
الانتباهة
هذا الرجل علي الاقل من جميع رجال الانقاذ والحكومة الفاسدة لم تظهر عليه شبهة الفساد ولا احد شهد عليه بالفساد وارجو من معلقي الراكوبة ان تتبينو ا من الخبر لو واحد فيكم متاكد انو بتعاطى البنقو فليثبت في منبر الراكوبة اما الاتهام من غير اثبات فلا يجوز عندي احساس ان هذا الرجل سينقلب على البشير ومن معه من الفاسدين تجار الدين بني كوز ما دام الشعب عاجز تما ما من صناعة الثورة
والبنقو برضو
نفسي أعرف السيجارة دي قاعد تلفها كيف. .!! ؟
عيون البنقو لاتخطؤها العين
لنقف جميعا ونصفق لهذا الاكتشاف العظيم من طرف بكري بنقو
امبارح لفيتها بى كم كرت ؟؟
معليش يا اخوانا هو بيقصد حزب المتامر اللاهط الوثنى
دي باين عليها بي كرت… ما تفك المسجون سعادتك
يا سعادتو، الخدر دا در عليك كيف؟ واستهبلك وجرجرك لبرامجه الهايفة، أنت أكبر من هذا بكثير ، راجع صورك الأبارية في التلفزيون هناك من يقصد السخرية ويردد لك لقطات أمعانا بالضحك عليك ولقاءك مع وفد الايقاد البارح خير دليل ، دع مكتبك التنفيذي يتابع مثل هذا الأمر
ماسبب اتهام الزول دا ب أنو مسطول وبنقو؟
في ناس شافوه ولا كلام ساي؟
ده مجرم مسطول استغلوه ناس على عثمان طه ورشوه ب الوظيفه دى ده قتل ليهم الضباط فى رمضان وصفى ليهم الجيش من حاجه اسمها ضابط مؤهل وقام بفقع عيون بعض الضباط بعد قتلهم بالرصاص ده مجرم من الدرجه الاولى فى سبيل يقعد فى كرسيهو ده والله هسع باب ولاية الخرطوم ب وين ماب يعرفو ولا ميزانيته بيعرفه ليهو يملا بطنو وراسو بالكروت بس ملعون ابوكى بلد يحكموكى ناس زى ديل …………………….