كما تُدينُ تُدان !!

زهير السراج
* للمرة المليون تعود الى السطح ظاهرة اعتداء القوات النظامية على الأطباء والكوادر الطبية الأخرى، بدون أن تجد الحسم والعلاج، ولقد شهدت الايام القليلة الماضية ثلاث حالات اعتداء، آخرهن وأسوأهن إعتداء بعض أفراد جهاز الأمن على أطباء قسم الجراحة العامة بمستشفى كسلا التعليمي، مما تسبب فى إصابة طبيبين إصابات بالغة بالرأس والوجه، واعتقال ثالث، وتوقف العمل لدخول بقية اطباء المستشفى فى إضراب تضامنا مع زملائهم!!
* يقول بيان للجنة أطباء السودان المركزية، إن أسباب الواقعة تعود إلى تذمر المرافقين من تأخر موعد عملية (زائدة دودية) لمريضهم لأسباب خارجة عن إرادة الأطباء تتعلق بالترتيب والتحضير للتخدير، ولم تكن العملية طارئة للحد الذي يجعلهم يتذمرون ويعتدون على الأطباء متجاوزين القانون والأعراف والأخلاق، والتدخل فى شؤون طبية لا شأن لهم بها!!
* وندد البيان باستمرار الاعتداءات على الأطباء من قبل القوات النظامية، واعتبرها جريمة بالغة الخطورة تستدعى ضرورة العمل على سن قانون رادع لحماية الكادر الطبى وإيجاد بيئة صالحة للعمل، ونظام صحي يحترم العاملين والمرضى!!
* ظللت أقول، وأكرر القول بأن من يعتدى على الكادر الطبى بالمستشفيات ويتسبب فى الفوضى وتوقف العمل ليس هم أفراد القوات النظامية، وإنما الحكومة، التى ظلت تتعامل مع كل حالات الاعتداء باستخفاف كامل، وعدم توقيع العقاب الصارم على المعتدين، بل حتى عدم تدوين بلاغات ضد المعتدين والتحقيق معهم وتقديمهم للعدالة بسبب الحصانة القانونية التى ميزتهم بها الحكومة وحمتهم من القانون، مما أغراهم على تكرار الجريمة المرة تلو الأخرى، وشجع غيرهم من المواطنين العاديين على ممارسة نفس السلوك الاجرامى!!
* لو أوقفت الحكومة الإعتداءات السابقة منذ الوهلة الأولى، وأخضعت المعتدين للحساب الصارم، لما تكررت الاعتداءات حتى وصلت الى ما وصلت اليه من عنف وتدمير وإستهانة بالقوانين وهيبة الدولة، وتعطيل العمل فى المستشفيات، وتهديد ارواح الناس!!
* الحكومة هى المتهم الأول، وليس من إرتكبوا هذه الاعتداءات، فهم شركاء فقط فى الجرم، ومنفذون لإرادة الحكومة، التى سنت قوانين لتحصين نفسها وقواتها من العقوبة، بل حتى من الوقوف أمام القانون، فضلا عن إستخفافها المريع بالاعتداءات، وعدم معاقبة المعتدين!!
* مئات الاعتداءات وقعت على المستشفيات، وتعَرَض الاطباء للضرب والاهانة، والمعدات للتدمير، والمرضى للحرمان من العلاج، وأضرب الأطباء عن العمل أكثر من مرة مطالبين بتوفير الحماية لهم، ومعاقبة المعتدين، وإعادة النظر فى قوانين الحصانة التى تميزهم عن بقية المواطنين، ووتدفعهم لارتكاب الجرائم وهم فى مأمن عن الحساب والعقاب، ولكن ذهب كل ذلك أدراج الرياح، وظل المعتدون يرتكبون جرائهم البشعة، ويهددون السلام العام، بينما الحكومة تتفرج، وربما كانت تصفق لهم، وهى سعيدة بما يفعلون!!
* ولم يتوقف الامر عند الإعتداء على الأطباء والعاملين بالمستشفيات، بل أخذ فى التوسع ليشمل فئات أخرى فى المجتمع، كالصحفيين وغيرهم أثناء قيامهم بأعمالهم، بدون أن تبذل الحكومة أى جهد لايقاف هذه الجرائم البشعة ومحاسبة مرتكبيها، وكانت النتيجة إتساع نطاقها وازدياد شراستها وعدوانيتها، ولن تكون مفاجأة إذا وقع ما هو أبشع، وبدأ الناس يأخذون حقوقهم بأيديهم، وانتشرت الفوضى وصبغت الدماء الكثيفة كل ارجاء الدولة، فالعنف لا يولد إلا العنف، والاعتداء يولد الانتقام، وما أسهل أن يتحول الانسان الى وحش كاسر عندما يتفاقم الظلم وتتوالى الاعتداءات!!
* ولن تكون الحكومة وقادتها وسدنتها وزبانيتها بمعزل عن الفوضى والانتقام، كما تظن أو تتوهم بسبب الحصانة التى منحتها لنفسها، أو المليشيات التى تحميها !!
الجريدة
ياريت يادكتور الحماية وقفت عند حماية المعندى من القوات النظامية على الاطباء وهو فعل شنيع وجرم يستحق العقاب الصارم. ولكن هذه الحكومة تحمى الحرامية وسارقى المال العام الحرامى لا يجد الحماية من الدولة فقط بل يجد الترقى والقفز بعمود التمكين لوظيفة اهم واخطر وهناك مثال عبدالرحمن الخضر وقضية مكتب الوالى المشهورة التى راح ضحيتها الشاب غسان . هذا العبدالرحمن الخضر بعد ان إنزوى لفترة قصيرة يدير فبها شركاته الخاصة فاذا يصبح دون مقدمات نائب رئيس المؤتمر الوطنى للشئون السياسة . هولاء القون بسرقون وينهبون المال العام وشعارهم دائما ( خلوها مستورة ) .الغد للحرية والجمال واطفال اصحاء.
تم الاعتداء واغتصاب دكتورة عراقية في منتصف الليل من قبل ثلاثة جنود عرقيين عند احد نقاط التفتيش الامنية، وصل الخبر الى صدام حسين وقام باستدعاء الدكتورة للتأكيد من صحة الخبر والتعرف على الجنود وقد كان، قام صدام في حينه بإعدام الجنود الثلاثة.. ومنذ ذلك التاريخ لم يتكرر أي اعتداء على أي طبيب حتى زول النظام البعثي.
انهيار التعليم اكيد بسببه ستنهار كل قطاعات الدولة منها دوواين الحكومة بانواعها والاقتصاد والبنية التحتيه . والاخطر هو انهيار الطب اكيد بسببه سينهار العنصر البشري ..
شكرا يا دكتور من امن العقاي ساء الادب واتسعت لتشمل حتي القضاء كما حدث في كردفان حيث اغلق القاضي المحكمه ومبتدا قبول الدعم السريع في القوات هذا كان بمثابة الضربة القاضية للقوات المسلحة وسيتطور الامر ولن تنجو الحكومة بل هو بداية نهايتها
الله يفك حظرك يا الماسي فرجيسون
سبحانه الله ما لاقيت بلد زي بلدنا دي (السوداااااان) بلد كل يوم بتطلع في قرارات و قوانيين بس ضد الوطن و المواطن المسكين الغلبان .
ياخي ليه نحن كده و بنعمل كده و عشاااان شنو ليه الناس المسؤلة تطلع قرارات مجحفة و ظالمة كده اولا في حق الوطن ثم ثانيا في حق المواطن الزيتو طلع قال الروب عديل.
بدل تطلع قرارات ولا لوائح ولا قوانين نكون فيها مصلحة البلد و المواطن المسكين تطلع قرارات ضد البلد و قرارات يستفيدو منها ناس معينة او شريحة من التجار المحسوبين علي الحكومة ( الراسمالية الطفيلية).
من القرارات دي منع دخول تركترات الماسي فريجيسون الموديلات القديمة ١٦٥ و ١٦٨ و ١٧٨ و ١٨٥ و ١٨٨ و ٢٩٠ و ٥٩٠ الخ.
في الاول الجمارك كانت زي ٣ الف جنيه زادوها لي ١٤ الف جنيه برضو الناس بتدخل تاني زادوها لي ١٨ الف جنيه برضو الناس دخلتو كلو مرة يرفعو جماركو عشان الناس تقيف برضو ما نفع في النهاية قرااااااااار عديل بي المنع.
طبعا تجار الغفلة ديل لمن سوقهم وقف بيكونو مشو لي الوزير ياخي لازم توقف الماسي ده سوقنا وقف خلاص ديل الشوعية و العطاله الفي اروبا بيقو يشحنو يرسلو الماسي ما تخلوهم يشتغلو حاربوهم خلونا نحن نشتغل. دي بلدنا قرارات بتطلع كده نتحدي اشطر مهندس اليجي يعيب لينا الماسي ده .
دي التركترات النحنا من ما قمنا بنعرفه و التركترات الكانت بتخدم و بتشتغل و التركترات الكانت بتنتج .
ابواتنا و اجدادنا ياها البعرفوها التركترات السهل الممتنع زي (غني الحقيبة بس)
تركترات ما عندها مشاكل بدون بطارية لزه تدور الحديد القوي المتين بسموها الخواجه دقس او لمن الخواجه كان مخلص هسا الخواجات برضو بقو يكلفتو زي الصينين
اسبيراته ماليه السوق و رخيصة في اي محل تلقاها
المكنيكيه بعرفوها حتي ابواتنا و اجدادنا بعرفو يصلحوها (المكنيكيه ما معقده مكنات عادية ما كهرباء)
بالله عليكم تركترات زي دي تمنعو تخلوها تخش البلد ليه؟ و بلدنا بلد زراعي محتاج ليها والله زي الزول محتاج ليهو لي قزازة دم و تمنعو منها .
عليكم الله منو البطلع القرارات المجحفة الظالمة دي ؟ عشان ناس معينه و تجار معينين يجيبو تركترات من بلا روسيا و لبنان و تركيا و تركترات حتي لو جديده عباره عن (خرده) و تركترات غالية و معقده كهرباء و كلام فارغ و ما بتحمل الضغط و الدرش.
عشان التجار (الحكومة) ديل سوقهم وقف لمن الناس الفي اروبا بقت تشحن تركترات الماسي القديمة الجيدة الممتازة .
عليكم الله ده كلام معقولة البلد تطلع قوانين ضد مصلحة البلد و ضد مصلحة المزارع و ضد مصلحة الناس البقت في اروبا تشتغل وترسل التركترات دي .ديل ناس بينغعو روحوهم و بلدهم و بيساعدو اهلهم في السودان بيرسلو المصاريف و بيدفعو ليك كمان جمااااااارك .
والله لو القلم عندي ادخله مجاني جمارك صفر و اعمل دعاية في التلفيزون اناشد الناس تدخل التركترات دي لاننا في حوجة ليها و بلدنا حدادي مدادي تستوعب الماسي الفي العالم ده كلو.
دي تركترات البلد محتاجه ليها و نحن بلد زراعي خلونا من الدهب و البترول زراعه بس تكفينا و تغنينا و من فارقنا مشروع الجزيرة و اهملنا الزراعة تاني ما شمينا عافية. .
الله يفك حظرك يا الماسي ليك صولات و جولات في تراب ارضنا و مزارعنا و مشارعنا و ايام الخريف دي كانت ايامك يا الفحل .
الماسي فرجيسون نجح في بلدنا لا بديل لي الماسي الا الماسي
الماسي فريجسون تركتر سبق زمنو زي بيله البرازيلي زمان في الكوره لمن سبق زمنو.
بنحبك يا الماسي حتي لو لونك الاحمر المريخابي
الاحمر لون الدم و الشهدا و التحية لي كل هلالابي
الله في عونك يا بلد الناس الماسكه القلم همها جيوبه و الطفيلية الراسمالية الظهرت دي مافي وطنية والله لي الاسف
ياريت يادكتور الحماية وقفت عند حماية المعندى من القوات النظامية على الاطباء وهو فعل شنيع وجرم يستحق العقاب الصارم. ولكن هذه الحكومة تحمى الحرامية وسارقى المال العام الحرامى لا يجد الحماية من الدولة فقط بل يجد الترقى والقفز بعمود التمكين لوظيفة اهم واخطر وهناك مثال عبدالرحمن الخضر وقضية مكتب الوالى المشهورة التى راح ضحيتها الشاب غسان . هذا العبدالرحمن الخضر بعد ان إنزوى لفترة قصيرة يدير فبها شركاته الخاصة فاذا يصبح دون مقدمات نائب رئيس المؤتمر الوطنى للشئون السياسة . هولاء القون بسرقون وينهبون المال العام وشعارهم دائما ( خلوها مستورة ) .الغد للحرية والجمال واطفال اصحاء.
تم الاعتداء واغتصاب دكتورة عراقية في منتصف الليل من قبل ثلاثة جنود عرقيين عند احد نقاط التفتيش الامنية، وصل الخبر الى صدام حسين وقام باستدعاء الدكتورة للتأكيد من صحة الخبر والتعرف على الجنود وقد كان، قام صدام في حينه بإعدام الجنود الثلاثة.. ومنذ ذلك التاريخ لم يتكرر أي اعتداء على أي طبيب حتى زول النظام البعثي.
انهيار التعليم اكيد بسببه ستنهار كل قطاعات الدولة منها دوواين الحكومة بانواعها والاقتصاد والبنية التحتيه . والاخطر هو انهيار الطب اكيد بسببه سينهار العنصر البشري ..
شكرا يا دكتور من امن العقاي ساء الادب واتسعت لتشمل حتي القضاء كما حدث في كردفان حيث اغلق القاضي المحكمه ومبتدا قبول الدعم السريع في القوات هذا كان بمثابة الضربة القاضية للقوات المسلحة وسيتطور الامر ولن تنجو الحكومة بل هو بداية نهايتها
الله يفك حظرك يا الماسي فرجيسون
سبحانه الله ما لاقيت بلد زي بلدنا دي (السوداااااان) بلد كل يوم بتطلع في قرارات و قوانيين بس ضد الوطن و المواطن المسكين الغلبان .
ياخي ليه نحن كده و بنعمل كده و عشاااان شنو ليه الناس المسؤلة تطلع قرارات مجحفة و ظالمة كده اولا في حق الوطن ثم ثانيا في حق المواطن الزيتو طلع قال الروب عديل.
بدل تطلع قرارات ولا لوائح ولا قوانين نكون فيها مصلحة البلد و المواطن المسكين تطلع قرارات ضد البلد و قرارات يستفيدو منها ناس معينة او شريحة من التجار المحسوبين علي الحكومة ( الراسمالية الطفيلية).
من القرارات دي منع دخول تركترات الماسي فريجيسون الموديلات القديمة ١٦٥ و ١٦٨ و ١٧٨ و ١٨٥ و ١٨٨ و ٢٩٠ و ٥٩٠ الخ.
في الاول الجمارك كانت زي ٣ الف جنيه زادوها لي ١٤ الف جنيه برضو الناس بتدخل تاني زادوها لي ١٨ الف جنيه برضو الناس دخلتو كلو مرة يرفعو جماركو عشان الناس تقيف برضو ما نفع في النهاية قرااااااااار عديل بي المنع.
طبعا تجار الغفلة ديل لمن سوقهم وقف بيكونو مشو لي الوزير ياخي لازم توقف الماسي ده سوقنا وقف خلاص ديل الشوعية و العطاله الفي اروبا بيقو يشحنو يرسلو الماسي ما تخلوهم يشتغلو حاربوهم خلونا نحن نشتغل. دي بلدنا قرارات بتطلع كده نتحدي اشطر مهندس اليجي يعيب لينا الماسي ده .
دي التركترات النحنا من ما قمنا بنعرفه و التركترات الكانت بتخدم و بتشتغل و التركترات الكانت بتنتج .
ابواتنا و اجدادنا ياها البعرفوها التركترات السهل الممتنع زي (غني الحقيبة بس)
تركترات ما عندها مشاكل بدون بطارية لزه تدور الحديد القوي المتين بسموها الخواجه دقس او لمن الخواجه كان مخلص هسا الخواجات برضو بقو يكلفتو زي الصينين
اسبيراته ماليه السوق و رخيصة في اي محل تلقاها
المكنيكيه بعرفوها حتي ابواتنا و اجدادنا بعرفو يصلحوها (المكنيكيه ما معقده مكنات عادية ما كهرباء)
بالله عليكم تركترات زي دي تمنعو تخلوها تخش البلد ليه؟ و بلدنا بلد زراعي محتاج ليها والله زي الزول محتاج ليهو لي قزازة دم و تمنعو منها .
عليكم الله منو البطلع القرارات المجحفة الظالمة دي ؟ عشان ناس معينه و تجار معينين يجيبو تركترات من بلا روسيا و لبنان و تركيا و تركترات حتي لو جديده عباره عن (خرده) و تركترات غالية و معقده كهرباء و كلام فارغ و ما بتحمل الضغط و الدرش.
عشان التجار (الحكومة) ديل سوقهم وقف لمن الناس الفي اروبا بقت تشحن تركترات الماسي القديمة الجيدة الممتازة .
عليكم الله ده كلام معقولة البلد تطلع قوانين ضد مصلحة البلد و ضد مصلحة المزارع و ضد مصلحة الناس البقت في اروبا تشتغل وترسل التركترات دي .ديل ناس بينغعو روحوهم و بلدهم و بيساعدو اهلهم في السودان بيرسلو المصاريف و بيدفعو ليك كمان جمااااااارك .
والله لو القلم عندي ادخله مجاني جمارك صفر و اعمل دعاية في التلفيزون اناشد الناس تدخل التركترات دي لاننا في حوجة ليها و بلدنا حدادي مدادي تستوعب الماسي الفي العالم ده كلو.
دي تركترات البلد محتاجه ليها و نحن بلد زراعي خلونا من الدهب و البترول زراعه بس تكفينا و تغنينا و من فارقنا مشروع الجزيرة و اهملنا الزراعة تاني ما شمينا عافية. .
الله يفك حظرك يا الماسي ليك صولات و جولات في تراب ارضنا و مزارعنا و مشارعنا و ايام الخريف دي كانت ايامك يا الفحل .
الماسي فرجيسون نجح في بلدنا لا بديل لي الماسي الا الماسي
الماسي فريجسون تركتر سبق زمنو زي بيله البرازيلي زمان في الكوره لمن سبق زمنو.
بنحبك يا الماسي حتي لو لونك الاحمر المريخابي
الاحمر لون الدم و الشهدا و التحية لي كل هلالابي
الله في عونك يا بلد الناس الماسكه القلم همها جيوبه و الطفيلية الراسمالية الظهرت دي مافي وطنية والله لي الاسف
يا اخوانا انا مهندس ما طبيب
لكين والله البحصل للدكاتره ده غلط كبير … ياخي الطبيب العام متوسط ماهيتو فى الخليج و أوروبا ومعظم دول العالم بتساوي 130 مليون جنيه سوداني بالقديم .. يعني راتبو في السودان 100 مره تقريبا .. البخليهو يقعد فى في بلد رديئ وكمان يتدقا ويتضرب فوق كم ؟
يامواطن ما تتسبب في ضرر اخوانك المواطنين الطبيب في بعض مناطق السودان الإدارية يغطي منطقة سكانها فوق ال 80 ألف نسمه وبعد الوضع ده كلو صابر فياخي عيب عليكم تتسببو فى خراب بلدكم ووالله اي زول يموت في منطقة هاجر منها طبيب بي سبب الظلم الواقع عليهو يتحمل وزره واثمه من تسبب فى الوضع ده
ورسالة إلى اخواني الأطباءعموما تواضعو للناس واشتغلو بي مهنيه في ردودكم وانفعالاتكم الشخصية خلوها بعيد انتو بتتعاملو مع public sector فيهو الفاهم والمافاهم فما تعرضو نفسكم لسفاهه السفهاء
واخيرا ياناس شارع الدكاتره وغيرهم من القطاع الخاص : عليكم الله خفو شويه على المواطن اسعاركم الخيالية دي بتخلي المواطن يحقد عليكم لانكم شايفين الوضع ورغم ذلك مطيرين الخدمات الطبية السما (اتحدث عن رسوم مقابلة الأطباء) وكمان الأطباء اصحاب المستشفيات والمعامل نرجو منكم خدمة لوطنكم تراعو الناس المابتقدر تدفع رسوم فحوص او علاجات.
ربي يصلح البلد والله غالب
يا اخوانا انا مهندس ما طبيب
لكين والله البحصل للدكاتره ده غلط كبير … ياخي الطبيب العام متوسط ماهيتو فى الخليج و أوروبا ومعظم دول العالم بتساوي 130 مليون جنيه سوداني بالقديم .. يعني راتبو في السودان 100 مره تقريبا .. البخليهو يقعد فى في بلد رديئ وكمان يتدقا ويتضرب فوق كم ؟
يامواطن ما تتسبب في ضرر اخوانك المواطنين الطبيب في بعض مناطق السودان الإدارية يغطي منطقة سكانها فوق ال 80 ألف نسمه وبعد الوضع ده كلو صابر فياخي عيب عليكم تتسببو فى خراب بلدكم ووالله اي زول يموت في منطقة هاجر منها طبيب بي سبب الظلم الواقع عليهو يتحمل وزره واثمه من تسبب فى الوضع ده
ورسالة إلى اخواني الأطباءعموما تواضعو للناس واشتغلو بي مهنيه في ردودكم وانفعالاتكم الشخصية خلوها بعيد انتو بتتعاملو مع public sector فيهو الفاهم والمافاهم فما تعرضو نفسكم لسفاهه السفهاء
واخيرا ياناس شارع الدكاتره وغيرهم من القطاع الخاص : عليكم الله خفو شويه على المواطن اسعاركم الخيالية دي بتخلي المواطن يحقد عليكم لانكم شايفين الوضع ورغم ذلك مطيرين الخدمات الطبية السما (اتحدث عن رسوم مقابلة الأطباء) وكمان الأطباء اصحاب المستشفيات والمعامل نرجو منكم خدمة لوطنكم تراعو الناس المابتقدر تدفع رسوم فحوص او علاجات.
ربي يصلح البلد والله غالب