الشرطة تحدد مناطق محتملة لاختباء قَتَلة غرانفيل..المتواجدون خلال ليلة الهروب..الداخلية تتخذ إجراءات ضد منسوبيها بسجن كوبر

اذا لقيتوهم , الامريكان كان لقوا الشيخ بن لادن ,, وديل اكيد الان في حماية الرحمن(في حماك ربنا)

هؤلاء قتلة ملوثين بالدماء وتقول فى حماة الرحمن ياخبيث هؤلاء نسخة من طالبان امثال هؤلاء مسعورون ومتعطشين للدماء لا يخافون الله ولا الناس قتل النفس عندم اسهل من ذبح الخروف قاتلهم الله وشل اذرعهم هؤلاء اصحاب الافكار المدمرة الحاقدة مستعدين يقتلوا ويفجروا العمارات والمنازل على اصحابها لا يهمهم شىء لعنة الله عليهم الا يعلم هؤلاء من قتل نفس بغير حق كأنما قتل الناس جميعا ومن احياها كمن احياء الناس 0 قال المصطفى (ص) لا يزال المسلم فى سعة من دينه ما لم يصب دما حراما 0 اتمنى من السلطات لو كانت صادقة وغير محايدة فى هذه الجريمة البشعة تقطيع هؤلاء الحاقدين وصلبهم فى ميدان ابو جنزير كى يكونوا عظة لغيره قاتلهم الله ونسأل الله الرحمة للسودانى السائق والشرطى المجاهد والامريكى الذين قتلوا جورا وظلما0 (( ولكم فى القصاص حياة يا اولى الالباب )

يا عزيزى يا ابو شيماء ؟ ربنا ما بحمى القاتل ولا حتي الاسلام لم يقول هزه الكلام واين الإرهابي شيخك بن لادن الان من الدنيا شكلو بقى بترول

وتظل قناعتى بان قتل غرانفيل كان خطا جسيما ارتكبه هؤلاء الاخوان هداهم الله فهذا الغرانفيل نعلم انه عدو ولكن القائمين على امرنا وهم ولاة امرنا رضينا ام ابينا هم من سمحوا له بالدخول ويعرفون كيف يتعاملون معه عبر اجهزتهم المختصة سواء ان كان جهاز امن ومخابرات او شرطة او استخبارات وهؤلاء الشباب اقدموا على عمل هو من صميم عمل السلطان وان كنت اتفق معهم بعدم الاعتذار لوالدة غرانفيل ويبدو انها كانت تريد منهم الانكسار اكثر من الاعتذار وديننا علمنا كيف يتعامل معنا هؤلاء وانا لا اطعن في نيتها ولكن كان يجب ان يفهموها ان عليها اما ان تعفو او تقبل الدية او تطلب القصاص وهذه هي الاشياء التى حددها شرعنا الحنيف ولكن ليس من حقها ان تشترط ان يكون عفوها مقابل اعتذارهم وهب انهم اعتذروا ولكنها اصرت على القصاص هل هناك جهة يمكن ان تحاسبها ، وكان الواجب على مستشار التاصيل ان يبين للرئيس بانه لايجوز قتل مسلم بكافر حسب الحديث الصحيح ولكن الناس في بلادى يقولون شريعة ويتبعون قوانين ما انزل الله من سلطان ورموا كتاب الله وراء ظهورهم كانهم لايعلمون وانا كثيرا ما اتساءل ماهي وظيفة احمد على الامام هل هي هل الهلال صوموا لرؤيته وافطروا لرؤيته والمصيبة الكبرى هي ماوقعوا فيه اثناء هروبهم وقتلهم نفس مؤمنة بغير حق فهذا الشرطى كان يؤدى واجبه الذى عاهد الله عليه فباي ذنب قتل وكان على هؤلاء الشباب ان يصبروا لان الجميع كان يسعى في اخذ قرار من رئيس الجمهورية بإستخدام صلاحياته