تاني ……حاتغرقوا

البيتو في العشوائي من جالوص ما يصلاة الاستسقاء !!

دا اسلوب الكتابة المحتاجين ليه يا بت يا سهير
و ما دام كدا و ما دام الخريجين قاعدين لا شغل لا مشغلة في الحلة ليه ما يدوروووو تدريس في البيوت و كل واحد يدوه المقرر و يلف بالبيوت (الواقفات ) و ما في داعي الطلبة يجو المدرسة و بي كدا تكون الولاية حجزت الطلبة و الطالبات في البيوت و تبدأ تستعد للخريف القادم بسعر الميادين الباعوها و يتحللوا من الكذبة المالاقي ليه شغل يجينا في مكتب الوالي كمان يخلوا غسان يراقب حضور المدرسين ( يا ملك الموت ضوق الموت) و نوفر على الولاية المواصلات و الزحمةالفاضية في وسط البلد و لا صرف صصصصصصصصصصصصي و لا يحزنون و كله يتحملوه الآباء و الامهات ولو المدرس داير فطور يخصموه من مرتبه مش دا اسمو رفع الدعم من التعليم كما يجب أن تراقب الولابة تعليم أبناء المدرسين يعني المعلم ما يجي للبيوت رادف أولاده على العجلة … و كمان الاباء ما يقوموا يشغلوا الابناء في فترة الدراسة و تحت تحت تتم رشاوي للمعلمين .. دي لو تمت المعلم يتحلل منها كيف؟

كانت المدارس زمن الاستعمار (الله يطراه بالخير) تتعطل طوال زمن الخريف ليساعد الطلبة اباءهم في الزراعة وتجنب مصاعب الامطار الني كانت ارحم من امطارنا الحالية . وظني انها تغيرت لانها من مخلفات الاستعمار البغيض كما صور لهم ذكاؤهم ! كلية كمبوني كانت تفتح في 21 اغسطس وتغلق ابوابها في 21 مارس وما كان ذلك اعتباطا انما لانها الفترة الانسب لطقسنا ! مراعاة احوال الناس ومصالحهم والله العظيم ليس من مخلفات الاستعمار البغيضة انما من حسناته

يا اختي غيري صورتك ده

هههه يابت انت لسه ما اعتقلوك ليه؟؟؟!!! أكيييييد انك حوارة بله الغائب

احلف ليك كلمة رقراق دي.
مايفهما ليك .واحد.
من الكيزان.
الله يكون عون ابنا وبنات السودان.
ولكي التحية

العام السابق مطر وسيول وهذا العام أيضاً والعام القادم ربما الأرض تستكي إلى ربها من فساد ساكنيها والله يرسل الآيات تخويفاً ماذا فعلنا في العام السابق وقد أوشك أن يعم غضب الله بلد من الأفسد في العالم وساكنيها يعلمون أن حاكمهم فاسد وقاتل ويرددون دعوهم يسرقون المطر يغسل الأرض ويطرها فمتى نقوم بتطهيرها في العام السابق سألت مذيعة الشيخ عبد الحي يوسف الناس بتقول دة غضب من الله قاطعها قائلاً ماينبغي أن يقال مثل هذا فقد حدث مثله في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم يقارن بين معجزة رسول ّثخالله عندما دعا ربه فنزل المطر وقد كان إعرابياًشكى له القحط وأستمر المطر وهذا من معجزات رسول الله ولم يتوقف حتى أتى بعد أيام إعرابياً آخر يسأله أن يدعو الله ليتوقف المطر ودعا الرسول ربه فأجابه ووقف المطر وظهرت الشمس وجفت الأرض قبل خروج أصحابه من مسجده لايوجد وجه مقارنة بين مايحدث في السودان وبين ماحدث في عهد رسول الله وإل فمن منهم يدعو ربه لتجف الارض في دقائق ماسُرق من مكتب الوالي بواسطة موظف واحد كان كافياً لإصلاح شوارع العاصمة بمدنها الثلاثة اللهم لاتقدمنا لغضبك ولا سخطك ولا تؤخرنا لشئ من ذلك اللهم صلِّ على محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً.(حررعقلك تحرر وطنك) .