الولايات المتحدة تُضيف السودان إلى قائمتها السوداء للاتجار بالبشر

في القرن 16 مارست إمريكا تجارة العبيد التي كانت تدفع بهم قسرا من أفريقيا لمستعمراتها في المناطق الاستوائية بأمريكا اللاتينية ليعملوا في الزراعة بالسخرة. وفي منتصف هذا القرن دخلت إمريكا حلبة تجارة العبيد في منافسة وادعت حق إمداد المستعمرات الأسبانية بالعبيد وتلاها في هذا المضمار البرتغال وفرنسا وهولندا والدنمارك. ودخلت معهم المستعمرات الأمريكية في هذه التجارة اللا إنسانية. فوصلت أمريكا الشمالية أول جحافل العبيد الأفارقة عام 1619 م. جلبتهم السفن الهولندية وأوكل إليهم الخدمة الشاقة بالمستعمرات الإنجليزية بالعالم الجديد.

عرفنا جرائم الحرب وحقوق الانسان والتصفية العرقية ، اليوم جاء الاتجار بالبشر . بعد شوية حيكون اكل لحوم البشر …. حتشوفوا مع الانقاذ كل شئ جائز . ويقولوا ليه انحنا مستهدفين ؟

اها يا حكومة السجم اها يا غندور وين تحسين العلاقات؟؟؟؟؟؟؟؟
لعنكم الله يا إنقاذ الناس ماشة تتحسن وأنتو ماشين لي وراء

ههههههههههه. سبحان الله من وين بجيبو كلامهم دا… السودان دوله سليمه ميه في الميه.. وبعدين امريكا دي اكبر عدو للإسلام والمسلمين..

التجارة في البشر منتشرة على نطاق واسع والسودان واحد من تلك البلدان التي إما تتاجر أو تمر عبرها العصابات التي تتاجر في البشر
هناك اعداد كبيرة من الناس يتم نقلهم من شرق السودان بعد دفع مبالغ كبيرة مقابل تسهيل مرورهم إلى داخل السودان الذي منه ينطلقون نحو أوروبا

إذا بذلت الدولة جهدا يمكنها ان توقف مثل هذه التجارة ولكن غض الطرف عنها والسماح لعصابات المخدرات بالتوسع في ضياع شباب السودان والعنف غير المبرر في الأقاليم والحروب التي تخلق أوضاعا يمكن ان يحدث معها انتهاك لحقوق الانسان وانسداد الأفق في رؤية تحسن في المستقبل كلها أمور تصب في خانة تصنيف بلادنا ضمن هذه القائمة التي تعمل بها وتهتدي بها بلدان كثيرة حول العالم في تكوين فكرة عننا

في القرن 16 مارست إمريكا تجارة العبيد التي كانت تدفع بهم قسرا من أفريقيا لمستعمراتها في المناطق الاستوائية بأمريكا اللاتينية ليعملوا في الزراعة بالسخرة. وفي منتصف هذا القرن دخلت إمريكا حلبة تجارة العبيد في منافسة وادعت حق إمداد المستعمرات الأسبانية بالعبيد وتلاها في هذا المضمار البرتغال وفرنسا وهولندا والدنمارك. ودخلت معهم المستعمرات الأمريكية في هذه التجارة اللا إنسانية. فوصلت أمريكا الشمالية أول جحافل العبيد الأفارقة عام 1619 م. جلبتهم السفن الهولندية وأوكل إليهم الخدمة الشاقة بالمستعمرات الإنجليزية بالعالم الجديد.

عرفنا جرائم الحرب وحقوق الانسان والتصفية العرقية ، اليوم جاء الاتجار بالبشر . بعد شوية حيكون اكل لحوم البشر …. حتشوفوا مع الانقاذ كل شئ جائز . ويقولوا ليه انحنا مستهدفين ؟

اها يا حكومة السجم اها يا غندور وين تحسين العلاقات؟؟؟؟؟؟؟؟
لعنكم الله يا إنقاذ الناس ماشة تتحسن وأنتو ماشين لي وراء

ههههههههههه. سبحان الله من وين بجيبو كلامهم دا… السودان دوله سليمه ميه في الميه.. وبعدين امريكا دي اكبر عدو للإسلام والمسلمين..

التجارة في البشر منتشرة على نطاق واسع والسودان واحد من تلك البلدان التي إما تتاجر أو تمر عبرها العصابات التي تتاجر في البشر
هناك اعداد كبيرة من الناس يتم نقلهم من شرق السودان بعد دفع مبالغ كبيرة مقابل تسهيل مرورهم إلى داخل السودان الذي منه ينطلقون نحو أوروبا

إذا بذلت الدولة جهدا يمكنها ان توقف مثل هذه التجارة ولكن غض الطرف عنها والسماح لعصابات المخدرات بالتوسع في ضياع شباب السودان والعنف غير المبرر في الأقاليم والحروب التي تخلق أوضاعا يمكن ان يحدث معها انتهاك لحقوق الانسان وانسداد الأفق في رؤية تحسن في المستقبل كلها أمور تصب في خانة تصنيف بلادنا ضمن هذه القائمة التي تعمل بها وتهتدي بها بلدان كثيرة حول العالم في تكوين فكرة عننا

انتو ياامريكان كرهتونا
مافهما لغتكم دي . لان النظام ده كل يوم نصبح فيهو يكون اسوا من امس

يعني سفرات غندور والزول القبيح البيشبه الترابي رئيس البرلمان احمد عمر ولا اسمو منو ماعارف كل سفراتهم لامريكا ماجابت مريسة ام زين هم كان بيمشوا علاج ولا شنو

قائمة سوداء ولا بيضاء ههه ده كلو تحصيل حاصل لان اسرائيل حليف امريكا الاول عالميا تعتبر في نفس الخانة مع السودان في مسالة تجارة البشر والجنس والدعارة وغيرها ولكن طبعا لاسباب الدلع والتدليع لايوضع اسمها في الخانة السوداء ومعروف السبب طبعا ماداير ليهو درس عصر وطبعا الدول الفاشلة زي السودان يوضع اسمها لزوم الشد والجذب والنفاق السياسي احيانا لان النظام الحاكم في السودان اصلا نظام فاشل وداعر والف الفشل الخلاصة انو امريكا وزبدة الكلام ومن الاخر عايزة تفرض عقوبات جديدة علي السودان لان قوانينها تسمح لها بذلك والجماعة في الخرطوم اصلا ماقادرين يوقفو الشغلة وان كان من يقوم بهذه التجارة معروف معروف وكلو سنة وانتو طيبين

ليس كل ما تنادي به ارميكا حقيقة لكن مصالحها تحكم بذلك حيث تعب و مل العالم قوائمها من حقوق الانسان و المرأة الي الديمقراطية الخ … الخ… قوايمها السمجة التي لا تطبقها في ذاتها ، الأفروارميكي لا حقوق له و لا اعتذار او تعويض له لما حاق به من ظلم العبودية و لا مساواة للمرأة حتي الان في حقوقها اما الديمقراطية فهي مهرجانات الحملات الانتخابية التي فاقت الجبهجية !
الان ماذا نفهم من القائمة الجديدة ؟ مزيداً من الرضوخ و الخنوع المطلوب من البشير و حواريه ! اذاً لا حوجة الي درس عصر و تحت أمخاخ

WE ARE SUPPORTING MODERN SLAVERY IN SUDAN BY CLOSING OUR EYES FROM HUMAN TRADERS. SO, THE MODERN SLAVERY IN THESE SECURITY & SERVICES COMPANIES WHICH USE CURREPTED WAYS TO AGREE WITH COMPANIES WIYH OUT SIGNED DOCUMENTS , SO THAT TO TAKE ALL SALAEIES – AND GIVE THE EMPLOYEE ONLY FEW OF IT.EVEN UN SUPPORTED THIS WAY BY GIVING THOSE GANG MEN CONTRACT FOR SECURITY- NOW SECURITY SALARY IS NOT LESS THAN 900$. THE COMPANIES PAY THE GUARDS ONLY 800SDG PER MONTH- THEY TOOK MORE THAN 10,000SDG WITHOUT ANY EFFORTS -THE VERY DANGEROUS THING IS THESE GUARDS THEY DO NOT ALLOW THEM TO HAVE CONTRACT OR ID-REALLY IT IS REAL SLAVERY SUPPORTED BY UN WHICH FIGHTS HUNGER AND SLAVE ALL OVER THE WORLD- UN GUARDS WHOM GUARDING UN STAFF AND PROPERTIES SUFFERING OF HUNGER AND UNABLE TO FIND MEDICINES FOR THEIR KIDS .