المحكمة تنظر في قضية ابتزاز فتاة بصور فاضحة

شفت اللي تقدم نفسها رخيصة تباع رخيصة وباحتقار.. كان في داعي للفضايح لو حفظتي نفسك من اجل متعة زائفة حقيرة ودنيئة ولحظه طاوعت فيها نفسك والشيطان من اجل شيطان ادمي.. لا يعرف الحرمات ولا يعرف القيم وكمان ندل بعد عملتوه يطالب ويبتز بفلوس منتهى الدناءة والوقاحة التي وصل لها بعض الشباب للاسف..
عندما تهب الفتاة نفسها للشاب في الحرام قد تكون تعتقد أنها برضاءها له في كل ما يطلبه سوف تتقرب له وتفوز به ويتحقق حلمها. فليتها تعمل أنها خسرت نفسها وخسرت من تحاول أن ترضاها وخسرت اسرتها وعائلتها ومجتمعها.. فالذي يطلب من انثى تربطه به علاقة عاطفية هكذا عمل وهكذا فعل فهو لم يحترمها لانسانة ولا انثى فهذا يريدها مستودع وتسلية لقضاء قزارته ووقاحته وندالته لا أظن أن في قاموس الرجل الشرقي عموما والسوداني بصفة خاصة أن يتقدم رجل لطلب يد فتاة كانت تهب نفسها له هكذا ببلاش وبدون مقابل يتزوجها من أجل ماذا؟؟؟ّ!!! إن كان علاقتهم هي علاقة الازواج لكن بدون رابط شرعي!! ولماذا يتزوج بانثى تهب نفسها وتقدمهاهكذا وكيف يثق وينظر له نظرة احترام وهي زوجته وهي ليست حريصة بالحفاظ على نفسها واعتقاده الجازم بأن من وهبت نفسها اليوم رخيصة له سوف تهبها لغيره وسوف يظل هذا الاحساس وهذا الاعتقاد راسخ في عقله..

فالتي تقدم نفسها رخيصة تباع رخيصة وبابخس الاثمان.. (وتفقد احترام الشارع والناس وأهل الحي والهيبة والقبول عند الله وعند الناس) فلتعلم الذي يفعل هكذا فعل ويقوم بتصويرها سوف يروي هذا الأحداث صورة وصوتاً وفعلاً لكل من يعرف ومن لا يعرف من مبدأ أنه فحل ودسوق ودنجوان عصره..
نسأل الله أن يحفظنا من هكذا أفعال وأعمال وأن يحفظنا ويحفظ نساءنا ونساء المسلمين جميعاً..
أخوتي اذكركم ونفسي.. بإياكم والزنا والأعمال التي تغضب الله سبحانه وتعالى.. فلنحافظ على انفسنا مرضاة لله سبحانه وتعالى.. اللهم احفظنا بحفظك يا الله اللهم احفظنا بحفظك يا الله وتولنا برعايتك وعنايتك ولفطك وكرمك يا الله..

فالعلاج هو لطرد وسواس الزنا وعمل الحرام: هو الصوم هو الصوم والعبادة والتقرب إلى الله سبحانه وتعالى وقراءة القرآن وقراءة سورة النور وسورة يوسف كثيرا فأنها تمنع ونافعة لطرد وسواس الزنا من القلب وترديد الاية رقم (1) من سورة المائدة(ياايهاالذين امنوا اوفوا بالعقود…. ألخ) ورد دائما بين الاذان والاقامة وفي كل وقت[ يامانع] كثيراً ورد قوله تعالى [وحيل بينهم وبين ما يشتهون]
وقوله [ واولئك عنها مبعدون] وقوقراءة القرآن كثيرا فبإذن الله الواحد الأحد سوف يموت حب الزنا والزيغ في القلوب والنفس.. حفظنا الله وإياكم وسترنا وستر نساءنا ونساء المسلمين جميعاً.

والله دا اوسخ بنى ادم افرض انها غلطت وفعلت ما فعلت ما تبقى راجل وتقيف معاها مش تبتزها والله رجال اخر زمن. اللهم احفظ بناتنا من كل مكروه يارب العالمين امين

وصيه اخ الي اخواته المومنات عليكن ان تتدركن ان الرجال لا امان لهم مع النساء اللهم الا امان الذئب مع الديك ووصيه مني الي اي اخت احبت اي شاب ورات فيه الخير يجب عليها ان تصراحه بي الزواج فان كان صادق عليه ان ياتي الي اهله واكمال الزواج باسرع فرصه ممكنه وان كان مماطلا عليه ان تبتعد عن سكته اما حكايات الجلوس في الحدائق والكلام المعسول واللف في الطرق والازقه الضيقه فهذه هي نهايه الفتاه الي الابد لان الضرر يقع علي الفتاه جمله وتفصيلا فاياك واياك يا اختي ان تلعب بي النار مهما كان الصدق مع الصديق او الخطيب او الحبيب فلا خير في اخوتهم الا من صدق والصادق هو الذي يصل الي الهدف والهدف هو الزواج الشرعي اما غير ذلك فه و كلام في الهواء

والله كل المعلقين ما عندهم نخوه ولا مثقال ذره من الرجوله
الابتزاز شئ فظيع وشئ مدمر نفسيآ واجتماعيآ والكل يعمل البنت الغير كويسه لا تقبل ان يقول لها انتى مش كويسه
اتمن كل واحد يعتبر ان هذه البنت اخته او بنته هل سوف تقولون نفس هذه التعليقات
هنالك مشكله ظهرت جديده على مجتمعنا السودانى وبكل اسف ظهرت عند الطلاب والطالبات وربما تكون واحده زميلتها هى التى صورتها وربما تكون كانت نائمه او غير واعيه وتمه تصوريها كلها قرائن وشكوك يجب ان نتعامل مع الضحيه بشكل افضل ونهديها ونهدى كل بناتنا واولادنا الى الحيطه والحزر من مثل هذه العلاقات الجامعيه او الطلابيه
ومثل هذا يجب تغليظ العقوبه فى حقه اشد العقوبه تنزل ضده
وحدثنى واحد صديقى وهو من اللمانيا يقول الى مثل حوادث الاغتصاب والخطف وابتزاز البنات عندما يتم الحكم عليه ويدخل السجن حتى ولو اسبوع يوضع ملفه قضيته امام المساجين وكلهم يقرؤون ماهى قضيته ثم بعد ذالك يفعل به بمثل فعله مع الاطفال والبنات من اغتصاب وهتك اعراض
فاتمن من اهل القانون عندما يتم ادانه مثل هولائى المجرمين باغتصاب الاطفال والقصر وابتزاز البنات فقط توصيل معلومه للمساجين بالسجن انه فعل الفاحشه بطفل او اغتصب بنت حتى ان يفعل به مثل ما فعله بالابرياء

ويجب مثل هذه المشاكل ان نضعها فى الحسبان وان نوجه بناتنا وابنائنا مثل هذه الاشياء عواقبها مدمره اقلها الموت والانتحار
واعتقد قضيه مقتل طالبى الاكاديميه كانت بسبب صور فاضحه لاحد الاصدقاء مع صديقته صورها صديقهم الاخر ثم قام الاخر بقتل صديقه وهم نائمون فى شقه واحده وعندما رفض قتله ثم من بعده اعدم هذا الطالب
هذه هى نهاية الابتزاز واغتصاب الاطفال وخطف البنات والعلاقات المشبوه
ونحن نثنى على هذه البنت اين كانت مجرمه ام بريئه فهى اتسمت بالشجاعه ووصلت الى القضاء
الله معك يا بنت ويجب ان تكون عظه وتحزير لغيرها من زميلاتها

أحوتى لا تعينوا الشيطان على أختكم ومن كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر أرجو من الجميع أن يدعو الله أن يأخذ بيدها وبيد أمثالها وأن يتوب علينا وعليهن أجمعين .

والله أكبر مشكلة ومصيبة عندنا في السودان هي اننا نتهاون كثيرا في امور شرعية من اساس الدين.. طبعا كلمات مثل عيب وفاحشة وشرف واخلاق وقيم اصبحت شبه مندثرة من قاموسنا الغوي وطبعا ثالثة الاثافي هي اختفاء كلمة حرام ومعصية…فأصبح من الطبيعي جدا بل ومن العادي اشياء تحدث امام ناظري الاسرة ومثال لها التلفونات بالساعات وبالليل.. فلان صاحب بتي وفلان صديق بتي وفلان وصلني بي عربيتو للبيت… طبعا هذا خلاف ما يحدث من تداخل غريب من ود خالتي ود عمتي ود جيرانا..

انا متأكد من يقرأ هذا الكلام قد يصنفني انصار سنة او سلفي كما يقال… بل والله انا مسلم ومسلم فقط ولكن انا علي يقين والكل يعلم تماما ان اصل وجذور كل هذه الامآسي ما قلته سابقا.

يعني يا دلال انتي ممكن ترقدي مع اي واحد لو اثبت ليك انو راجل ؟

انتو القال ليكم رقدت معاهو منو