مواسير أخرى ..!!

:: قبل أن نعرف ما حدث للجناة بالفاشر في عهد الوالي كبر، فأن وزارة العدل تعلن حالياًعن سوق مواسير أخرى في قلب الخرطوم .. والمواسير، جمع ماسورة، بلغة الشباب تعني الغش والخداع والإحتيال..وتكشف وزارة العدل عن إحالة نيابات الخرطوم (140 بلاغاً)..وكلها ضد شركة تسمى بنواصي الخيل، وكلها تحت المواد (21) و(178) و (6/ 6/ 5/ د)، من القانوني الجنائي، أي إحتيال و ثراء مشبوه وغيره من (المواسير).. (140 بلاغاً)، ضد شركة نواصي الخيل التي جذبت ضحايها بإعلانات التمويل للعقارات والسيارات ..!!
:: قبل ونصف العام تقريبا، كتبت بالنص : لقد أحسن بنك السودان عملاً بحظر البنوك عن تمويل العقارات والسيارات..فالقرار صائب و ( تأخر كثيراً).. فالشاهد، حسب مصادر موثوقة ببعض المصارف، أن أكثر من نصف ميزانية بعض المصارف كانت تمول العقارات والسيارات..ولهذا ظلت المشاريع المنتجة – زراعة كانت أو صناعة – في دائرة الإهمال و في ذيل قائمة التمويل ..ليس إنتاجاً ينفع الناس والبلد أن يمول البنك مجمعاً سكنياً يمتلكه مواطن واحد فقط لاغير، بحيث يكون وحده المستفيد من عائد فلل وشقق مجمعه، بيد أن الأرض الزراعية – المجاورة النيل -على مد البصر بحاجة إلى مثل هذا التمويل ولاتجده..!!
:: وبعد عام من القرار ، كتبت بالنص : قبل عام، عندما حظر بنك السودان تمويل المصارف للسيارات والعقارات، إستبشر الناس خيراً، و باركوا قرار الحظر بإجماع خبراء الإقتصاد..أيُدوه، رغم تأثر قطاع المقاولات بالحظر، وذلك على أمل أن توجه المصارف أموالها لتمويل الزراعة والصناعة وغيرها من (المشاريع التنموية)..واليوم – بعد مرور عام على قرار الحظر – نسأل ولاة أمر الإقتصاد : هل درس بنك السودان آثار القرار بحيث نعرف الفوائد والخسائر؟.. بمعنى، هل إرتفعت نسبة التمويل الزراعي؟.. وهل زادت حصة التمويل الصناعي؟..ثم ما هي مخاطر قرار الحظر على قطاع المقاولات والناس؟، وكيف يجب مكافحة المخاطر..؟؟
:: ولكن للأسف، نحن قوم لا دراسة بيننا، ولنا المنع دون العالمين أو الحظر و(خلاص).. وما ضحايا نواصي الخيل إلا بعض ضحايا مخاطر قرار حظر البنوك عن تمويل العقارات والسيارات.. وكان على بنك السودان التحسب لمثل هذه المخاطر..فإن كان لنا مثلاً يقول ( سيد الرايحة بيفتش خشم البقرة)، فأن لسان حال هذا الحدث المؤلم يقول : (صاحب الحاجة يقع في براثن نواصي الخيل).. نعم، بالوقوع في مصيدة نواصي الخير فأن أصحاب هذه البلاغات هم بعض المتأثرين بقرار منع البنوك عن تمويل العقارات.. وكان على وزارتي المالية والعدل – وكل السلطات المسؤولة عن حماية المواطن من مصائد المحتالين – التحسب لمثل هذه المصيدة قبل قرار منع البنوك ..!!
:: للأسف، لم تتحسب السلطات للمصائد قبل القرار، وكذلك لم يدرس آثار القرار وما فيها من مصائد بحيث تكافحها قبل وقوع الضحايا.. شركات التمويل في كل الدنيا محكومة بقوانين الدولة، وتعمل تحت ظل رقابة أجهزة الدولة العدلية والإقتصادية..ولكن في بلادنا، تتفاجأ قوانين الدولة وأجهزتها العدلية والإقتصادية بأسواق المواسير بعد وقوع الضحايا.. بنك السودان لا يعلم المقدرة المالية لشركات التمويل، ولا يعلم إجراءات التمويل ولا نسب الأرباح، أي لا سلطة رقابية على شركة تؤدي مهام البنوك .. وكذلك وزارة العدل، لاتعلم نص وروح العقود التي يوقع عليها المواطن، ولا تعلم إن كانت تلك العقود قانونية بحيث تحفظ حقوق الطرفين أم لا تحفظ، أي لا سلطة عدلية على أموال الناس .. وهكذا.. كل السلطات المسؤولة عن حماية المواطن من مصائد شركات التمويل (خارج الشبكة)، فلماذا لا تتكاثر أسواق المواسير بحيث يكون صاحب الحاجة هو ( الضحية دائماً)..؟؟
[email][email protected][/email]
يا استاذ الطاهر…. خليهم يتحسبو للخريف البيجي كل سنة
تحياتي
وين هسع الزيت في كلامك دا كلو يا ساتي………………….؟؟
ممكن واحد يشرح لينا الاخ دا مع حظر او ضد التمويل العقارى و السيارات …و لتعلم ان اكبر بنوك العالم جزئ من عملها النشاط العقارى و بعدين الفكرة ما حسد شخص عندو مجمع الفكرة انو عند تمويل نشاط عقارى حيستفيد جميع شرائح التجار سيخ و اسمنت و كهرباء و سيراميك و جميع العمالة حدادة نقاشة و بنيان و سباكة و سيستفيد ربما محتاجى السكن شراء او ايجار يعنى هى عبارة عن دورة كاملة مافى زول ببنى مجمع و يشيل الطبل و يمشى..بس المشكلة نظرتنا قاصرة لحل مشكلة سعر الدولار نحظر كثير من السلع و نسجن ناس و برضو تظل المشكلة قائمة
يعني أنت موافق ومبسوط أن بنك السودان حظر البنوك من تمويل العقارات والسيارات لكن زعلان أن المواطنين أصبحوا يقعوا في براثن شركات المواسير والنصب والإحتيال ذي شركة نواصي الخيل دي. طيب يا سيدي بنك السودان والحكومة يعملوا لينا شنو إذا كنا شعب فاسد وفاسق وحرامية وعلي قول عادل إمام (يا عزيزي كلنا لصوص).
عزيزي الاستاذ الطاهر ولد جدنا ساتي تحياتي كثيرا ما اقول انك الثائر الاوحد في السودان واخاف عليك علي اي حال اسالك وهل السودان دولة ؟؟؟والدليل ان الئيس اشار الي المواطنين في لقاء جماهيري ان يذهبوا للفاشر حيث سوق المواسير الاول تصور ؟؟؟؟ماذا تترجي من دولة اعلي سلطتها ماسورة وعلي ذلك قس !!!شخصيا تنبات باكرا بان مظاهر الدولة ستذوب قبل عقدين من الزمان !!!اذهب الي وحدة في السودان لو تجد اثرا لقانون او نظام !!!لا توجددولة حتي ما تركه الانجليز قضينا عليه
وحتي لو علمت وزارةالعدل لقانونية هذه العقود من عدمه ماذا ستفعل ؟
كل العقود التي وقعها ضحايا نواصي الخيل قانونيه شكلا ومضمونا ووقع الاطراف
عليها برضي وقناعه وعلم بمحتواها نافيا لأى جهاله .!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لم يد بخلد أى من متضررى هذه الشركه انهم واقعون فريسه لعصابه من اللصوص
والمحتالين والنصابين لا محاله وكانوا يأملون خيرا في ان تعود عليهم استثمارتهم بربح معقول حلال يجبر لهم كسر الجنيه السوداني الذى ينهار في كل لحظه من ساعات نهار ومساء كل يوم ولا غضاضه مطلقا في ذلك.
نواصي الخيل عملت تحت مظلة حماية من رؤوس الفساد الكبيره في البلد و مالكها الحقيقي محتال ود مدني المعروف خضر الديموقراطي وعياله والاوراق التي اطلعت
عليها من احد المتضررين تؤكد ذلك .
قابلنا خضر الديموقراطي لتسوية الموضوع خارج
ساحات القضاء فوافق علي دفع 140 الف جنيه فورا
من اصل 235 الف جنيه وبالفعل دفعها علي ان نتسلم
ففقط 50 الف جنيه لتمام التسويه عند توقيع اتفاق التسويه وتزويد
المحكمه يوم الجلسه بنسخه من التسويه والاقرار امامها
بموافقتنا علي التسويه ولكنه لم يحضر الجلسه واختفي
تماما والبحث جار عنه حتى اللحظه.!!!!!!!!!!!!!!!!!!
نتعرض للتخويف والتهديد الان من عيال خضر الديموقراطي حتى نوقف ملاحقته
للمتضررين اسأل هل يعلم ايا منكم من هو المالك الحقيقي للماسوره نواصي الخيل؟
انه خضر الحاج محمد الديموقراطي محتال مدني المعروف وعياله الأخطر منه في الاحتيال .
يا استاذ الطاهر…. خليهم يتحسبو للخريف البيجي كل سنة
تحياتي
وين هسع الزيت في كلامك دا كلو يا ساتي………………….؟؟
ممكن واحد يشرح لينا الاخ دا مع حظر او ضد التمويل العقارى و السيارات …و لتعلم ان اكبر بنوك العالم جزئ من عملها النشاط العقارى و بعدين الفكرة ما حسد شخص عندو مجمع الفكرة انو عند تمويل نشاط عقارى حيستفيد جميع شرائح التجار سيخ و اسمنت و كهرباء و سيراميك و جميع العمالة حدادة نقاشة و بنيان و سباكة و سيستفيد ربما محتاجى السكن شراء او ايجار يعنى هى عبارة عن دورة كاملة مافى زول ببنى مجمع و يشيل الطبل و يمشى..بس المشكلة نظرتنا قاصرة لحل مشكلة سعر الدولار نحظر كثير من السلع و نسجن ناس و برضو تظل المشكلة قائمة
يعني أنت موافق ومبسوط أن بنك السودان حظر البنوك من تمويل العقارات والسيارات لكن زعلان أن المواطنين أصبحوا يقعوا في براثن شركات المواسير والنصب والإحتيال ذي شركة نواصي الخيل دي. طيب يا سيدي بنك السودان والحكومة يعملوا لينا شنو إذا كنا شعب فاسد وفاسق وحرامية وعلي قول عادل إمام (يا عزيزي كلنا لصوص).
عزيزي الاستاذ الطاهر ولد جدنا ساتي تحياتي كثيرا ما اقول انك الثائر الاوحد في السودان واخاف عليك علي اي حال اسالك وهل السودان دولة ؟؟؟والدليل ان الئيس اشار الي المواطنين في لقاء جماهيري ان يذهبوا للفاشر حيث سوق المواسير الاول تصور ؟؟؟؟ماذا تترجي من دولة اعلي سلطتها ماسورة وعلي ذلك قس !!!شخصيا تنبات باكرا بان مظاهر الدولة ستذوب قبل عقدين من الزمان !!!اذهب الي وحدة في السودان لو تجد اثرا لقانون او نظام !!!لا توجددولة حتي ما تركه الانجليز قضينا عليه
وحتي لو علمت وزارةالعدل لقانونية هذه العقود من عدمه ماذا ستفعل ؟
كل العقود التي وقعها ضحايا نواصي الخيل قانونيه شكلا ومضمونا ووقع الاطراف
عليها برضي وقناعه وعلم بمحتواها نافيا لأى جهاله .!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لم يد بخلد أى من متضررى هذه الشركه انهم واقعون فريسه لعصابه من اللصوص
والمحتالين والنصابين لا محاله وكانوا يأملون خيرا في ان تعود عليهم استثمارتهم بربح معقول حلال يجبر لهم كسر الجنيه السوداني الذى ينهار في كل لحظه من ساعات نهار ومساء كل يوم ولا غضاضه مطلقا في ذلك.
نواصي الخيل عملت تحت مظلة حماية من رؤوس الفساد الكبيره في البلد و مالكها الحقيقي محتال ود مدني المعروف خضر الديموقراطي وعياله والاوراق التي اطلعت
عليها من احد المتضررين تؤكد ذلك .
قابلنا خضر الديموقراطي لتسوية الموضوع خارج
ساحات القضاء فوافق علي دفع 140 الف جنيه فورا
من اصل 235 الف جنيه وبالفعل دفعها علي ان نتسلم
ففقط 50 الف جنيه لتمام التسويه عند توقيع اتفاق التسويه وتزويد
المحكمه يوم الجلسه بنسخه من التسويه والاقرار امامها
بموافقتنا علي التسويه ولكنه لم يحضر الجلسه واختفي
تماما والبحث جار عنه حتى اللحظه.!!!!!!!!!!!!!!!!!!
نتعرض للتخويف والتهديد الان من عيال خضر الديموقراطي حتى نوقف ملاحقته
للمتضررين اسأل هل يعلم ايا منكم من هو المالك الحقيقي للماسوره نواصي الخيل؟
انه خضر الحاج محمد الديموقراطي محتال مدني المعروف وعياله الأخطر منه في الاحتيال .