إتهم عضو مجلس السيادة الانتقالي أبو القاسم برطم وزارتي المالية والطاقة بتغيير أسعار تعرفة الكهرباء المتفق عليها في اجتماع مشترك وتوعد باتخاذ اجراءات حيال الأمر، وشدد علي ضرورة إجراء مراجعة كاملة لقطاع الكهرباء .
وقال برطم في حوار مع الوطن ( tv) إن الوزارات تدار بصورة عشوائية في ظل غياب دولة المؤسسات.
وكشف برطم عن تفاصيل الإجتماع المشترك وقال بأن الاتفاق الذي تم بينه والوزراء اقر بأن الزيادة للقطاع السكني من ١-500 كيلو بالسعر القديم علي أن تكون الزيادة ما بعد ٥٠٠ كيلو واط، فيما تم اعتماد التعرفة السابقة لقطاع صغار المنتجين على أن تتم المعالجة للقطاع الزراعي بـ ٩جنيه بدلا من ٢١ جنيه، وقال (تفاجأت بتغيير الاسعار وسأتخذ الإجراء المناسب).
ما انت تمومة جرتق يعني في زول ما عارف و بعدين المالية تصرف علي مجلس السيادة و المستشارين و المحللين الاستراتيجين و البمبان من وين.
دى عمليه نفخ للتحضير لشئ آخر
وقال برطم في حوار مع الوطن ( tv) إن الوزارات تدار بصورة عشوائية في ظل غياب دولة المؤسسات.
برطم راسك يا ( شريك) انت براسك المدردم يا بتاع إسرائيل من ساند الانقلال وساعد على غياب دولة المؤسسات يا كويز يا فاسد
بالجد “شر البلية ما يضحك”
أبقى راجل وقدم استقالتك وانضم لموكب رجال الثورة ما يبقى ظراط ساكت وانت وظيفتك جاهزة سفير السودان فى تل ابيب وبيتك فى بحرى قالوا سوف تؤجره سفارة لأسيادك اليهود سفارة ربنا يحشرك معهم يوم القيامة
فعلاً برطم إسماً وشكلاً
انت صدقت انك عضو مجلس سيادة يا برطمانية البرهان لحفظ الفسيخ والمخلل
لوزارات تدار بصورة عشوائية عشان حمدوك ذهب مغاضبا وجئتم بناس جبريل كتال الارواح
برطم يتحدث عن دولة المؤسسات .؟ اكيد جن الرجل والا من اتي به لمجلس السيادة حل كل المؤسسات الراكزة حتي باتي بمن يقبل العمل معه بطريقة عمر البشير فساد قتل سحل اغتصاب تكوين مليشيات شراء امثالك
تعرف يابرطم حتي لو كان رجعوا التسعيرة وكل شئ اكيد ترس الشمال ماكان هايقيف لانو دخلوا فيه القحاتة ووجدوها لعبة سمحة
وكذلك المظاهرات والاعتصامات اصبح لها معيارين – فالمظاهرات والاعتصامات بقصد دعم الانقلاب اكثرمن عادي حيث يفتح لها القصر وتنصب الخيام وتقام الولائم وتذبح الذبائح ويطبخ المحشي واطايب الطعام ويحلي الفلول والكوز بالموز واللوز وتسلم في النهاية رزم الحوافز والاموال! اما مظاهرات واعتصامات الثوار الشرفاء ضد الانقلاب فيضربون بـ”الدوشكا” و بالرصاص الحي حد ارتقاء الشهداء .