ظلَّ الحزب الاتحادي الديمقراطي ذا صلة وثيقة بمصر منذ نشأته وحتى الآن، وظلَّت الوحدة مع مصر مرجعيته الفكرية والسياسية.
توّجت مصر جهودها بعقد مؤتمر لتوحيد فصائل الحزب الاتحادي الديمقراطي السبعة في القاهرة الأسبوع الماضي.
العلاقات السودانية المصرية أزلية ضاربة في القدم، كما يحلو وصفها في البلدين. منذ بداية تشكيل الدولة في القطرين “كوش وكمت” وحتى الساعة، لم تُلقِ السياسة بتداعياتها السالبة على وحدة الوجدان الشعبي في وادي النيل بالقدر الذي يصنع الجفاء أو يحدث القطيعة، فما من أسرة على امتداد النيل من جنوبه إلى شماله إلا واختلطت في أوردتها وشرايينها دماء من الجنوب والشمال.
وقد عزّزت الحضارة بكلِّ محمولاتها أواصر الدم المشترك، وعزز جبل البركل في شمال السودان أواصر تلك العلائق، إذ مثّل محجاً أوحد يجمعهم جميعاً؛ يأتيه الناس رجالاً وعلى كل ضامر من كل أفجاج كمت وكوش ليشهدوا منافعهم.
وقد كانت زيارة البركل ركناً رئيساً من أركان تتويج الملوك والفراعنة، إذ ليس بمقدور أحدهم مباشرة السلطة بعد اختياره قبل أن يُتوج، ولا تتويج إلا في البركل، حيث البركة والقداسة ونيل رضا الإله، وكأنَّ العلاقة بين الدين والدولة بدأت من هنا قبل أكثر من 7 آلاف سنة.
ظلَّت العلاقات الشعبية والرسمية تواجه تحديات السياسة وتقلباتها على مرّ التاريخ. ورغم حالات المد والجزر التي سجَّلها التاريخ، فإنها لم تبلغ حد القطيعة يوماً. وقد سجل التاريخ لكلٍّ من البلدين مواقف كبيرة في مناصرة الآخر.
ولعل موقف السودان الذي حوَّل نكسة 1967 إلى محطة للاعتصام القومي من خلال لاءات الخرطوم الثلاثة شاهد يحدث عن شواهد عديدة سبقته ولحقته، تحدث كلّها عن مدى العمق الذي يربط دولتي وادي النيل.
في المقابل، إن دور مصر التاريخي تجاه شقيقها السودان يمكن أن تحدّث عنه مواقف كثيرة، خلَّدها فتح مؤسساتها التعليمية داخل السودان ومصر أمام الطلاب السودانيين قبل وبعد تشكيل دولة السودان بحدودها الجديدة التي رسمها الاحتلال البريطاني في حقبة الاحتلال في العام 1947.
لقد عززت فرص التعليم الوافرة للسودانيين في المؤسسات التعليمية المصرية أواصر الصلات، وأسَّست لمسار جديد في العلاقة المشتركة، فقد احتفظ خريجو المؤسسات التعليمية المصرية من السودان بودٍّ خاص تجاه مصر، تجلَّت ملامحه في الأدب السوداني الذي فاض بحبِّ مصر، والذي تلخّصه قصيدة خريج الأزهر الشاعر الدكتور تاج السر الحسن الذي قال:
مصر يا أخت بلادي يا شقيقةيا رياضاً عذبة النبع وريقة يا حقيقة
مصر يا أم جمال أم صابر
ملء روحي أنت يا أخت بلادي
وتجلَّت تلك الملامح أيضاً في السياسة، إذ تأسَّس في السودان حزب يدعو إلى الوحدة مع مصر في النصف الأول من خمسينيات القرن الماضي، هو الحزب الاتحادي الديمقراطي؛ حزب الزعيم إسماعيل الأزهري، رمز الاستقلال ورافع رايته.
لقد ظلَّ الحزب الاتحادي الديمقراطي ذا صلة وثيقة بمصر منذ نشأته وحتى الآن، وظلت الوحدة مع مصر مرجعيته الفكرية والسياسية. وقد ظلّ يؤدي أبرز الأدوار في المسرح الوطني في السودان قبل الاستقلال وبعده، وكان ثاني اثنين في السلطة طوال العهود الديمقراطية التي حكمت البلاد، حتى جاء التغيير الأخير الذي أطاح نظام حكم عمر البشير، فطاح معه 3 سنوات عن الملعب الوطني الذي احتكرته دويلة عربية صغيرة بسند غربي لمصلحة أحزاب صغيرة تشاركها الرؤى وتجمع بينها المصالح.
وبعد انقضاء فترة حكم هذه الأحزاب التي دامت نحو 3 أعوام، بسبب الخلاف الذي نشب بينها وبين شريكها العسكري في 25 تشرين الأول/أكتوبر 2021، بدأت الساحة السياسية السودانية تشهد حراكاً واسعاً من الأحزاب والمكونات الاجتماعية، فكسرت أحادية الصوت والفاعلية التي فرضتها حكومة الفترة الانتقالية الأولى والثانية برئاسة الدكتور عبد الله حمدوك وحاضنته السياسية المكونة من عدد قليل من الأحزاب والقيادة العسكرية، ومن وراء ذلك الراعي الإقليمي للسلطة الانتقالية الذي بسط سلطانه على هذه السلطة، واحتكر توجهاتها وعلاقاتها إلى الحد الذي جعل دولة كمصر بكل ثقلها التاريخي بعيدة محدودة الأثر والتأثير.
وفي أعقاب المفاصلة التي حدثت بين شركاء السلطة الانتقالية، العسكر والأحزاب الاشتراكية “النيولبرالية”، بدأت مصر بالعودة إلى المسرح السياسي السوداني من جديد، فأدارت في شهر شباط/فبراير الماضي حواراً مع المكونات السياسية والاجتماعية السودانية من داخل الخرطوم، قاطعته الأحزاب التي فقدت السلطة بعد المفاصلة مع الشريك العسكري، وتوجت جهودها هذه بعقد مؤتمر لتوحيد فصائل الحزب الاتحادي الديمقراطي السبعة في القاهرة الأسبوع الماضي، فتوافقت فصائل هذا الحزب على الوحدة التنسيقية كمحطة تسبق الوحدة الاندماجية، وأصدرت بياناً قدمت من خلاله خريطة طريق للخروج من الأزمة السياسية التي تضرب السودان وتهدد وحدته وسلامته.
كان لافتاً جداً مشاركة حزب الأمة الّذي يترأسه مبارك المهدي، ومشاركة حزب البعث السوداني برئاسة يحيى الحسين في هذا المؤتمر، إذ شاركا في فعالياته، بما في ذلك رسم خريطة الطريق، وقد تُوجت مشاركتهما بتشكيل تحالف سياسي جديد يقوم على العلاقات التاريخية التي ربطت بين هذه الأحزاب الثلاثة، في مقابل التحالف الذي فقد السلطة والمرعي من الدولة الإقليمية.
أطلق هذا التحالف مبادرة تلخّص المواقف المشتركة بين مكوناته في ما يتصل بمعالجة الوضع الداخلي في السودان، وكان من أبرز محاور هذه المبادرة المطالبة بتجميد تطبيع العلاقات مع “إسرائيل”.
إنَّ عودة مصر إلى المشهد السوداني تعني بشكل أو آخر تراجع نفوذ الدولة الإقليمية التي شكّلت معالم السلطة الانتقالية وسياساتها وآلياتها قبل 25 تشرين الأول/أكتوبر الماضي، ويعني كذلك عودة الأحزاب الوطنية، صاحبة السبق والدور التاريخي، إلى المسرح السياسي، بكلِّ ما يحمل ذلك من مضامين تصبّ في مصلحة التوافق الوطني الذي يتحقق عبره أمن السودان وسلامته، في ظرف دقيق ينهض فيه تحدي الأمن والاستقلال في قائمة التحديات التي تواجهه وتكاد تصرعه.
يا محررو الراكوبة ومتي كانت مصر غائبة عن المشهد السياسي السوداني عبود كان تبعها ونميري كان معها والمخلوع كانت كاتمة نفسه وبرهان صنيعتها والحزب بتاع الميرغي لا وزن لها وبذا تكون مصر ملأت اياديها بالرامد، تحليكم فطير ولم يأخذ في الاعتبار المتغيرات التي حدثت فالاجيال التي درست في مصر اما انقرضت او اصابها اللزهايمر والشباب الذي يقود المقاومة ضد انقلاب برهان الجبان (65%) لا يري في مصر غير التآمر.
بل 94٪
” فما من أسرة على امتداد النيل من جنوبه إلى شماله إلا واختلطت في أوردتها وشرايينها دماء من الجنوب والشمال.” ما عندنا علاقة مع جارة السوء مصر ان كنت ممن اختلطت شرايينكم و قلوبكم فاذهب الى الحلب بلاش فهلوة ولعب على العقول و تغييب للوعي لن ننسى دور مصر في التنكيل بالسودانيين منذ عهد اسماعيل باشا و حملات الدفتردار الانتقامية مرورا بالاستعمار الثنائي حادثة ميدان مصطفى محمود الى احتلال حلايب و اخواتها عهر اعلامهم و حملتهم ضد السودانيين ابان حرب الخليج الأولى شتائمهم و استهزائهم وووووو
هذا هوس وتبعية وخنوع، مصر تريد السودان ذيلا وتابعا وحديقة خلفية ليس إلا ولا تريد نهضة للسودان. لا بد أن يكون السودان حرا مستقلا كامل الإراردة بعيدا عن مصرا وتكون العلاقة مثلها العلاقة مع أية دولة جارة والدول الأخرى.. كيف تكون هنالك أواصر ورابطة وصلات والأراضي السودانية تحتلها مصر وتنهب ثرواتنا وكل الانقلابات التي تحدث في السودان وراءها مصر وحتى الحركات المسلحة تدعمها مصر.
مقال عبارة عن مدح وكسير تلج مبالغ فيهو لمصر … حتي موضوع المقال الاساسي كان نقطة هامشية وانما القصد فقط التطبيل لمصر .. تبا لكم جميعا ايها الفاسدون … مصر لا تعنينا في شي ..شعبنا ومصالحنا هو ما يهمنا , الان مصر تسرق منتجاتنا وخيراتنا وتصدرها باسمها .. تتدخل في شؤوننا .. تحتل حلايب وشلاتين . تدعم الانقلاب والقاتل برهان ,, اما موضع المقال فلا يعنينا مثلما لم يعني كاتب المقال ,,
الحمد لله علي ابناء شعبنا يعرفون عدوهم جيدا. جد الميرغني اكبر طابور جاسوس عميل للمصريين ولازالوا ولحقت بهم مريم إلصادق وبرمة في حزب الامة. سودان جديد هو الحل ولا حل غيره
المرغني سياسي محنك ورجل يستطيع معرفة المستقبل وفق معطيات الحاضر فهو بشر قد يخطئ ولكن المرغني جاسوس هذا كلام سياسيين سودانيين لايعرفون شي غير الشتيمة وعدم الإعتراف بالآخر ولو كان سوبر بني آدم سياسيين لايتورعون عن الكزب علي اي انسان والديمقراطية لاتنجح في مثل هذه المستمع الاسم ، أنا سمعت خطاب الترابي الذي يدعي العلم والشياخة يكزب علي المرغني ايام اتفاقيه مع الحركة الشعبية التي كادت أن تنجح لولا عدم وطنية بعض السياسيين وفي مواقع القرار يقول الحاج الترابي (زعيم دنيا لايستحي من الله ولايستحي من اتباعة يذهب الي عاصمة الكفر والإلحاد ليوقع مع المترد قرن إتفاقية للسلام اهم بنودها الغاء الشريعة الإسلامية)
الميادين نت اظنها جريدة مصريه..
.. الاسطوانه المشروخه بدعة مخابرات مصر والتي اكلو. بها رأس وامخاخ جيل الاستقلال ولحد ما جيل مايو أصبحت سلعة بائرة ومثار للسخربه والضحك..
… الجيل الراكب راس لن تنطلي عليه فهلوة المصاروه وردنا للمصاروة العبو غيرها.. زمانكم ولي وغنايكم مات..
ايش شخص ليس لديه وطنية موالي لمصر لو عسكري او مدني لانهم يستغلون ضعاف النفوس ،،لمصالحهم الخاصة
المشكله فى البيستقل ولا فى ضعاف النفوس جاوب على السؤال ده تفيد و تستفيد
We use cookies on our website to give you the most relevant experience by remembering your preferences and repeat visits. By clicking “Accept”, you consent to the use of ALL the cookies.
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may affect your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. These cookies ensure basic functionalities and security features of the website, anonymously.
Cookie
Duration
Description
cookielawinfo-checkbox-analytics
11 months
This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics".
cookielawinfo-checkbox-functional
11 months
The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional".
cookielawinfo-checkbox-necessary
11 months
This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary".
cookielawinfo-checkbox-others
11 months
This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other.
cookielawinfo-checkbox-performance
11 months
This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance".
viewed_cookie_policy
11 months
The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data.
Functional cookies help to perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collect feedbacks, and other third-party features.
Performance cookies are used to understand and analyze the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.
Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.
Advertisement cookies are used to provide visitors with relevant ads and marketing campaigns. These cookies track visitors across websites and collect information to provide customized ads.
يا محررو الراكوبة ومتي كانت مصر غائبة عن المشهد السياسي السوداني عبود كان تبعها ونميري كان معها والمخلوع كانت كاتمة نفسه وبرهان صنيعتها والحزب بتاع الميرغي لا وزن لها وبذا تكون مصر ملأت اياديها بالرامد، تحليكم فطير ولم يأخذ في الاعتبار المتغيرات التي حدثت فالاجيال التي درست في مصر اما انقرضت او اصابها اللزهايمر والشباب الذي يقود المقاومة ضد انقلاب برهان الجبان (65%) لا يري في مصر غير التآمر.
بل 94٪
” فما من أسرة على امتداد النيل من جنوبه إلى شماله إلا واختلطت في أوردتها وشرايينها دماء من الجنوب والشمال.”
ما عندنا علاقة مع جارة السوء مصر
ان كنت ممن اختلطت شرايينكم و قلوبكم فاذهب الى الحلب
بلاش فهلوة ولعب على العقول و تغييب للوعي
لن ننسى دور مصر في التنكيل بالسودانيين منذ عهد اسماعيل باشا و حملات الدفتردار الانتقامية
مرورا بالاستعمار الثنائي
حادثة ميدان مصطفى محمود الى
احتلال حلايب و اخواتها
عهر اعلامهم و
حملتهم ضد السودانيين ابان حرب الخليج الأولى
شتائمهم و استهزائهم وووووو
هذا هوس وتبعية وخنوع، مصر تريد السودان ذيلا وتابعا وحديقة خلفية ليس إلا ولا تريد نهضة للسودان. لا بد أن يكون السودان حرا مستقلا كامل الإراردة بعيدا عن مصرا وتكون العلاقة مثلها العلاقة مع أية دولة جارة والدول الأخرى.. كيف تكون هنالك أواصر ورابطة وصلات والأراضي السودانية تحتلها مصر وتنهب ثرواتنا وكل الانقلابات التي تحدث في السودان وراءها مصر وحتى الحركات المسلحة تدعمها مصر.
مقال عبارة عن مدح وكسير تلج مبالغ فيهو لمصر … حتي موضوع المقال الاساسي كان نقطة هامشية وانما القصد فقط التطبيل لمصر .. تبا لكم جميعا ايها الفاسدون … مصر لا تعنينا في شي ..شعبنا ومصالحنا هو ما يهمنا , الان مصر تسرق منتجاتنا وخيراتنا وتصدرها باسمها .. تتدخل في شؤوننا .. تحتل حلايب وشلاتين . تدعم الانقلاب والقاتل برهان ,, اما موضع المقال فلا يعنينا مثلما لم يعني كاتب المقال ,,
الحمد لله علي ابناء شعبنا يعرفون عدوهم جيدا. جد الميرغني اكبر طابور جاسوس عميل للمصريين ولازالوا ولحقت بهم مريم إلصادق وبرمة في حزب الامة. سودان جديد هو الحل ولا حل غيره
المرغني سياسي محنك ورجل يستطيع معرفة المستقبل وفق معطيات الحاضر فهو بشر قد يخطئ ولكن المرغني جاسوس هذا كلام سياسيين سودانيين لايعرفون شي غير الشتيمة وعدم الإعتراف بالآخر ولو كان سوبر بني آدم سياسيين لايتورعون عن الكزب علي اي انسان والديمقراطية لاتنجح في مثل هذه المستمع الاسم ، أنا سمعت خطاب الترابي الذي يدعي العلم والشياخة يكزب علي المرغني ايام اتفاقيه مع الحركة الشعبية التي كادت أن تنجح لولا عدم وطنية بعض السياسيين وفي مواقع القرار يقول الحاج الترابي (زعيم دنيا لايستحي من الله ولايستحي من اتباعة يذهب الي عاصمة الكفر والإلحاد ليوقع مع المترد قرن إتفاقية للسلام اهم بنودها الغاء الشريعة الإسلامية)
الميادين نت اظنها جريدة مصريه..
.. الاسطوانه المشروخه بدعة مخابرات مصر والتي اكلو. بها رأس وامخاخ جيل الاستقلال ولحد ما جيل مايو أصبحت سلعة بائرة ومثار للسخربه والضحك..
… الجيل الراكب راس لن تنطلي عليه فهلوة المصاروه وردنا للمصاروة العبو غيرها.. زمانكم ولي وغنايكم مات..
ايش شخص ليس لديه وطنية موالي لمصر لو عسكري او مدني لانهم يستغلون ضعاف النفوس ،،لمصالحهم الخاصة
المشكله فى البيستقل ولا فى ضعاف النفوس جاوب على السؤال ده تفيد و تستفيد