يجب أن يتوقف قتل الأبرياء في دارفور وأبيي وجنوب كردوفان والنيل الأزرق ..الرئيس الأميركي يحث على إنهاء القتال بين السودان وجنوبه

01- يا سيادة وسعادة وفخامة … الرئيس الأميركي باراك أوباما …. أنت الآن تدعو من واشنطن …. إلى وقف “قتل الأبرياء” في السودان وجنوب السودان …. و تقول و تصريح خلال زيارتك متحفًا تاريخيًا بواشنطن ….. يجب أن يتوقف قتل الأبرياء في دارفور وأبيي وجنوب كردوفان والنيل الأزرق …. ويجب أن يتحلى رئيسا السودان وجنوب السودان بالشجاعة للتفاوض لأن الشعبين في السودان وجنوب السودان يستحقان السلام…. ؟؟؟

02- يا سيادة وسعادة وفخامة … الرئيس الأميركي باراك أوباما … كانت إدارتك قبل أيّام …. قد أدانت مبكرًا القتال بين السودان وجنوب السودان وحثت على الوقف “الفوري” للأعمال العدائية والعودة إلى مفاوضات السلام …. ؟؟؟

03- يا سيادة وسعادة وفخامة … الرئيس الأميركي باراك أوباما …. أنتم مُنذُ زمان …. تحاصرون دولة أجيال السودان …. حصاراً إقتصاديّاً …. بسبب إستيلاء الحركة الإخوانيّة الإسلاميّة العالميّة على السلطة …. في دولة أجيال السودان … التي حرّرها الخرّيجون السودانيّون …. من داخل البرلمان السوداني ، بتاع أذكياء السودان وحكماء العرب والسلاطين السودانيّين …. وقد إعترف العالم الذي كانت تحكمه بريطانيا آنذاك …. والذي تحكمه أمريكا الآن لتحوّلات وتوازنات وتقديرات موضوعيّة ومعلومة ومبرّرة بين دول حلف الأطلسي …. قد إعترف العالم الحديث … بجمهوريّة السودان الديمقراطيّة الموحّدة ….. وقد تذرّعت الحركة الإخوانيّة العالميّة بأنّ الشيوعيّين والبعثيّين كانوا يريدون الإطاحة بالنظام الديمقراطي …. كما فعلوها قبل ذلك إبّان إنقلابهم على البرلمان وقوّضوا الدولة الديمقراطيّة وقالوا إنّهم صنعوا ثورة مايو الشيوعيّة ….. ولذلك قطعوا الطرق أمامها …. وقوّضوا الدستور السوداني الديمقراطي …. وحكموا السودان بقوانين الطوارئ …. مُنذ عام 1989 ميلاديّة وحتّى الآن …. فعجز الشعب السوداني عن تغيير نظام الحركة الإخوانيّة العالميّة … بطريقة مدنيّة …. وعجز الشيوعيّون والبعثيّون عن تغيير نظام الحركة الإخوانيّة العالميّة … عن طريق التمرّدات العنصريّة الجهويّة المؤدلجة يساريّاً …. وعن طريق الإتّفاقيّات …. وعن طريق تقسيم السودان إلى دولتين …. وربّما إلى دويلات ؟؟؟

04- يا سيادة وسعادة وفخامة … الرئيس الأميركي باراك أوباما…. الآن دول الإتّحاد الأوروبّي تحاول فرض الحصار على دولتي السودان ….؟؟؟

05- يا سيادة وسعادة وفخامة … الرئيس الأميركي باراك أوباما …ز أنتم تعلمون أنّ قيادات الدولتين يبيعون ثروات الأجيال السودانيّة … ويطبعون العملات السودانيّة …. ويستدينون على حساب الأجيال السودانيّة بدون تسديد لأيّ ديون …. ويفرضون جبايات إفقاريّة على المواطن السوداني …. يعني إذا اشترى المواطن سيّارة عليه أن يدفع لهم جمارك تعادل ثمنها … و لهم شركات وإستثمارات خاصّة بهم وبأحزابهم … لا تدفع جبايات ولا تذفع فواتير الكهرباء والماء والإتصلالات .. بينما المواطن يدفع رسوم المنزل الذي يمتلكه والمتجر الذي يمتلكه والمصنع الذي يمتلكه والمزرعة التي يمتلكها بالإضافة إلى فواتير الكهرباء الخرافيّة وفواتير المياه الخرافيّة وفواتير الإتصالات الخرافيّة والجمارك الخرافيّة …. ولذلك قد التحوّل أغنياء السودان القُدامى …. إلى مُتسوّلين …. وقد مات فقراء السودان القدامى … جوعاً ومرضاً … وقد اثرى هؤلاء الشركاء …. وفوق الثراء الإستثماري …. قد أصبحت لهم حيازات خارج السودان …. كما تعلمون …. وكُلّ ذلك بسبب التمكين الأمريكي للمُتشاركين …. في حكم السودانيّين ….مع إستملرار الحصار الإقتصادي على السودانيّين ؟؟؟

06- يا سيادة وسعادة وفخامة … الرئيس الأميركي باراك أوباما…. نحن الخر]جون السودانيّون … والحكماء السودانيّون …. نحترم طريقتكم التي تديرون بها شئون العالم الحديث …. ولكنّنا ننبّه سيادتكم … إلى ضرورة إبتكار طريقة ذكيّة وفعّالة ومُجدية … لدراسة وتحليل وتشخيص وتقييم و معالجة الإشكالات التي أماتت المواطن السوداني …. ومازالت تفعل …؟؟؟

07- يا سيادة وسعادة وفخامة … الرئيس الأميركي باراك أوباما … بالله عليك ما تنوم لينا ساكت كِدة …. وتعمل لينا فيها إنّك حاكم العالم … وإنّك قد تجاوزت فلسفات الإصلاح العاديّة الترقيعيّة الغبيّة … وأصبحت ملك التغيير وإعادة هندسة الأشياء إلى الأفضل …. بطريقة خلاّقة وإبداعيّة وذكيّة وعبقريّة …. وكِدة … يا أخي المحريّة فيك إنّك تتلحلح شويّة ….. في تذليل الإشكاليّة الإعضاليّة التقتيليّة الإباديّة الإنقراضيّة السودانيّة … تحت أقدام وأظلاف هؤلاء الأجلاف …. أهل الفلسفات و الآديولوجيّات الفاشيّة العالميّة …. المُحتلّة لدولة الأجيال السودانيّة … والمتصارعة على حلبتها …. صراعات لا نهائيّة ؟؟؟

08- التحيّة للجميع …. مع إحترامنا للجميع … ونسأل الله العفو والعافية … في الدنيا والآخرة ؟؟؟

قد رحل الساذجون والأبرياء

بأوامر وتحت أظلاف هؤلاء

وأفلس الأغنياء ومات الفقراء

و لم يرحل ولن يرحل هؤلاء

إنّما تشارك أولئك مع هؤلاء

ثمّ أصبح المُتشاركون أثرياء

فارضين جبايات على فقراء

طابعين العملات إلى فقراء

مُوظّفين بقيمتها أجيال فقراء

مُشترين بها دولار الأغنياء

آكلين لثروات أجيال الفقراء

مُستدينين بذات أجيال فقراء

مُؤجّلين سداد الديون بذكاء

مُتّصفين بصفات غيرالفقراء

مُعتنقين فلسفات غير الفقراء

ملوك التغيير يا أيّها الأذكياء

ما تنوموا ساكت زي دهماء

وتقولوا حاكمين عالم أذكياء

إبتكروا الحلول نقول أذكياء

إن وجدّتموها أنتم إذاً أذكياء

إن لم تجدوها أنتم إذا أغبياء

أمّا الشركاء أمثال كُلّ هؤلاء

فما وجدوها إذن كُلّهم أغبياء

هو ديل بحترموا كرامة انسان ديل عاديننا ارهابيين وكتالين كتلا عديل كده قال يدعو لاحترام تدعو لاحترام كده احترم انت وحكومتك الفاجرة حقوق الانسان اولا يااوباما يامنافق…واليكم قصة وقعت لي شخصيا..هو امريكا من بتين بتعرف الخصوصية ديل خلاص من هجمات سبتمبر كن في زول كحة او عطس خلاص الزول ده ارهابي الناس ديل مجانين عديل كده.. كده حسه زول يمشي امريكا والله يطلعوا دينك وزيتك عديل كده اسمك شنو والجابك شنو وجيت تعمل شنو وسبب تواجدك شنو هنا…والله يقرفوك العيشة والسبب هو انك مسلم وكمان كن بقيت جاي من السودان اوووووو ده انت ارهابي عديل كده….والغريب بعد ده كلو بقولوا الناس بتكرهم ليه…كده واحد يمشي السفارة والله يقبضوك يعملوا ليك تحقيق وسين وجيم كانك مجرم والسبب هو الجيات المتكررة…مرة مشيت زيارة لواحد في الحي الموجود خلف ملعب الجولف في ولسوء حظي بعد انتهاء زيارتي وتوديع صديقي قادتني شلاقتي وسوء حظي بقرب السفارة((كعبة الامريكان)) قلت اشرب شاي بعد ماانتهيت مشيت داير اركب حافلة جوني الجماعة وساقوني وهاك ياسين وجيم وفي النهاية اطلقوا سراحي بعد تحقيق بسبب التواجد هنا والتقاط صور لي وكانني مجرم والتحقق من حاجياتي دي معاملة والله ده ارهاب مواطن عديل كده…البقول لي امريكا دولة ديموقراطية والله اهبل وستين اهبل…نحن في نظرهم معاتيه ومخابيل ومجرمين وارهابيين ليس الا…لااقول الا حسبي الله ونعم الوكيل عليهم…بصراحة افكر في مقاضاة السفارة الامريكية قانونيا بسبب ماحدث لي

نحن ساهرنا من أجل أن نرى أوباما رئيساً ولكنه {طلع كوز} يتحدث فقط ولا يصدر أمراً حاسماً ليعالج أزمة واحدة.