إحصائية رسمية تبين أن نصف الشعب تحت خط الفقر

البرلمان: هبة عبيد
كشف رئيس لجنة الشؤون الاجتماعية بالبرلمان محمد أحمد الشائب عن إحصائية رسمية حديثة مفجعة، أحصت نصف عدد الشعب تحت خط الفقر. ففيما انتقد برلمانيون عدم وجود برنامج وطني لمحاربة الفقر، أقر رئيس لجنة الشؤون الاجتماعية بالبرلمان محمد أحمد الشائب بأن نصف الشعب فقير حسب إحصائيات رسمية حديثة.وكشف النائب علي عبدالرحمن عن تلف كميات كبيرة من الذرة بمخازن ديوان الزكاة بولاية القضارف ، واتهم الديوان بإدارة ملايين الجنيهات في مشاريع لم تنعكس على مستوى الأسر، في وقت أكد فيه رئيس حزب الأمة الوطني عبد الله مسار، انتشار المتسولين، وقال «الشوارع كلها ناس متسولين كيف يكون حاربنا الفقر»؟. وسخر من تباهي الوزيرة في بيانها أمام البرلمان أمس، بشأن مشاركة السودان في الحوارات العالمية حول أهداف الألفية لما بعد 2015م، بتشكيل لوبي داخل الحوارات، وتمرير أجندة السودان، وقال هذه اللوبيات لا تجدي في ظل غياب برنامج الحوار الوطني الذي يجلب تمويلاً من الخارج لتحقيق تلك الأهداف.
الانتباهة
* النسبة الحقيقيه للفقر فى السودان (2014) هى 96%!
* ونسبة الذين يعيشون تحت خط الفقر (اقل من 15ج. فى اليوم)! هى 55%! و من يقول خلاف ذلك فهو إما جاهل بالحقائق, او لا يهتم و لا يعنيه الأمر, و لذلك فهو ينافق!
* و الدعم الذى توفره برامج “الالفيه لما بعد 2015 لمكافحة الفقر”, لا يتم من خلال “لوبيات !” أو لقاءات “كياسه” جانبيه خاطفه, او “رجاءات و توسلات”, مثل التى تقول بها وزيرة الكذب و النفاق و التدليس!..و من اسف, ان يكون مثل هذه الوزيره, هو “نقطة ارتكاز” لمحاربة الفقر فى السودان!!
* و الدعم الذى يقدمه المانحون, و المنظات العالميه المتخصصه و المؤسسات الماليه العالميه, العامله فى مجال “مكافحة الفقر فى الدول الفقيره”, تعتمد بالاساس و كلية, على جدية و مصداقية الدول الفقيره “المستفيده” من الدعم, و ذلك ب”إستهداف الفقر مباشرة” كإستراتيجيه قوميه أولا, ثم تبنيها برامج و خطط و مشاريع حقيقيه, تهدف لمكافحة الفقر وفق إطار زمنى محدد و متفق عليه!
* و انا اقسم بالله العظيم, ان “الدوله السودانيه” لم تستهدف الفقر يوما واحدا, طيلة ال23 عاما الماضيه!..و هى لا تمتلك خطط و برامج و مشاريع حقيقيه و مدروسه لمكافحة الفقر!..أسوأ من ذلك, و بالنقيض, فالدوله تتبنى سياسات إقتصاديه “كليه”, تولد الفقر و تضاعفه, لا تكافحه!!
* و هذه الوزيره لا بد انها تدرك ان الحكومه لا تبالى بتفشى “الفقر و الفقر الشديد” فى السودان!!..و لذلك, لم يكن امام هذه الوزيره سوى الإعتماد على “اللوبيات و اللقاءات الجانبيه الخاطفه و التوسلات”, التى لا تجدى نفعا, و لا تفيد ابدا فى مثل هذه المنابر الدوليه!
* لكن فى السفر و الترحال فوائد جمه: ليس اقلها السياحه و الراحه و الاستجمام و التكسب من مال الفقراء, و بإسمهم,,,
دي دايرة دراسة قولو مافي موضوع تناقشوهو ….
بعد م خلصتو من مخصصاتكم دايرين تسالو من خط الفقر والشعب …
لمن اشتريتو البكاسي …م كنتو قايلين في شعب ح يفتقر …
لله درك ياعمر بن الخطاب ما اصدقك عادلا ….
قصصة مع العدل لا تحصي ..قصتة مع المرءة التي تسكت اطفالها بوضع حجارة في ماء يغلي لكي ينامو …
والله لو عرفت ياعمر حسن احمد البشير المسؤلية التي تتحملها لبكيت حتي تنقطع دموعك …ولسجدت لله حتي تسيل الدماء من راسك ….
ولكن من هم حولك زينو لك الحياة ولكن الله سيسئلك انت …
فإما ان تتنحي واما ان تستأصل كل فاسد وان كان اخوك …
هاانا انصحك
انا على ثقه من ان هذه الاحصائيه اجريت لسكان العاصمه الخرطوم وعلى ثقه اكبر بان العدد فى العاصمه اكبر من ذلك بكثير !!
لكن تعالوا الاقاليم وشوفوا الفقر معشش كيف ، تعالوا شوفوا الوجوه كالحه كيف ،
شوفوا شباب شاب شعر راسه قبل اوانه ، ناس بتموت بالمرض ماعندها حق بندول
ناس فقط ساتره عليها الحيطان ، اما مابداخل تلك الجدران فمرارت وحكايات تان من حملها
الجبال ، كتير الفقير كتير ، قولوا معدمين ممكن مقبوله لكن فقر انا احصيت الحى الساكن
فيه والاحياء الجنبنا ساكت ، عديت ميسورى الحال من قرابة الالف منزل ، اقسم بمن رفع
السماء بلا عمد ، لم يتجاوزا اصابع اليد ، اما الفراء والمعدمين فحدث ولا حرج ،
عشان كده خلوا الطبق مستور لانه الحاصل عالناس دى ربنا وحده العالم بيه ..
الناس دى عايشه فى الدنيا بس منتظره ملك الموت يجى يقبض روحا ويريحم من شيئ اسمه دنيا
الناس دى يئست من عيشه فوقا كيزان ، نشفتوها عليهم والله حرام ، حرام ، حرام .
ياخوانا حاصل شنو لمسار اليامات دى
الزول ده بيتكلم كلام اكثر من رائع .!!!!!
لاحظوا كلامه من يومين .!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هههههههههاااا —- قال نصف الشعب فقير — العكس
ثلاثة ارباع الشعب فقير — و ليس النصف .
راجعوا حساباتكم .
الفقر كبير تحت الصفر اكثر من 80%
في الواقع الاحصائية جانبت الصواب نسبة الفقر في السودان هي تقريبا 80 بالمئة او اكثر في الواقع
والريس …. بياكل بيديهو الأتنين … ههههههههه …عجبى