إصعد فوق الميزان الشرعي..لتعرف وزنك الحقيقي ياربيع !

مثل هذا الجاهل لا يستحق عناء الرد عليه او التعليق على ما قال ….فذلك رجل لا يدري و لا يدري انه لا يدري …. هذا المتعاطي عبارة عن ” اراجوز” اصبح ” عداده رامي” من قبل الفضائيات تاتي به كل يوم للتنكيت و للهزء به و فضح نظامه المتهالك …. هذا رجل ينطبق عليه قول ابي الطيب: و مثلك يؤتى من بلاد بعيدة ليضحك ربات الخدور البواكيا ”
ربيع عبد العاطي مشخصاتي في مسرح الكوميديا السوداء …. الساقطة

.
حبيبنا برقاوي
ياخي تسلم ويسلم قلمك مدافعآ عن الحق وناقدآ لكل من يتطاول علينا
ماتتخيل مدى كره الناس للمدعو ربيع
تسلم ياحبيب الليله ريحتنى راحه شديدة
وبالجنبه
ربيع الكلب الآن هو كلب باختياره فى حوش اسياده
وبكره راح يكون كلب فى حوشنا نحنا وباختيارنا

استاذنا البرقاوي لك التحية لا تعطو المدعو خبير وطني اكثر من حجمه وهو مكروه في الحارة ومكروه بين اهله

ده مقرف شويه عليه هذا الانتهازى الكاذب الفاسد الجاهل ولا ادرى متى بقي خبيرا وكيف صار دكتورا فعلا القلم مابيزيل بلم ومكانه الطبيعى مزابل التاريخ ونذكره بان ارادة الشعوب دوما تنتصر

هذا المنافق الذي تحدث عبر قناة AAN حديثا قبيحا عن المحتجين القتلى يدافع عن الانقاذ التي انقذته وسهلت له الولوج الى عالم المال والاعمال بثمن دفاعه الاعمى عنها ،،، ربيع عبدالعاطي كان يعمل receptionist في الطائف بالمملكة العربية السعودية براتب لا يتجاوز 3000 ر يال والآن رصيده بعد التمكين حوالي 40 مليار جنيه حسب مداخلة صديق الموج الرجل الشجاع مع قناة AAN ولم ينف ربيع ذلك في ذلك اللقاء،، وأقام شركات تمكين مع بعض الاجانب في السودان بالتسهيلات التمكينية،، من أنقذتهم الانقاذ هم من يدافعون عنها،، وجه ربيع عبدالعاطي ليس فيه مسحة ايمانية أما لسانه فيخبر عن باطنه ،،

فيا أستاذنا الكريم برقاوي أعرض عن الجاهلين وعبدة التمكين،،،،

لك منا كل الشكر و العرفان و أنت تزيح الستار عن هولاء المعتوهين المأفونين الدجالين تجار الدين.

أعلم والله يابني العزيز مقدار الغبن الذي حدا بك لخلع حذائك لإلقامه ذلك البعشوم الأخرق بمثل ما يستحق .. وأعلم جيداً ان قلمك يملك من الرصانة ما يقارع المنطق بأحسن منه لو صدر من الطرف الآخر في نطاق الحوار أو التجاذب المنطقي .. وقد شهدنا لك مساجلات من قبل مع د /الأفندي وعثمان ميرغني والبوني والظافر وغيرها من سجالات الراى والرأى المقابل وإن تباينت الأفكار وتناطحت فذلك لا يفسد لأقلاكم طلاوة الكلام !
لكن مثل هذا الجربوع فعلا ما سكبت على رأسه مداداً حار إلا لأنه لا يستحق غير ذلك ولن يفهم إلأ لغة الصفع التي شيعه بها مصلوا مسجد حيه حينما أراد أن يتطاول على المنابر ويصعد فوق رؤوس الناس الشرفاء بحذا تاريخه النتن .. عفيت منك يا ولدنا..وحلو جداً ..مثلك الذي ضربته لحجة السفاح وقد شبهتها بحجة أم بردعة التي ذهبت بذنبين وعادت باربعة ..بل وباربعين وأكثر لله درك من فتى !

والله قد اعليت من شان هذا الجرز حلة كونك تكتب عنه او كما قالت نعموت الصغيرة الجنا التقول كامدله سيمتين في كضومه.