الدولار والريال يواصلان الصعود مجدداً

بركة النبى الريال يصل مليون

دى ساقية ماراح تقيف تانى ، سوف يواصل سعر الدولار ارتفاعه ولن يتوقف لانه انعكاس حقيقى لحال الاقتصاد السودانى ، ومعروف ان اقتصادنا الحالى فى غرفة الانعاش والتى تشير الى انه وصل نهايته ، والواقع الاقتصادى الحالى انعكاس مباشر للواقع السياسى الذى اصبح عبارة عن هجيج وضجيج وهجليج ولاشئ فى الافق يشير الى امكانية تحسن الاوضاع السياسية وانصلاح حالها حتى ينصلح حال الاقتصاد السودانى وتتحسن قيمة الجنيه السودانى مقابل الدولار، نحن نعيش فى مسرح عبثى يتميز بالركاكة والسماجة التى تتفنن هذة العصابة فى اخراجها ، مسرحية هزلية لاتفيد فى معالجة اى ازمة من ازمات السودان المتعددة والمتراكمة، وفى هذة الحالة يمكن توقع الاسوة فى ظل استمرار هذة المسرحية وربنا يستر ويلطف بالشعب السودانى الفضل

وماتنسوا ان الجنيه تم شطب ثلاثة اصفار منه يعنى الدولار الان وصل6000.000 جنيه

من 12 إلى 6000 ، يعنى= 50000% ، فى 23 سنة يعنى 2174% فى السنة.
والحاصل الآن دا زى (نط الحبل) لكن مافى سبب إخليه إقيف لأنو خلاص البلد إتلهفت.
الجماعة ديل بعد شوية حيبيعوا النيل الأزرق ويبيعوكم كليتين بدل واحدة.

الى متى هذا الاستغباء ياشعبي؟؟ّ!!!!! ,,,,,,,,,,, ثورة الجياع على الابواب

المحلل الاقتصادي و النقدي وعراب الاقتصاد السوداني وصاحب نظرية التحرير وصاحب نظرية المثلث الشهير بمثلث حمدي واول وزير اقتصاد الدكتور حمدي وابناؤه وزير المالية الحالى والسابق ومهندس الاستراتيجيات الخمسية و الربع سنوية و النصف قرنية والقرنية الدكتور تاج السر وجميع المحللين بمجالسهم بمختلف مسمياتها وحتى ابو الجاز و النائب الاول والنائب الثانى و الريس بذات نفسو يقولون ان البرنامج الثلاثي و استخراج الذهب بالاطنان والرجوع للزراعة و تقليل الوارد وزيادة الصادر من الزراعة و المواشي والذهب الذهب يكاد عقلي يذهب سوف يسد الفرقة ولكن اتضح ان ما سمى بالرنامج الثلاثي ما هو الا لعب على الدقون وتهدئة للخواطر وتخدير موضعي وما الهبة التى حصلت بعد الاستيلاء على هجليج هي فقط عشان سواد عيون البترول والامور لو مشت على هذا المنوال فكما قال الدكتور الحاج آدم سوف لن يكون هنالك سقف للحرب او لسعر الدولار مقابل الجنيه وسيمر جنيهانا السريع بحاجز العشرة الف الى العشرين و الخمسين الف مقابل الدولار الاخضر ابوصلعة وان امريكا قد دنا عذابها وهي لله هي لله لالدنيا قد عملنا نحن للدين فداء والله اكبر و العزة والنصر للسودان

والله كلام ياجماعهجنيهنا بقى مانافع بقى ورق زى ورق الكراسات دى الحقو شوفو الحاصل شنو تانى مابجيب شى

ويالكيزان خلاص كفايه خم كفايه محتكرين تجاره السيارات براكم كدى يعنى المسكين اموت ولا كيف افتحو تصدير السيارات افتحوها الله مايفتحه عليكم لافى الدنيا لافى الاخره

الاكسنت بقت ب50 مليون دى شنو ياسراقين ……….

امس نافع عامل لقاء ماجابو سيره المغتربين الا بالتبرعات انتو عملتو لينا شنو

مطلعين عينا بالجمارك وكمان مقفلنها علينا ……….

ياشعب قوم اصحى كفايه عذاااااب

الدولار
يعتبر الدولار العملة الاولى عالميا للتبادل التجاري في أي مكان وفي أي زمان بلغة بسيطة عند السفر لاي بلد في العالم اذا لم تمتلك دولار تتعثر في بداية مشوارك لتسديد مكان أقامتك بالفندق او العلاج او البضاعة التي تشتريها
وللحصول على الدولار للفرد قبل السفر يقوم يشراءه من اي مكان وبأي سعر للزود به
اما في حالة البلد فيجب على الدولة أن تقوم تتعامل مع الاشخاص الذين يجلبون الدولار بكل رقي وبكل إحترام خاصة المغتربين هم الشريان الاول لجلب العملة الصعبة وبعدها يجب على البلد / الحكومة أن تتعامل مع المستثمرين بكل سلاسة وأحترام لانهم هم من يغذي البلد بالعملة مع المغتربين
ثالثها زرع الصدق من طرف الحكومة من خلال التعامل مع تجار البلدان الاخرى
ففي حالة السودان هدف الحكومة الاول المــصـــادمــة مع المغتربين والتجار والمستثمرين وغيرهم فهؤلاء هم مصدر جلب النقود الاجنبية
لهذا أصبحوا إيضا عدوا للحكومة والبلد لان المغتربين وبعض المستثمرين يقوموا ببيع عملتهم لتجار الدولار خارج السودان فاصبح تجار العملة منشفين البلد من العملة الصعبة لهذا تجد دوما العملة الصعبة في ندرة لهذا السبب يوميا تجد سعرها مرتفع

وللحصول على الدولار بواسطة قنوات الدولة
أولا يجب الائتلاف لا الاختلاف مع المغترب والمستثمر سويا
ثانيا الاكثار من قيمة الصادر في كل المجالات حتى تدخل جزينة الدولة العملة الصعبة مع مراقبة عدم تهرب ما يجلب من عملة صعبة بعدم سرقته بواسطة ضعاف النفوس
منع الاتاوات التي تقف في طريق أي تاجر او مغترب او مستثمر للصادر فقط
فحال الدولار كالشخص الذي ينصب شرك اذا حرك أي صوت وطارت الطيور لن تأتي مرة أخرى مجتمعه
والعظة ليست في إعدام تجار العملة العظة في إغراق التجار العملة نفسهم عندما تتخاوى الدولة مع المستثمر والمعترب ستوجه مدخراتهم مباشرة لخزينة الدولة
وشكرا أبو محمد

ارى من وجهة نظر اقتصادية ان تنافس الحكومة ما يسمى بالسوق الموازي وليس العمل على القضاء عليه لأن كل السياسات التي اتبعت ادت الى نتائج عكسية .والمنافسة التي اعنيهاتتمثل في وضع سياسات تؤدي في الاجل الطويل الى القضاء على السوق الموازي وهي :
1- تقليل الانفاق الحكومي وتقصير الظل الاداري بصورة واضحة.
2- العمل على زيادة صادرات البلاد .
3- خفض العمالة الاجنبية والتي تحول مبالغ ضخمة بالعملات العالمية.
4- وضع قيود جديدة لشراء النقد الاجنبي بما يتسساهل مع الموردين الحقيقيين للبضائع.
5- ضرب السوق الموازي بتوفير النقد الاجنبي بالصرافات بالرغم من الخسائر في بداية تطبيق السياسة الا انه في النهاية تؤدي هذه السياسات الى التضييق على السوق الموازي .

من بعد غيبة نعود للتعليق علي الموضوعات الساخنة التي تذخر بها الساحة السياسية في السودان …. يبدو أن العمارت الشاهقة و السيارات الفخمة و المطاعم الفاخرة التي تحوي ما لذ و طاب .. و كذلك بعض الشوارع المسفلته و الكباري و كمية الموبايلات التي ملئت أسواقنا من كل صنف و نوع ، أقول يبدو أن كل هذه الأشياء المظهرية قد أوهمت الكثيرين بأن السودان بلد غني و إقتصاده في حالة نمو و إذدهار و إننا بعد قليل سننافس الخليج إقتصادياً .. كل هذا وهم و تكشف بمجرد إنفصال الجنوب و ذهاب عائدات النفط إلي غير رجعة . إلي ماذا نسمي ما تدعيه الإنقاذ من نمو و تطور للإقتصاد و الرفاهية التي يعيش فيها الناس كما يدعون …؟ أولاً من الله علي السودان بنعمة البترول ذو العائد الإقتصادي السريع و دخلت لخزينة الدولة ما يقارب 80 مليار دولار و بدلاً من توجيهها لإقامة مشاريع إستثمارية إقتصادية من مصانع و خلافة …تم تقسيمها علي إجهزتهم و مؤسساتهم و فيما بينهم في غباء ليس له مثيل و رأينا السيارات و المباني الفخمة و خلافة من مظاهر الرفاهية و لم يحسبوا حساب أن هذا الباب يمكن أن يقفل في يوم من الأيام و هذا ما حدث بالفعل .

كيف يهبط الدولار وليس هنالك صادرات والخطط كلها مهدات

لا تنسوا اول ما جوا ناس الانقاذ قالوا لولا عناية الله وثورة الانقذا لحصل لدولار 20 جنيها

كما هو معروف لقد تم شطب صفر اول ما ايام الانقذ وقت حولوا الجنية لدينار
وبعد ذلك شطبوا تلاته اصفار يعنى الدولار اصبح 60000 جنية
ومازالوا مكنكشين في الحكم حرام عليكم ياناس يا ماعندكم دين

الجماعه ماحيقدروا بصدرو اي حاجه الحظر الامريكي بخلى الدول تعمل مليون حساب قبل فتح اي باب للتعامل هذه الحكومة ( ابسط حاجة اللحوم السودانية في الاسواق السعودية) لذلك تتبع الحكومة اسلوب الهرجله لشغل الراي العام .هجليج واستفار وبيعه ودفاع شعبي وهلم جراء

اوب علي اوب علي اوب علي يا جنيهنا انت بتحب النزول تحت حب عجيب انت العاجبك في تحت شنو؟؟؟ اظنك بنحب المستويات البطالة شدييييد وااي منك

ياجماعة الله هوووووووى هو السوق الموازى دا حق منو اصلا حق الحكومه وهى المتحكمه فيهو وبالواضح كدا هم الاستغلو ظرف هجليج ورفعو الدولار والريال واستغلو تعاطف المواطن مع الجيش وهاك ياشحده هو المواطن عندو حاجه عشان كل يوم تشحدوهو يحول ليكم الرصيد كمان والشحده هى قصدى النفره لزومه شنو من الاول فى زول بخلى خزنتو فااااااااتحه فى البيت هجليج دى خزنة السودان ماكانت مأمنه زى بيت وزير الدفاع ليه عشان تكرهونا بى الشحده ( لله يامحسنين)