البشير يعلن حالة الطوارئ في عدد من الولايات

مواقع النجوم – هناك احداث مهمة جدا ستقلب الاوضاع راساً على عقب فى البلاد فترقبوها – الهدوء الذى يسبق العاصفة

الطوارئ لن تحل القضايا ولا المحاكم العدل وارجاع الحقوق الي اهلها واصلاح الجبهة الداخلية ورد المظالم هو المخرج الحقيقي لمشكلة السودان اما الطوارئ وحالة الحرب هذه تخلف وتزيد ازمة البلاد وتستنزف اموال الشعب عدلت فنمت ياعمر

يا ود تلودي كلامك صاح وانت اعرف بالحاصل في المنطقة- الجماعة اصبح خشمهم ملح ملح – على كرتي اعترف بمقتل (10) الف وطالب الجنوب بخسائر تفوق (700) مليون دولار – وازيدك علم ان سلفاكير قال سيكون لدينا سلاح طيران – وما تنسى الراجل ستدخل خزينته (8) مليار دولار من الصين وحدها سيبك من امريكا واسرائيل ويوغندا – يعمل بيها شنو بلا يشتري صواريخ وقنابل يضرب بيها كوستى والابيض والخرطوم نفسها

هل هناك اصلا دستور في السودان …المطبق في السودان هو قانون الغاب ..القوي آكل والضعيف ماكووووول

محلية الدالي والمزموم من المحليات المنتجة للمحاصيل الزراعية ولكن للاسف بعد انفصال الجنوب اصبحت منطقة حدودية تتاخم ولاية اعالي النيل وقريبة من مدينة الرنك المنطقة الاستراتيجية وعاصمة الولاية وبهذا الاجراء ستصبح الزراعة في كف عفريت وممكن ان تتاثر المنطقة بتبعات الحرب الدائرة بالمنطقة حفظ الله السودان مجملا وحفظ الله المزموم المعطاء.

ان سريان حالة الطواري ان دل انما يدل علي عدم استقرار تلك المناطق امنياً و تهالك نظام الانقاذ فلقد فقد هذا النظام المتسلط الماسوني بوصلة الحكم بظلمهم وجورهم علي هذا الشعب الطيب لقد استقلو ابشع الطرق في سياستهم من تنكيل وتقتيل هذا الشعب ما ورثنا منهم الا الدمار في شتي اوجة الحياة من تردي للخدمات من صحة وتعليم حتي امن المواطن كاد ان يكون معدوماً ومن من ؟ من هؤلاء الشرزمة اللذين يدعون الامن العام ورجال السلطة البوليسية وخير مثال لذلك مقتل عوضية بنت الديم كيف لا تسن وتجدد قوانين الطواري وهنالك ظلم وجور شبية بما يحصل من نظام بشار الاسد الذي قتل شعبة وسفك دمائة فكلها انظمة دكتاتورية مصيرها الزوال .

المسألة كلها معركة هجليج او غيرها تخص الدفاع عن الوطن ضد اى اجنبى معتدى ولا يهمنا غير وحدة بلادنا لو دافع عنها المؤتمر الوطنى او اى حزب اخر 00 لا يمكن لمشاعر تتسم بالحقد و الكراهية كما عبر عنها ود تلودى الذى اشك انه سودانى

01- يا سعادة البشير … حالة الطوارئ تعني تعليق الدستور المدني …. غير المؤدلج عقائديّاً أو فكريّاً ….. السائد على جميع المواطنين بدون حصانات ديبلوماسيّة … في البلد الذي يحدث التناوم على سلطته بطريقة ديمقراطيّة مسؤولة …. وإسيلاء الجيش غير المؤدلج …. للسلطة في البلاد …. وذلك لمواجهة العدو الخارجي بقوّة السلاح ….. إلى أن يجنح إلى السلم … ويلجأ إلى المنطق والحوار …. فيأتي دور المدنيّين الأذكياء غير المؤدلجين مرّة أخرى ….. وتجوز في حالة أن تعرّضت البلاد … أو أجزاء منها للخطر الأجنبي ….. أمّا المعارضة العالميّة أو الداخليّة المسلّحة أو غير المُسلّحة للأنظمة الشموليّة ذات الآيديولميّات المرفوضة عالميّاً …. فتقتطي إستقالة الحكومة …. وإعتزال حزبها الشمولي للعمل السياسي ….. وتقوم بتصريف الأعباء …. إلى حين أن يكوّن حكماء البلد …. حكومتهم التي يتّفقون عليها ….. وعلى برامجها وإستراتيجيّاتها وخطابها ؟؟؟

02- يا سعادة البشير …. العسكري المؤدلج ….. في عهدكم الآن الدولار الأمريكي يعادل ستّة آلاف جنيه سوداني قديم …. من النوع الذي كان إلى عهدٍ قريب يعادل خمسة دولارات أمريكيّة …. وإلى عهدٍ أبعد شويّة كان يعادل عشرة ريالات مصنوعة من الذهب الخالص …. هل تدري لماذا …. وهل بإمكانك إستعادة العافية للجنيه السوداني … عبر إستعادة العافية للإقتصاد السوداني …. المُنتج إنتاجاً حقيقيّاً …. والمصدّر لذلك الإنتناج تصديراً تنافسيّاً … وهل لديك الرغبة والإرادة والأمل لتفعل ذلك …. وهل تملك قرارك لفعل ذلك … أم أنّك مملوك لجهة غير سودانيّة …. وتلك الجهة لا ترغب في ذلك …. إنّما لديها أولويّات أخرى … ولديها عملات أخرى …. وإقتصادات أخرى …. لا تتطوّر إلاّ خصماً على الإقتصاد السوداني ؟؟؟

03- على كُلّ حال …. العهد القريب الذي أشرنا إليه …. هو العهد الذي كانت فيه الماشية السودانيّة حُرّة مُستقلّة …. تجوب السودان على أظلافها من أماكن رعايتها وتسمينها إلى أماكن تصديرها …. بقيادة رعاتها الأشاوس …. الذين يصمدون أمام الربابيط والهمباتة … ويحقّقون لماشية الإقتصاد السوداني …. الأمن والسلام والإستقرار والنماء المطّرد …… بدون حكومات جبائيّة حراميّة كتيييييرة و مؤدلجة …. وبدون جيوش غير منتجة و عاطلة … و كتيييييرة ومؤدلجة … ؟؟؟

04- غايتو أنا شايف إنّو لو حالة الطوارئ دي ضروريّة …. وهي فعلاً كذلك …. ينبغي أن يتّفق عليها البشير وسلفاكير والخصوصيّات السودانيّة والإقليميّة والعالميّة … و أن تكون بغرض …. تعليق كلّ الإتفاقيّات الجهويّة العنصريّة الآيديولوجيّة الإقتساميّة التقسيميّة الإنشطاريّة العنقوديّة التقزيميّة الفتنويّة الإباديّة الإفقاريّة الغبيّة … وإعلان إعادة توحيد السودان ….. عنوةً وإقتداراً وإرادةً وشجاعةً ويسالةً ….. من أجلّ إستقلال وحرّية ماشية الإقتصاد السوداني … عشان يقدر يمشي على أظلافه الكريمة …. من أماكن رعايته الغذائيّة والطبّيّة …. وتسمينه بالذرة والأعلاف والمولاسات السودانيّة …. إلى الموانئ التصديريّة الذكيّة … غير الجبائيّة …. الذين يقومون بسعاية ورعاية الماشية …. ينبغي أن تمنحهم الحكومة مُرتّبات على كلّ رأس من الماشية …. ومن باب أولي يمنحون الأراضي لزراعة الأعلاف وتكون لهم إعفاءات جمركيّة لإستيراد لانكروزرات مكيّفة لرعاية الماشية …. كما يحدث الآن في كلّ الدول الخليجيّة …. حيث يقوم …. مثلاً ….. موظّفوا أرامكو البتروليّة وسكيكو الكهربائيّة وسابك البتروكيماويّة ….. بشراء الحلال بكلّ مرتّباتهم …. قبل سبعة أسهر من موسم الأضاحي … فيكسبون أضعافاً مضاعفة … وعندما ينزلون إلى المعاش تكون لكلّ واحد منهم مزرعة مساحتها كيلوميراً مربّعاً …. يعني مليون متراً مربّعاً ….. ويصبح من أثرياء البلد … المُنتجين إنتاجاً حقيقيّاً ؟؟؟

05- على كلّ حال ما يحتاج إليه المواطن في السودان … هو حكومة واحدة مختصرة …. وغير مؤدلجة على الإطلاق … ومدن إقتصاديّة … زراعيّة رعويّة سياحيّة صناعيّة تجاريّة …. وغير ذلك من التجمّعات الحضريّة الذكيّة …. المُنتجة إنتاجاً حقيقيّاً …. يبتكرها ويهندسها المعنيّون بها …؟؟؟

06- التحيّة للجميع …. مع إحترامنا للجميع ….؟؟؟

ماطار طير وارتفع الا كما طاااااار وقع

الدلجة بقت قريبة اركزوا يامؤتمر وثني الجقلبة ما بتحلكم