الخرطوم – علي التاج
تعتزم الحرية والتغيير طرح رؤية متكاملة عن إصلاح المنظومة الأمنية العسكرية في المؤتمر المخصص لمناقشة قضايا المرحلة النهائية من العملية السياسية.
وتستند رؤية الحرية والتغيير، التي تعتزم تقديمها في المؤتمر، دمج قوات الدعم السريع في الجيش والترتيبات الأمنية للقوات الموقعة على اتفاق سلام جوبا.
وقال عضو المجلس المركزي للحرية والتغيير، هيثم عبدالله، لـ(الديمقراطي)، إن الرؤية تتناول خطوات واضحة في سبيل دمج قوات الدعم السريع، ومسألة الترتيبات الأمنية.
وأشار إلى أن رؤية الحرية والتغيير سيتم طرحها في مؤتمر إصلاح المنظومة الأمنية العسكرية، المتوقع عقده خلال الأسابيع المقبلة، والذي سوف يشارك فيها ممثلون من أطراف العملية السياسية إضافة إلى خبراء ومهتمين بالقضية.
ولفت عبدالله إلى أن إصلاح المنظومة الأمنية من القضايا الجوهرية والتي من غيرها لن تفضي إلى تحول مدني ديمقراطي.
وأوضح أن القوى المكونة للتحالف قدمت رؤيتها حول قضية الإصلاح الأمني والعسكري، مشيرًا إلى أن ضباطا متقاعدين عملوا في المؤسسات الأمنية والعسكرية، كانوا أيضًا مشاركين في طرح هذه الرؤية.
وفي 5 ديسمبر 2022، وقعت قوى سياسية وكيانات نقابية ومهنية من بينها الحرية والتغيير، اتفاقا إطاريًا، مع قادة الانقلاب، مقرر أن يستكمل باتفاق نهائي بعد التوافق على قضايا الانتقال.
وتتمثل هذه القضايا في حل أزمة شرق السودان وتفكيك النظام المُباد وتقييم اتفاق السلام والعدالة والعدالة الانتقالية وإصلاح المؤسسات الأمنية والعسكرية.
وعقدت القوى الموقعة على الاتفاق الإطاري، الأسبوع المنصرم، مؤتمرا عن تفكيك النظام البائد خرج بتوصيات عديدة، وذلك كأول فعالية تُقام لقضايا المرحلة النهائية للعملية السياسية.
الديمقراطي
هوووي ها ياقحاتة بلا دمج بلا كلام فارغ معاكم نحن الشعب ياقحاتة عاوزنكم تلغو شئ اسمو دعم سريع وجيش حركات سامعين ياقحاتة يتم تسريح كل قوات الدعم ومعاهم حميدتي وجيوش الحركات والرؤوساء للشارع العام وتوفير هذه االتريليونات التي سوف تدفها الحكومة لهؤلاء قطاع الطرق الماعندهم تعليم او فهم الشارع بس وخاصة انكم ياقحاتة ياملاعيين سوف تقوم بفكك اتفاقية جوبا واحسن تبدوا بقضية الجيوش دي ويتم تسريح كل هذه القوات لانو السودان لن يحتاج ليها في المستقبل بعد ماانتو يا القحاتة تستلموا البلد ما محتاجين لجيوش او انقلاب حسب الاتفاقية الاطارئ مش كدا ياملاعيين خلاص هيا قوموا الي تفكيكم فكوا لينا الدعم وجيوش الحركااات بلاء يخمكم
يا اختنا ست الشاي القحاته ديل اصلا لا يملكون من امرهم شى شفع اهليهم بصرفو عليهم مرتزقة و السفارة الامريكية هى الحاكماكم الان و معاها الاعراب التوابع ليها ديل ناس الخليج و الله انا ما عارف كيف ديمقراطية تدعمها دول رجعية صعبة على فهمها ساي
افضل من دولة اسلامية يدعمها بوتن الشيوعي والحزب الشيوعي الصيني ويقودها الرقاص الماجن الحرامي وزوجته الحرامية بحكم المحكمة. بالمناسبه هو اكمل سنتين اصلاحية واللا لسع ما اتادب كويس؟
القحاتة وعج بس أفضل من وجع الكيزان الحرامية الذين دمروا البلاد والعباد واكثروا فيها الفساد باسم الدين نعلة الله علي الكيزان الخونة هم سبب كل البلاوي الحاصلة في البلاد ربنا ينتقم منهم ويقولهم كلهم قادة وتباع
حمتي واخوه وعصابت الجنجويد اكبر مشكله توجه وجود السودان كدوله يجب تسريح الهمباته ياعالم واقسم انو السودان سينتهي في خلال ١٠ سنوات اذا لم تنتهي قوات الدم السريع
اللهم بلغت فااشهد
الجنجويد وحميدتي التشادي من بلاوي الكيزان. من الذي جاء به من تشاد للسودان ؟.عار عليكم ياسودانيين اجنبي وكمان جاهل وامي ورباطي وحرامي وقاتل ومغترب نسألكم يا سودانيين على قمة السلطة في السودان وصار أغنى رجل في السودان من خير السودان الذي نهبها رغم عن أي زول سوداني
يا ربي ست الشاي دي تابت واللا آمنت واللا جنت؟
جاتها صدمة وقلبت ههههههههه
الغلبتها حماتها مشت تادب جارتها ياوهم الجيش والدعم السريع متفين سواء اندمجوا ام لا فهم مندمجين اصلا كدي اتفقوا اندمجو لينا انتو يا بتاعين الاحزاب الفاشلة والمتطفلة والمؤلفة قلوبها صيحة تجمعكم وكشكشة قروش ومناصب تفرقكم ما اسهل اللعب بكم همو بي نفسكم بعدين ديل يعتبروا اعداء لكم فما تفجعونا فيكم وفي عوارتكم
يا ربي دي ست الشاي ولا غيروها ههههههههههه
والله مابتستحوا …انتوا ما شفتوا ولا سمعتوا عن موكب جبريل ؟الكل يضع سلاحه ارضا ويتجه للعمل (كل على قدر فهمه ومهنته – اذا كان عنده مهنه من اصله ) …بلا كلام فاضى .الثوره ثورة شباب ….ثوره اقتلعت نظام دون أى مساعده من حركات وكلام فارغ ….والبلد ما محتاجه عساكر وحركات فارغه .
هل ستدمج صعاليك غرب أفريقيا غير السودانيين في جيش السودان جيش الهنا.
حميتي نفسه غير سوداني حديث موسى هلال في اليوتوب.
ي قحاطة ي فاشلين ما في حاجة اسمها دمج ولا يحزنون هؤلاء تشاديين ومن إفريقيا الوسطى والنيجر وكلهم مرتزقة جاء بهم التشادي القذر حميرتي والشاويش عبدالوهاب الجبان يعلم ذلك جيداً وحتى الشاويش المخلوع والكيزان وكل الشعب السوداني على علم بذلك وفي حالة دمج ملشيات أجنبية قاتلة تماس اللصوصية والتهريب وزرع الفتن بين القبائل كان الأجدى بجيش الحريم الكيزاني أن يقف ويمانع ولكن للأسف كلهم أنصاف رجال وأصحاب مصالح شخصية لا يهمهم حماية الوطن بقدر ما يهمهم كروشهم ومؤخراتهم وأوداجهم المنتفخة بمال السحت والحل الأنجع لحل هذه المعضلة هو حل الجيش الكيزاني الذي لا يمثل الشعب والبدأ من الصفر بتكوين جيش وطني تكويناتها من جميع أقاليم السودان والأهم من ذلك كله فحص الجنسيات بدقة متناهية لأن نظام الكيزان المباد أدخل عناصر أجنبية قذرة لتكون خادمة له ومشروعه الحضاري المزعوم.