أمين حسن عمر : حزب البشير حزب عملاق

في حلقة بثها التلفزيون الحكومي أمس استضاف فيها د.بخاري الجعلي و مكي بلايل وامين حسن عمر ، انتقد القطب الاتحادي د.بخاري تشريد العاملين بالخدمة المدنية وتوظيف التابعين لحزب البشير حتى اضحت الخدمة المدنية مسيسة ابتداء من الغفير وحتى المدير لصالح حزب البشير ، مما أدى للفساد وفقدان السمعة الطيبة والاداء الممتاز الذي كانت تتميز به الخدمة المدنية ، فرد عليه امين حسن عمر بكلمات مقتضبة ” ذلك لأن حزب البشير حزب عملاق “
حقيقة حزب عملاق لانو من قياداتو واحد دلاهة زيك. حسبي الله عليكم
الحاجة وأزواجها والولادة القيصرية
كنا نسمع دوماً كلمة حواء والدة ، ونقول السودان ولاد ، فكان هناك عبد القادر ود حبوبه ، والمهدي، وعثمان دقنة وغيره ..
كانت هناك حاجة، تلك الحاجة جميلة ووسيمة ورشيقة ، الكل يحبها الكل يعشقها ، ولا أحد ينكر ذلك ، وكل من يشاهدها يعشقها ويحبها ولا خلاف على ذلك.
كانت بداية قصتها منذ قرون مضت عندما كانت طفلة غيرة، ومنذ أن كانت طفلة كان الجميع يحبها ويعشقها ، كانت أسيرة ومسجونة هي وشقيقتها، حتى أتوا أهلها وأشعلوا الحرب حتى يخلصوها من الأسر، ويرجعوا لهم وللجميع أرضها المغتصبة وتحرير الجميع، وبالفعل فعلها الرجال وحرروها وطهروها من كل المغتصبين ، وهنا انفصلت أختها بعد أن خطفها الخاطفون.
كانت فرحة غامرة تعم الجميع ، وأمسك بعد ذلك والدها زمام الأمور ، ولكنه لم يستطيع أن يفعل شيء لابنته الصغرى التي ذهبت في الاتجاه الآخر .
كبرت الحاجة وتزوجها رجل متواضع ملتزم يعرف معنى الديمقراطية، لا يسرق ولا ينهب بل كل همة مصلحة أبناءه، وكانت الحاجة لديها الابن الأكبر واسمه ( الشعب ) كان هذا الابن مثل والده لا يحب الظلم ولا يحب أن يقسوا على أحد ، يحب أن يرى الجميع في سعادة ويتعامل بكل بساطة وقلبه أبيض وضميره نقي، وفي ذات يوم ظهر رجل قوي وأعجب بالحاجة لطيبتها وجمالها وروعتها والخيرات التي توجد بها ( فكل من يشاهدها يطمع في جمالها وطيبتها وأصالتها وخيراتها ) ، كان هذا الرجل يخطط للنيل منها وللظفر بها على الرغم من أنها في عصمة رجل آخر ، ولا تحل له، ولكنه كان يصر ، وبالفعل قد نال ما أراد بعد أن أطاح بزوجها وأرغمه على طلاقها وتزوج منها، ولم تستطيع الحاجة أن تفعل شيء وقد رضخت للأمر الواقع، وكان رجلاً قوياً بمعنى الكلمة ، لا يخاف ولا يهاب أحد، نظيفاً عاش رجلاً ومات رجلاً.
تزوجته في عام 1969 وعاش معها حتى عام 1985 وقد أنجبت منه الحاجة ولداً أيضاً وسمته ( الشعب ) وهذا الولد كان أصيل مثل إخوانه السابقين، فالحاجة تسهر ليل ونهار من أجل تربية ولدها ليكون رجلاً شهماً ناصفاً عادلاً لا يعرف الظلم.
وفي ذات يوم شعر الولد بأن والده لم يكن هو الوالد الرحيم الرقيق ، من اللذين حوله وطمعهم وجشعهم، وأصبح والده يبطش شمال ويمين ، ولم يعجب الولد الشجاع هذا الأمر وأطاح بوالده ، وخرج الجميع يهتف باسمه ( يحيي الشعب ).
ثم جاء رجلاً آخر لا يطمع في مالها التي ورثته ولا في جمالها ، ولكنه آتى من أجل المصلحة العامة وتزوجها لمدة قليلة جداً ثم ذهب هذا الرجل .
بعد ذلك تزوجت من رجل آخر ولكنه لم يدرك حقيقة تلك الحاجة ، ومنذ أن تزوجها طالب بحقوقه ونهبها وسرقتها هو ومن معه، ولكن الحاجة كانت صبورة جداً حتى ابنها الذي أنجبته منه وهو اسمه ( الشعب ) أيضا، فهي لا تبدل هذا الاسم مهما كان.
كان هناك رجل دموي ليست لديه قوة ولكنه دموي يحب ويعشق القتل ، يحب أن يسفك الدماء، يحب أن ينظر للآخرين وهم يتعذبون ويتلذذ بذلك، ليس لديه ضمير، كان يتاجر باسم الدين، يقول دوماً ( قال الله وقال الرسول ) ويكبر ويهلل لكل كبيرة وصغيرة ، وكان أيضاً يحب الرقص ، كان هذا الرجل يتابع الأمور عن كثب ، يريد أن يتزوج الحاجة، لا يهم إن كانت تملك المال أم لا ، ولا يهم الحسب والنسب ، لأنه يعلم جيداً كيف يأتي بالمال ، ويعلم جيداً كيف ينهب، ومن أن يأكل الكتف، لأنه في الأصل رجل عصابات، ونهب مسلح.
غضب الابن كثيرا على فساد والده وهاج وماج لأن والده كان فاسداً لم يهمه شيء غير يأكل ولا يصلح ، يصرف على نفسه ومن حوله ولا يعطي شيء للحاجة ولا ابنها، وهنا كانت اللحظة المناسبة لهذا القرصان ، وأنقض عليه وأطاح به .
دخل على الحاجة بكلامه المعسول الجميل ( أنا لست مثلهم، سأنفذ شرع الله، سأنصف المظلوم، سأنقذ كل شيء، قال الله، قال الرسول ) بعد سنوات قليلة كشف أمره ودجله وكذبه ونفاقه، وفي ذات يوم وفي رمضان حدثت مشكلة كبيرة جداً ، وجاء أهلها لكي يطلقوها منه ولكنه رفض بل أعدمهم جميعاً بدون رحمة لأنه في الأصل ( مصاص دماء ) ( فرعون ) ( العن من فرعون نفسه )، كان لا يحب الإنجاب لأنه يعلم إذا أنجبت الحاجة سوف تنجب له والداً وستسميه ( الشعب ) وهو لا يريد ذلك لأنه يعرف التاريخ جيداً، كان يحاربها بوضع السم لها حتى لا تنجب، وفعلت الحاجة كل شيء من أجل أن تنجب لأنها تقدمت في السن، ولكن هذا الرجل كان يحاربها ويسلط عليها الجميع، ويقول لهم أتعرفون فرعون أنا ألعن منه ، لو أنجبت سأعدمكم جميعاً، سأغتصب بناتكم، سأفعل بكم ما لم يفعله فرعون.
خاف الجميع ولكن الحاجة لم تخاف وكان لديها أمل وأمل كبير جداً بأنها سوف تلد شاباً قوياً وستسميه ( الشعب ) مثل كل مرة وسوف ينتصر على هذا الوالد الوحشي، بالفعل ظهرت بوادر الحمل وخرج من خرج ، وكان هو يرتجف من الخوف ، وذهب للجميع وقال ( ألم اقل لكم بأنني لا أريدها أن تنجب ، لن أجعلكم تهنئون بحياتكم وبناتكم، سوف أعذبكم وسوف أغتصبهم ) وبالفعل فعل ما قاله ولكن ظهر رجل وقال له ( لا تخف يا سيدي ، فهي امرأة كبيرة في السن ، وولادتها في خطر وليس ذلك وحسب بل ابنها أيضاً في خطر ، وكانت هي سعيدة جداً لأن أبنها القادم ( الشعب ) سوف يخلصها من هذا الجبروت ، ومن فرعون ومن معه ، وكل يوم تكبر بطنها والجميع يهلل ويخرج للشارع وهو خائف يرتجف ، إلى حان وقت الولادة ودخلت غرفة العمليات، كلما صرخت صرخة، يصرخ معها الجميع، ويخرج في الشوارع ، تصرخ يصرخون معها، يحاربوهم يضربهم يلعنوهم يغتصبونهم، ويزدادون خروج وصراخ مع الحاجة، وكان هو يرسل (( البصاصون )) للشوارع يضربون ويرهبون ، وهو لا يعرف النوم قلق جداً من الموقف، وسرعان ما سمع الصرخة الكبرى ، أسرع لداخل غرفة العمليات، نظر حوله وجده ولداً بالفعل ، نظر لها وقال سأسميه أنا ، كانت الحاجة مخدرة من أثر البنج والعملية، قال هل سمعتي ما قلت، سأسميه ( شذاذ الآفاق ) ، نظرت له الحاجة وهي تبتسم وتنظر لأبنها ، وسرعان ما تبدلت الابتسامة لدموع لأنها لم تعد تسمع صراخ ابنها ، وكان الطفل الوليد ينظر في اتجاه آخر ولا يبالي بمن حوله ، وهنا أدركت الحجة بأن ولدها معاق، فلم تعارض ولم يكن لديها قوة واقتنعت واستجابت لفرعون باسم ( شذاذ الآفاق ) ولكنها أصرت أن تطلق عليه اسماً لتدلعه به وأسمته ( الشعب المعاق ).
ثوار السودان الأحرار بالخارج
على الفيس بوك
عملاق ……!!!!!!!!!!!
يا ربي يكون قايل نفسه ايسوزو جامبو
ولا حامد بريمه
حزب جربوع سيء السمعة
الا يعلم امين حسن عمر ان زمان ( العماليق ) انتهى ؟؟؟ ومن يظهر( منهم ) فى هذا الزمان يقال له ( خليقه ) ياخليقه !!
ياخوانا الزول دا معليش غلط —بفصد حزب (عولاق) بس طبعا أمين حسن عمر ما بقدر يعاين في عيون الرجال ولا مش كدة يا أمنية
يمكن قصدك حزب تمسااااااااااااااااح
هذا الوجه الكالح لامين حسن عمر لايحبه احد ولا حتى امه التى ولدته لا تحبه لانه يسيئ اليها ويحزنها وكم تمنت لو لم يخرج للدنيا
نعم
حزب البشير حزب عملاق بس فى السرقه والفساد
امين حسن عمر . هذا احقر من يمشي علي الارض. الله ينعل الحرامية تجار الدين.يجب العمل المسلح لازالت هذا النظام السيئ,يجب استخدام نفس الادوات الذي يستخدمها, يجب البداء بتصفيت كل رموز الموتمر اللا وطني وكنسهم من السودان حتي يصير حر ومعافي.
منطق د. بخارى الجعلى …..
( انتقد القطب الاتحادي د.بخاري تشريد العاملين بالخدمة المدنية وتوظيف التابعين لحزب البشير حتى اضحت الخدمة المدنية مسيسة ابتداء من الغفير وحتى المدير لصالح حزب البشير ، مما أدى للفساد وفقدان السمعة الطيبة والاداء الممتاز الذي كانت تتميز به الخدمة المدنية )
رد و تعليق المعتوه أمين حسن عرّ
(فرد عليه امين حسن عمر بكلمات مقتضبة ” ذلك لأن حزب البشير حزب عملاق “)
نفس منطق و رد المعتوه الآخر… ربيع عبد العاطى فى موجهة د.القراى ….. نفس المله …قوم لووووط…….
حزب عملاق يا امين عمر
اركزوا الجاياكم والله تحير العالم
قسما قسما يا اكتوبر نجنى ثمارك نحمى شعارك ونرفع راية الثوره عاليه ترفرف فوق الشارع
فعلا حزب البشير حزب عملاق!!! وحد البلد بعد ما الديمقراطية الثالثة فصلت الجنوب وضمد جراح الوطن فى دارفور وجنوب كردفان والنيل الازرق والشرق وعمل مؤتمر قومى دستورى وحل مشكلة كيف يحكم السودان بدون اى تدخل اجنبى وطرد الجنود الاجانب وقال بس الجيش الوطنى يحمى ابناء الوطن ورجع حلايب والفشقة ومثلث ليمى بعد ما ضيعتها الديمقراطية الثالثة ورجع مشروع الجزيرة وسائر المشروعات المروية والمطرية لسابق عهدها فى الانتاج واصلح علاقاتنا الاقليمية والدولية بعد ما خربوها ناس الحزاب التى ما كان رئيس وزرائها يستطيع ان يسافر لانه مطلوب للعدالة الدولية!!! انتو ما شايفين الازدهار الاقتصادى والاستقرار السياسى والتنمية البشرية والتصنيع الزراعى والصناعى والحربى اللى عايشهم السودان؟؟؟؟!!!! ايه رايك يا امين حسن عمر فى كلامى هذا ؟؟؟مش كله حقائق فى حق هذا الحزب العملاق؟؟؟ ياخى ما تشوف لى وظيفة خبير اعلامى فى حكومتكم الرشيقة هذه!!!
كسرة: بالله كلامى هذا مش بيشبه كلام واحد اسمه الطيب شبشة بيكتب فى جريدة الخرطوم وعامل فيها محلل سياسى!!!!
وفى الاخير يالا اضحكوا او ابكوا كلكم وانا ما لاقى لى كلمة اوصف بيها هذا الحزب الحقير التافه!!!
هذا التيس من ذاك البجم ( البشكير )
يا رجال نريد (جمعة الشعب العملاق) ردا على هذا .
كلام مامستغرب ولا غريب من قزم واطى دنئ زيك
هذا الوجه الكالح لامين حسن عمر لايحبه احد ولا حتى امه التى ولدته لا تحبه لانه يسيئ اليها ويحزنها وكم تمنت لو لم يخرج للدنيا. { كلام عجبنى خالص خالص}