أهم الأخبار والمقالات

استرداد أراضٍ من “علي عثمان وأحمد هارون وإبراهيم أحمد عمر والخواض” وآخرين

الخرطوم: الراكوبة

أصدرت لجنة تفكيك نظام الثلاثين من يونيو واسترداد الأموال العامة قرارا باسترداد أراضي مسجلة باسماء رموز وقادة النظام المباد، حيث بلغت جملة الأراضي المستردة (2376) فدان بولاية النيل الأبيض، تم الاستيلاء عليها بإستغلال النفوذ والسلطات.

وشمل القرار استرداد 500 فدان بـ”ود الزاكي” من إبراهيم أحمد عمر رئيس البرلمان بالنظام البائد، و150 فدان بـ”عد الشيخ علي”من علي عثمان محمد طه، و100 فدان بـ”الشيخ الحسين”من أحمد محمد هارون، و150 فدان بـ”العشير وأم كريشة” من محمد حسن الأمين، نائب رئيس المجلس الوطني ومحامي المخلوع، كما شمل القرار استرداد من هاشم عثمان الحسين مديرعام قوات الشرطة الأسبق 50 فدان، ومحمد عطا المولى عباس 32 فدان بـ”الشيخ الحسين”، إبراهيم عمر الأغا الخواض، مدير مكتب نائب رئيس المخلوع علي عثمان، 45 فدان بـ”العشير وعد الشيخ”، حاج ماجد سوار 25 فدان بـ”ود بلال” وشقيقه حافظ محمد سوار 50 فدان بـ”العشير”، عيسي بشري والي أسبق ووزير دولة بالنظام البائد 30 فدان بـ”ود بلال”، و50 فدان من أحمد خميس بخيت، والي سابق، ومحمد نور الله التجاني، والي سابق 50 فدان، ومحمد الخنجر الطيب، عضو المجلس الأربعيني لنظام الانقاذ 60 فدان “عد الشيخ”، فيصل حماد عبدالله محمد، وزيرالتخطيط السابق بالولاية 50 فدان بـ”الشيخ الحسين”، حافظ عطا المنان طه، وزير المالية الأسبق 50 فدان بـ”العشير”، الشاذلي عيسى حمد معتمد سابق بالولاية 25 فدان بـ”أم كريشة”، ونص القرار أن يعاد سجل الأراضي بإسم حكومة السودان.

‫9 تعليقات

  1. تلفزيون لقمان وكالعاده عندما يأتي مؤتمر لجنة التمكين يتم قطع الصوت وتشويش الصوره؟؟؟!!!!! يجب اعادة النظر في تربع مراسل الببي سي على قناة السودان الهزيلة.

    1. لقمان تربية كيزان كأخوانه في البي بي سي التي بوقا للاخوان المسلمين يا حليل البي بي سي بتاعت زمان.

  2. Avatar photo يقول عاوزين معلومة او حتى صورة عن الشخصية الامنجية الغامضة الكوزة الخطيرة/ رندا الخفجي هاتكة اعراض السودانيات:

    الكيزان جماعة ارهابية خطيرة يجب مواجهتها بالسلاح الناري
    كل الكيزان حرامية زمافي واحد فيهم ماحرامي
    وكلهم من كبيرهم الى صغيرهم طالعين من بيوت مفككة قائمة علي شكوك الاب في الام وشكوك الاباء في ابنائهم عشان كدا الكوز دائما كلامو شين وفعلو شين
    لكن الشئ البيحير جد هو:
    الكوز دا لمن يشيل قروش الحرام دى وياكل ويشرب اهلوا منها ليه مافي وااااحد بس من اهله بيساله من اين لك هذه الاموال الطائلة والثروة الجاتك فجأة دى وانحنا الان بناكل منها وبنشرب منها وساكنين عمارات منها وراكبين افخر انواع السيارات منها؟؟؟؟؟
    هل اسرة الكوز مافيهم رجل وااااحد رشيد؟؟؟
    كلهم حرامية كدا ولا شنو
    تبا للكيزان اينما حلو
    تبا للكيزان الارهابيين الانجاس
    تبا للكيزان قتلة الشهداء

    1. قالو الما شفتو في بيت أبوك بخلعك… ديل الواحد فيهم قبل 89 لو أديتو كيس تمباك ساي كانت عزة بالنسبة ليه.
      أولاد حرام لي جدودهم لعنة الله عليهم أجمعين أحياء و أموات

    2. فأر الفحم حرامي من زمان ايام كان مستأجر بيت في حي إمتداد الدرجة الثالثة بالخرطوم و كان عنده صاحبين واحد منهم كان شغال في البنك الإجرامي (الكاتبين على يافطته إسلامي عشان لزوم الغشة) البنك ده بيسمو ابو البنوك الإجرامية و تموئهياً الإسلامية، صاحبو ده رحل من الحي ده، بعد ما طبعاً فار الفحم مع سيده الفطيسة الترابية النتنة النجسة قلبو السلطة في 89، وسكن في حتة من الحتات البيحلم اي كوز جعان إتربى في الحفر و الخيران و عانى من الفقر والجوع ايام طفولته انه يسكن فيها، و صاحبهم التالت لحدي حسي ساكن في حي الإمتداد ده لكن شكلو فأر الفحم ما اداهو فرصة عشان ياكل معاهو باسطة و جاتوه بعد ما كانو حرامية بيسرقو شوال شوالين سُكر في جُنح ظلام الليل و كانو بيمشو مخازن البنك ده راكبين تاكسي من تكاسي الخرطوم الصفراء اللون الزمان وبعد ما يسرقو يمشو يبيعو غنيمة السرقة من عائد بيع شواويل السُكر السارقينه في سوق اسمه سوق العُشرة (وهو سوق شعبي يقع غرب حي إمتداد الدرجة الثالثة بالخرطوم) و يتقاسمو مبلغ هذه الغنيمة المسروقة من مخازن البنك الإجرامي الهو اصلاً كان مُخزّن كل السلع الاستراتيجية و المُهمة و الضرورية لحياة الشعب السوداني (ومن وسائل الكيزان الرمم انهم دائماً بيخنقو الشعب السوداني عن طريق الأكل عشان يخلقو آزمات إقتصادية تخلي الشعب مُرهق وساخط حتى على الحكومات البتجي و ما يكون الكيزان راضين عنها)، عشان كده الكيزان اول شي في السودان عملو هو انهم جابو البنك بتاع عربان الخليج الكان وكرهم الأول المن خلاله سيطرو على المجال التجاري في السودان و شوية شوية زحزحو اي راسمالي وطني خاصة في ايام المتخلف نميري الوسوس له الفطيسة الترابية النتنة النجسة انه لازم تقيم الشريعة الإسلامية عشان انت الله تاب عليك من شراب الويسكي)، لأنه فار الفحم اصلاً معقد شديد من الماضي بتاعه الكان كلو فقر و جوع و خوف و خجل، فأر الفحم ده كان ضعيف الشخصية و خواف من النوع البيكون في المدرسة مدنقر راسه لانه كان شايف نفسه فقير وابوه غفير، فكانت عنده عقده من حياته، عشان كده فار الفحم بالنيابة عن سيده الفطيسة الترابية النتنة النجسة (الكان دايماً يستدرج الشباب الفقراء الخوافين الجعانين الما بيقدرو يقيفو قدامه و يتحدو و يكونو خطر عليه في المستقبل) دمر اي شي جميل في السودان و خاصة شردو الموظفين و العمال و الناس الكانت عندها قروش و جابو كل كوز جعان حاقد جبان و خلقو منهم طبقات جديدة في المجتمع السوداني من موظفين ورجال أعمال، بعد ما عملو من السودان كوووووووشة كبيرة، عشان كده الفطيسة الترابية النتنة النجسة مات من الحسرة و الزعل و الغضب، لانه فار الفحم و المانافع (الكان لما عيّنو في جهاز الامن و كان بيجي فترة التدريب كل يوم بقميص و بنطلون واحد من كترة الغسيل البقو زي قماش الشاش، فقام مديره اداهو مبلغ عشان يشتري هدوم و يكون بمنظر كويس، رغم انه بيشبه الضبع الجربان) و ابو الجازلوين الجاي معقد من المنطقة الجبلية القاحلة الاتولد واتربى فيها كلهم تربية فقر و جوع وعقد طفولة وحقد ومرض نفسي، اتفقو ضده و قلبو عليه و طردو زي الكلب الجربان، طبعاً بعد ما اتفقو مع ود هدية اللص جعان و فقير كوبر تربية سيدهم القادم مع المُستعمر من قرية ال كفوري في لبنان الذي منحه المُستعمر ارض تعادل نص لبنان، وابو ود هدية كان بيشيل باقي الاكل بتاع اسياده بيودي لاولاده الجعانين البقو حرامية و سكنو في نفس الحتة العاملة ليهم عقدة طفولة زي كل كوز.
      سياسة الكيزان عامة و الفطيسة الترابية النتنة النجسة خاصة بتاعة إستدراج الكوادر من زماااااان كانت مرّكزة حول انه الاولاد الصغار البيكونو مساكين و اهلهم فقراء ديل حيكونو اكثر الكوادر الممكن تعتمد عليهم عصابة الكيزان، لانه الكلب (مع احترامي الشديد و تقديري الكبير للكلاب) لما تربي و تأكّله و تشبّعه، خاصة نوع الكلاب البتكون لقيتها مجدوعة في الكوشة و بتكون كلها قراد و طين و ضعيفة ترجف من الجوع، حيكون كلب مطيع جداً و ممكن يقاتل معاك لانك بتضمن له الأكل و النعيم بعد الجوع العاش فيه، و الكوز الكان من النوع الضعيف الشخصية الما بيقدر يرفع راسه ده بيكون مطيع و ممكن تحركه زي ما عايز، و دي كانت متعة الفطيسة الترابية النتنة النجسة في النظر في حدقات عيون امثال فأر الفحم تربية الجوع والفقر ويشوف فيها نفسه تنتفخ و يحس بنشوة كبيرة جعلته يعتقد انه ممكن يكون رسول أو نبي، وده المرض المُصاب به كل كوز، و هو مرض الكِبر و الغرور و التعالي، لانه اي كوز قايل نفسه الله مرسله يعلم الناس الدين!!! ده مرض كيزاني خطير اسمه (المُتلازمة الترابية) نسبة لشيطانهم الفطيسة الترابية النتنة النجسة.

  3. استرداد 500 فدان ب”ود الزاكي” من إبراهيم أحمد عمر، لاحوله خمسماية فدان يا مولانا؟؟

    يا لجنة التفكيك الى الامام لمطاردة الاسلاموين اللصوص وغرغرتهم لاستعادة المنهوب ..
    وما من شاهد على اهمية التفكيك المنهجى من القصة العجيبة عن الملايين التي وجدت في حساب ابن رئيس البرلمان الانقاذي والمبلول حاليا والقابع فى سجن كوبر ابراهيم احمد عمر.

    اشارت تقارير موثوقة الي انه وجدت ملايين الدولارات في حساب ر اسماعيل ابراهيم احمد عمر بلندن، وادعت زوجته و هي بنت شريف التهامي ان الملايين هي ورثة ابنائها من اسماعيل

    المايوي شريف التهامي ادعت ان الملايين هي ورثة ابنائها من اسماعيل ابراهيم احمد عمر و كان يدرس في لندن عند وفاته في ابريل 2002 ، قد ترك في حسابه البنكي في لويدز بانك ، الفرع الرئيسي مبلغ 25 مليون دولار ، بالإضافة لحسابات باسمه في بنوك أخرى في لندن …
    فساد مافيوى اسرى ما بعده فساد ويقول ليك المنظومة الفاسدة المنحلة فعلا وقولا !!!!

    1. يا صديقى القصه ما كده،،
      الحركه سلمت ابراهيم احمد عمر مبلغ ٢٥٠الف دولار فتح خشم لما هو آتى والكلام ده ياداب الناس قاعده تقول ياهادى مع انقلاب الكيزان !! ابراهيم احمد عمر أودع المبلغ فى حساب ابنه كرأس مال فتح بيها الولد( شركة ديموند)والشركه دى اول شركه تنتج البطاقات الممغنطه ودعم ليهو تقوم حكومة الكيزان تطلب من العاملين بالدوله ضرورة إستخراج البطاقه وصار إلزاما عليهم استخراج البطاقه بمبلغ عشره جنيه وده كان ايام الجنيه جنيه!! بعد فتره مرض نجل ابراهيم احمد عمر فأرسل بطائره خاصه إلى لندن وتوفى هناك واعيد الجثمان بنفس الطائره الخاصه وبعد المأتم الحركه طلبت من الشيخ إبراهيم رد الامانه وهنا إنبرت زوجته وحلفت ستين يمين راجل يهبش قروش ولدو مافى والكيزان احسن ليهم يلعبو بعيد ويشوفوا شغله تانيه وانا هسى مستغرب شخص زى ابراهيم احمد عمر ده ما بيخجل عايز بالاراضى دى شنو؟!! حتى موت ولدو ما بقى ليهو عبره وموعظه وده كان أول درس ليهم من السماء ؟!!.
      اها اخونا محمد حسن الامين محامى الشياطين آخبارك؟!!
      الناس ديل ورطوك معاهم ولا سعيت بنفسك واستوليت على المساحه دى؟!!
      دايرين نسمع من المحامى الجهبز تبرير مقنع يوضح كيف آلت اليه هذه المساحه وهو لا صاحب شركه زراعيه ولا مزارع ولا حتى المنطقه منطقتو… قلعتوا اراضى المساكين الله لا كسبكم ؟!!.

  4. كلاب الفلول ومن يدافعون عنهم تنبح وقافلة الثورة، قافلة تفكيك التمكين تمضي تحرسها قلوب الملايين من ابناء الوطن الذي نهبه الكيزان وتركوه قاعا صفصفا.

  5. فأر الفحم حرامي من زمان ايام كان مستأجر بيت في حي إمتداد الدرجة الثالثة بالخرطوم و كان عنده صاحبين واحد منهم كان شغال في البنك الإجرامي (الكاتبين على يافطته إسلامي عشان لزوم الغشة) البنك ده بيسمو ابو البنوك الإجرامية و تموئهياً الإسلامية، صاحبو ده رحل من الحي ده، بعد ما طبعاً فار الفحم مع سيده الفطيسة الترابية النتنة النجسة قلبو السلطة في 89، وسكن في حتة من الحتات البيحلم اي كوز جعان إتربى في الحفر و الخيران و عانى من الفقر والجوع ايام طفولته انه يسكن فيها، و صاحبهم التالت لحدي حسي ساكن في حي الإمتداد ده لكن شكلو فأر الفحم ما اداهو فرصة عشان ياكل معاهو باسطة و جاتوه بعد ما كانو حرامية بيسرقو شوال شوالين سُكر في جُنح ظلام الليل و كانو بيمشو مخازن البنك ده راكبين تاكسي من تكاسي الخرطوم الصفراء اللون الزمان وبعد ما يسرقو يمشو يبيعو غنيمة السرقة من عائد بيع شواويل السُكر السارقينه في سوق اسمه سوق العُشرة (وهو سوق شعبي يقع غرب حي إمتداد الدرجة الثالثة بالخرطوم) و يتقاسمو مبلغ هذه الغنيمة المسروقة من مخازن البنك الإجرامي الهو اصلاً كان مُخزّن كل السلع الاستراتيجية و المُهمة و الضرورية لحياة الشعب السوداني (ومن وسائل الكيزان الرمم انهم دائماً بيخنقو الشعب السوداني عن طريق الأكل عشان يخلقو آزمات إقتصادية تخلي الشعب مُرهق وساخط حتى على الحكومات البتجي و ما يكون الكيزان راضين عنها)، عشان كده الكيزان اول شي في السودان عملو هو انهم جابو البنك بتاع عربان الخليج الكان وكرهم الأول المن خلاله سيطرو على المجال التجاري في السودان و شوية شوية زحزحو اي راسمالي وطني خاصة في ايام المتخلف نميري الوسوس له الفطيسة الترابية النتنة النجسة انه لازم تقيم الشريعة الإسلامية عشان انت الله تاب عليك من شراب الويسكي)، لأنه فار الفحم اصلاً معقد شديد من الماضي بتاعه الكان كلو فقر و جوع و خوف و خجل، فأر الفحم ده كان ضعيف الشخصية و خواف من النوع البيكون في المدرسة مدنقر راسه لانه كان شايف نفسه فقير وابوه غفير، فكانت عنده عقده من حياته، عشان كده فار الفحم بالنيابة عن سيده الفطيسة الترابية النتنة النجسة (الكان دايماً يستدرج الشباب الفقراء الخوافين الجعانين الما بيقدرو يقيفو قدامه و يتحدو و يكونو خطر عليه في المستقبل) دمر اي شي جميل في السودان و خاصة شردو الموظفين و العمال و الناس الكانت عندها قروش و جابو كل كوز جعان حاقد جبان و خلقو منهم طبقات جديدة في المجتمع السوداني من موظفين ورجال أعمال، بعد ما عملو من السودان كوووووووشة كبيرة، عشان كده الفطيسة الترابية النتنة النجسة مات من الحسرة و الزعل و الغضب، لانه فار الفحم و المانافع (الكان لما عيّنو في جهاز الامن و كان بيجي فترة التدريب كل يوم بقميص و بنطلون واحد من كترة الغسيل البقو زي قماش الشاش، فقام مديره اداهو مبلغ عشان يشتري هدوم و يكون بمنظر كويس، رغم انه بيشبه الضبع الجربان) و ابو الجازلوين الجاي معقد من المنطقة الجبلية القاحلة الاتولد واتربى فيها كلهم تربية فقر و جوع وعقد طفولة وحقد ومرض نفسي، اتفقو ضده و قلبو عليه و طردو زي الكلب الجربان، طبعاً بعد ما اتفقو مع ود هدية اللص جعان و فقير كوبر تربية سيدهم القادم مع المُستعمر من قرية ال كفوري في لبنان الذي منحه المُستعمر ارض تعادل نص لبنان، وابو ود هدية كان بيشيل باقي الاكل بتاع اسياده بيودي لاولاده الجعانين البقو حرامية و سكنو في نفس الحتة العاملة ليهم عقدة طفولة زي كل كوز.
    سياسة الكيزان عامة و الفطيسة الترابية النتنة النجسة خاصة بتاعة إستدراج الكوادر من زماااااان كانت مرّكزة حول انه الاولاد الصغار البيكونو مساكين و اهلهم فقراء ديل حيكونو اكثر الكوادر الممكن تعتمد عليهم عصابة الكيزان، لانه الكلب (مع احترامي الشديد و تقديري الكبير للكلاب) لما تربي و تأكّله و تشبّعه، خاصة نوع الكلاب البتكون لقيتها مجدوعة في الكوشة و بتكون كلها قراد و طين و ضعيفة ترجف من الجوع، حيكون كلب مطيع جداً و ممكن يقاتل معاك لانك بتضمن له الأكل و النعيم بعد الجوع العاش فيه، و الكوز الكان من النوع الضعيف الشخصية الما بيقدر يرفع راسه ده بيكون مطيع و ممكن تحركه زي ما عايز، و دي كانت متعة الفطيسة الترابية النتنة النجسة في النظر في حدقات عيون امثال فأر الفحم تربية الجوع والفقر ويشوف فيها نفسه تنتفخ و يحس بنشوة كبيرة جعلته يعتقد انه ممكن يكون رسول أو نبي، وده المرض المُصاب به كل كوز، و هو مرض الكِبر و الغرور و التعالي، لانه اي كوز قايل نفسه الله مرسله يعلم الناس الدين!!! ده مرض كيزاني خطير اسمه (المُتلازمة الترابية) نسبة لشيطانهم الفطيسة الترابية النتنة النجسة.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..