البنتاغون يدعو إلى تعزيز السيطرة المدنية على الجيش بالسودان

قالت سيندي كينغ، المتحدثة باسم وزارة الدفاع الأميركية لشؤون قيادة إفريقيا، لـ”سكاي نيوز عربية” ليلة الخميس، إن الوزارة تؤكد على دعمها جهود الحكومة المدنية الانتقالية في السودان لتعزيز السيطرة المدنية على الجيش.
وأضافت كينغ أن وزارة الدفاع الأميركية “البنتاغون”، تقدر الدور الذي تؤديه الخرطوم في بذل الجهود للحفاظ على الاستقرار، بما فيه منطقة البحر الأحمر.
وأوضحت كينغ أن البنتاغون منفتح على البحث في فرص تقوية الشراكة مع المسؤولين العسكريين والمدنيين السودانيين، بهدف الدفع قدما بالأهداف المشتركة لتحقيق الأمن والاستقرار.
ويشهد السودان أزمة سياسية متفاقمة منذ الإعلان عن محاولة انقلاب فاشلة قبل أسابيع، وجاءت قبيل الموعد المقرر لانتقال السلطة في المجلس السيادي الانتقالي من المكون العسكري إلى المكون المدني فيه.
واندلعت الأزمة السياسية في 21 سبتمبر، عندما قال رئيس الوزراء عبد الله حمدوك، إن قوات مارقة لا تزال موالية للرئيس المعزول عمر البشير سعت بالقوة لتغيير مسار الثورة التي أطاحت به من السلطة عام 2019.
ويعيش السودان انقساما سياسيا كبيرا في ظل اتهام المكون العسكري بالسعي لخرق الوثيقة الدستورية ودعم مجموعة من الأحزاب والشخصيات لتشكيل حاضنة سياسية بديلة لقوى الحرية والتغيير التي قادت الثورة.
وتفاقمت الأزمة بين طرفي الحكومة الانتقالية في السودان وسط تقارير عن فشل ثلاث مبادرات قادتها شخصيات سياسية نهاية الأسبوع الماضي لإقناع الشقين المدني والعسكري بالجلوس معا لإيجاد حلول للمشكلات التي تواجه البلاد.
وقبل أيام، أفاد مصدر مطلع بأن رئيس الوزراء السوداني، شدد عقب اجتماع عاصف مع ممثلي الشق العسكري في مجلس السيادة على ضرورة الالتزام بالوثيقة الدستورية التي تحكم الفترة الانتقالية الحالية.
وتعقد الوضع في السودان أكثر في ظل استمرار إغلاق الموانئ الرئيسية في شرق البلاد والطريق القومي الرابط بين تلك الموانئ ومدن السودان الأخرى التي تعتمد على الواردات لتغطية 70 في المئة من احتياجات الغذاء والطاقة والأدوية.
واشنطن لا تحدد للسودان ماذا يفعل .علي حمدوك أمر وزير الداخلية بالقبض علي ترك بتهمة التخريب والارهاب،وهذا واجب اي حكومة محترمة.
كلاملك في محلو …. وان شاء الله المخطط ح يفشل ونصبر شوية والبل جااايكم ي البرهان و كل العفن المعاهم …. ولازم محاكمة الارهابي ترك والله ترك ما عندي اي حاجة بس لقى دعم من الكباشي بصفة خاصة …. وغدا تشرق شمس السودان الجديد
يااااااااااا نااااااس البلد هوووووووووي
بيع الهواء الهواااااااااء جااااااااااكم
بالدريباااااااااات
امريكا لا تلعب بالنار و تترك جيدا الفرق بين فيتنام و السودان.
شوفو ماتجيبوا اخبار فاشله زيكم ميين مدنييين اسيطروا على الجيش الاشكال الموجوده دى الواحد ماقادر اسيطر على اسرته الصغيره منتهى الفشل الشعب مالاقى رغيفه وهم مشغوليين باعادة هبكله الجيش وراكبيي اخر موديلات وامريكا زى مادمرت جيش العراق اقوى الجيوش عايزه ادمر جيش السودان استحو على وجوههكم واستقيلوا يافشلة يارمم
البنتاغون يعني وزراة الدفاع الامريكية ، عسكريين ؟؟؟ دخلهم شنو بالمدنية والمدنيين
لانهم يعلمون ان جيشنا الاكثر خبرة عالميا” في الحروب ضد شعبه
واشنطن تقف بشده مع الثوار وقيام الحكم المدني المتحضر … ولسان حالها يقول حكم العسكر ما بتشكر وقد جربت حكومات العسكر ل 54 عاما منذ الاستقلال ولم تزد الوضع الا سوءا وتشتيتا وفقرا … العسكر الي الثكنات فورا لحماية أمن البلاد وحدوده وليس للحكم …هذا هو الوضع الطبيعي للجيوش في كل العالم المتمدين … وليس العالم الهمجي كالحال في السودان !!!
انه ليس قوات الشعب المسلحه.. خاصه علي مستوي كبار الضباط والافرع انما تبع التنظيم المتاسلم فقط واسم الجيش غطاء لتحقيق طموحات الحركه والثلاثون عاما الماضيه وحتي اليوم شاهده علي ذلك
لو كان هناك قاده وطنين ،همهم البلد ووحده ترابه واحقاق الحقوق وسعوا لبناء وطن واحد لكنا اول من ايدهم ونقف معهم ولكن وجدناهم للاسف حجر عثره وفرمله لاحلامنا وطموحاتنا في وطن تسوده الحريه والسلام والعداله
الامريكان يطنشون حتى يطغطوا جميع الاطراف وتحقق كل اطماعها بدون مقابل فقط صراع كراسي تاخذ مطالبها كذبة وخديعه حقوق وام ادراك وتتعامل بالمال معقول سويرس يشتري جزيرة مستثمر مخابرات مصرية يريدون التحكم في الساحل لصالح الخلايجة ومصر ليه الخليج ينظر لنا اعداء ودماء السودانيين سالت قبل اي قطرة دمي خليجي متى يكون لدينا قادة لديهم نخوة عزة نفس الاراضي الزراعية دمرها الخلايجة بالدعم المالي والمخابرات المصرية
الشعب هو من يحدد من يحكمه وكيف يحكمه ويحق له في ذلك إستخدام كافة السبل السلمية وغير السلمية بما في ذلك الاستعانة بأي قوى حتى لو كانت أمريكا اذا كان في ذلك تلبية لتطلعاته للخلاص من الاستبداد والاستعمار بواسطة حفنة من المجرمين والمتسلطين الذين يدعون الوطنية والوصاية على الشعب السوداني من أجل تحقيق مآربهم الوضيعة للسيطرة على الحكم وموارد الدولة ورهن مقدرات الوطن للأجنبي لكي يظلوا في الحكم. لا بد من تصحيح هذا الخلل الكبير في الجيش والاجهزة الأمنية السودانية والذي أدى عبر التاريخ إلى تقتيل وتشريد المواطن السوداني وزعزعة استقراره بواسطة من يفترض أنهم حماته، ومن يريد أن يعرف كيف فليأتي بالة حاسبة وليحسب كم قتل من الشعب السوداني على أيدي هذه القوات منذ الإستقلال وكم حدثت من انقلابات وترويع وفوضى، لماذا لأنها مجرد أدوات في يد قادة يخضعون لمن يستلم السلطة سواء عبر انقلابات أو إنتخابات وولاءهم الأول هو لمن يحكم وليس للدستور أو الوطن حتى لو ادعوا غير ذلك، وهمهم الأول (قادة الجيش) هو المحافظة على مكاسبهم الشخصية (باستثناء سوار الذهب) وما نراه الآن في المشهد السوداني هو تجسيد لما ذكرته، ثلاثون عاما اهدرت فيها موارد الدولة على الجيش وميليشياته لشن حروب عبثية على المواطنين في الجنوب والغرب وجبال النوبة والنيل الأزرق والخرطوم كان يمكن تفاديها وحل المشكلات بوسائل مدنية سلمية، ماذا جنينا الآن غير الدمار والخراب والهدم والانفلاتات في كل ربوع الوطن والاحقاد والمرارات والمزيد من التشظي، لقد أثبتت التجربة و التاريخ بأن العسكر غير مؤهلين للحكم ولا يصلحون للحكم لأن تنشئتهم العسكرية وتركيبتهم النفسية ليست معدة للحكم، ولا يوجد جيش في العالم على سدة الحكم باستثناء في بعض الدول المتخلفة ومنها السودان. لقد إختار الشعب السوداني الآن طريقا مختلفا تجلى في ثورته العظيمة التي ابهرت العالم، نريد معالجة هذا الخلل وإنشاء جيش محترف ومؤهل ولاءه حماية الدستور والوطن والشعب والمساعدة في الكوارث وعدم التدخل في السياسة، وعلى قادته الحاليين عدم جر البلاد للتدخل الخارجي واحترام ما وقعوا عليه وعدم التنمر على الشعب والحكومة المدنية.
الشعب والبرلمان من يحدد تفاصيل المؤسسات، وما الوزير الا اداري علية توصيل وتنفيذ ما اتفق عليه البرلمان وحزبه ولا يشطرت ان يكون مجاله او تخصصة نفس مجال المؤسسة، يكفي فقط ان يكون اداري محنك.
المؤسسة لها نفاصيلها يحددها المدراء والعاملين ومراكز ابحاشا لتطويرها والارتقاء بها،
توجه الدولة ومؤسساتها رؤية وقرار القادة ومن اجلسهم الشعب لاتخاذ قراراتة والحفاظ على امنه القومى ومستقبلة…
المفتاح فى يد إسرائيل… يلا قوموا هرولوا
الجيش ما جيش السودان
الجيش جيش الكيزان
الان البشير 2
خلاص منظرين لما تعمل امريكا دبمقراكية في الصومال و العراق و افغانستان و . و. بالمناسبة لماذا نذهب لبعيد منتظرين قيام ديمقراطية امريكا داخل امريكا و حقوق السود و بعد يستلم المدنيين السود الجيش و الامن و المخابرات ما عندناااا مانع نسلمكم ي الجرابيع و الضفادع.
قال الشعب من حقه يستعين بامريكا ي ابناء الشوارع ي تربية البارات ي عملاء امكم العاهرة امريكا ما بتقدر تدخل البلد دى و بتعرف النتيجه كما تعرف خيبتها و هزيمتها في فيتنام.
على المخابرات مراجعة كل الجنسيات و الارقام الوطنية و الجوازات من جديد و مطابقتها بالعناوين و مسقط الراس و القبيلة و المراحل العليميه و سجل المواليد و الوفيات بعدها تبدأ مرحلة التنظيف و الجلى باللماع لسكان هذا الوطن و كل متجنس شارك في مظاهرات يجب تجريده من الجنسية و محاكمته و طرده خارج البلاد.
كما يجب تعديل قانون منح الجنسية لتصبح الجنسية عن طريق الزواج بعد ٢٥ عام.
و الجنسية للاجيء بعد ٣٠ عام.
و لاصحاب التخصصات النادرة و الخبراء و المستثمرين بعد ٢٠ عام.
كم يجب اضافة القبيلة لاسثتمارة مقدم طلب الرقم الوطني و التركيز عليها و كذللك الديانة.
و لا يكذب عليكم العملاء و اليهود و الغربيين و امريكا و غير من المخادعين حيث توجد القبيله عندهم في مقدمة الطلب لكنها لاتظهر للاجيال الجديدة عند التقديم للحصول على رقم الهوية او الجواز!؟! لماذا!؟!
الاحابة بكل بساطه هي بانهم قد سبقونا في عملية الارشفة و ادخال المعلومات المطلوبة التي تخص كل سكان البلاد منذ بداية ظهور الحاسوب حتى عناوينهم القديمة و الحديثة لذلك اذا ارد مواطن ما الحصول على هوية او جواز يمنح فورم كل المطلوب هو الاسم الاول و اسم العائلة و تاريخ الميلاد و العنوان و رقم التلفون الارضي و النقال فقط و بمجرد ادخال هذه المعلومات لاجهاز تظهر صفحة تحتوي على معلومات جميع افراد الاسرة كما يحب ان يذهب معه في المره الاولى الام او الاب او العم او الخال الاخ او الاخت.
هذا الاجراء ينطبق على الاجانب ايضا حتى اللاجئين حيث يطلب من مقدم الطلب كتابة اسمه و اسم الجد و الام و جدها و العائلة و اسم القبيلة و العنوان و تاريخ الميلاد و اللغة و الديانة و اللقب ان وجد هذه معلومات اجبارية و ليست اختيارية.
لذلك كان قادة حركات المعارضة العميلة تطالب بعدم ذكر القبيلة تحت زريعة انها عنصرية و الحقيقة هي لانهم كانوا يخططون لمنح اقاربهم و افراد قبائلهم في دول الجوار الجنسية السودانية و الارض مقابل المشاركة معهم في الحرب ضد الدول يعني ضد الشعب شغل مرتزقة هذه الخطوة كانت مهمة لتسهيل عملية بيع الجنسية و بيع الارض و مل الوطن بالمناسبة هؤلاء لا يخططون للعيش في السودان فقد اختاروا الموت في اوروبا لذلك امر بيع السودان و تقسيمه و نهب ثرواته يعتبر هو شغلهم الشاغل.
هههههههههه جيش شنو اللي بتتكلم عنه ضباطه 85% كيزان ملكية ما قعدوا في الكلية الحربية 40 يوم عارفينهم كلهم .. السودان دا قرية صغيرة وفي عهد الكيزان جميع الضباط ما عندهم شهادات سودانية او شهادة قااااااااااااااادة .. قال جيش تنضرب وتغتصب بنات السودان في عقر داره دا ما جيش السودان دا جيش الكيزان كلهم ملكية نعرفهم بالواحد
طلس ساي