الجيش الشعبي يستلم دبابة حديثة ماركة (T-72) ويدمر ثلاثة متحركات كبيرة في جبال النوبة وينصب كمين ناجح في النيل الأزرق

ان النظام خاسر خاسر في هذه الحروب العبثية..والضحية هو الشباب السوداني رضينا بذلك ام أبينا..
المعووف عسكريا..ومن واقع تجارب العمليات العسكرية..سواء كانت المحلية اوالاقليمية اوالدولية.. ان الحركات الثورية المسلحة لايمكن سحقها والقضاء عليها عسكريا..لكون تكتيكها العسكري يعتمد على حرب ما يسمى “بالغوريلا” sting and fly بالاضافة لعمل الكمائن المحكمة.. والعلم التام بطبيعة وتضاريس المنطقة الجغرافية “وهو عامل اساسي” هذا بالاضافة لحركة القوات الثورية المستمرة.. كما ان ايمان الحركات الثورية بالاهداف والمبادئ سيشكل عاملا حاسما..(حرب الجنوب استمرت لنصف قرن..دارفور لاكثر من ثلاثة عشر عاما.. ج كردفان والنيل لازرق لاكثر من ثلاث سنوات).. فماذا جنى النظام؟!! وماذا جنى السودان ؟!!!
** على النظام ان يرضخ لميثاق “نداء السودان” وهو خارطة الطريق الوحيدة لانقاذ ما بقي من سودان.. وعلى الباغي تدور الدوائر…

الله اكبر ولله الحمد والمنة

صلاح دولار عبَّر عما بداخل البشكير وبكري واللمبي وبقية العسكريين المكنكشين، أتاريهم خايفين من سقوط النظام وعيدانو ودروتو. عشان كدا شعارات المعارضة مثل اسقاط النظام وتفكيك النظام تسبب لهم رعباً شديداً فيقتلون الناس يميناً وشمالاً وفي بيوت الأشباح بكلاب أمنهم التي عسكروها مؤخراً وجعلوها قوة ضاربة تحسباً من الجيش نفسه. إننا يا سادة تحكمنا ثلة من الجبناء يفسر الخوف سلوكهم القمعي حتى ضد النساء فيضربون ضرب الجبان الاستباقي ولا يواجهون الحركات المسلحة وجهاً لوجه في ميادين القتال وكعقدة نقص تجدهم دايماً نفاخين ويتحدون بملاقاتهم في الميدان وفي الميدان تجدهم يجدِّعون ويقذفون من بعيد لبعيد بكل أنواع القاذفات بعيدة المدى مثل الانتنوف والميج والمدافع وبالطبع في هذه الحالة من الهلع لايهمهم أن تقع هذه القذائف أو تصيب البهائم أو الزرع أو المدارس أو المستشفيات أو منازل المدنيين فتقتل نساءهم وأطفالهم. هذه الفظائع التي أرتكبت في دارفور وجبال النوبة والأنقسنا وفي سبتمبر في الخرطوم كلها انعكاس لهذا الخوف والهلع الذي في نفوسهم من عقاب الشعب لو سقط نظامهم، وقد أفصح صلاح دولار عن ذلك جلياً عندما قال أنه ومجموعة العسكريين الانقاذيين الأوائل أحرص من غيرهم على بقاء النظام حتى ولو كان خارجه إلى آخر عمره…

* اشباه الرجال و لا رجال, لا يسترجلون إلآ ضد النساء و طلاب المدارس و الجامعات العزل من السلاح, و لا يعرفون سوي إغتصاب النساء الآمنات فى قراهم, لإثبات رجولتهم.
* انهم عصابات من المجرمين و القتله و اللصوص, يحتمون داخل قصورهم و عماراتهم, و يرسلون البلهاء و الجهلاء و المغرر بهم من القوات النظاميه, و من المرتزقه و المليشيات المأجوره, ليموتوا فى ارض المعارك نيابة عنهم- و هم “يلعلعون” كما الديوك (من داخل) برلمانهم و قصورهم و مؤسساتهم الإعلاميه و منابر مساجد الله, يحلمون بنصر لن يأتى ابدا, إنشاء الله.
* اضربوهم ضرب غرائب الإبل, خزاهم الله فى الدنيا و الآخره.
* نسال الله الرحمه للموتى, و على “الأحياء” من القوات النظاميه “الإتعاظ”, مع التدبر و التفكر, و الإصطفاف فى صف الوطن و مواطنيه المغلوب على امرهم, بدلا عن الدفاع عن حزب اللصوص القتله المجرمين.

التحية لأبطال الحركة الشعبية – شمال – وبقية العقد الفريد من اشاوس الجبهة الثورية و التحية موصولة لكل الشرفاء و المعتقلين و المعتقلات بسجون النظام .
النصر آت و لا نامت اعين الجبناء … كل القوة الخرطوم جووووووه…

مبرووووووووووووووووووووووك لاسود الجيش الشعبى ، لقد آصبح الصيف نار نار نار حمراء تحرق الكيزان و كل المرتزقة من مالى و قطر ،،

مزيدا من الانتصارات ،،

كل القوة .. كاودا جوّه .. جاااااكم الولد المكحّل بالشطة

يا زول رتبة مجاهد دي في جيشنا
ام تتحدث عن جيش تاني
مجاهد يقاتل مجاهد والكافر للنار
علم والله
اوقفوا هذه الحرب اللعينة يا عقلاء الجانبين

ما ورد في الخبر كلة كذب في كذب حيث ان قواتنا المسلحة تمكنت من طرد الاعداء والخونة و العملاء لانهم ليست لهم الشجاعة لمواجهة القوات المسحلة

Nobody feels happy about the death of any Sudanese, only if he is the member of the National Congress Party, or he is affiliate to the genocide confessor, Omer Hassan Ahmed Al Basher. The news proves what Al Basher himself, Abdul Rahim Ahmed Hussein himself and affirms what Mohammed Atta himself had reiterated it some time back during end of the rainy season of 2014. That was when they vowed to kill everybody they called him/her the rebels and spies and foreigners and wipe them totally out of the country called Sudan. Yes, it was their wish and it has been their long dreams, well planned for, in which they have had involved huge mercenaries, of whom some were called in to work on the gold mines to finally face the fire lines. This is what they loved it to smell the blood of their bought mercenaries like this. Why Al Basher and his totally failing cabinet do not want to grasp the spiritual power of the freedom fighters since 1985? How many lessons of the proven defeats under the mercy of the redemption seekers of the first class fighters globally that Al Basher has been taught; this useless, intoxicated dancer, using so poor people from the same areas he hates them, how many times same kinds of his men have had that bitter defeats, un-tolerable ones and those pain stickers like the dreaming out wipers on Al Basher?s nightmare??! Dear compatriots, is has long time, some weeks away, but tried sometime to share my comments, since I had that nice trip and also back in save.
Jebel Mara.. Jebel Mara.. Jibal Nuba, Jibal Nuba, Jibal Al Buroun and Jibal Al Angessana, what have you done to this regime, one of the only three left dictators, but the worst one in the horn of Africa; Al Basher Regime to stop his dancing and shouting at least for the time being, I guess???! Have they chewed the cut, like real animals, but like deer of course??! What happened for this genocide addicted president and his cabinet to lose at a go and within less than (2.5 months) two and half months more than (15) field battles of their agitated and launched program of the (Hot Summer) and the (Fire Summer)??! We want to know what magic and the quality of that determination that had calmed over 25 times a day war planes flights over the skies of these war zone regions to eradicate every creature which may have existed in these regions of inflaming fire, indiscriminately??! Is it the style of the African Magic that we normally see in the African Films Shows or it is something else??! I think that you are proving that you are always able to hold on, resist and win over 7 countries which are either supporting or indirectly fighting you, fighting you in different format could not defeat you because your rights are accepted by God. May be it is possible to channel such things they are dragged to do against the people of the lands in their own regions, somehow through the dictator of Khartoum King of Thefts, King of Rapes, King Spoiling the Sudanese natural and human resources. What does all that mean if not Al Basher does not care about the country men souls and also says let go to hell with the purchased mercenaries like consumable goods. Well done Nuba Mountains Region strong fighters, yesterday in Lagawa, the people there whether they are communities of the Nuba ethnic groups, Messerya ethnic groups or any other ethnic groups gave so huge block to the regime and today more kicking back shot to Al Basher, so follow that with any diplomatic work to show the shames and what these worse rulers are exactly.

يا اخوانا البشير ده كل اسبوع بيرسل متحرك من آلاف المقاتلين للجبال و الناس ديل حتى يوم الليلة ما وصلوا لكاودة
بالله في زول عندو تفسير للفزورة دي
بس السمعته انا باضاني انو في واحد عنده قريبه في الجيش و ودوه لمنطقة كادقلي قام اتصل عليه بعد ما سمع انو في معارك بهناك فقام رد عليه واحد و قال ليه أنا من الحركة الشعبية و قريبك شبع موت و تلفوني معاي و وصفه كدة و كدة
تري الناس ديل كملانين في السكة بس

اى انسان اراد ان يناقش اى موضوع عنده علاقة بالكيزان , اذا كان لا يكابر ويبحث عن الحقيقة ولا شى غيرها فاليقرأ تاريخ الحركات الماسونية فى العالم

وين الدليل ليه ما جبتو الصور .. الين وين ولا كلام ونطلقه في الهواء ..
لو عندكم دليل اخرجوا لينا .. وصل الكزاب حد الباب .. بلاش ضحك على الدقون ..اتلم التعيس مع خائب الرجاء ..قالوا دمرنا دباب جديد وكاتبين نوعها .. هههههه
عايز ياكلوا بعقلنا حلوه

نحن في الصيف ام في الشتاء ؟؟؟
المؤتمرجية ديل حتى فصول السنة قلبوها لينا
كل البرد ده .. والصيف ساخن ..
عجيب !!!!!!