خبير أمريكى: الخرطوم ستمد المتمردين بجنوب السودان بالدبابات والمدفعية

نيروبى ( أ ب ) تعتزم الحكومة السودانية زيادة المساعدات العسكرية المقدمة إلى المتمردين فى الجنوب، وهو ما يمكن أن يطيل أمد الحرب الأهلية فى الجنوب وأن يؤدى إلى عودة المنطقة إلى صراع أوسع نطاقا، وفق ما ورد فى وثيقة مسربة.
ووفقا لمحضر اجتماع رفيع المستوى بين مسئولين أمنيين وعسكريين فى الخرطوم، خلص خبير أمريكى بارز فى الشأن السودانى إلى أنه حقيقى، سيقوم السودان بتوفير الدبابات والمدفعية وسيتبادل المعلومات الاستخباراتية مع المتمردين الذين يقاتلون حكومة جنوب السودان.
ويشهد جنوب السودان – الذى انفصل عن السودان فى عام 2011 عقب تصويت سلمى على الاستقلال – صراعا داخليا منذ ديسمبر كانون أول الماضى بين مؤيدى الحكومة ومؤيدى ريك مشار النائب السابق لرئيس الجمهورية.
وقتل الآلاف خلال ذلك الصراع فيما شرد نحو 1.7 مليون آخرين. وتجرى حاليا محادثات سلام إلا أن القتال لا يزال متواصلا.
ويفيد محضر الاجتماع المسرب بأن مشار واثنين من القادة طلبوا أسلحة متقدمة وتدريبا، وقال فريق أول هاشم عبد الله محمد رئيس هيئة الأركان العامة المشتركة، بحسب المحضر “كان ردنا هو أنه ليس لدينا اعتراض، شريطة أن نتفق على هدف مشترك”. وتحدث محمد أيضا عن منح إقليم أعالى النيل بجنوب السودان حكما ذاتيا، حيث يتواجد الكثير من نفط البلاد.
لكن مشار قائد المتمردين نفى قيام السودان بمساعدة الجانب الذى ينتمى إليه، ونفى مشار فى مقابلة مع الأسوشيتد برس فى أغسطس حصوله على مساعدات من السودان، قائلا “الخرطوم هى أحد الوسطاء”، مضيفا “الخرطوم محايدة”، ونفى المتحدث باسم المتمردين، العميد لول رواى كوانغ، أمس الجمعة أيضا أى صلات بالخرطوم. وقال كوانغ إن المقاتلين المتمردين يحصلون على أسلحتهم من خلال الاستيلاء عليها من القوات الحكومية أو من الجنود الذين ينشقون وينضمون إلى صفوف المتمردين.
ومع ذلك، يعتقد المحللون الخارجيون أن محضر الاجتماع فى الخرطوم حقيقى ويظهر أن السودان لا يزال طامعا فى نفط الجنوب.
وتسلم اريك ريفز، الخبير فى الشأن السودانى بكلية سميث فى نورثامبتون بولاية ماساتشيوستس، محضر الاجتماع – المؤرخ فى الأول من سبتمبر بشأن اجتماع الحادى وثلاثين من أغسطس – من إحدى جهات الاتصال فى السودان وقام بنشره على الإنترنت.
وقال ريفز “اطلع على الوثيقة منذ ذلك الحين الكثير ممن يقرأون ويكتبون بالعربية، وكل شخص كنت على اتصال به يعتقد أنها وثيقة أصلية”.
وأضاف ريفز أن أى مساعدة عسكرية للمتمردين التابعين لمشار من السودان عندما بستأنف القتال فى ديسمبر كانون أول – عقب انتهاء موسم الأمطار – “ستكون عنيفة للغاية وستؤدى إلى تفاقم فظيع للأزمة الإنسانية”، ويقول خبراء المعونة إن جنوب السودان يواجه جوعا شديدا وقد تحدث مجاعة العام المقبل.
وجاء فى نشرة “سمول أرمز سيرفي” التى يصدرها معهد الدراسات العليا للدراسات الدولية والتنمية والذى يقع مقره فى جنيف، هذا الاسبوع أن هناك “أدلة متزايدة” على دعم السودان للمتمردين فى جنوب السودان، بما فى ذلك السماح للمتمردين بالحصول على ملاذ آمن فى الأراضى السودانية. وأشار إلى أن حكومة جنوب السودان تعتقد أيضا أن السودان يساعد المتمردين، على الرغم من نفى الحكومة السودانية تلك الادعاءات.
وخلصت أيضا مجلة “أفريكا كونفيدينشيال”، وهى مجلة متعمقة تركز على الشأن الأفريقى، إلى أن الوثائق أصلية، وذلك عقب اتصالها بسياسيين سودانيين سابقين وحاليين.
والتدريب في الضعين الان
و الدليل الاخر على بدء المؤتمر الوثنى على تنفيذ ما جاء فى تلك الوثيقه هو الجزء المتعلق بتدمير مزارع و محاصيل المواطنين بجبال النوبه و تدمير منازلهم و فد حدث هذا بالفعل عندما قذف طائرات المؤتمر الوثنى سوق هيبان يوم الخميس الماضى مما آدى الى مقتل ما يفوق الست آطفال و تدمير المزارع و نفوق الابقار ،،
The rulers of Khartoum think that they turn the clock back to the time they used to enjoy the oil of South Sudan, but that is impossible. these bustards are just must be made to understand through a more violent act that supporting instability in the South will ultimately extend to their own homeland. But my problem is whether the governemtn of Salva Kiir is tough enough to deliver this bitter lesson. Well, I doubt very much. The good news is that the people of the Republic of South Sudan cannot be taken back to surfdom again.
عجبا ايها الفتية الذين آمنوا؟؟؟زكوا انفسهم باهل الإيمان؟؟؟اليس الجنوب كله كان بإيدهم؟؟؟اليس البترول وريعة كان ملأ جيوبهم؟؟؟ الم يحاربوا حروب شرسة الاجل اذعن الجنوب بدفع الجزية بيد صاغرة؟؟؟الم يقتلوا الشباب فى ريان العمر بحافز حور العين وهم تزوجوا الدنيا مثنى وثلاث؟؟؟ألم يأتى ابو هاشم بسلام بحكم كنفودرالى ايام الزعيم الافريقى جون جرنج؟؟؟اليس اتى بعدها جرنج وكان وحدويا فقتل وكانوا فرحين بموته؟؟ثم الم يفصلوا الجنوب باتفاقية وقالوا هذا هو الحل؟؟؟ ثم ماذا يريدون؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حكومة غريبة الاطوار…الم يأتوا ببن لادن وهم من باعوه بثمن بخس؟؟؟الم يبيعوا كارولوس؟؟؟اول من ايد صدام؟؟؟اول من باع الكويت؟؟؟اول من ايد حماس؟؟؟الم يأتوا بايران والشيعة ثم طردوهم؟؟؟ ثم قالوا للسعودية عودنا لكم يا حبايب بعد غربة وشوق نحن اهل العوض وأهل الطيب الراعى؟؟؟
الم يقولوا امريكا دنى عذابها بينما اكبر عميل للاستخبارات الامريكية هو السودان؟؟؟فشلا وحلايب وشلاتين فرقوها لله؟؟؟
اخوتى تمعنوا فى هذا الارتباك وهذا مراهق فى السياسة لا يفعلها من اجل ماذا لايام فى الدنيا يعيشوها؟؟ثم ماذا؟؟اليس هناك حساب؟؟؟ماذا تركوا للاجيال ..تشرذم وقبلية مقيته..
هذا غباء بوهم الذكاء العالم كله مكشوف عجبا ..من يغطى وجهه وعورته مكشوفة؟؟؟ريك مشار يركبهم مطية وغدا اول من يبيعهم افعل ماشئت الم يكن هذا قول حق؟؟؟الم ينصبوا ادرس دبى ثم قلبوا له ظهر المجن؟؟ثم انصاعوا له خائبيين؟؟؟الم يكن مرسى حبيبهم واليوم تبرأوا كما يتبرأ اهل النار من بعض..ثم ذهبوا للسيسى منبطحين وحلايب وشلاتين عربون التنازل واستثمار مجانا بل تجميل وكياج كاذب على حساب لاجيال؟؟؟
كفاية…كفاية….كفاية…تهريج واللعب على
هكذا هو الفصل الاول من السيناريو المرسوم بعناية فائقة وتكتيك يفوق مقدرات النظام الحاكم في السودان بكثير ولن تدركه الا بعد ان يقع الفأس على الرأس كما حدث تماما في اتفاقية نيفاشا التي وقعت ببلاهة وغباء متناهيين وابتزاز خنعت له الحكومة السودانية دون تدبر ولا تعقل ..وهذا يشير تماما ان التغيير في السودان سياتي من بوابة خارجية ان لم يتدارك الشعب السوداني والمعارضة الامر وحينها سينبت نظام جديد من تحت الارض يجهل عنه الشعب السوداني كل شئ واي شئ مثلما حصل بالعراق وليبيا تماما في حين يظل النظام الحاكم متشبثا بالقبضة الامنية من اجل البقاء على سدة الحكم على ايتها حال .. قطعا ان هنالك اهداف ومرامي وراء استهداف دولة تعاني اقتصادا منهارا وسؤا في الادارة واحتقانا داخليا واقليميا ودوليا .
على الاحزاب المعارضة بما فيها الجبهة الثورية والحركات المسلحة ان تدرك ان شيئا ما يراد ويحاك له بصورة حثيثة ومتسارعة وعليها ان تتوحد وتتواضع وتسمو فوق مزايداتها واطماعها وتتفق على موقف واحد يصل الى تكوين حكومة ظل لا يهم فيها من هو الرئيس ومن نائبه ومن خفيره فكل الادوار ستحسم لاحقا وديمقراطيا انما المرحلة تقتضي توحيد الاهداف والكلمة على نحو ما وبعد ان تتحد المعارضة عليها ان تتقدم للاتحاد الاوربي بانها موافقة على تلبية الاتحاد الاوربي بعقد الحوار السوداني سوداني بمنتجع هيدلبرج الالماني تحت اشراف الاتحاد الاوربي والامم المتحدة وامريكا وهم بدورهم يعرفون كيف ياتون بالحكومة السودانية للجلوس للحوار .. دي صعبها ولا برضو ماقادرين تفهموها ..
المشكلة وين
دعم السودان لمتمردى الجنوب بالاسلحة الثقيلة والمعلومات الاستخباراتية كلام ليست له ادلة او براهين والواقع ان الموقف المعلن من حكومة السودان هو التوسط بين الفرقاء بحكومة الجنوب والمساعدة لاحتواء المشاكل والنزاعات بالطرق السلمية من مشاركة فى الحكم وتقاسم للثروة والسلطة والموارد ولكن هنالك من يمتهن مهنة المتاجرة والكسب الرخيص ويجتهد لتعريض امن وسلامة السودان ومواطنه الى مزيد من زعزهة للامن والاستقرار واحياء لروح الصراعات التى يخططون لها فعلا انه صراع بين الحق والباطل وليست له نهاية حتى يوفى الله كل نفس الى اجلها المحتوم
جنوب السودان جاهز تماما” وسيكون نهاية نظام الانقاز في السودان
والمشكلة شنو ما الجنوب دعم متمردي السودان ووفر لهم الملاذ
لاقامة قادة التمرد والنازحين ومعسكرات التدريب يعني تفتكر السودان حيخلي الجنوب يستقر عشان يدعم متمردي الحركة الشعبية والحركات المسلحة؟؟؟؟مستحيل
خلونا من كلام السياسة بس شوفوا جمال البنتين ديل قوام أبنوسي فارع معتدل كالرمح وجمال طبيعي بلا رتوش ولا كراضم سبحان من صور
علينا المعاملة بالمثل. ثانيا: البشير وأعوانه في اضعف حالاتهم وكل المواقع السودانية توكد ذالك. ثالثا: حكومة البشير لن تثق بمشار لأنهم تعاملو معا من قبل ويعرفون أن مشار من الماكرات. رابعا: وهذا فقط للجنوبين( المعروف انو إخوانا النوير لديهم ضعف نظر او نسبة كبيرة منهم تعاني من مشاكل في الرؤية يعني هم أصلا ما بينفعو يسوقو دبابات او مركبات، يعني بعد معركة واحدة كل الآليات حاتكون في يد الجيش الشعبي دا لو قدرو أصلا يوصلوا بها ساحت المعركة)
عجبا ايها الفتية الذين آمنوا؟؟؟زكوا انفسهم باهل الإيمان؟؟؟اليس الجنوب كله كان بإيدهم؟؟؟اليس البترول وريعة كان ملأ جيوبهم؟؟؟ الم يحاربوا حروب شرسة الاجل اذعن الجنوب بدفع الجزية بيد صاغرة؟؟؟الم يقتلوا الشباب فى ريان العمر بحافز حور العين وهم تزوجوا الدنيا مثنى وثلاث؟؟؟ألم يأتى ابو هاشم بسلام بحكم كنفودرالى ايام الزعيم الافريقى جون جرنج؟؟؟اليس اتى بعدها جرنج وكان وحدويا فقتل وكانوا فرحين بموته؟؟ثم الم يفصلوا الجنوب باتفاقية وقالوا هذا هو الحل؟؟؟ ثم ماذا يريدون؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حكومة غريبة الاطوار…الم يأتوا ببن لادن وهم من باعوه بثمن بخس؟؟؟الم يبيعوا كارولوس؟؟؟اول من ايد صدام؟؟؟اول من باع الكويت؟؟؟اول من ايد حماس؟؟؟الم يأتوا بايران والشيعة ثم طردوهم؟؟؟ ثم قالوا للسعودية عودنا لكم يا حبايب بعد غربة وشوق نحن اهل العوض وأهل الطيب الراعى؟؟؟
الم يقولوا امريكا دنى عذابها بينما اكبر عميل للاستخبارات الامريكية هو السودان؟؟؟فشلا وحلايب وشلاتين فرقوها لله؟؟؟
اخوتى تمعنوا فى هذا الارتباك وهذا مراهق فى السياسة لا يفعلها من اجل ماذا لايام فى الدنيا يعيشوها؟؟ثم ماذا؟؟اليس هناك حساب؟؟؟ماذا تركوا للاجيال ..تشرذم وقبلية مقيته..
هذا غباء بوهم الذكاء العالم كله مكشوف عجبا ..من يغطى وجهه وعورته مكشوفة؟؟؟ريك مشار يركبهم مطية وغدا اول من يبيعهم افعل ماشئت الم يكن هذا قول حق؟؟؟الم ينصبوا ادرس دبى ثم قلبوا له ظهر المجن؟؟ثم انصاعوا له خائبيين؟؟؟الم يكن مرسى حبيبهم واليوم تبرأوا كما يتبرأ اهل النار من بعض..ثم ذهبوا للسيسى منبطحين وحلايب وشلاتين عربون التنازل واستثمار مجانا بل تجميل وكياج كاذب على حساب لاجيال؟؟؟
كفاية…كفاية….كفاية…تهريج واللعب على
هكذا هو الفصل الاول من السيناريو المرسوم بعناية فائقة وتكتيك يفوق مقدرات النظام الحاكم في السودان بكثير ولن تدركه الا بعد ان يقع الفأس على الرأس كما حدث تماما في اتفاقية نيفاشا التي وقعت ببلاهة وغباء متناهيين وابتزاز خنعت له الحكومة السودانية دون تدبر ولا تعقل ..وهذا يشير تماما ان التغيير في السودان سياتي من بوابة خارجية ان لم يتدارك الشعب السوداني والمعارضة الامر وحينها سينبت نظام جديد من تحت الارض يجهل عنه الشعب السوداني كل شئ واي شئ مثلما حصل بالعراق وليبيا تماما في حين يظل النظام الحاكم متشبثا بالقبضة الامنية من اجل البقاء على سدة الحكم على ايتها حال .. قطعا ان هنالك اهداف ومرامي وراء استهداف دولة تعاني اقتصادا منهارا وسؤا في الادارة واحتقانا داخليا واقليميا ودوليا .
على الاحزاب المعارضة بما فيها الجبهة الثورية والحركات المسلحة ان تدرك ان شيئا ما يراد ويحاك له بصورة حثيثة ومتسارعة وعليها ان تتوحد وتتواضع وتسمو فوق مزايداتها واطماعها وتتفق على موقف واحد يصل الى تكوين حكومة ظل لا يهم فيها من هو الرئيس ومن نائبه ومن خفيره فكل الادوار ستحسم لاحقا وديمقراطيا انما المرحلة تقتضي توحيد الاهداف والكلمة على نحو ما وبعد ان تتحد المعارضة عليها ان تتقدم للاتحاد الاوربي بانها موافقة على تلبية الاتحاد الاوربي بعقد الحوار السوداني سوداني بمنتجع هيدلبرج الالماني تحت اشراف الاتحاد الاوربي والامم المتحدة وامريكا وهم بدورهم يعرفون كيف ياتون بالحكومة السودانية للجلوس للحوار .. دي صعبها ولا برضو ماقادرين تفهموها ..
المشكلة وين
دعم السودان لمتمردى الجنوب بالاسلحة الثقيلة والمعلومات الاستخباراتية كلام ليست له ادلة او براهين والواقع ان الموقف المعلن من حكومة السودان هو التوسط بين الفرقاء بحكومة الجنوب والمساعدة لاحتواء المشاكل والنزاعات بالطرق السلمية من مشاركة فى الحكم وتقاسم للثروة والسلطة والموارد ولكن هنالك من يمتهن مهنة المتاجرة والكسب الرخيص ويجتهد لتعريض امن وسلامة السودان ومواطنه الى مزيد من زعزهة للامن والاستقرار واحياء لروح الصراعات التى يخططون لها فعلا انه صراع بين الحق والباطل وليست له نهاية حتى يوفى الله كل نفس الى اجلها المحتوم
جنوب السودان جاهز تماما” وسيكون نهاية نظام الانقاز في السودان
والمشكلة شنو ما الجنوب دعم متمردي السودان ووفر لهم الملاذ
لاقامة قادة التمرد والنازحين ومعسكرات التدريب يعني تفتكر السودان حيخلي الجنوب يستقر عشان يدعم متمردي الحركة الشعبية والحركات المسلحة؟؟؟؟مستحيل
خلونا من كلام السياسة بس شوفوا جمال البنتين ديل قوام أبنوسي فارع معتدل كالرمح وجمال طبيعي بلا رتوش ولا كراضم سبحان من صور
علينا المعاملة بالمثل. ثانيا: البشير وأعوانه في اضعف حالاتهم وكل المواقع السودانية توكد ذالك. ثالثا: حكومة البشير لن تثق بمشار لأنهم تعاملو معا من قبل ويعرفون أن مشار من الماكرات. رابعا: وهذا فقط للجنوبين( المعروف انو إخوانا النوير لديهم ضعف نظر او نسبة كبيرة منهم تعاني من مشاكل في الرؤية يعني هم أصلا ما بينفعو يسوقو دبابات او مركبات، يعني بعد معركة واحدة كل الآليات حاتكون في يد الجيش الشعبي دا لو قدرو أصلا يوصلوا بها ساحت المعركة)
سلمتم اخوتى المساله مافى الامدادات المساله الصراع فى ما بينهم لكى يتحصلو الى ماياكلونه او يشربونه سممو عقولهم بالحقد واصبحو لا يعرفون حتى انفسهم وفى نهاية المطاف هم الضحايا نسال الله ان يهديهم ويصلح حالهم وحال البلاد
To [الناصح الأمين]
With all due respect, the correct spelling is SERFDOM, and not surfdom !
In respect to your remarks, I am afraid you are not helping at all. With your irresponsible call, you are simple engulfing the whole region with more havoc and destruction. What you have failed to understand that the regime in Juba is just the other face of the coin, and not better than the mob in Khartoum. As a matter of fact they are a replica of the same sh?t . Would have appreciate your call for a sort of unification between all the Sudanese factions to fight back all those mobs in both parts of the country? Certainly we all in need of a shift in perspective?