بورتسودان _ رفقة عبدالله
كشف وزير المالية والتخطيط الاقتصادي الدكتور جبريل ابراهيم عن إجازة قانون الشراكة بين القطاع العام والخاص وشراكة مع الإستثمار الأجنبي في السودان ، من اجل النهوض بالبلاد في هذة المرحلة الحرجة .
مطالباً من كآفة المصدرين تصدير المنتجات جاهزة بدلاً من تصديرها خام لرفع الإنتاجية مع جودة والكفاءة عالية للمنافسة في الأسواق العالمية .
وقال أن تركيز كآفة الخدمات الصناعية في ولاية الخرطوم كان خطأ كبيراً كلف البلاد ثمناّ باهظاً بعد قيام الحرب وتخريب مليشيا الدعم للبنية التحتية للمصانع وسرقة المواد الخام .
مؤكداً أن الحكومة تسعى لإنتاج وتصنيع الموارد الزراعية محلياً وتصديرها بدلاً من إستيرادها خصوصا أن السودان يعتبر من البلاد الزراعية الكبيرة.
وقدم دعوة لاصحاب الغرف التجارية للتواصل مع الدولة وحل كآفة المشكلات التي تواجههم .وأكد التزام وزارته بدعم وتنفيذ مخرجات وتوصيات المؤتمر وجاء ذلك لدى مخاطبته مؤتمر تنمية وتطوير الصناعات السودانية والذي انعقد الخميس بمدينة بورتسودان .
حلم المفلس دولار.
البقي وزير مالية وهو مافاهم شي دا واعي ولا سكران وهو بقول الكلام استثمار شنو والحرب شغاله
غايتو جبريل الحيوان ده كن قال الكلام دى الا كن يكون سكران ولا مجنون!!!
استثمار شنو يا اهبل ابن الاهبل انت فى بلد انت والجزم المعاك من الكيزان والبرهان والجيش والدعم السريع خربتو فى اى حاجة ماشة صاح …
غايتو يا جبريل فت الوراك والقدامك في ضروب الجهل . وواقع أنك لست الرجل المناسب لشغل منصب وزير مالية والشيء الوحيد النافعك هو واقع أن رئيسك أجهل منك.
هسي عليك صلعتك دي في رجل أعمال بيفكر يستثمر بإشاء مصانع في ددولة بتعاني من حرب ودمار ؟
هل تتوقع يجيك اجنبي زائر خليك من رجل أعمال والبلد أهلها بين جائع ومريض ولاجي ونازح وخائف في منزله مهما كان بعيداً عن القتال إلا يكون أجنبي عايز ينتحر او يسجل فيلم عن نمط محتلف من الحروب . فكروا في إشاعة الأمن والسلام الذي لا يحتاج إلى مال بل خوف من الله وتغليب مصلحة الغلابة والوطن على النزعات الشخصية والحزبية والجهوية من اجل كراسي الحكم المتأرجحة ومال الدنيا الفانية.
ههههههه الاستثمار في زمن الحرب علي وزن الحب في زمن الكوليرا يا كوليرا انت….
نرجسي لابعد الحدود…بلد في حالة كارثة انسانية وكمان فاتحة خشمها لايستثمارات اجنبية
الفلنقاي العب الزغاوي الحرامي فكي خرا جبرين المفروض يشوف الخيبه والوكسه والهزيمه التي عليها قواته
وعلي قوات فردته العب الزغاوي الحرامي البلياتشو المهرج مني فرنكو مناويشي .
قواتهم من قولة تيييييت فكوا البيرق وهربوا من ساحات الوغي امام اشاوس الدعم السريع رغم كمية حبوب المخدرات
التي يتعاطونها اللي تخلي الجبان الرعديد يظن انه أسد وأنه قادر بمفرده علي هزيمة جيش بحاله .
الظاهر حبوب الخرشه البتناولوها المساكين جابوها ليهم من النوع المغشوش وعموما كان جابوها ليهم من النوع الاصلي فالامر
يحتاج رجال يتناولونها وديل اصلا مارجال امام اشاوس ووحوش الدعم السريع ربي يحفظهم اجمعين .
فكي جبرين العب الزغاوي الحرامي الحقير عندو العشم ان كلامه الخارم بارم البقول فوقو دا ممكن يجيب ليو مستثمر انتحاري في
الظروف دي .