شيطنة الإسلاميين ..!!

عبدالباقي الظافر

امس كنت في حلقة انس بمدينة فلادلفيا شملت عددا من النخب السودانية المثقفة التي فرضت عليها الإنقاذ وظروف الاقتصاد الهجرة الى بلاد الحلم الامريكي..الأزمة السودانية كانت حاضرة في النقاش..احدهم اقترح البحث عن سيسي سوداني يتولى وضع الاسلاميين على المقصلة السياسية ويحجر نشاطهم السياسي جراء ما اقترفت ايديهم من اخطاء بحق الوطن..ولم تكن تلك المرة الاولى التي اسمع فيها هذا الطرح المتطرف من قبل أطراف في المعارضة السودانية المسالمة منها والتي تحمل السلاح.
القراءة السريعة لمواقف المعارضة خاصة ذات الماضي اليساري يلمح مثل هذا الموقف في ثنايا تعاملهم مع مبادرة الحكومة القاضية بفتح باب الحوار على مصرعيه..الاستاذ فاروق ابو عيسى ما ان فرغ من اجتماع مع الشيخ علي عثمان حتى خرج متعجلا ليصيب الحوار في مقتل وذلك بشرحه تفاصيل الجلسة بشكل يمنحه مواقف بطولية..فما نقلت مصادر إعلامية مقربة من المعارضة ان سكرتير الحزب الشيوعي اعتذر من مجرد الاجتماع مع الاستاذ على عثمان ان كان الامر تحت مسمى حوار سياسي.. الاستاذ مختار الخطبب ابلغ الحكومة ان جلسة تجمعهم مع على عثمان لن تتعدى تناول أكواب الشاي الأحمر.
التعامل الخشن من تحالف المعارضة لم يقتصر على إسلاميي الحكومة بل تعداه الى المؤتمر الشعبي الذي يعتبر ركنا فاعلا في المعادلة السياسية السودانية..بعض القوى المعارضة تحاول استثمار اندفاع المؤتمر الشعبي غير المبرر للحوار لتحقيق اهداف ترمي لحصار وعزل كل الاسلاميين في المستقبل بتحميلهم وزر الإنقاذ..ياتي في هذا الصدد الاعتراف النادر للإمام الصادق المهدي انه لا ينسجم أبدا مع الشيخ حسن الترابي..وكذلك محاولة بعض تيارات المعارضة لطرد المؤتمر الشعبي من تحالف قوى الإجماع الوطني بعد ابتداره للحوار مع الحكومة..رغم ان حزب الامة سبق ان دخل في حوار غير مجد مع الحكومة وفي ذات الوقت احتفظ بشعرة معاوية مع تحالف المعارضة .
في تقديري ان مجرد التفكير في (شيطنة) الاسلاميين وعزلهم سياسيا يبدو أمرا غير صائب ويصعب تحقيقه علي ارض الواقع ..الحركة الاسلامية السودانية متجذرة في المجتمع ..تجربتها الطويلة في الحكم والمعارضة جعلت لها قدرة الحركة في أصعب الظروف وتحقيق اختراقات في أحلك الأوقات ..في حقبة مايو مثلا انتقلت الحركة الاسلامية من خانة العداء والدماء الى مرحلة التفاهم ثم التحالف ثم المفاصلة في الوقت المناسب..حتى في مرحلة التعددية الثالثة فشلت كل محاولات العزل السياسي للإسلاميين وانتهت بانقلاب الجبهة الاسلامية المعلوم في الثلاثين من يونيو من العام 1989.. كل هذه الدلائل والمواقف تشير ان مسعى العزل السياسي للاسلاميين لن يتحقق بذاك اليسر وبساطة التدبير.
من ناحية اخرى ليس من مصلحة المعارضة ان تتعامل مع الإسلاميين ككتلة صماء واحدة..افضل وسيلة لنيل تنازلات من حكومة الإنقاذ القابضة تأتي عبر الضغوط الداخلية من داخل البيت الاسلامي..مثلا خروج الدكتور غازي صلاح الدين العتباتي على المؤتمر الوطني مثل صدمة لقيادة وقواعد الحزب الحاكم ..العتباني من الاسلاميين الخلص غير المشكوك في دوافعهم الإصلاحية ولا منطلقاتهم السياسية لهذا كان من العسير على المجموعة القابضة على مفاصل القرار تجريمه او تخوينه..المفاصلة الاولى خففت من قبضة الإنقاذ عل مقاليد السلطة وصنعت معارضة حاربت الإنقاذ بذات أسلحتها ..حتى ان حركة العدل والمساواة أقوى الحركات المسلحة في دارفور خرجت من رحم الاسلاميين الغاضبين.
في تقديري ان على القوى المعارضة ان أرادت حصد تنازلات وتحقيق مكاسب سياسية سلمية من التعامل العقلاني مع الاسلاميين والترحيب بهم في المستقبل بعيدا عن فكرة العزل والتآمر ..وبالطبع على الاسلاميين الاقدام على مراجعات فكرية وسياسية جريئة مصحوبة بقدر كبير من التضحيات حتى يحجزوا مقعدهم في سودان (بكرة).

( الصيحة)
[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. كلمة اسلامي فقط اصبحت تشكل صدمة لكل سوداني احب الوطن يوما وما زال يحمله في جوانحه،اسلاميو السودان وصمة عار في جبين وطننا،لم اتصور وفي اسوا حالات كوابيسي انهم بهذا السوء،،يكفي انهم قتلوا وطنا

  2. *واهم انت من تظن ان الجبهه الاسلاميه متجذره فى المجتمع
    عن اى مجمتع انت تحكى وعن اى شعب انت تراهن

    *لقد قال هذا الشعب وهذا المجتمع الذى تسطعتفوه كلمته فى ثوره سبتمبر
    لقد راى هذا الشعب فضائحكم وفسادكم الذى ازكم الانوف

    *المرحله القادمه نؤكد لك لن يكون لكم وجود،بل لن تكونوا بالوجود
    هى مكابره منكم وتضيع الوقت لحلله مشاكل البلد ، ولكن الامر منتهى….

    *اذا لم تقم الجبهه الاسلاميه بانقلابها المشئوم ،ما كان لها ان تكون حضاره فى المشهد السياسى
    ويكفينا انتخابات 86 وسقوطكم المدوى وشيخكم الذى سقط فى الصحافه

    *لقد رفعناها عاليه لا لا للكيزان

  3. بالله دا صحفي ولى مدعي اسلاميين مين وسياسيين مين
    انتو عهدكم ولى ومكانكم مزبلة التاريخ يا صحفي نظام اللصوص والقتلة وتجار الدين
    العملو جماعتك اخوان الشياطين يا صحفي يا فطير غلب الشيطان والابالسه وكل قوى الشر
    لا يوجد اسوأ منكم في كوكب الارض اذهبو الى الجحيم يا حقير

  4. الكلام في ظاهره عقلاني ومطلوب ولكن استاذ ظافر عودنا علي مسك العصا من النصف والبحث عن مقعد امن له في سودان بكرة ولا اظن ان هناك وطنية وخوف كامن في جدان الكاتب علي الوطن

  5. ياخ الله يسد نفسك زى ما سديت نفسنا الكيزان العفن ديل لو إنت خايف منهم أنحنا ما خايفين منهم و أصابعنا ديل ندخلهم فى عيونهم و بالله أرجع لكلام الشهيد محمود محمد طه و أقرآ بتمعن ماذا قال عنهم و عن وصولهم للسلطة و كيف سيفنو فيما بينهم و أخيراً لو سمحت ما تثبط الهمم ( قال رسول الله “صلى الله عليه و سلم ” من كان يؤمن بالله و اليوم الآخر فليقل خيراً أو ليسكت).

  6. قبل ان نبحث هل يوجد اسلاميين مستنيرين او طيبيين اقول لك بكل صراحة اي شخص يدعي او يصف نفسه او يعتقد انه اسلامي وانه جاء لانقاذ الاسلام ولتكوين حكومة اسلامية هو انسان مدعي ولابس ثوب زور وثوب شهرة وهو يعلم او لا يعلم يصف الاخرين بعدم الاسلام وعليه مراجعة نفسه فقهياً.
    . “الاسلاميين” ما هم الا بقايا لحركة الاخوان المسلمين اللتي تمارس العنف ومارسته فعلا وان تجربتهم في السودان وتعذيبهم للأخرين واضطاهدهم للغير جعلت منهم اسؤأ نموذج لللحكم ولا يمكن لأي كائن من كان ان يجر الناس جراً للأسلام.

    الاخوان المسلمين ورموز الحركة الاسلامية الحاليين هم خوارج هذا العصر وهم البرامكة الجدد وهم الهكسوس وهم الماسونية وهم يا جوجيين وماجوجيين وشارونيين وقارونيين وفراعنة وموساديين وبصراحة هم اخذوا من كل ما قلت من صفات لا داعي لتفصيلها فهم عبارة عن مجموعة من الناس هم اخواننا ومعنا في الحلة والقرية لا عهد لهم ولا ميثاق ولا ذمة وقد تعرضوا لعملية غسيل مخ وعصف ذهني منذ نعومة اظافرهم بالجامعة واستمروا على هذه الحالة ..

    فمثلا الاستاذ/ حسين خوجلي لا يستطيع قراءة ثلاثة ايات بصورةصحيحة وغيره كثير وهناك الكثير من اقطاب الحركة الاسلامية دخلوها ايام الجامعة ثم انخرطوا في المال والاعمال والى الان لا يفرقون بين الحديث الحسن والصحيح ومتى يتم الاحتجاج بالضعيف ومع ذلك استمروا على اسلاميتيهم التي يدعونها لانها حقق لهم مجد وسلطة وكسب دنيوى على الآخرين

  7. الحركة الاسلامية ولا الحركة الحربائية — ماسونية الفكر شيطانية الفعل ماكفلية المناورة — كذوب خئون بلا ضمير ولا رحمة — قتلت الوطن وسحلت ابنائه وهي تتدعى الصلاح والتدين — حسبنا الله ونعم الوكيل

  8. نفس الخمر القديم بقوارير جديدة…لن ينجح عزل الاسلاميين ولن ينتهوا الا بصراعاتهم الداخلية..يا عبقري انت الاسلاميين عزلوا أنفسهم وتفرقت بهم السبل وأصبح من بقي منهم في السلطة يسعي وراء المال…الاسلاميين سيذهبون لمزبلة التاريخ طواعية

  9. الاخ عبدالباقي اختلف معك في هذه الطريقه من التفكير الانتقائي المعزول. من الذي يحدد بقاء الحركة الاسلاموية كجزء من الحركة السياسية في السودان؟؟
    معقول تختزل موضوع غاية في التعقيد ذي دا لتصريح قام به بعض قيادات المعارضه؟؟؟
    اذا افترضنا ان هناك شخص او جهة ما تملك القدرة علي استمرارية الحركة الاسلاموية وبنفس القدر حق لهذه الجهة ان تسال هؤلاء الصحابة عن ما في جعبتهم لطرحه من جديد علي الشعب السوداني.تفتكر حيقولوا شنو؟؟؟
    اما مسإلة تجزر الحركة الاسلاموية في المجتمع السوداني.رأي ذي دا بعد تجربة الانقاذ ان ياتي به شخص يعتبر نفسه صحفي.حق لي ان امد ارجلي واحادثك
    ما هو القاسم المشترك لمجموعة الاسلامويين من مسإلة الصالح العام من احل التمكين الي اثنين مليون لاجئ من اهلنا في دارفور في معسكرات اللجوء بتشاد او شاد.السؤال دا صعب شوية فكر فيه كويس.
    لم تتعدي تجربة الانقاذ الا ان كشفت للشعب السوداني ان الاسلامويون ما هم
    الا مجموعة من شواذ المجتمع يحملوا حقدآ لاخر له للشعب السوداني.من مهامك كصحفي ان تبحث في اسباب هذا الحقد الذي لا تخطئه عين الا عن مرض منها وتكتب عنه بكل شجاعه.

  10. كاتب المقال الصحفي الظافر كوز ولذلك فان مايكتبه ينصب لمصلحة دعاة الاسلام اي اخوان الشيطان الذين أساءوا للدين وللسودان وغايتو نقول حسبنا الله ونعم الوكيل .

  11. كل مواقف الأحزاب اليسارية المعلنة لا تستبعد تيارات الاسلام السياسي . ولكنها تدعو الي تفكيك النظام. والفارق كبير بين الموقفين . ولا تؤخذ مواقف الاحزاب من تعليق احدهم في ندوة بل من أدبياتهم المعلنة . فلا تختلقوا معركة في غير معترك مثل سؤال المرحوم نقد في التلفزيون عن صلاته في تقديمه لسياسته في ترشحه لرئاسة الجمهورية

  12. عبد الباقي الظافر كتاباتك راقية ورائعة…وتعبر عن قلم تسيل احباره نحو المستقبل…الا ان مالايعجبني فيها كثرة اشارتك الي امريكا وايامك فيها…وكأنك تسوق القراء الي ذاكرة ماضيك حتي تثبت لمن لم يراك ولايعلم عنك شيئا انك كنت هناك…وهي ذات الذاكرة التي رددتم فيها ولقنتم السودانيون بان امريكا روسيا قد دنا عذابها…رحلة (( كولمبوس السوداني)) لن تضيف جديد الي عقلية قارئ سوداني حصيف ومطلع تستهدفه مقالاتك…فتوقف عن اصرارك الاشارة الي الاسماء الرنانة للمدن الامريكية وانك كنت علي طرقاتها…

  13. العتباني من الاسلاميين الخلص غير المشكوك في دوافعهم الإصلاحية ولا منطلقاتهم السياسية لهذا كان من العسير على المجموعة القابضة على مفاصل القرار تجريمه او تخوينه

    بالله يا عبد الباقي الظافر ما تفقع مرارتنا من الصباح….. كيف لا يمكن تجريمه وهو مشاااااااااااارك في جرائم 25 عاما من مختلف أنواع الإجرام من قتل ونهب وسرقة وتعذيب وتشريد …

    وإلى متى سنظل نصدق أكاذيب الاسلاميين الذين تحاول دائما تلميعهم ….

    والمعارضة زاتها تستاهل لانها بتدي فرصة لزي ناس الظافر وكمان يقدموا ليها نصائح ..

    كل ما نقول نتلم ونسكت تجوا تستفزونا وتطمموا بطنا من أول الصباح … استغفر الله العظيم

  14. قال تعالى:( وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ )….
    لايمكن أن نتغاضى عن :
    1/ التشريد بالصالح العام وتمكين المتأسلمين لأنفسهم من كل مفاصل الوطن عبر قطع أرزاق المساكين وتجويع أبنائهم .
    2/ تعذيب المعارضين والزج بهم في أتون بيوت الأشباح لا لشئ سوى أن لهم نظرة أخرى في كيفية إدارة وطنهم
    3/ قتل الساعين لتغيير الحكم عبر نفس الآلية التى إستولى بها المتأسلمين على الحكم (شهداء رمضان)
    4/ قتل المتظاهرين السلميين والساخطين على تردى الأوضاع فى كافة المناحى
    5/ تقطيع أوصال الوطن بفصل الجنوب والتفريط فى السيادة الوطنية على حلايب والفشقة وشلاتين
    6/ النهب المستمر لخزينة الدولة وتجفيفها بحيث أصبحت خالية تماماً
    7/ ممارسة الخداع والتضليل عبر المتاجرة بدين المولى عز وجل إبتداءً من رئيساً وحبيساً تحت المظلة الفقهية(الحرب خدعة والضرورات تبيح المحظورات)
    8/ إستغلال العاطفة الدينية الجياشة لجموع الشعب والزج به إلى محرقة الحرب الدينية المدعاة فى الجنوب تحت دعاوى الجهاد والحور العين والغلمان المخلدون ,, والذين إتضح لاحقاً أنهم ليسوا بشهداء ولكن فطائس حسب فتوى شيخهم المفتون فى دينه

    لم تكن يوماً لله ,,, بل كانت دوماً للدنيا وزخرفها الزائل ,,, عليه فلابد من إستئصال الورم السرطانى ,,, حتى تنام بسلام أرواح أرقها طول إنتظار !!!!!!!

  15. يا ظافر يا أخي بعد كل التغريب للمواطن السوداني والممارسات الغير مسبقوقه حتي من المستعمر وبيع الوطن بابخس الاسعار والاهانات والابادات والعداوه التي يمارسها الاسلاميين تجاه المواطن ومصادرة حقوقه وتحويل ثروات البلاد خارج الوطن لمصلحتهم تجي تتحدث بهذا المنطق الذي لا يقبله طفل ؟ حتي اذا جاراك الناس في منطقك المعوج هذا فالمحاسبه الدقيقه هي ما يقف بين الناس والاسلامويين وبعدها لكل حادث حديث .

  16. الانقاذ كشفت بما لا يدع مجالا للشك لكل السودنيين ان ما يسمى بالاسلاميين في السودان ليس لهم نصيب من الاسلام الا الاسم فقط ولكنهم حقيقة هم ابعد الناس عن الاسلام. والشعب السوداني تأذى كثيرا من هؤلاء الناس حتى انه اصبح يثق بالوثني اكثر من ثقته بالذين يسمون انفسهم بالاسلاميين واقل مايقال عنهم انهم لا خلاق لهم ولا عهد لهم ولا ذمة لهم ولا صدق لهم ولا رحمة لهم ولا امانة لهم وهم يحملون صفات المنافق تماما الذي اذا حدث كذب واذا عاهد غدر و اذا اؤتمن خان و اذا خاصم فجر.

  17. والترحيب بهم في المستقبل بعيدا عن فكرة العزل والتآمر

    الكيزان بريئون من سياسة (العزل والتآمر) أليس هذا ما ترمي نحوه؟!
    هل عميت عيناك وتوقّف سمعك على مدار 25 عاما ولم يرجعا إلاّ اليوم (وقت الحارّة)!
    فقط الآن صحوت على رنين منبّهك الموقّت على (العزل والتآمر للكيزان)لتطفئ نارهالمتأجّجة؟
    والله الكوز لن ينعدل أو يستقيم حتى لو أعادوا تصنيعه بالتدوير مع إخوته النفايات
    ياما دافعنا عنك هنا بالراكوبة وقلنا (في غباء)أمنحوه فرصة ربما ينصلح
    إستمر في فضح ذاتك ياتربية وتلميذ حسين خوجلي

  18. بالله يا اخوانا سؤال واحد بس: الاسلاميين ديل مسلمين زينا؟
    و هل يؤمنون بالله و رسوله و بالاسلام و شريعته و اركانها؟

  19. الجرائم التي ارتكبتها الحركة الاسلامية السودانية في حق السودان و السودانيين جرائم كبيرة و فظيعة و لا تغتفر — الحساب و المحاسبة و العقاب و لا يرضي الشعب السوداني باقل من :
    جز الرؤوس و قلع الجزور و نتف الريش .

  20. أيها المنافق المتملق … لم تتجذر ما تسمى بالحركة الإسلامية فى المجتمع السودانى إطلاقا… بل إنها فرضت وجودها بالحديد و النار.

  21. لك الله يا وطن
    الظافر الكوز يذهب الى فلادلفيا وينقل منها مشاعر كره المهاجرين وأهل الشتات والهاربين من جحيم الكيزان للإسلامويين ، ومع ذلك يدعو بكل وقاحة وصفاقة فصائل المعارضة للتعامل العقلاني مع سادته في الخرطوم ، والله ما بتستحي

  22. ما تشكر لينا الراكوبة في الخريف وعليهم أن يخجلوا في إطلاق كلمة إسلامي علي أنفسهم

  23. مشكور على المقال.
    تقول في مقالك (الحركة الاسلامية السودانية متجذرة في المجتمع ..تجربتها الطويلة في الحكم والمعارضة جعلت لها قدرة الحركة في أصعب الظروف وتحقيق اختراقات في أحلك الأوقات…) فنرد عليك صحيح أن الشعب السوداني هو الذي احتضن الحركة الاسلامية لأنه يحب الدين الاسلامي و لقد كان يعتقد أن هؤلاء القوم ناس دين و لكن بعد ما تكشف له بأنه كان يحتضن عقارب فهل سوف يستمر في هذا الاحتضان؟!!!!!!! لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين.

  24. اصبح معظم الناس لا يحبون الآراء الموضوعية و الحلول العملية ,,, ان سياسة التمكين التى عمل بها المؤتمر الوطني قد اتت ثمارها و الدليل على ذلك بقائها هذه المدة ,,,ثانيا هذه الاحزاب بشكلها الحالي و ما تعانيه من فراغ فكري و من صراعات داخلية لا يمكن ان تقنع الاجيال الشابة ,,,تتحدثون عن الديمقراطية و معارضة الاسلاميين و لماذا لا تنظرون الى المشكلة من جذورها و هي اولا : لابد ان يوضع في أي دستور عدم قبول الشعب بأي اقلاب عسكري مهما كان صدق منفذيه ثانيا : ضرورة انشاء احزاب جديدة من الاجيال الصاعدة و يمنع تكوين احزاب جهوية او ذات طابع ديني طالما غالبية اهل السودان متفقين على مصادر التشريع ثالثا: عدم اقصاء أي حزب لمواقفه القديمة او تجربته السياسية السابقة رابعا : حذر الاحزاب المستوردة و التي اثبتت فشلها في اقناع الشعب على مدى تاريخها السياسي مثل الشيوعي و البعث و الناصري و من دار في فلكهم ,,,اخيرا ان اود ان اذكركم بأن معظم الذين انضموا للجبهة الاسلامية من المتعلمين و الذين رأوا قوميتها في بداية تكوينها ( اكرر في بداية تكوينها )و كانوا لا يؤمنون بالأحزاب التقليدية و التي عملت على تأخير ترسيخ مبدأ التداول السلمي للسلطة و ذلك بعدم جديتها في الحكم عندما اتيحت لها الفرصة ابان الديمقراطيات السابقة,,,اخيرا اتمنى ان يتسع صدركم كما قالت الوداعية عندما سألوها عن حكم المؤتمر الوطني قالت (النميري حكم 16 سنة لكن مع الجماعة ديل انا شايفة الواحد بنط يمين السته و لا داعي للشرح حتى لا نفسد القصة )

  25. والله يا الطاهر إلا متجذرة في رأسك انت .. قال متجذرة قال ..
    بلا حركة إسلامية بلا يحزنون ..
    طال الزمن أم قصر سيذهبون لمزبلة التاريخ غير مأسوف عليهم ..

  26. ماذا يفعل الآخرون ، لو الاسلاميين هيأوا أنفسهم ليلعبوا جميع الأدوار الشريرة ( اذهب للقصر رئيسآ ، وسأذهب للسجن حبيسآ ) .. عبدالباقى لا يفوتك أن السودانيين ، صدقوا الشيخ الترابى فى شعاراته واتلدغوا !! ، وصدقوا البشير فى نزاهة انتخاباته ، ووجدوا صناديق مخجوجة . ومكروا ويمكر الله .

    استاذ عبدالباقى ، القوى المعارضة لم تتلدغ من الاسلاميين مرتين ! ، بل مرات ومرات .. اعمل ليك إيه شن بعمل وراك ؟ .

    وبعد مضى 25 سنة من خج ولج الاسلاميين ، للأسف نجد أمثال عبدالباقى ، وعثمان ميرغنى ، و …… ! ، لا يشاركون قادة الفكر والرأى فى ذهاب من أخذوا فرصتهم فى الحكم ربع قرن حتى ولو الى حين الاستقرار !! . بل يريدونهم أن يشاركوا الآخرين رغم علامات التمكين الظاهرة والواضحة فى جبين الاسلاميين وذوييهم ! .

  27. “في تقديري ان على القوى المعارضة ان أرادت حصد تنازلات وتحقيق مكاسب سياسية سلمية من التعامل العقلاني مع الاسلاميين والترحيب بهم في المستقبل بعيدا عن فكرة العزل والتآمر .”
    يالك لمعرص كبير ياعبد الباقى
    كمان بترمى لقدام ؟؟؟؟
    مافى غير الحش ياوهم والحش من الجذور

  28. اتفق معك في كثير مماذهبت خصوصاُ عبارة عدم شيطنة الاسلاميين لكن بالغته في حتت انو “الحركة الاسلامية السودانية متجذرة في المجتمع” الحركة الاسلامية حجمها الحقيقي ضعيف كحجم الحزب الشيوعي تماماُ هذا ماقبل استيلا ئهم علي السلطة اما بعد ان يسقط هذا النظام سوف لن تجد شيئ وسينبذها الشعب السوداني في اي عملية انتخابيه قادمة زي مابقولوا المصريين احنا كنا فاكرنهم بتوعوا الله بس انكشف المستور. فلاتتعبوا انفسكم اخوتي فهم بعد الذي حدث لن يحتاجوا الي عزل سياسي وهذه الحسنة الوحيدة اتنقلاب الانقاذ.

  29. كفاك تخريف، رئيسك اللي بطبل وتسبح بحمدو صباح ومساء جاء ب انتخابات ؟ زي اي بلد اخر في هذه البلد(امريكا) تجد الصالح والطالح، وكيل في وزارة التجاره سابق، موظف حكومي، كبير مهندسين من مشروع الجزيرة، اطباء اكفاء، عمال مهره،مواطنين شرفاء ،سابو البلد ليكم عشان تتمكنو وتتزوجوا ثلاث ورباع، وعشان كروشكم تصير كحجم مؤخراتكم، ويعملون سواقين تاكسي وسيكيورتي عشان اعيشوا اولادهم حلال، تعرف معني حلال ، عشان انت تطبل ورئيسك يرقص، وسحسح يصالح، ونواعم خوجلي تلقي راحتها في الكلام، بلا يخمكم .

  30. الحركة الاسلاموية السودانية خلاص الفيها اتعرف وما عندها مستقبل تانى فى السودان وفى ظل دولة الحرية والقانون ما اعتقد ان سيكون لهم مستقبل الا ان يتخلوا عن افكارهم التى لا علاقة لها بالاسلام وينخرطوا فى اى احزاب اخرى!!!
    هسع عليكم الله من هو احسن خلقا ودينا الاسلامويين ولا العلمانيين؟؟؟
    الاجابة من وجهة نظرى هم العلمانيين لان الاسلامويين شفنا تدينهم واخلاقهم خلال 25 سنة من حكمهم وهم لا دين ولا اخلاق لهم وعندكم تجربة 25 سنة من حكمهم ودى عايزة ليها كتب وليس مقال واحد هذه هى الحقيقة بدون لف او دوران او كلام منمق او دغمسة الحكم العلمانى السياسى اشرف واطهر واحسن اخلاقا وتدينا من حكم الاسلامويين ودى اصلا ما بيتناطحوا فيها عنزان!!!
    ياخى الاسلامويين السفلة عايشين فى الغرب ويتمتعوا بخيراته من الحرية وسيادة القانون والجامعات ومراكز الابحاث والتطور التكنولوجى الخ الخ الخ ويجوا يخربوا فى بلدانهم ويحرموا شعوبها من الحرية السفلة القذرين الواطين الاوغاد!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
    ابو قتادة ضرب الجرسة لمن قالوا ليه ح نوديك الاردن وهو عايز يعيش فى بلد العلمانيين لانه يتمتع بكل شىء هناك بل يعيش من مال دافعى الضرائب فى بريطانيا!!!

  31. يازول مافي مشكله
    يدخلو في حواور في حكومة قادمه و نقول لا لنفيهم
    لكن لو انت منطقي تذكر ماذا فعلو حين دانت لهم السلطه!!!
    نفو وعزلو الشعب السوداني كله!!!!!!

    طيب الاهم انهم يخضعو للمحاسبه علي جرائمهم التاريخية
    قول كمان عندك اعتراض؟

    نفسي اعرف الهباب البتناولو الصحفيين الكيزان ديل عشان يكون مغيبين كدا شنو!!!!

  32. اولا الحركه الاسلاميه غير متجزره في المجتمع وكل من يؤيدها لمصالح شخصيه بحته وثانيا الحركه الاسلاميه لمن قامت بالانقلاب لم تكن معزوله سياسيا بل كانت الحزب الثالث من حيث عدد المقاعد في البرلمان. الحركه الاسلاميه هي من اقصت الاخرين ولمده 25 سنه ومن الطبيعي ان يسعي الاخرين لعزلهم. فعلا هم شواطين ولا يوجد احد يريد شيطنتهم للاسواء

  33. إنت كان راجي الشيطان يرجع من الفتحة التى دخل بها إلى آدم … يبقي حترجى الإخوان (يعملوا مراجعات فكرية)…
    فكر بتاع إيه … ديل إخوان ..
    إنت فاهم قبلا معنى إخوان دي إيه..
    عموماً .. نحنا حنوفر عليك تمن تذاكر الحجز لهم في (سودان الغد) .. !! ما دارينهم .. يا أمريكا…
    والداير الأخوان … اليلمهم عندوا..
    وفي كل الاحوال … (الماليزية) راجيا ناس كتار منفوشين الايام دي وقايلين لسه المسافة بين مدني ولوس أنجلس بتاخد يومين.. لا يا عمك… الشغله ثواني يا بتاع فلادلفيا…
    هم راحوا فين بتوع ال 99%
    بالمناسبة … الرحلة دي مقدكة هدية من الشعب السوداني … لكل الاحرار في العالم..
    أسرع .. ووضب حقائبك.. البوابة 13 قيد الاقفال..
    ..
    تينق

  34. يا الظافر الحركة الاسلامية لم تمارس سياسة في السودان، بل إرتكبت جرائم في حق السودانيين لذلك لا نريد عزلهم بل محاسبتهم على الجرائم فقط لمن يثبت ضلوعه في أي جريمة ..

  35. عبدالباقي الظافر

    امس كنت في حلقة انس بمدينة فلادلفيا شملت عددا من النخب السودانية المثقفة التي فرضت عليها الإنقاذ وظروف الاقتصاد الهجرة الى بلاد الحلم الامريكي..الأزمة السودانية كانت حاضرة في النقاش.

    انت بلامس كنت في فيلادلفيا وقبل عشرة ايام كنت في برنامج حوارى في تلفزيون السودان ومقابلك كان أمين حسن عمر وعندما احتد النقاش انتهرك أمين حسن عمر وقال لك بالحرف الواحد بأنه أكبر منك وأعلم منك في بعض الامور ولخيبتنا فيك قمت بأداء ضحكة مع طأطأة في الرأس امعانا في الازلال فاياخى اخجل فشخص مثل هكذا حالته الانهزام والازلال يريدنا أن نحترم ونسامح ونغفر ونعفو عن الكيزان أخوان الشيطان ياخى اختشى وقابل امين حسن عمر مروة اخرى وارفع لرأسك .

  36. ياالظافر الناس دى ماعندنا ليهم حاجة بكره ولا تفكر مش نحن اجيالنا القادمة لايمكن ابدا ان تتعايش مع مجموعة من الارهابيين الذين يقولون يانحكمكم يانقتلكم ياظافر الموضوع ده انتهى ولو صبرنا مئة عامتانى على حكمهم ده الناس دى ماعندها وجود فى بلدنا نهائى وانا صدقنى احيانا احلم بان كل عناصر الاسلام السياسى حايجى يوم نعمل ليهم مدينة مغلقة فى سودانا ده مادام هم سودانيين نعمل مدينة مغلقة بخدماتها ويقعدوا هناك براهم يعبدوا الله ويحكموا مدينتهم

  37. اولاً: حصرك لصفة اسلاميين في صحبك بتفريعاتهم امر مرفوض، فغالبية الشعب السوداني هم الاسلاميين ولكن من تتحدث عنهم متأسلمين (على الاقل في مماراساتهم السياسية واما عباداتهم فالله اعلم بها).

    ثانياً: نعم شيطنة اي فكر اسلامي بحجة ما فعله صحبك امر مرفوض، ولكن الفكر الاسلامي ليس هو ما انتجوه فقط، وبالتالي نقدهم بل وحتى لفظهم (رغم تحفظي على الاقصاء) لا يعتبر مساساً بتجذر الاسلامية في الشعب السوداني عموماً كما تدعي او مساساً بثوابت الدين كما يدعون.

    ثالثاً: معظم الشعب السوداني متدين بطبعه ولا يقبل المساس بالتشريع او بالدين، وهذه الصفة فيهم هي اول ما سيجعلهم يلفظون صحبك هؤلاء لما راءوا منهم من تجارة بالدين.

    رابعاً: نعم الاقصاء مرفوض مبداءاً ولكنه قد يكون الحل الوحيد لمن بقوم فكره على الاقصاء وزرع الفتنة وسياسة فرق تسُد، فالاولى بك اذاً نصح صحبك الكرام حتى لا يستحقوا هذا الإقصاء.

    رابعاً: شيخ علي بتاعك ده يا خوي بقى ديكور ساكت وموضوعه استحمه خلاص فانساهو، والجفلن خلهن..اقرع الواقفات!!

  38. دا أعقل مقال أقراه في تاريخ الراكوبة, بيني وبينكم زي ما بقولو أخواننا أولاد بمبة 🙁 اللي ما نقدرش عليهو خلينا نحضنو) ..بالأحضان يا ظافر .

  39. الأخ الظافر إن كنت تظن أن الشعب السوداني سيضع يده مع البشير وأبو ريالة ومصطفى اسماعيل وبقية الأوساخ المعروفة تبقى غلطان، وأنا الصحفي الحصيف أرجو أن تراجع ما نفث عنه معلقي الراكوبة ليكون لك تيرموتر لما نكنه لهذه الحثالة من بغض وكراهية، وصدقني أي إنسان مطلع أو معلق يستطيع قراءة ما بين السطور، وتوجد حساسية شديدة لا يمكن التسامح فيها لكل من يقول كلمة خير واحدة لصالح هؤلاء القوم، بل وأتحداك أن تأتي لنا بخير واحد فعلوه طيلة الـ25 سنة الماضية، أرجو منك ومن كل صحفي أن يحترم مشاعر السودانيين التي باتت مأزومة جدا بأفعال هؤلاء القوم، فأنت لا شك محاسب عن أي كلمة أو حتى حرف تكتبه والأيام بيننا دول،

  40. مقال فكري بإمتياز وردود توضح بأمانة أن القراء ليسوا بأقل من الكاتب .. عثمان ميرغني والظافر يعرفان كيفية إثارة الجدل .. أما مقالك أخوى الظافر جانب الحقيقة حيث إن مواقف المعارضة واضحة .. و غاية ما تطلبه هو الحد الأدني ” حكومة إنتقالية ” ليس لسبب إلا وأنهم يئسوا من مراوغة هذا النظام لا أحد يرغب في اقصاء الأسلامين على الأقل من المعارضة المنظمة .
    .. ديمقراطية وهواء طلق ستعرف عندها الإسلاميين بكل شعيهم ما هو حجمهم وعند ذلك التاريخ يكون إقصاء و قانوني كمان
    المحاولات البائسة منك انت وعثمان ميرغني ومن السائحون والشعبي والإصلاحي لإعادة أنتاج فكري إسلاموي بثوب جديد لن تجدي نفعاً … باي باي انتو من أسباب تأخير المنطقة من 1928
    …قال متجزرة قال
    الفاتح جبرة قال ما بعرف زول في بيتهم ولا جيرانهم اسلاموي ولا مؤتمر وطني
    أنا كمان ما بعرف لي زول واحد في أسرتنا الكبيرة إسلاموي لا مرة لا راجل .. واغلب الأسرة مدينة
    كدي خلينا نقوم نحلق ..الجماعة حا تفوتنا

  41. إقتباس: الاستاذ فاروق ابو عيسى ما ان فرغ من اجتماع مع الشيخ علي عثمان حتى خرج متعجلا ليصيب الحوار في مقتل وذلك بشرحه تفاصيل الجلسة

    إنت يا الظافر عايز أي شيء يبقى أم غُمُتِّي زي الجماعة ديل (المؤتمر الوطني). أفضل شيء عمله أبو عيسى أنه أفضى بما دار في اللقاء بينه وبين علي عثمان وأبوعيسى في هذه أصاب لأنه تعامل بنفس أسلوب الخبث الذي تتعامل به الإنقاذ مع الآخرين.

    مقالك دا كان ممكن يكون منطقي لو تعودت الإنقاذ باحترام الآخرين من أول مُش تمد يدها للآخرين بهذه الأريحية وقت الزنقات وبمجرد إنتهاء الزنقة تكشر عن أنيابها وتسفه الآخرين كأنو يادنيا مافيكي غيري.

  42. الأستاذ الظافر….. جلسة فلادلفيا دي كان عشاها عدس وزبادي برضو ؟؟؟؟؟ واخبار سعادة والي الولاية الأمريكي شنو ؟؟؟؟؟؟ المشكلة ليس في الإسلام فمقاصده السامية ترتكز على العدل والمساواة والحرية المطلقة ولكن المصيبة في قكر الأخوان المتأسلمين الذي وضعه حسن البنا ومن بعده سيد قطب هذا الفكر بعيد كل البعد عن مقاصد وأساليب ديننا الحنيف وهذا ما سوف يقصي الشعب المسلم في كل ديار الاسلام واولها جزيرة العرب وبطل نفاق ودغمسة !!!!! قال متجزرة قال !!

  43. سؤال لصاحب المقال
    فلادلفيا المشيت ليها دى فيها عدس بالزبادى زى بتاع الزبير بشير طه؟؟؟

  44. قبل ايام كان معنا ود اختى جانا عمرة ومعاى اخوى الكبير بنسأل من أحوال البلد والأهل بالتفصيل–وتطرق الحديث لواحد قريبنا وأحوالوا–ود أختى وبعفوية خالص ودون حتى ينتبه لكلاموا قال لينا فلان دا طبعاً وضعوا إتصلح (بقي مع ناس المؤتمر الوطنى ) –اخوى ماعجبوا التعليق دا—قمت أنا قلت ليهو ببساطة شديدة—اى زول مع الجماعة ديل فى نظر الشعب السودانى واحد منتفع وبسسسس

    قلت لى متجذرة؟

  45. قبل ان تتطالب بعدم عزل الكيزان
    اسأل نفسك اولا ياكوز .. هل يمثل الكيزان الاسلام ام الماسونية؟
    انتو مش يعزلوكم انتو وكبيركم الدجال يجب حرقكم
    بلا يخمكم ويخم اي كوز
    قال متجزره قال .. لو جات انتخابات حقيقية الكيزان ديل بمبر مابياخدوا تاني قال متجزره قال
    الجزرة التتحشر

  46. ..احدهم اقترح البحث عن سيسي سوداني يتولى وضع الاسلاميين على المقصلة السياسية ويحجر نشاطهم السياسي جراء ما اقترفت ايديهم من اخطاء بحق الوطن.
    Well said
    He is the official spoksperson of the Sudanenese People

  47. * امريكا “الإمبرياليه الكافره” دى مش سبق ان “دنا عذابها”؟ طيب.. الوداك هناك شنو يا الظافر “المتجذر”؟؟
    * إن من اكبر مصائب المتاسلمين اللصوص الفاسدين هو عقدة “تضخيم الذات”، و هذا ما بدأ واضحا فى مقال هذا المتجذر التافه. و اعظم موبقاتهم التحدث بإسم الإلاه ثم العمل على معصيته فى سلوكهم كافه و العياذ بالله، و هذا ما يدركه عنهم الشعب السودانى قاطبة.
    * صدقنى يا الظافر “المتجذر” تفاهة، إن ما ينتظركم فى السودان يفوق ما حدث “لاخوانكم” فى مصر و ليبيا و تونس و السعوديه و الجزائر مجتمعة. إنه يوم عبوس قمطريرا، و سترى ايها الزنديق اللئيم.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..