أعلن كيان غاضبون بلا حدود ترحيبه المبدئي بالميثاق الثوري لسلطة الشعب، مؤكدًا عزمه التوقيع على الميثاق الثوري في الأيام القادمة بجانب دعمه الكامل للخطوات التي تمت بين لجان مقاومة الخرطوم والولايات من أجل توحيد جميع مواثيقهم.
وقالت لجان مقاومة مدني في بيان لها: إنه عُقد اجتماع بين غاضبون بلا حدود والميثاق الثوري لسلطة الشعب، وناقش الاجتماع قضية توحيد جميع القوى الثورية الحية من لجان مقاومة وأجسام ثورية إلى جانب توحيد ودمج مواثيقها.
وعد البيان أن توحيد المواثيق خطوة متقدمة في سبيل توحيد القوى الثورية الحية من أجل الوصول لميثاق ثوري يوحد جميع قوى التغيير الجذري.
وأشار إلى أن الجميع أعلنوا تمسكهم الكامل بشعار «لا تفاوض لا شراكة لا مساومة» وأن عملية توحيد قوى التغيير الجذري حول ميثاق موحد هي الخطوة الأساسية والمفصلية في طريق هزيمة مشروع التسوية الذي تسوق له نخب “قحت”، والتي تريد إعادة نفس الخيانة مع العسكر قتلة رفاقنا وناهبي ثروات البلاد.
الميدان
جلس معهم فريق تفاوض الحرية والتغيير وهم أصلاً من صنع الكيزان
قلنا من الاول قحت غير مؤتمنة اتهمتم كل من عارض بالكوزنة اها خموا وصروا قحت مهما اتعذرت واتذرعت واتدحلبت واتسحلبت او حتى قلبت هوبة هدفها مرحلي معروف وواضح انتم الماعايزين تشوفوه هدف قحت المرحلي الحالي ليس ازاحة الانقلابيين او الاقتصاص لدم الشهداء هي تريد مشاركتهم السلطة الاهداف الباقية كلها اهداف ممرحلة لي قدام اتسهلت بها ما اتسهلت هم عملوا العليهم والفي مقدرتهم ولا تسريب عليهم ده فهمهم وصرحوا بيهو بواسطة خالد سلك نحن رضينا بالكوزنة المفتراه انتم اقبلوا خيانة وافتراء قحت على الثورة والتسوى تلقاه ويا دار ما دخلك شر
.الثورة اذا لم تنتهي بفعل سياسي رشيد لن تبلغ غاياتها…دي اسمها دائرية الثورة …ياناس الانقلابيين زي الضرس المنتهي عاوز واحد اقلعوا بي حكمة…ولا يتم التسليم الا عن طريق الجلوس معهم…
هناك فرق بين عمل السياسين وعمل الثوار .التفاوض بند من بنود السياسة واحد فنونها .
الثوار يستخدمون للضغط على العسكر والحرية والتغيير تفاوض نيابة عنهم سياسيا وتقطف ثمار مظاهراتهم. .. المصيبة الأكبر الضغط الحقيقي واقع على الشعب حتى لو كانوا لا يعلمون.