قال يعقوب نورين مستشار قائد قوات الدعم السريع إن الجيش السوداني “مختطف” من قبل الحركة الإسلامية، مؤكدًا أن “شرفاء” المؤسسة العسكرية يرفضون هذه الحرب.
وأضاف خلال مشاركته، الاثنين، في برنامج “المسائية” الذي يذاع عبر شاشة الجزيرة مباشر “نحن مع عودة الحكم المدني للسودان وتشكيل حكومة تعالج أصل المشكلة”.
وبشأن رفض الحكومة السودانية المشاركة في مباحثات سلام إفريقية للبحث عن حل للنزاع، ما لم يترأس اللجنة الرباعية طرف غير كينيا التي تتهمها بـ”عدم الحيادية”، قال نورين إنه كان على الجيش أن يقارن بنود المبادرة، بدلا من المطالبة بتغيير رئاسة الرئيس وليام روتو رئيس جمهورية كينيا للجنة الرباعية”.وشدد نورين على أنه لا صلات تجارية أو اقتصادية بين محمد حمدان دقلو قائد قوات الدعم السريع والرئيس الكيني وليام روتو.
وفي يونيو/ حزيران الماضي، اعتبرت الخارجية السودانية أن الحكومة الكينية “تتبنى مواقف “مليشيا الدعم السريع المتمردة” وتؤوي عناصرها وتقدم لهم مختلف أنواع الدعم.
وفي وقت سابق، رفضت الحكومة السودانية المشاركة في مباحثات سلام إفريقية تقودها منظمة (الإيغاد) في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، ما لم يترأس اللجنة الرباعية طرف غير كينيا.
– سؤال كم مستشاراً لرئيسي روسيا و امريكا ؟
– هل السادة مستشاري حيميت تم تعينهم بُناً علي مُرتزقة القبائل العربيه الافريقيه المشارِكه في غزو السودان بناءً علي تقسيم اِرث ملك ملوك ميليشيات عرب تيه افريكيا في المنكوب بابنائه السودان !
– ثم السوعال الذي يُحير إبليس في عرشِه اين مُستشاري الريس الاخرس ابو الهول برهان ؟
دنياااا
حميتي كان نجم النجوم، تفتح له الأبواب والافخاذ
يعرس دي ويطلق دي لمن شبع، اها قبل علي
القبيلة زعط من طرف، راجل على مره قال ليهم
اتو بتعرفو شنو في العروبة يا اولاد الحرام، نهب الأموال
وسبي الحروم وضاير الرجال في البدروم، من دقن التعيس
فتل الداخل والخارج،، دولة الفساد لا تنجب الا الرذيله
غايتو الحرب دي خلتنا نعرف ان الأفارقة ما فيهم فايدة ومنبطحين للغرب لدرجة الخنوع.
يعقوب نورين وااضح مِن إسمه بأنه تشادي أجنبي جنجويدي كذااااب مرتزق غادر إرهابي ومستشار التشادي العُنصري الغادر الإرهابي القاتل الهالِك المدعو حميدتي . لقد تأذت جميع القبائل السُّودانية الأصيلة من تواجُد جُرذان الصحراء الكبري الأفريقية تأذت مِن تواجد عصابات الجنجويد التشاديين والأجانب علي أرض السُّودان. لالتواجد الجنجويد المجرمين القتَلة الغُزاة لا لتواجدهم علي أرض السُّودان. الموت والعار والهلاك والفناء والإبادة لمرتزقة آل دقلو التشاديين الإرهابيين الغادرين الخائنين .