منوعات وغباء الإسلاميين ربيع عبد العاطى نموذجا!

ورد على هذا الموقع نقلا عن ربيع عبد العاطى معلقا على خبر جمع توقيعات لعدد من المحامين فى مصرللدفع بمقاضاة على عثمان محمد طه ونافع على نافع فى محاولة إغتيال الرئيس المصرى حسنى مبارك ما يلى :
” قال عضو القطاع السياسي بـالحزب د. ربيع عبد العاطي ان محاولة أولئك الأشخاص في فتح الملف استناداً على تلك الافادات هو مجرد مسعى لإشعال النار.
ورأى ربيع أنه من الصعوبة بمكان الاستناد بصورة قانونية على إفادات سياسية وتحويل الأمر الى أدلة بالإمكان أن يستند على القضاء، مؤكداً أن الرأي العام السوداني لن يتأثر بهذه الإفادات معتبراً أن علاقة القاهرة والخرطوم لن تتأثر بتلك الأقاويل”.
غباء وجهل وقوة عين لم أر لها مثيل!!
ربيع عبد العاطى .. الذى يظهر الجهل والغباء من مسمى الوظيفة التى قبل بها وكان يشغلها ذات يوم ولعله لا زال “خبير وطنى”!
فالعالم كله يعرف وظيفة تسمى خبير فى مجال الزراعة أو البيطره أو الهندسة أو الطب أو المئات من التخصصات، لكن ” خبير وطنى” هذه لم نسمع بها من قبل ولا ندرى ماذا تعنى .. وهل هنالك خبراء يعملون فى الدولة السودانيين “غير وطنيين” .. ليتهم أكتفوا بكلمة “خبير” مع أنه ليس خبيرا فى أى شئ آخر سوى الجهل والقبح واللؤم.
“الخبير” ربيع عبد العاطى يتحدث عن قضية إجرامية مكتملة الأركان? بكل بساطة وتسطيح- مع أنها إستهدفت حياة “بنى آدم” مهما كان رأى الناس فيه وفى نظامه ، لكنه فى الآخر ? إنسان – ورئيس دولة قضى في تلك العملية على عدد من منفذيها منذ ساعاتها الأولى وغالبيتهم مصريين يعنى من بنى جلدة الرئيس المستهدف إضافة الى ذلك فهناك معلومات تؤكد مشاركة عدد محدود من السودانيين لو فتح ملف القضية سوف تعرف على الأقل شخصية واحد منهم كما قيل يعمل الآن فى منظمة تابعة لدولة الأمارات فى دولة أفريقيه بالطبع المسئولين فى دولة الأمارات لا يعرفون عنه تلك المعلومة وقد عمل قبل ذلك فى منظمة إسلامية كعادة الإسلاميين و”الأخوان المسلمين” خاصة فى سيطرتهم المطلقة على المنظمات “الخيرية” وهى الواجهة التى يستخدمونها من أجل “الشر” والغدر والكيد الرخيص.
فى كل الأحوال إذا كان البلد الذى استهدف رئيسه لم يعف أو يسامح مواطنيه الذين شاركوا فى تلك الجريمه، فكيف يعفون عن أطراف إجرامية إجنبية شاركت فى تلك الجريمه منذ بدايتها، أيواء وتخطيطيا وتمويلا ثم مساعدة فى الهرب من السودان الى بلد آخر؟
وهب أن تلك الدولة “صهينت” عن القضية بعد أن حققت منها مصالح معروفة كأحتلال حلائب السودانية، ولا زالت تطمح فى المزيد، فما هو السبب الذى يجعل السودانيون يعفون ويغفرون عن الذين شاركوا فى تلك الجريمة التى راح ضحية لها عدد من السودانيين الأبرياء ومعهم مجموعة من منسوبى النظام بل من الذين عملوا فى جهاز أمنه وخسر السودان وشعبه الكثير بسبب تلك الجريمة يكفى أن إسم السودان البلد الذى عرف بالأمانة والكرم والمسالمة، قد اصبح فى أعلى قائمة الدول الراعية للإرهاب منذ عام 1995.
“العوير الوطنى” وهو يدعى علاقة تربطه “بالأعلام” لا يعلم أن قريبه على عثمان تمت “زرزرته” منذ أن تكشفت العديد من المعلومات عن تلك الجريمه وأتضح أن النظام الدموى الفاشستى “الإخوانى” ضليع فيها وأن موظفين فى السفارة السودانية بإثيوبيا، أحياء يرزقون كان يرونه خائفا ترتعش أياديه بعد أن تكشفت تلك المعلومات عن الحادثه، ومحاكمته مع “ابو العفين” لا تحتاج الى أكثر من قرار “دولى” أو “أقليمى”، يجبر نظام المجرمين على إعتقال من شاركوا فى تلك الجريمه، وتسليمهم للجهة المتضررة التى تطلبهم للمثول للتحقيق وللمحاكمة التى سوف ينهمر بعدها كم رهيب من المعلومات التى لا يعرفها الخبير الوطنى الإعلامى “ربيع عبد العاطى” لأنه جاهل وساذج رغم ذلك يدعى علاقة له بالإعلام ثم لم يكتف بذلك بل بدأ “يشرع” ويفتى فى القانون.

أسأل الخبير “الجاهل” ربيع عبد العاطى، هل تم ايقاظ ضحايا النازية للإدلاء بشهاداتهم وتحديد من قتلهم قبل أن يحاكم رفاق “هتلر”؟

حزب الدقير وأحمد بلال ? الإتحادى فرع المؤتمر الوطنى!
على الراكوبة ورد هذا الخبر:
“كشفت معلومات في الحزب الاتحادي الديمقراطي عن تشكيله لجنة لمخاطبة المؤتمر الوطني لتحديد موقفه من مساندة بعض عناصره لنائبة الأمين العام المقالة إشراقة سيد محمود في صراعها ضد الأمين العام السابق الدكتور جلال الدقير، بينما أصدر الحزب قرارات بمخاطبة مسجل الأحزاب لاعتماد اللجنة المركزية المنتخبة في العام 2003 ودعوتها للانعقاد لتحديد موعد للمؤتمر العام”.
هذا “الحزب” الذى يشبه عيادات “الأطباء” المزورين أو الكليات المكونة من غرفتين والتى تظهر من وقت لآخر فى شوارع الأحياء مثلا كلية الحاسوب جامعة ? كرش الفيل بود البخيت أو زقلونة أو غيرهما من أماكن ثم تكتشف بعد ذلك أن تسجيل الكلية مزور وأن من يشرفون عليها لا يمتلكون أدنى درجة من التعليم.
لا يستحق أن يكتب عنه أكثر من أنه نموذج “للعمالة” والإرتزاق واخيانة الوطن من أجل مصالح شخصية وه اشبه
الحزب الأتحادى ? الفكه ? بقيادة الدقير/ بلال، يطلب من المؤتمر الوطنى الحزب الإنقلابى الإرهابى النظر فى إحدى قياديات الحزب ، والمثل يقول “الشكية لى ابو يدا قوية” التى كانت تقوم بنفس الدور الذى يقوم به أحمد بلال والدقير ومنذ زمن طويل، فهو حزب تاسس فى الأصل كفرع طائع مطيع للمؤتمر الوطنى وممول بالكامل منه ومن رئيس “النظام” شخصيا، إستمرار فى سياسة فرق تسد وضربا للحزب الإتحادى الديمقراطى الأصل وإجباره للوضع الذى هو فيه الآن، ولكى يصبح كما هو الحال الآن فرعا من فروع المؤتمر الوطنى بعد أن كان شعار رئيس الحزب خلال فترة رأسته للتجمع الوطنى “سلم وما بتسلم”!
أخيرا:
– بعد كل نهاية حلقة للترابى على قناة الجزيرة أسأل نفسى هل حصل هذا الرجل فعلا على درجة الدكتوراة وكيف تبعه الاف بل ملايين السودانيين وهو يتحدث عن “بن لادن” ببراءة طفل صغير يمص حلاوة حربه!
– والترابى وتلاميذه الأغبياء الأشرارهم المسئولين عن أرواح أبنائنا وبناتنا الذين يموتون مع الدواعش، فقبل الإنقاذ بمئات السنوات الم يعرف السودانيون الإسلام؟.
– أعلم أن البعض يتعامل فى “شماتة” وإنبساط مع الأحداث الماسوية المحزنة الجارية فى الجنوب العزيز.
– لكن العقلاء يدركون إذا كانت النيران مشتعله فى الجنوب وظاهرة على السطح، فإن النيران فى الشمال تحت الرماد تنتظر الخروج الى السطح بصورة أكثر ماسوية عما يحدث الآن فى الجنوب وعليهم أن يتذكروا بوجود 5 مليشيات سوف تقتل وتنهب وتغتصب حينما يتوقف عنها الدعم المادى .. وهى لا تقصر الآن فى ذلك رغم ما يبذله لها النظام من أموال.
– اللهم أجعل وسع السودانيين جميعا فى حجم ووسع “اليسع” وأن يكونوا قادرين على إمتلاك 1000 دكان بالطريق الصحيح والدوغرى فى أحدى الأسواق وأن تحكم المحكمة لهم بالتعويض المناسب بعد قرار إزالة ذلك السوق وتلك الدكاكين.

تاج السر حسين ? [email][email protected][/email]